Love143
11-01-2006, 10:27 AM
بيان مخاوف من تأثر السيولة في البورصةنتيجة الاكتتاب وطرح الصناديق ورفع الفائدة
اوضح التقرير الأسبوعي لشركة بيان للاستثمار بعد أن افتتح سوق الاصدارات الأولية العام الجديد بطرح الاكتتاب في الشركة الكويتية الإيرانية القابضة لعدد 290 مليون سهم قيمتها نحو 30.5 مليون دينار، وهذا يبدو جزء مهم من السيولة سوف يتوجه إلى قنوات تصب في سوق الاصدارات الأولية حيث شهدنا نشاطا ملحوظا لهذا السوق منذ أشهر، كان العام المنتهي 2005 قد شهد العديد من الاكتتابات الأولية بالاضافة الى الزيادات في رؤوس اموال الشركات والذي اصبح شبه عادي بالاضافة الى ما تقدم، هناك أيضا عامل مهم وهو طرح عدد ملحوظ من الصناديق الاستثمارية ورفع اسعار الفائدة وكلها أمور يجب ان تبقى متوازنة حتى لا تؤثر سلبا في السيولة.
واضاف التقرير أنه ووسط ترقب المستثمرين لاعلان الارباح السنوية، ارتفع مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية بشكل طفيف خلال تداولات الأسبوع الثاني من العام الجديد، والذي تضمن يومي عمل فقط لا غير. وفي اليوم الأول قد بلغت مكاسب المؤشر الوزني بنسبة 1.25% حيث سجل مع نهاية تداولاته لهذا اليوم 565.51 نقطة، وكذلك المؤشر السعري الذي ارتفع بنسبة 0.77% ليصل الى 11.453.1 نقطة، في حين استمرت كميات اليوم الأول بالتراجع لتنتعش بقوة في اليوم الثاني والأخير حيث شهدنا تحسنا ملحوظا في حركة التداول وسط مكاسب ممتازة لكلا المؤشرين حيث ارتفع المؤشر السعري بنسبة 0.93% منهيا تداولات الأسبوع القصير عند 11.648.4 نقطة، اما المؤشر الوزني فقد أضاف 0.96% خلال اليوم نفسه ليصل الى 578.07 نقطة.
وبنهاية الأسبوع الثاني من العام حقق المؤشر الوزني مكاسب بنسبة 2.22% اما المؤشر السعري فقد بلغت مكاسبه 1.71% اما متوسطات التداول اليومية فقد سجلت بعض الارتفاع تمثل بـ 5.64% في متوسط الكمية حيث بلغ 160.4 مليون سهم و1.24% للقيمة التي كان معدلها 65.9 مليون دينار.
ومن جهة اخرى تم تداول سهم المجموعة التعليمية القابضة بدون ارباح اعتبارا من اليوم الأول من الأسبوع اثر توزيع اسهم منحة بواقع .25% من رأس المال المدفوع.
اوضح التقرير الأسبوعي لشركة بيان للاستثمار بعد أن افتتح سوق الاصدارات الأولية العام الجديد بطرح الاكتتاب في الشركة الكويتية الإيرانية القابضة لعدد 290 مليون سهم قيمتها نحو 30.5 مليون دينار، وهذا يبدو جزء مهم من السيولة سوف يتوجه إلى قنوات تصب في سوق الاصدارات الأولية حيث شهدنا نشاطا ملحوظا لهذا السوق منذ أشهر، كان العام المنتهي 2005 قد شهد العديد من الاكتتابات الأولية بالاضافة الى الزيادات في رؤوس اموال الشركات والذي اصبح شبه عادي بالاضافة الى ما تقدم، هناك أيضا عامل مهم وهو طرح عدد ملحوظ من الصناديق الاستثمارية ورفع اسعار الفائدة وكلها أمور يجب ان تبقى متوازنة حتى لا تؤثر سلبا في السيولة.
واضاف التقرير أنه ووسط ترقب المستثمرين لاعلان الارباح السنوية، ارتفع مؤشر سوق الكويت للاوراق المالية بشكل طفيف خلال تداولات الأسبوع الثاني من العام الجديد، والذي تضمن يومي عمل فقط لا غير. وفي اليوم الأول قد بلغت مكاسب المؤشر الوزني بنسبة 1.25% حيث سجل مع نهاية تداولاته لهذا اليوم 565.51 نقطة، وكذلك المؤشر السعري الذي ارتفع بنسبة 0.77% ليصل الى 11.453.1 نقطة، في حين استمرت كميات اليوم الأول بالتراجع لتنتعش بقوة في اليوم الثاني والأخير حيث شهدنا تحسنا ملحوظا في حركة التداول وسط مكاسب ممتازة لكلا المؤشرين حيث ارتفع المؤشر السعري بنسبة 0.93% منهيا تداولات الأسبوع القصير عند 11.648.4 نقطة، اما المؤشر الوزني فقد أضاف 0.96% خلال اليوم نفسه ليصل الى 578.07 نقطة.
وبنهاية الأسبوع الثاني من العام حقق المؤشر الوزني مكاسب بنسبة 2.22% اما المؤشر السعري فقد بلغت مكاسبه 1.71% اما متوسطات التداول اليومية فقد سجلت بعض الارتفاع تمثل بـ 5.64% في متوسط الكمية حيث بلغ 160.4 مليون سهم و1.24% للقيمة التي كان معدلها 65.9 مليون دينار.
ومن جهة اخرى تم تداول سهم المجموعة التعليمية القابضة بدون ارباح اعتبارا من اليوم الأول من الأسبوع اثر توزيع اسهم منحة بواقع .25% من رأس المال المدفوع.