الوعب
25-05-2009, 04:34 PM
كشفت وزارة الصحة في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن الإجراءات التي قامت بها في تعاملها مع أول إصابة بفيروس أنفلونزا الخنازير، أو ما يعرف بـ “إتش 1 إن 1″، وذلك بعد تأكـّدها من حالة مشتبه بها، لشخص قادم من كندا.
وأوضح الوزير الإماراتي، حنيف حسن علي، أن المريض يتلقى علاجه اللازم في إحدى مستشفيات الدولة، وأن أعراض المرض قد زالت عنه، إلا أن العلاج سيستمر لمدة عشرة أيام، وبيّن الوزير أن أعراض المرض لم تظهر على المسافرين الذين كانوا على متن ذات الطائرة، التي أقلـّت المصاب من كندا.
وكانت حكومة دولة الإمارات قد شكّلت لجنة، تقوم بالإشراف على الإجراءات الوقائية من فيروس أنفلونزا الخنازير، فاتخذت إجراءات احترازية، كاعتماد أجهزة الكشف الحرارية في مختلف منافذ الدولة البرية والبحرية والجوية، بغرض فحص جميع القادمين عبر هذه المنافذ، بالإضافة إلى تأمين أكثر من خمسة ملايين حبة من العقار المستخدم في علاج المرض، وإطلاق نشرة يومية صادرة عن وزارة الصحة، تتضمن كافة المستجدات ذات الصلة بالمرض، وطرق الوقاية منه.
ويأتي إعلان دولة الإمارات عن ظهور أول حالة إصابة بفيروس أنفلونزا الخنازير، بعد ساعات من تأكيد دولة الكويت، تسجيلها لظهور الفيروس لدى 18 عسكرياً أمريكياً وصلوا الدولة، ومن ثم إعلانها مغادرتهم أراضيها بعد تلقي الدواء، ودون حدوث أي اتصال مع السكان المقيمين في الكويت.
وأوضح الوزير الإماراتي، حنيف حسن علي، أن المريض يتلقى علاجه اللازم في إحدى مستشفيات الدولة، وأن أعراض المرض قد زالت عنه، إلا أن العلاج سيستمر لمدة عشرة أيام، وبيّن الوزير أن أعراض المرض لم تظهر على المسافرين الذين كانوا على متن ذات الطائرة، التي أقلـّت المصاب من كندا.
وكانت حكومة دولة الإمارات قد شكّلت لجنة، تقوم بالإشراف على الإجراءات الوقائية من فيروس أنفلونزا الخنازير، فاتخذت إجراءات احترازية، كاعتماد أجهزة الكشف الحرارية في مختلف منافذ الدولة البرية والبحرية والجوية، بغرض فحص جميع القادمين عبر هذه المنافذ، بالإضافة إلى تأمين أكثر من خمسة ملايين حبة من العقار المستخدم في علاج المرض، وإطلاق نشرة يومية صادرة عن وزارة الصحة، تتضمن كافة المستجدات ذات الصلة بالمرض، وطرق الوقاية منه.
ويأتي إعلان دولة الإمارات عن ظهور أول حالة إصابة بفيروس أنفلونزا الخنازير، بعد ساعات من تأكيد دولة الكويت، تسجيلها لظهور الفيروس لدى 18 عسكرياً أمريكياً وصلوا الدولة، ومن ثم إعلانها مغادرتهم أراضيها بعد تلقي الدواء، ودون حدوث أي اتصال مع السكان المقيمين في الكويت.