الأعلى للاتصالات ينشئ شبكة الكترونية لربط الهيئات الحكومية

[ictQATAR]

أعلن المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (آي سي تي قطر) فى 25 مايو 2009 عن مشروع لإنشاء شبكة الكترونية لربط الهيئات الحكومية وتيسير تبادل الكم الهائل من المعلومات بين الهيئات الحكومية. وستكون هذه الشبكة بمثابة أداة آمنة وموثوقة تلبي احتياجات هذه الهيئات من التدفق الآمن للمعلومات بما فيها المعلومات الخاصة والسرية فيما بينها. وستتيح الشبكة - التي ينفذها المجلس ضمن برنامج الحكومة الالكترونية المتكاملة i-Gov – للهيئات الحكومية في الدولة الربط المباشر فيما بينها من خلال شبكة الكترونية آمنة بما يسمح بتحسين تبادل البيانات وتعزيز أمن الخدمات الإلكترونية.

وفي هذا الصدد صرح السيد/ حسن السيد المدير التنفيذي لإدارة نظم المعلومات الحكومية "أن الشبكة الحكومية الالكترونية تعد خطوة هامة في تحسين توصيل البيانات عبر القطاع الحكومي وجعل قطر دولة ذات جاهزية شبكية. هذه الشبكة سوف تمكن الحكومة ليس فقط من العمل بكفاءة أكبر بل أيضاً من تحسين الخدمات المقدمة للجمهور."

وأشار المهندس أحمد الكواري مدير البنية التحتية بإدارة نظم المعلومات الحكومية GIMO إلى أن"الشبكة الحكومية الالكترونية سوف تعمل على توحيد معايير الاتصال بين الهيئات الحكومية، وتمكينهم من الاستفادة من نطاقات تردد أعلى من المتاح حالياً بالإضافة إلى السماح لهم باختيار مستويات الخدمة التي يتلقونها لمختلف البرامج والمبادرات. وسوف تكون الشبكة بمثابة قناة اتصال واحدة لكل الهيئات الحكومية مما يعمل على خفض تكاليف قنوات الاتصال المتعددة. ويجري حالياً إعداد دليل بخدمات الشبكة الالكترونية الحكومية سيتم إرساله لجميع الهيئات الحكومية لمراجعته وتحديد احتياجاتهم."

وتعتبر قطاعات الصحة والتعليم من القطاعات الرئيسية التي ستستفيد من الشبكة الالكترونية الحكومية، فسوف تتيح الشبكة إرسال المعلومات بين المستشفيات ومن طبيب لآخر بسرعة أكبر، مما يساعد على سرعة معالجة الحالات الحرجة التي يلعب الوقت فيها دوراً جوهرياً مع الحفاظ في نفس الوقت على سرية معلومات المرضى. أما المدارس فستكون مرتبطة ببعضها البعض وبأولياء الأمور بشكل أفضل من خلال الشبكة. فضلا على ذلك، فإن العديد من الخدمات الحكومية المتاحة حالياً من خلال بوابة "حكومي" والمواقع الالكترونية الحكومية الأخرى سيتم استضافتها على بنية أساسية موحدة مما يجعل الحكومة أكثر استجابة وترابط من خلال الانترنت. وسوف يتم تقديم كافة الخدمات الالكترونية وفق المعايير الحكومية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي يضعها الأعلى للاتصالات.

هذا وقد وقع المجلس الأعلى للاتصالات مؤخرا اتفاقا مع شركة كيوتل لبناء واستضافة الشبكة الالكترونية الحكومية. ومن المتوقع أن يبدأ المشروع في يونيو 2009. وسوف تخضع عمليات وإدارة الشبكة للرقابة والإشراف من قبل المجلس الأعلى للاتصالات.

http://www.ict.gov.qa/output/NewsPage.aspx?PageID=1278

[مطيع الله]

خلونا نتفائل شوي
يمكن يصير
ليش لا
ما فيه مستحيل
.
.
.
بس خلاص
لست متفائلاً ببنية تحتية تكنولوجية قوية يستفيد منها كل مواطن وهيئة حكومية وقطاع خاص.
.
.
.
علشان يكون كلامنا معقول ومفهوم نطرح هذه الأسئلة:
هل هذه الشبكة الاكترونية متوفرة حالياً وعاملة؟ الجواب لا
هل في افضل الاحتمالات سوف تكون موجودة خلال 20 عاماً؟ الجواب لا
هل سوف تكون بنية تحتية قياسية على شاكلة الشبكات في العالم؟ الجواب غير معلوم
ما حدود ملكية كيوتل في هذه الشبكة وما هو عام؟ الجواب غير معلوم
ما هي هذه الشبكة في كلمة وما هو مفهومها لدى ictQatar؟ يفترض أن تكون شبكة ألياف ضوئية، ومفهومها لدى ictQatar غير محدد حسب المقال
و أخيراً، ما مدى الجودة في هذه الشبكة المفترضة؟ الجواب سوف تكون على شاكلة الشوارع كل يوم حفر وطريق مغلق

[/size]

[Grnas]

في البداية شكراً للخبر ictQATAR وأتمنى تنفيذه بأسرع وقت لأنسرعة تنفيذه تكون صعبه وممكن نشبها بأشغال



:
هل هذه الشبكة الاكترونية متوفرة حالياً وعاملة؟ الجواب لا
هل سوف تكون بنية تحتية قياسية على شاكلة الشبكات في العالم؟ الجواب غير معلوم



أتوقع من الصعب إنشائها حتى الآن ، لكن حلول الربط الإلكتروني موجودة ، مثال : وزارة الداخلية وربطها بجميع فروعها والتي قد استطاعت عبر ذلك الربط الإلكتروني، وأيضاً وزارة العمل قامت بذلك الشيء والاثنان قاموا بشيء طيب.
لكن السؤال: هناك وزارات لا توجد لديها أي مدى لغاية الآن مفهوم الربط الإلكتروني وبالإضافة إلى ذلك قواعد البيانات تختلف من وزارة إلى وازارة أخرى، يوجد في بعض الهيئات استخدام ملفات أوفيس أكسل كبرنامج للحسابات والرواتب! (مثال للبيانات وليس هناك هدف من مشاركة الرواتب) على عكس الوزارات الرائدة قد تجد استخدامها في قواعد البيانات مثل Oracle و MSSQL



:
هل في افضل الاحتمالات سوف تكون موجودة خلال 20 عاماً؟ الجواب لا


بالإدارة وتعاون الجهات الحكومية المطلق سوف يتم هذا الشيء. وأنا ذكرت مدى فهم الجهة عن طريقة الربط وان ICT لن تسربها او تسبب في اختراق شبكتها





:
ما حدود ملكية كيوتل في هذه الشبكة وما هو عام؟ الجواب غير معلوم



ICT هي التي تضع الضوابط والمعايير لأي طريقة اتصال بدولة قطر ونفس السؤال أوجهه إلى ICT عن مدى سرية المعلومات




ما هي هذه الشبكة في كلمة وما هو مفهومها لدى ictQatar؟ يفترض أن تكون شبكة ألياف ضوئية، ومفهومها لدى ictQatar غير محدد حسب المقال
و أخيراً، ما مدى الجودة في هذه الشبكة المفترضة؟ الجواب سوف تكون على شاكلة الشوارع كل يوم حفر وطريق مغلق



على العكس الشيء الوحيد الشبة متوفر هو البنية التحتية والتي توجد في كيوتل وتوفر سرعة اتصال من 2 mbps إلى 16 mbps ويمكن تجدها أكثر من ذلك، دون عمل حفريات واستخدام خطوط كيوتل الحالية بنظم MPLS.

سؤالي ICT

ذكرتم في الخبر الاستفادة من الشبكة في النطاق الصحي والتعليمي ، هل من الممكن أمثلة أخرى؟

في ورشة I-GOV ذكرتهم أنكم في صدد توفير مركز بيانات مع كيوتل لتلبية الجهات الحكومية في حلول التخزين هل هذا هو المتضمن من المشروع؟ كما فهمت من الخبر

[ابن الوكره]

للاسف العالم سبقنا في هذه الخطوه من 15 سنه حتى عندنا في قطر كانت فيه مبادرة سنة 2000 لكنها اهملت و تاخر توجه ربط الوزارات و الجهات الحكومية و لازلنا نعيش البدائيه في التعامل الورقي ... بدليل ان المريض لو ذهب في حالة طارئه الطبيب يطلب ملفه ( ورقياً ) ويمكن يلقى الملف و يمكن يكون ضاع .. واذا لاقه يتفاجىء الطبيب ان الملف مافيه كل شيء او بالكاد بس فيه معلومات اساسيه مثل تاريخ ولادته و من ايش يتحسس الشخص او مشابه ذلك ! رغم ان في البلادين الاخرى المتطورة ممكن الطبيب يشاهد ملف المريض فورا على الكمبيوتر بمجرد ادخال رقمه الشخصي او الطبي و معرفة تاريخه كاملا و علاجه و الامراض التي تعرض لها في حياته حتى لو كانت لدى مستشفيات اخرى لان الكل مربوط بنظام واحد.

وقس على هذا المثال بقية الجهات الحكومية التي لايوجد بينها ادنى تنسيق الكتروني حيث من المفترض على سبيل المثال لا الحصر ان يتم تفعيل دور البطاقة الذكية اكثر مما هو عليه حالياً.

[عبدالله العذبة]

قبل أن ينشئ المجلس الأعلى للاتصالات شبكة الكترونية لربط الهيئات، عليه أن يستضيف موقعه في شبكة محلية بقطر أسوة بوزارة الداخلية وغيرها من الأجهزة الحكومية الأخرى.

المجلس الأعلى للاتصالات يعلن عن انه يريد أن ينشئ شبكة الكترونية لربط الهيئات، ولكنه يستضيف موقع المجلس الأعلى للاتصالات في شبكة UUNET بالولايات المتحدة الأمريكية.

هذا الأمر منع المجلس الأعلى للاتصالات من أن يحيطنا في موقعه عن انقطاع شبكة الألياف الضوئية الأخير، لأنه لم يكن قادرا حسب ظني من الوصول للموقع لوضع البيانات بسبب التلف الذي لحق بالألياف الضوئية في البحر الأبيض المتوسط والتي كانت تربطنا بأوروبا وأمريكا.

أستغرب أن تتم استضافة موقع حكومي في خارج الدولة فما بالك إذا كان موقع المجلس الأعلى للاتصالات؟

وهذا يعرضه لمخاطر إلكترونية من قبل المخترقين بل ولا يمكنهم أن يستبدلوا الخادم - server - بسرعة في حال تعرض الأعتدة فيها لأي عطل.

هناك فجوة كبيرة بين المجلس الأعلى للاتصالات وبين المطلعين على موقعه لفقر المعلومات المتواجدة به والتي تهم المستخدم الإلكتروني بالدرجة الأولى.

أتمنى أن يقوم المجلس الأعلى للاتصالات بحل هذه الأمور الأساسية قبل أن يدعو لإنشاء شبكة إلكترونية محلية لربط باقي أجهزة الدولة.