المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الرضا عن الذات...



هدوء الصباح
26-05-2009, 08:26 AM
السلام عليكم...
يتبادر الى ذهني بين الحين والاخر هذا الموضوع...
بكل تفاصيل هذه الجملة..بدء من الرضا في العلاقة مع الخالق عز وجل الى الرضا عن نفسي كأنسان..الى علاقتي مع الاخرين...

وددت ان اشارككم النقاش..هل يتبادر لك سؤال..هل انت راض عن ذاتك؟

وما هي اشكال الرضا؟واسباب الرضا؟ووسائل تحسين الذات فس سبيل الوصول الى الرضا؟...
وما هو تأثير الاخرين في رضاك عن ذاتك؟؟..

ما اعرفه حقا ان الرضا عن الذات ليس بالامر السهل..

فهل حقا ان التفكير بهذه المسألة كثيرا يؤدي الى الوسواس والقلق المستمر؟ هل هو حالة صحيةأم مرضية؟؟

بوخالد911
26-05-2009, 08:32 AM
هلا

صدقني ما في أحد مرتاح من ذاته


والسبب عدم الاقتناع بما قسمه الله لك


ولازم نشووف غيرنا ونقووول ليش ما عندي مثل ما عنده

:omg::eek5::omg:

صدق من قال : القناعة كنزٌ لا يفنى
:nice::nice::nice:


مسيوو/ بوخالد911

بيسان
26-05-2009, 08:36 AM
رضيت بالله ربنا وبالاسلام دينا وبمحمد نبياً ورسولاً
من رضى بما قسم له الله فهو قنوع في ذاته ، مرتاح لها

الحمد لله الذي رضاني بالاسلام ، ومن جعل كل عمله لله يكون راضي عن ذاته
نعم، انا راضية عن نفسي باستثناء خصلة واحدة فيها

وان شاء الله اتخلص منها

هدوء الصباح
26-05-2009, 08:39 AM
هلا

صدقني ما في أحد مرتاح من ذاته


والسبب عدم الاقتناع بما قسمه الله لك


ولازم نشووف غيرنا ونقووول ليش ما عندي مثل ما عنده

:omg::eek5::omg:

صدق من قال : القناعة كنزٌ لا يفنى
:nice::nice::nice:


مسيوو/ بوخالد911




اهلا وسهلا..ليس المقصود الرضا عن الاشياء المادية وانما الانسانية النفسية..

بمعنى ان اجدك تتمتع بعلاقة مع الله عز وجل اقوى واجمل من علاقتي به,,فأثابر لاحسن من حالي...

كما انه ليس شرطا ان انظر الى غيري,انظر الى ذاتي فقط واحكم عليها..

هدوء الصباح
26-05-2009, 08:40 AM
رضيت بالله ربنا وبالاسلام دينا وبمحمد نبياً ورسولاً
من رضى بما قسم له الله فهو قنوع في ذاته ، مرتاح لها

الحمد لله الذي رضاني بالاسلام ، ومن جعل كل عمله لله يكون راضي عن ذاته
نعم، انا راضية عن نفسي باستثناء خصلة واحدة فيها

وان شاء الله اتخلص منها

صباحك فل...هذا يعني انك تبحثين في ذاتك..واعتقد ان هذا شيئ جميل..

روضة
26-05-2009, 10:48 AM
هدوء الصباح

كل الشكر لك على هذه المشاركة .. يعطيك العافية

نعم انا راضيه كل الرضى في اموري الدنيوية حيا تي الاسرية ..عملي.. حياتي الاقتصادية .. حياتي الاجتماعية

و غير راضيه عن نفسي لانني اعتبر نفسي مقصره في واجباتي الدينية

الانسان لن يعتبر راضيا عن نفسه إلا بعد أن يصل إلى هدفه المنشود وتحقيق أحلامه.. اريد ان احفظ القران

عندها قد اكون را ضية عن نفسي

طين وعجين
26-05-2009, 12:14 PM
السلام عليكم...
يتبادر الى ذهني بين الحين والاخر هذا الموضوع...
بكل تفاصيل هذه الجملة..بدء من الرضا في العلاقة مع الخالق عز وجل الى الرضا عن نفسي كأنسان..الى علاقتي مع الاخرين...

وددت ان اشارككم النقاش..هل يتبادر لك سؤال..هل انت راض عن ذاتك؟

وما هي اشكال الرضا؟واسباب الرضا؟ووسائل تحسين الذات فس سبيل الوصول الى الرضا؟...
وما هو تأثير الاخرين في رضاك عن ذاتك؟؟..

ما اعرفه حقا ان الرضا عن الذات ليس بالامر السهل..

فهل حقا ان التفكير بهذه المسألة كثيرا يؤدي الى الوسواس والقلق المستمر؟ هل هو حالة صحيةأم مرضية؟؟

:discuss:

هدوء الصباح
26-05-2009, 04:32 PM
هدوء الصباح

كل الشكر لك على هذه المشاركة .. يعطيك العافية

نعم انا راضيه كل الرضى في اموري الدنيوية حيا تي الاسرية ..عملي.. حياتي الاقتصادية .. حياتي الاجتماعية

و غير راضيه عن نفسي لانني اعتبر نفسي مقصره في واجباتي الدينية

الانسان لن يعتبر راضيا عن نفسه إلا بعد أن يصل إلى هدفه المنشود وتحقيق أحلامه.. اريد ان احفظ القران

عندها قد اكون را ضية عن نفسي

ما شاء الله...اظنك تتمتعين براحة نفسية ..ادامها الله عليك..

هدوء الصباح
26-05-2009, 04:33 PM
:unsure:
:discuss:

عابر سبيل
27-05-2009, 01:14 AM
السلام عليكم...
يتبادر الى ذهني بين الحين والاخر هذا الموضوع...
بكل تفاصيل هذه الجملة..بدء من الرضا في العلاقة مع الخالق عز وجل الى الرضا عن نفسي كأنسان..الى علاقتي مع الاخرين...

وددت ان اشارككم النقاش..هل يتبادر لك سؤال..هل انت راض عن ذاتك؟

وما هي اشكال الرضا؟واسباب الرضا؟ووسائل تحسين الذات فس سبيل الوصول الى الرضا؟...
وما هو تأثير الاخرين في رضاك عن ذاتك؟؟..

ما اعرفه حقا ان الرضا عن الذات ليس بالامر السهل..

فهل حقا ان التفكير بهذه المسألة كثيرا يؤدي الى الوسواس والقلق المستمر؟ هل هو حالة صحيةأم مرضية؟؟



لقد سالت عن عظيم..يا سيدة/هدوء...

و من دون الخوض في العواصف النفسيه التي نتج عنها هذه
الاستفسارات...
مما يعني ان وشاح الهدوء..قد نجح في العمل كغطاء...
فنعما به غطاء!.


اقول...من يقف عند تصوير تحقيق الكمال في نفسه لنفسه...
فلربما يتبادر الانتحار في مخيلته!.

عليه، فطرح النفس هذه التساؤلات هو -حسب ما اعتقده- من باب الخير
و الكمال الذي يجب ان تسعى النفوس لاجله.

الرضى بما اتانا الرحمن...هو امر مندوح.

اما تعلية شأن انفسنا و تغريرها بانها بلغت
الرضى بنفسها عن نفسها..

فهذا لربما محل خلاف.

من الناس...اخت هدوء...
من يصنفون بانهم "Perfectionism"
او دائمي السعي للمثالية و بلوغ الحد الاعلى
في كل ما يناط بهم..او حتى تصورهم لانقسهم.

مثل هؤلاء، يقال لهم ان عليهم تعلم الرضى عن انفسهم.
لانه في الغالب مثل هؤلاء قساة على انفسهم و بالتالي من حولهم...
اكانوا اخوة او ابناء او مرؤسين...و قد تصل
مطالباتهم "المثالية" حتى لرؤسائهم او اباؤهم!.

و من الناس من هم جدا جدا مغرورين...
و يرون بانهم كملوا و الزين كله ابهم...
و المكان اللي هم فيه ما زان و لا بانت اهميته الا لما
هم جاو له...و الدنيا بكبرها اصلا كانت ظلام
من قبلهم...و ستعود مظمه بعدهم...رغم انهم لا يتصورن
موت انفسهم.

مثل هؤلاء....يحتاجون الى جرعات و جرعات من
المراجعات الذاتية مثل التي أتيتِ بها..اخت/هدوء الصباح.

اما من هو بين و بين...مثل بقية الادميين...
فالنفس متأرجحة...
مرات تحتاج الى توعية واعادة التذكير بالتقصير...
و حزات تكون متقوقعه او مكتأبه..او اقرب للقنوط...
فتحتاج الى زرع الثقه و اعطاء قدر اكبر من الاطراء و التقدير..


لكن...الاصلح للنفوس هو الشعور بالتقصير..فذلك مدعاة للخوف
و الاستمرار في المراقبة اثناء مسيرها بالحياة.

اختم لربما هذه الليله..
ان الناس يتأثرون في نظرتهم و رضاهم عن انفسهم بكلام
او راي او تقييم الاخرين ممن حولهم.

و لكن ذلك حقا مدعاة للمراجعة لانه في شدته
هو اقرب لانعدام الثقة بالنفس او ان يكون الانسان
امّعه...

و في اهماله...هو خروج عن المقدار المطلوب من ال"اعتداد بالنفس"
و الولوج في غياهب الغرور و الزهو و الخيلاء!.


اما عن الوسواس..فان اي شيء يبالغ فيه
يؤدي للوساوس....

و لكن الاعتدال في محاسبة النفس...هو كمن يعيد
وزن "نفسه" لا جسمه...

في علاقته مع ربه
و علاقة نفسه مع نفسه...
و علاقته مع الناس الذين حوله...

هدوء الصباح
27-05-2009, 08:27 AM
اخ عابر لي عودة(ان شاء الله)لما فاضت به نفسك وخطه قلمك (الحكيم)...
ولكن بحق..عبرت عما يجول في خاطري.

عابر سبيل
27-05-2009, 02:15 PM
في انتظار العوده الميمونه لصاحبة الموضوع....

و ان كان قلمي قد عبر..فالموضوع نفسه
قد طرق - بشدة- بابا من الابواب "الموصدة" !.

اضافة قد تكون متممة لشيء قصرت
في ايضاحه اعلاه...

اوردت عرضا ترجيحي للمحاسبه بالقول
"
لكن...الاصلح للنفوس هو الشعور بالتقصير..فذلك مدعاة للخوف
و الاستمرار في المراقبة اثناء مسيرها بالحياة.
"

و هذا لربما امر واضح و جلي في
القران....

فقول المولى
"
وَ لا أُقْسِمُ بِالنّفْسِ اللّوّامَةِ (2)
" - سورة القيامه-

و مثل ذلك قوله تعالى
"
وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ
"
و التي شُرحت في الحديث التالي:

عَنْ أُمِّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ: "وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ": قَالَتْ عَائِشَةُ: أَهُمْ الَّذِينَ يَشْرَبُونَ الْخَمْرَ وَيَسْرِقُونَ؟ قَالَ: "لَا يَا بِنْتَ الصِّدِّيقِ وَلَكِنَّهُمْ الَّذِينَ يَصُومُونَ وَيُصَلُّونَ وَيَتَصَدَّقُونَ وَهُمْ يَخَافُونَ أَنْ لَا يُقْبَلَ مِنْهُمْ، أُولَئِكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ". رواه الترمذي (3175) ، وصححه الألباني (صحيح سنن الترمذي، 287/3).


فهذه ايات و احاديث تدل بشكل واضح و جلي و تحث الانسان على
الهمهمات الداخلية و المراجعة الذاتية لنفسه...

و من هذا المنطلق....اوردت اعلاه ان الاصلح للنفوس هو
الشعور بالتقصير و الملامة و عدم اعطاء النفس كامل الرضا
عنها..الا عند الضرورات!.


و لربما للعمر بقية....لنسمع مزيدا من الحوار من بقية الاعضاء
و الزوار...و صاحبة الدار...اقصد الموضوع!.

درب السعادة
27-05-2009, 05:18 PM
أنا عندي القولون ضارب اليوم وبسسس

الخير كله
27-05-2009, 05:27 PM
لي عوده ان ش\اء الله

هدوء الصباح
28-05-2009, 08:00 AM
لقد سالت عن عظيم..يا سيدة/هدوء...

و من دون الخوض في العواصف النفسيه التي نتج عنها هذه
الاستفسارات...
مما يعني ان وشاح الهدوء..قد نجح في العمل كغطاء...
فنعما به غطاء!.


اقول...من يقف عند تصوير تحقيق الكمال في نفسه لنفسه...
فلربما يتبادر الانتحار في مخيلته!.

عليه، فطرح النفس هذه التساؤلات هو -حسب ما اعتقده- من باب الخير
و الكمال الذي يجب ان تسعى النفوس لاجله.

الرضى بما اتانا الرحمن...هو امر مندوح.

اما تعلية شأن انفسنا و تغريرها بانها بلغت
الرضى بنفسها عن نفسها..

فهذا لربما محل خلاف.

من الناس...اخت هدوء...
من يصنفون بانهم "perfectionism"
او دائمي السعي للمثالية و بلوغ الحد الاعلى
في كل ما يناط بهم..او حتى تصورهم لانقسهم.

مثل هؤلاء، يقال لهم ان عليهم تعلم الرضى عن انفسهم.
لانه في الغالب مثل هؤلاء قساة على انفسهم و بالتالي من حولهم...
اكانوا اخوة او ابناء او مرؤسين...و قد تصل
مطالباتهم "المثالية" حتى لرؤسائهم او اباؤهم!.

و من الناس من هم جدا جدا مغرورين...
و يرون بانهم كملوا و الزين كله ابهم...
و المكان اللي هم فيه ما زان و لا بانت اهميته الا لما
هم جاو له...و الدنيا بكبرها اصلا كانت ظلام
من قبلهم...و ستعود مظمه بعدهم...رغم انهم لا يتصورن
موت انفسهم.

مثل هؤلاء....يحتاجون الى جرعات و جرعات من
المراجعات الذاتية مثل التي أتيتِ بها..اخت/هدوء الصباح.

اما من هو بين و بين...مثل بقية الادميين...
فالنفس متأرجحة...
مرات تحتاج الى توعية واعادة التذكير بالتقصير...
و حزات تكون متقوقعه او مكتأبه..او اقرب للقنوط...
فتحتاج الى زرع الثقه و اعطاء قدر اكبر من الاطراء و التقدير..


لكن...الاصلح للنفوس هو الشعور بالتقصير..فذلك مدعاة للخوف
و الاستمرار في المراقبة اثناء مسيرها بالحياة.

اختم لربما هذه الليله..
ان الناس يتأثرون في نظرتهم و رضاهم عن انفسهم بكلام
او راي او تقييم الاخرين ممن حولهم.

و لكن ذلك حقا مدعاة للمراجعة لانه في شدته
هو اقرب لانعدام الثقة بالنفس او ان يكون الانسان
امّعه...

و في اهماله...هو خروج عن المقدار المطلوب من ال"اعتداد بالنفس"
و الولوج في غياهب الغرور و الزهو و الخيلاء!.


اما عن الوسواس..فان اي شيء يبالغ فيه
يؤدي للوساوس....

و لكن الاعتدال في محاسبة النفس...هو كمن يعيد
وزن "نفسه" لا جسمه...

في علاقته مع ربه
و علاقة نفسه مع نفسه...
و علاقته مع الناس الذين حوله...


ها انا عدت...اود بداية ان اقول انني لا امتلك التعبير كما تمتلكه ويمتلكه الكثيرون اخ عابر سبيل..لذلك اجدك قد فصلت في عنوان وضعتها فبات الموضوع اكثر شمولا ووضوحا..
الذات بالمعنى العلمي النفسي هي اتجاهات الشخص ومشاعره عن نفسه او هي العمليات النفسية التي تحكم السلوك(كما تعلمت)..

ولانني تستهويني مواضيع النفس وعلمها ,ولانني اقف (كثيرا)عند ذاتي وودت ان اشارككم الرأي..وان اعرف اتجاهاتكم بهذا الخصوص.

قد صدقت بأنك وصفت ان ما اقول هو نتيجية(عواصف نفسية)امر فيها من الحين للاخر لاني اتسأل هل علاقتي مع خالقي جيدة؟مع امي ,ابي..اسرتي الصغيرة..خادمتي..رؤسائي في العمل..اصدقائي..
في بعض الاحيات يأتي الجواب بالايجاب,ولكن دون الرضا الكامل وبعضها الاخر بالنفي ولكن ليس المطلق..
ولكني اعتقد انه هذا الموضوع او التساؤل بات منسيا في ظل الضغوط التي نتعرض لها..(الدليل ان المشاركة في الموضوع قليلة:(
ما يزعجني انني ازعج الاخرين اذا احسست اني غير راضية عن علاقتي بهم..فاثابر لارضائهم مع انهم راضين!!!!

نعم صدقت..فاني اتأثر جدا برأي وتقيييم الاخرين لي في علاقتي معهم,واحمل نفسي فوق طاقتها احيانا
,لاني اعتبر ان التقصير قد بدأ من طرفي..

في بعض الاحيان تجدني بعيدة عن (الثقة بالذات) واحيانا اخرى واثقة كل الثقة..

ما انشده هو الراحة من هذا الصراع والحسم اما بالرضا او عدمه..ولكني اعلم ان الاصح والانسب هو المراجعة الدائمة..

رأيك اثرى فكري جدا,,واود ان اسمع عن (ذاتك) وليس رأيك فحسب..اذا تكرمت..

هدوء الصباح
28-05-2009, 08:02 AM
في انتظار العوده الميمونه لصاحبة الموضوع....

و ان كان قلمي قد عبر..فالموضوع نفسه
قد طرق - بشدة- بابا من الابواب "الموصدة" !.

اضافة قد تكون متممة لشيء قصرت
في ايضاحه اعلاه...

اوردت عرضا ترجيحي للمحاسبه بالقول
"
لكن...الاصلح للنفوس هو الشعور بالتقصير..فذلك مدعاة للخوف
و الاستمرار في المراقبة اثناء مسيرها بالحياة.
"

و هذا لربما امر واضح و جلي في
القران....

فقول المولى
"
وَ لا أُقْسِمُ بِالنّفْسِ اللّوّامَةِ (2)
" - سورة القيامه-

و مثل ذلك قوله تعالى
"
وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ
"
و التي شُرحت في الحديث التالي:

عَنْ أُمِّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قَالَتْ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ هَذِهِ الْآيَةِ: "وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ": قَالَتْ عَائِشَةُ: أَهُمْ الَّذِينَ يَشْرَبُونَ الْخَمْرَ وَيَسْرِقُونَ؟ قَالَ: "لَا يَا بِنْتَ الصِّدِّيقِ وَلَكِنَّهُمْ الَّذِينَ يَصُومُونَ وَيُصَلُّونَ وَيَتَصَدَّقُونَ وَهُمْ يَخَافُونَ أَنْ لَا يُقْبَلَ مِنْهُمْ، أُولَئِكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ". رواه الترمذي (3175) ، وصححه الألباني (صحيح سنن الترمذي، 287/3).


فهذه ايات و احاديث تدل بشكل واضح و جلي و تحث الانسان على
الهمهمات الداخلية و المراجعة الذاتية لنفسه...

و من هذا المنطلق....اوردت اعلاه ان الاصلح للنفوس هو
الشعور بالتقصير و الملامة و عدم اعطاء النفس كامل الرضا
عنها..الا عند الضرورات!.


و لربما للعمر بقية....لنسمع مزيدا من الحوار من بقية الاعضاء
و الزوار...و صاحبة الدار...اقصد الموضوع!.

بارك الله فيك..حديث في منتهى الروعة.

سؤالي لك..لماذا ما سألت عنه اعتبرته من الابواب الموصدة؟؟؟

هتـان قطر
28-05-2009, 08:09 AM
قال تعالى " لا أقسم بيوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللوامة "

نفس المؤمن دائما تلوم صاحبها ان هو قصر في الطاعات

لذلك نجد انفسنا احيانا نمر بحالة ضعف وفتور وتقصير في واجباتنا الدينية

بعدها نشعر بتأنيب الضمير وبمحاسبة هذه النفس على تقصيرها واتباع

شهوات الدنيا وملذاتها..

صعب ان اقول اني راضية عن نفسي..لاني في هذه الفترة اشعر بتقصير

في جوانب كثيرة سواء كانت جوانب دينية او اجتماعية..

اسأل الله ان نكون جميعنا من اصحاب النفوس المطمئنة..

هدوء الصباح تقبلي تقديري على هذا الموضوع الرائع

صباح الخير:)

هدوء الصباح
28-05-2009, 08:11 AM
أنا عندي القولون ضارب اليوم وبسسس

ترا القولون (سببه)نفسي.,يعني مشاركتك جت في الموضوع الصح:)

هدوء الصباح
28-05-2009, 08:18 AM
لي عوده ان ش\اء الله

بانتظار عدودتك الميمونة:)

هدوء الصباح
28-05-2009, 08:43 AM
قال تعالى " لا أقسم بيوم القيامة ولا أقسم بالنفس اللوامة "

نفس المؤمن دائما تلوم صاحبها ان هو قصر في الطاعات

لذلك نجد انفسنا احيانا نمر بحالة ضعف وفتور وتقصير في واجباتنا الدينية

بعدها نشعر بتأنيب الضمير وبمحاسبة هذه النفس على تقصيرها واتباع

شهوات الدنيا وملذاتها..

صعب ان اقول اني راضية عن نفسي..لاني في هذه الفترة اشعر بتقصير

في جوانب كثيرة سواء كانت جوانب دينية او اجتماعية..

اسأل الله ان نكون جميعنا من اصحاب النفوس المطمئنة..

هدوء الصباح تقبلي تقديري على هذا الموضوع الرائع

صباح الخير:)

صباح الفل..هتان اشتقت (لام عبد الله)..مادري ليش كل ما اشوف اسمج اتذكرها عطول!!!

مرورك ورأيك الكريم يفرض التقدير..

ربما نحتاج الى جرعات ايمانية لنصل الى الاطمئنان..

مع القليل من جرعات الحب والعطف من الاخرين..وبالتالي الثقة والرضا..

Um_3bo0od
28-05-2009, 08:51 AM
موضوع أكثر من رائع

وبخصوص الرضا فللأسف ماأحس بالرضى عن نفسي

بس أفكر وأفكر وأفكر ....

وفعلا هذا شي متعب جداً للانسان

يمكن عدم الرضا عن الذات يدفع بعض الناس للأمام أحياناُ

بس للأسف غالبأ يحسسنا باليأس

تسلمين أختي ع طرحج المميز

هتـان قطر
28-05-2009, 09:01 AM
صباح الفل..هتان اشتقت (لام عبد الله)..مادري ليش كل ما اشوف اسمج اتذكرها عطول!!!

مرورك ورأيك الكريم يفرض التقدير..

ربما نحتاج الى جرعات ايمانية لنصل الى الاطمئنان..

مع القليل من جرعات الحب والعطف من الاخرين..وبالتالي الثقة والرضا..



ام عبدالله طيبة ..وتراها متابعه بصمت

وجهي لها تحية من خلال هالموضوع..

هدوء الصباح
28-05-2009, 09:10 AM
:nice:
ام عبدالله طيبة ..وتراها متابعه بصمت

وجهي لها تحية من خلال هالموضوع..

لا والله!!!ام عبوووووووووود سلام واحلى تحية,اشتقتلج:)

ترا المنتدى مظلم ..منور بس شوي بوجود هتان :nice:

هتـان قطر
28-05-2009, 09:27 AM
:nice:

لا والله!!!ام عبوووووووووود سلام واحلى تحية,اشتقتلج:)

ترا المنتدى مظلم ..منور بس شوي بوجود هتان :nice:



ما عليتس زود..

منور باصحابه..:nice:

عابر سبيل
28-05-2009, 09:30 AM
بارك الله فيك...

سؤالي لك..لماذا ما سألت عنه اعتبرته من الابواب الموصدة؟؟؟


و لك بمثل ما دعوت سيدتنا المكرمه..

اهمممممم.

موصدة باكثر من اتجاه؟.

اولا ...للكثير عند الكثير من الناس
هي موصدة من انفسهم عن انفسهم.
و هذا لربما جواب لاستغراب من قلة التجاوب ...

الكثير و الكثير اخت/هدوء
اصلا لم يفتحوا هذا الباب الخاص بانفسهم
و لا يحبونه و يرهبون الاقتراب منه.

عجيب..اليس كذلك، و هذا قد يفسر لك ما قد واجهتيه
من شعور بالاستغراب او الغرابة في تعليق من حولك
عندما فاتحت بعضا منهم عن "العصف الذاتي" من نفسك
لنفسك...بكل صدق انت قد تطلبين المساعدة
في التوجيه او تسديد وجهة تفكيرك....لكنك لربما
واجهت - او ستواجهين- صدا و ردا..
اما بلطف..او لربما بعنف.

و العنف سيكون لربما من المقربين جدا
و المشابهين لخصوصياتك...لانك ببساطة
تلمسين غرفهم السرية و تطرقين - نيابة عنهم- ابوابهم
الموصدة.

و هذا ما قد يعينك لتجنب من يسرع في الحكم
على ان مثل هذا
النقاش الذاتي او التمحيص الحقيقي للنفس
و الجرأة في تجريد الانسان لنفسه...و لربما
كشف الاقنعة الذاتية والخداعات النفسية من النفس للنفس؛
يعين لتجنب الكثير ممن يتسرع بان مثل هذا هو ضرب من الوسواس ..او المس!.

و ليس كل من يتسائل في نفسه و يختلف معها و يطلب العون على نفسه
من نفسه او ممن يعتقد انهم عونا لنفسه...هو بالضرورة
مضروبا في عقله او موسوسا في شأنه.

فالغالبية ممن نرى حولنا اخت/ هدوء، حتى و ان علا شأنهم
في مكانتهم العلمية او العملية او الاجتماعية،
او اجتمعت لهم معالي عدة في كل المناحي - حتى-
هم مغلقون لهذا الباب او مطبقون عليه بجدار مصمت
لكي لا يظهران هنالك في اعماق النفس مخبئا سريا عميقا..
يحتاج لاستكشافه و الغوص في اعماقه و طرد "الافكار"
او الصفات او الانا الذاتيةو الانانية في كوامنها.... و غيرها
الكثير الكثير مما يحسن السكوت عنه!.

الصدق، اخت هدوء....و لا اظن لحظة انك لا تعانين منه...
هو من اشد المسائل و التحديات التي يواجهها الانسان
في مسيرته مع الاخرين...

و لكن ما هو اشد و اقسى و ادهى منه، هو الصدق مع النفس!.

فالخداع الذاتي للنفس هو ام الدواهي و المتاعب...
و فتح هذا الباب..امر خطير جدا قد ياتي على
النفس بمزيد من الصعاب و التعب و الارهاق و لربما
كره النفس للنفس.

النفس ستكرهك لانك فتحت هذا الباب الذي تختبئ دونه...
بل و ستحاربك و تصدك عنه....

و لكن شخصا مثلك..سينجح في محاولاته....
و لا اكذبك القول...هنا قد "تستكره" النفس ذاتها
مرة اخرى..عندما تبدأ تتلمح تشوهاتها في
مرآتها!...

صراع قوي بين النفس و النفس...

سيحتاج المرء معه للكثير من الاعوان و ادوات القوة...
يحتاج الانسان لمخزون ديني دقيق في تدبر الايات التي
" تطرق" الخَطَرات النفسية... و استحضار الاحاديث
و التوجيهات النبوية...

كل ذلك لكي لا تصل الامور بالشخص...لشطحات
مخلة في العقيدة...بسبب محاولا النفس العنيدة
لمحاربة عمليات مراقبتها و تقويمها.

و ستحتاج النفس لداعمين حقيقيين - شبه معدومين- من بعض
من حولها من الناس القريبين او المقريبن او العزيزين او الغالين...

ستحتاج انهم لا يمقتونها او لا ينذبونها ان هم راوا بوادر
التمحيص تغير من لهجتها او بهجتها او اقبالها
على الدنيا و متعها و زينتها.

و لن تجد - على الارجح- اي نفسٍ شخصا قريبا منها يفهم
معاناتها و يوجهها...لذا يجب ان يتعود الانسان
على الرفع من استقلاله و اعتداده و اعتزازه بنفسه...
بصدق و دون خداع...لانه حتما سيسير وحيدا
في كثير من الاحيان....بشرط ان لا يوصلها للغرور و اللامبالاة!.

عندها، ستعاود " النفس الامارة" بمحاولات التشويش و صد
النفس " اللوامة" عن مسيرتها تجاه تقويم و تصويب
نفسها - و هذا عند الله وحده- التي تسعى
لان تُشْرِف للوصول الى مراتب " النفس المطمئنة"...


عودا على بدء...
فالابواب موصدة...اما من الانسان بذاته عن فتح باب خوالج
نفسه...

او هي..و هذا الاغلب....من الناس بشكل عام
عن انفسهم عوضا عن فتحها امام حتى القلة القليلة ممن حولهم.

لذا،لا تهتمي كثيرا بقلة الجادين او الصادقين...حتى ببساطة
مع انفسهم!

هدوء الصباح
28-05-2009, 09:30 AM
موضوع أكثر من رائع

وبخصوص الرضا فللأسف ماأحس بالرضى عن نفسي

بس أفكر وأفكر وأفكر ....

وفعلا هذا شي متعب جداً للانسان

يمكن عدم الرضا عن الذات يدفع بعض الناس للأمام أحياناُ

بس للأسف غالبأ يحسسنا باليأس

تسلمين أختي ع طرحج المميز



لا لليأس..الله يبعده عنا..

بما ان الموضوع متعب..شتسوي عشان ترتاحي ام عبود؟؟

هدوء الصباح
28-05-2009, 09:57 AM
و لك بمثل ما دعوت سيدتنا المكرمه..

اهمممممم.

موصدة باكثر من اتجاه؟.

اولا ...للكثير عند الكثير من الناس
هي موصدة من انفسهم عن انفسهم.
و هذا لربما جواب لاستغراب من قلة التجاوب ...

الكثير و الكثير اخت/هدوء
اصلا لم يفتحوا هذا الباب الخاص بانفسهم
و لا يحبونه و يرهبون الاقتراب منه.

عجيب..اليس كذلك، و هذا قد يفسر لك ما قد واجهتيه
من شعور بالاستغراب او الغرابة في تعليق من حولك
عندما فاتحت بعضا منهم عن "العصف الذاتي" من نفسك
لنفسك...بكل صدق انت قد تطلبين المساعدة
في التوجيه او تسديد وجهة تفكيرك....لكنك لربما
واجهت - او ستواجهين- صدا و ردا..
اما بلطف..او لربما بعنف.

و العنف سيكون لربما من المقربين جدا
و المشابهين لخصوصياتك...لانك ببساطة
تلمسين غرفهم السرية و تطرقين - نيابة عنهم- ابوابهم
الموصدة.

و هذا ما قد يعينك لتجنب من يسرع في الحكم
على ان مثل هذا
النقاش الذاتي او التمحيص الحقيقي للنفس
و الجرأة في تجريد الانسان لنفسه...و لربما
كشف الاقنعة الذاتية والخداعات النفسية من النفس للنفس؛
يعين لتجنب الكثير ممن يتسرع بان مثل هذا هو ضرب من الوسواس ..او المس!.

و ليس كل من يتسائل في نفسه و يختلف معها و يطلب العون على نفسه
من نفسه او ممن يعتقد انهم عونا لنفسه...هو بالضرورة
مضروبا في عقله او موسوسا في شأنه.

فالغالبية ممن نرى حولنا اخت/ هدوء، حتى و ان علا شأنهم
في مكانتهم العلمية او العملية او الاجتماعية،
او اجتمعت لهم معالي عدة في كل المناحي - حتى-
هم مغلقون لهذا الباب او مطبقون عليه بجدار مصمت
لكي لا يظهران هنالك في اعماق النفس مخبئا سريا عميقا..
يحتاج لاستكشافه و الغوص في اعماقه و طرد "الافكار"
او الصفات او الانا الذاتيةو الانانية في كوامنها.... و غيرها
الكثير الكثير مما يحسن السكوت عنه!.

الصدق، اخت هدوء....و لا اظن لحظة انك لا تعانين منه...
هو من اشد المسائل و التحديات التي يواجهها الانسان
في مسيرته مع الاخرين...

و لكن ما هو اشد و اقسى و ادهى منه، هو الصدق مع النفس!.

فالخداع الذاتي للنفس هو ام الدواهي و المتاعب...
و فتح هذا الباب..امر خطير جدا قد ياتي على
النفس بمزيد من الصعاب و التعب و الارهاق و لربما
كره النفس للنفس.

النفس ستكرهك لانك فتحت هذا الباب الذي تختبئ دونه...
بل و ستحاربك و تصدك عنه....

و لكن شخصا مثلك..سينجح في محاولاته....
و لا اكذبك القول...هنا قد "تستكره" النفس ذاتها
مرة اخرى..عندما تبدأ تتلمح تشوهاتها في
مرآتها!...

صراع قوي بين النفس و النفس...

سيحتاج المرء معه للكثير من الاعوان و ادوات القوة...
يحتاج الانسان لمخزون ديني دقيق في تدبر الايات التي
" تطرق" الخَطَرات النفسية... و استحضار الاحاديث
و التوجيهات النبوية...

كل ذلك لكي لا تصل الامور بالشخص...لشطحات
مخلة في العقيدة...بسبب محاولا النفس العنيدة
لمحاربة عمليات مراقبتها و تقويمها.

و ستحتاج النفس لداعمين حقيقيين - شبه معدومين- من بعض
من حولها من الناس القريبين او المقريبن او العزيزين او الغالين...

ستحتاج انهم لا يمقتونها او لا ينذبونها ان هم راوا بوادر
التمحيص تغير من لهجتها او بهجتها او اقبالها
على الدنيا و متعها و زينتها.

و لن تجد - على الارجح- اي نفسٍ شخصا قريبا منها يفهم
معاناتها و يوجهها...لذا يجب ان يتعود الانسان
على الرفع من استقلاله و اعتداده و اعتزازه بنفسه...
بصدق و دون خداع...لانه حتما سيسير وحيدا
في كثير من الاحيان....بشرط ان لا يوصلها للغرور و اللامبالاة!.

عندها، ستعاود " النفس الامارة" بمحاولات التشويش و صد
النفس " اللوامة" عن مسيرتها تجاه تقويم و تصويب
نفسها - و هذا عند الله وحده- التي تسعى
لان تُشْرِف للوصول الى مراتب " النفس المطمئنة"...


عودا على بدء...
فالابواب موصدة...اما من الانسان بذاته عن فتح باب خوالج
نفسه...

او هي..و هذا الاغلب....من الناس بشكل عام
عن انفسهم عوضا عن فتحها امام حتى القلة القليلة ممن حولهم.

لذا،لا تهتمي كثيرا بقلة الجادين او الصادقين...حتى ببساطة
مع انفسهم!



فصلت فأصبت للمرة الثالثة..واتوقع ان كل من سيطرق الموضوع سيجد جوابا شافيا وعلميا ونفسيا في ردك...لكنك لم تذكر شيئا عن ذات(عابر سبيل)..

عابر سبيل
28-05-2009, 10:08 AM
...لكنك لم تذكر شيئا عن ذات(عابر سبيل)..



شالمطلوب....
--------
اسأل....عندي شي مفيد جدا جدا..و مسهب و ممتع
و كل شي فه مبسط و عميق في نفس الوقت..
بس بالانجليزي...

و ممكن توجد به اجوبه اكثر...
عن النفس و تربيتها..و تربية الابناء
و طريقة مبتكرة في " الابوة" التي
يجهل جل الاباء انها مهنة و مهارات يجب تعلمها و اكتسابها..
و تقويمها و اعادة ترتيبها من حين لآخر..

اذا بيفيد احط لكم الرابط

--------

عابر..لانه عابر...فهو مضيع
مفاتيحه..عشان جذي هو يسعى
في اسفاره للبحث عما يعينه لفتح ابوابه المتزايدة في العمق...
لكي يقوم مجددا هو بايصادها!


خليكي عن عابر...و ما بين السطرور
فيه من الوضوح ما يكفي!.

عابر سبيل
28-05-2009, 10:20 AM
ما يزعجني انني ازعج الاخرين اذا احسست اني غير راضية عن علاقتي بهم..فاثابر لارضائهم مع انهم راضين!!!!

نعم صدقت..فاني اتأثر جدا برأي وتقيييم الاخرين لي في علاقتي معهم,واحمل نفسي فوق طاقتها احيانا
,لاني اعتبر ان التقصير قد بدأ من طرفي..


انزعاجهم ليس لانك تزعجينهم...
الا لنهم لا يفهمونك...و لا يفهمون انك في الحقية تبحثين
منهم عن " ارضاؤك" و مصالحتك مع نفسك التي لا تفتأ تلومك
على اتفه خطأ بدر منك تجاههم...

التسامح...في مثل هذه المواقف هو المطلوب...

ان تسامح نفسنا نفسها على الجرم الكبير الذي بدر منها...

عندما خرجت- مثلا- " عابسة الوجه" من عند زملاؤها الذين هم في الحقيقة
اغضبوها او ازعجوها او تمادوا في حقها...

لكنها..تعود و تلوم نفسها انها لربما هي كانت البادئة!


الم اقل لك..انك تعانين من الصدق...
و ليس عيبا فيك..ان الاخرين اقل - حساسية-
تجاه مقاييس الصدق التي تتبنينها...

حذاري ان يقع نهجك الصادق مع الغدارين و الكذابين والانانييين..

و الانانيين هم اشدهم ضررا...لصعوبة كشفهم..خاصة
عندما يكونون مقربين منا.

لكن..لا تتركيه...و تعلمي ات "تقوّميه"!. اي منهجك الصادق

هدوء الصباح
28-05-2009, 10:26 AM
شالمطلوب....
--------
اسأل....عندي شي مفيد جدا جدا..و مسهب و ممتع
و كل شي فه مبسط و عميق في نفس الوقت..
بس بالانجليزي...

و ممكن توجد به اجوبه اكثر...
عن النفس و تربيتها..و تربية الابناء
و طريقة مبتكرة في " الابوة" التي
يجهل جل الاباء انها مهنة و مهارات يجب تعلمها و اكتسابها..
و تقويمها و اعادة ترتيبها من حين لآخر..

اذا بيفيد احط لكم الرابط

--------

عابر..لانه عابر...فهو مضيع
مفاتيحه..عشان جذي هو يسعى
في اسفاره للبحث عما يعينه لفتح ابوابه المتزايدة في العمق...
لكي يقوم مجددا هو بايصادها!


خليكي عن عابر...و ما بين السطرور
فيه من الوضوح ما يكفي!.

المطلوب هو (الاستفادة) من تجربة انسانية واقعية.
بما ان المعلومات ستكون بالانجليزي..فهذا ادعى للحماسة للاستفادة والتعلم عن النفس والذات بمفهوم ولغة اخرى..
ولا اخفيك ان اكثر ما اود الاستفادة منه..هو (الابوة)والطريقة المبتكرة..!!
واذا اردت ان توصد باب المعرفة امامنا فهذا خيارك كما ذكرت ,بيدك المفتاح تفتح وتوصد متى تشاء.
ولكن افادني تواجدك بحق.

عابر سبيل
28-05-2009, 10:58 AM
بما ان المعلومات ستكون بالانجليزي..فهذا ادعى للحماسة للاستفادة والتعلم عن النفس والذات بمفهوم ولغة اخرى..
ولا اخفيك ان اكثر ما اود الاستفادة منه..هو (الابوة)والطريقة المبتكرة..!!






قبل لا احط الرابط...

هاي محتوياته



"
Popular Articles
Accepting Personal Responsibility
What is Low Self Esteem?
Improving Assertive Behavior
Building Trust
Handling Insecurity
Stress Reduction
Self-Affirmations
Improving Listening Skills
Self-Esteem
Handling Forgiving and Forgetting
Letting Go Uncontrollables and Unchangables
Overcoming Perfectionism
Developing Detachment
Eliminating Manipulation
Developing Patience
Eliminating Passive Aggressiveness
Overview of Critical Thinking
Handling Intimacy
Stages of the Loss Process
Handling Fear of Rejection
Handling Fear of Guilt

"


و مما ورد فيه عن الشعور بالذنب



Content
What is guilt?
How do others play on your feelings of guilt?
What can guilt do to you?
What irrational beliefs or negative self-scripts are involved in guilt?
Suggested steps to overcome guilt

What is guilt?

Guilt is:

* Feeling of responsibility for negative circumstances that have befallen yourself or others.
* Feeling of regret for your real or imagined misdeeds, both past and present.
* Sense of remorse for thoughts, feelings or attitudes that were or are negative, uncomplimentary or non-accepting concerning yourself or others.
* Feeling of obligation for not pleasing, not helping or not placating another.
* Feeling of bewilderment and lack of balance for not responding to a situation in your typical, stereotype manner.
* Feeling of loss and shame for not having done or said something to someone who is no longer available to you.
* Accepting of responsibility for someone else's misfortune or problem because it bothers you to see that person suffer.
* Motivator to amend all real or perceived wrongs.
* Strong moral sense of right and wrong that inhibits you from choosing a "wrong" course of action; however, you assign your own definitions to the words.
* Driving force or mask behind which irrational beliefs hide.

How do others play on your feelings of guilt?




و هاي الرابط لمن احب الاستفاده...

http://www.coping.org/



بس الموقع شكله مجدد...
و اعتقد لو بحثتي في داخله عن شي اسمه
Parent pathfinding
او شي من هالقبيل..فهذا موضوع مبتكر يتكلم عن
الابوه الصحيحه او طريقه ممتازه في تعامل الابوين
و توجيههم لابنائهم و تنميتهم على اكتساب
الثقة في النفس.

و لا تظنين ان حبل المشاركات قصير....

اي شي اضافي حاضر....انتي حطي الطعم
او قودي النقاش بما تحبينه...و باذن الله تاتي
المشاركات..مني او من غيري.

بس ما فهمت عن مطلوبج لتجربه انسانيه....

اعتقد ان الكلام كله على بعضه لا يصدر من شخص
ما جرب الخوض فيه...و لا اشرايج...

و المهم هو الخلاصه و ليس احداث التجربه...هذا
رايي

هدوء الصباح
28-05-2009, 11:04 AM
قبل لا احط الرابط...

هاي محتوياته



"
popular articles
accepting personal responsibility
what is low self esteem?
Improving assertive behavior
building trust
handling insecurity
stress reduction
self-affirmations
improving listening skills
self-esteem
handling forgiving and forgetting
letting go uncontrollables and unchangables
overcoming perfectionism
developing detachment
eliminating manipulation
developing patience
eliminating passive aggressiveness
overview of critical thinking
handling intimacy
stages of the loss process
handling fear of rejection
handling fear of guilt

"


و مما ورد فيه عن الشعور بالذنب



content
what is guilt?
How do others play on your feelings of guilt?
What can guilt do to you?
What irrational beliefs or negative self-scripts are involved in guilt?
Suggested steps to overcome guilt

what is guilt?

Guilt is:

* feeling of responsibility for negative circumstances that have befallen yourself or others.
* feeling of regret for your real or imagined misdeeds, both past and present.
* sense of remorse for thoughts, feelings or attitudes that were or are negative, uncomplimentary or non-accepting concerning yourself or others.
* feeling of obligation for not pleasing, not helping or not placating another.
* feeling of bewilderment and lack of balance for not responding to a situation in your typical, stereotype manner.
* feeling of loss and shame for not having done or said something to someone who is no longer available to you.
* accepting of responsibility for someone else's misfortune or problem because it bothers you to see that person suffer.
* motivator to amend all real or perceived wrongs.
* strong moral sense of right and wrong that inhibits you from choosing a "wrong" course of action; however, you assign your own definitions to the words.
* driving force or mask behind which irrational beliefs hide.

How do others play on your feelings of guilt?




و هاي الرابط لمن احب الاستفاده...

http://www.coping.org/



بس الموقع شكله مجدد...
و اعتقد لو بحثتي في داخله عن شي اسمه
parent pathfinding
او شي من هالقبيل..فهذا موضوع مبتكر يتكلم عن
الابوه الصحيحه او طريقه ممتازه في تعامل الابوين
و توجيههم لابنائهم و تنميتهم على اكتساب
الثقة في النفس.

و لا تظنين ان حبل المشاركات قصير....

اي شي اضافي حاضر....انتي حطي الطعم
او قودي النقاش بما تحبينه...و باذن الله تاتي
المشاركات..مني او من غيري.

بس ما فهمت عن مطلوبج لتجربه انسانيه....

اعتقد ان الكلام كله على بعضه لا يصدر من شخص
ما جرب الخوض فيه...و لا اشرايج...

و المهم هو الخلاصه و ليس احداث التجربه...هذا
رايي

لي عودة ان شاء الله

هدوء الصباح
31-05-2009, 10:00 AM
[

http://www.coping.org/



بس الموقع شكله مجدد...
و اعتقد لو بحثتي في داخله عن شي اسمه
Parent pathfinding
او شي من هالقبيل..فهذا موضوع مبتكر يتكلم عن
الابوه الصحيحه او طريقه ممتازه في تعامل الابوين
و توجيههم لابنائهم و تنميتهم على اكتساب
الثقة في النفس.

و لا تظنين ان حبل المشاركات قصير....

اي شي اضافي حاضر....انتي حطي الطعم
او قودي النقاش بما تحبينه...و باذن الله تاتي
المشاركات..مني او من غيري.

بس ما فهمت عن مطلوبج لتجربه انسانيه....

اعتقد ان الكلام كله على بعضه لا يصدر من شخص
ما جرب الخوض فيه...و لا اشرايج...

و المهم هو الخلاصه و ليس احداث التجربه...هذا
رايي[/RIGHT][/SIZE][/RIGHT][/COLOR][/QUOTE]

اظن الرابط فيه الكثير من الاشياء والمعلومات المفيدة,يحتاج الى ساعات وساعات للتصفح فقط..
وباعتقادي كما قلت لك ان التجربة الانسانية هي اهم من المعلومات النظرية,
واوافقك ان خلاصة التجربة هي الاهم,ولكن لنا عبرة في التفاصيل ايضا..
وعندما تحدثت عن التجربة الانسانية قصدت (واقع)وامثلة حية.
ولا اخفيك مرة اخرى انه شدني جدا موضوع الابوة وفنونها..سأحاول طرق هذه الباب اينما وجدته..وحاليا اقوم بقراءة كتاب اسمه(سر الطفل السعيد) واجمل ما فيه انه يتضمن طرقا عملية تعين على تربية الابناء.
ولكن اتعلم اكثر ما ينقصنا في مثل هذه الروابط والمواقع الاكترونية والكتب ؟؟

من وجهة نظري ينقصها تعاليم ديننا وسنة نبينا,فأن كنت تعرف كتاب تتوفر فيه هذه الامور ارجو ان لا تبخل علي وعلي الاعضاء بذكر اسمه لنا.
وشكرا مجددا على تفاعلك الطيب.

طين وعجين
31-05-2009, 11:33 AM
اكبر معاناة الفنان هي الرضا عن نفسه

الفن محكه بلوغ الابداع والنجاح في الوصول الجماهيري فلا يقتنع الفنان براي زملائه ان النص او العرض ابداعي ثم يسقط من اول ليله على الخشبة

لا تعلم يا سيدي هدوء كم يحترق الفنان قلقا وفزعا من مواجهة الناس ولكن اكثر الامور فزعا هي مواجهة نفسه

في اخر عرض مسرحي شاركت فيه بعد فترة ابتعاد عن المسرح وجدت نفسي اقرب الى تبليل ثيابي كالطفل الصغير ونسيت كم سطر من الحوار مما اربك زميلي وتجاوزنا المشهد بعد اختصاره
بعد العرض لم استطع ان اواجه زميلي او المخرج وخرجت ادخن ما يقارب الباكيت !! كنت اتمنى لو احترقت وذبت قبل ان اكتشف انني مستهلك وغير قادر على الوقوف مجددا على الخشبة امام جمهرة في عرض تجريبي !!

من يلام ؟ ظروفنا وشروط المرحلة ومطارق التعنت التي همشتنا وحولتنا الى مومياوات

اريد ان اصل الى الرضا عن نفسي
ولن استطيع ان اقف امام الجمهور مادمت غير راضيا

~~ الدانـه ~~
31-05-2009, 03:34 PM
اكبر معاناة الفنان هي الرضا عن نفسه

الفن محكه بلوغ الابداع والنجاح في الوصول الجماهيري فلا يقتنع الفنان براي زملائه ان النص او العرض ابداعي ثم يسقط من اول ليله على الخشبة

لا تعلم يا سيدي هدوء كم يحترق الفنان قلقا وفزعا من مواجهة الناس ولكن اكثر الامور فزعا هي مواجهة نفسه

في اخر عرض مسرحي شاركت فيه بعد فترة ابتعاد عن المسرح وجدت نفسي اقرب الى تبليل ثيابي كالطفل الصغير ونسيت كم سطر من الحوار مما اربك زميلي وتجاوزنا المشهد بعد اختصاره
بعد العرض لم استطع ان اواجه زميلي او المخرج وخرجت ادخن ما يقارب الباكيت !! كنت اتمنى لو احترقت وذبت قبل ان اكتشف انني مستهلك وغير قادر على الوقوف مجددا على الخشبة امام جمهرة في عرض تجريبي !!

من يلام ؟ ظروفنا وشروط المرحلة ومطارق التعنت التي همشتنا وحولتنا الى مومياوات

اريد ان اصل الى الرضا عن نفسي
ولن استطيع ان اقف امام الجمهور مادمت غير راضيا


عرض تجريبي ...... وكل هالرعب ! :)


الخوف من المواجهه شيء طبيعي ماسلم منه حتى كبار الفنانيين والخطباء والمتحدثين


(Winston Churchill) اعظم رجل سياسي في القرن العشرين والرجل الذر رأس

بريطانيا اثناء الحرب العالمية الثانية شبه الخوف الي ينتابه قبل القاء اي خطاب للجمهور

كقطعه من الجليد طولها تسع بوصات تستقر في معدته (يتجمد خوفآ )

فمابالك بحالتك ، بعد هالغياب كأنك تواجه الجمهور لأول مره

اعتبر نفسك مبتدئ وحاول تقدم عرضك في البدايه ( بجمهور وهمي ) واذا توفرت لك امكانية

التصوير واعادة العرض بيساعدك كثير في عملية التقييم الذاتي لانه بيظهر لك الجوانب السلبيه

والايجايبيه فبيعطيك نوع من الثقه اكبر من السابق وبيتحسن ادائك .....واعتبرها خطوه اولى للرضا عن النفس .

شارع الأصمخ
31-05-2009, 04:06 PM
الحمد لله كل الرضى عن ذاتي وبكل مصداقيه

طين وعجين
31-05-2009, 07:05 PM
عرض تجريبي ...... وكل هالرعب ! :)


الخوف من المواجهه شيء طبيعي ماسلم منه حتى كبار الفنانيين والخطباء والمتحدثين


(Winston Churchill) اعظم رجل سياسي في القرن العشرين والرجل الذر رأس

بريطانيا اثناء الحرب العالمية الثانية شبه الخوف الي ينتابه قبل القاء اي خطاب للجمهور

كقطعه من الجليد طولها تسع بوصات تستقر في معدته (يتجمد خوفآ )

فمابالك بحالتك ، بعد هالغياب كأنك تواجه الجمهور لأول مره

اعتبر نفسك مبتدئ وحاول تقدم عرضك في البدايه ( بجمهور وهمي ) واذا توفرت لك امكانية

التصوير واعادة العرض بيساعدك كثير في عملية التقييم الذاتي لانه بيظهر لك الجوانب السلبيه

والايجايبيه فبيعطيك نوع من الثقه اكبر من السابق وبيتحسن ادائك .....واعتبرها خطوه اولى للرضا عن النفس .

:shy:

نعم غيابي طااااااااال
وفقدت الحضور المسرحي والقدرات والمهارات المصاحبة
وفقدت اللياقة (برزت كرشتي ورجعت الى التدخين والشيشة بعد ولم ازاول تدريبات الصوت والذاكرة ولا حتى جربت نفسي امام جمهور وهمي ولا صجي )

ادائي تردى يا داوود لن انكر ذلك ! الخوف والتوتر والابتعاد عن الخشبة ليست هي كل الاسباب
ادائي تردى لان المسرح ممارسة ومزاولة وحضور دائم يجعل الفنان على اهبة الاستعداد جسديا قبل ان يكون نفسيا !
صوتي وتنفسي وقدرتي على انهاء جملة طويلة دون ان الهث او اتنصخ تحتاج مني تدريبات وعزم .. وعودة الى الخشبة
لقد اعتذرت عن الدور في تلك المرة واسند الى شاب صغير (لا يدخن ولا يعرف الخوف )
وكان كالسعدان يقفز ويتنطنط ويصارخ ولا ينقطع نفسه الله يخلف علي وعلى ونستون تشرشل

هدوء الصباح
01-06-2009, 09:04 AM
اكبر معاناة الفنان هي الرضا عن نفسه

الفن محكه بلوغ الابداع والنجاح في الوصول الجماهيري فلا يقتنع الفنان براي زملائه ان النص او العرض ابداعي ثم يسقط من اول ليله على الخشبة

لا تعلم يا سيدي هدوء كم يحترق الفنان قلقا وفزعا من مواجهة الناس ولكن اكثر الامور فزعا هي مواجهة نفسه

في اخر عرض مسرحي شاركت فيه بعد فترة ابتعاد عن المسرح وجدت نفسي اقرب الى تبليل ثيابي كالطفل الصغير ونسيت كم سطر من الحوار مما اربك زميلي وتجاوزنا المشهد بعد اختصاره
بعد العرض لم استطع ان اواجه زميلي او المخرج وخرجت ادخن ما يقارب الباكيت !! كنت اتمنى لو احترقت وذبت قبل ان اكتشف انني مستهلك وغير قادر على الوقوف مجددا على الخشبة امام جمهرة في عرض تجريبي !!

من يلام ؟ ظروفنا وشروط المرحلة ومطارق التعنت التي همشتنا وحولتنا الى مومياوات

اريد ان اصل الى الرضا عن نفسي
ولن استطيع ان اقف امام الجمهور مادمت غير راضيا

الفنان في هو انسان,بل هو انسان مرهف الاحاسيس لذلك من الطبيعي لن يكون رضاه عن نفسه امرا في غاية الصعوبة..

وهو بلا شك دافع له لتطوير ذاته وتحقيق النجاحات المستمرة,ولكن المبالغة في عدم الرضا عن الذات سيؤدي حتما الى انتكاسه وفقد الثقة وتراجع الاداء..

فالامر يحتاج الى موازنة وضبط دقيق..وهذا حتما يزيد القلق والضغط النفسي عليك كفنان..

ادعو لك بالتوفيق في عملك.واشكرك على مشاركتك الواقعية جدا.

هدوء الصباح
01-06-2009, 09:05 AM
عرض تجريبي ...... وكل هالرعب ! :)


الخوف من المواجهه شيء طبيعي ماسلم منه حتى كبار الفنانيين والخطباء والمتحدثين


(Winston Churchill) اعظم رجل سياسي في القرن العشرين والرجل الذر رأس

بريطانيا اثناء الحرب العالمية الثانية شبه الخوف الي ينتابه قبل القاء اي خطاب للجمهور

كقطعه من الجليد طولها تسع بوصات تستقر في معدته (يتجمد خوفآ )

فمابالك بحالتك ، بعد هالغياب كأنك تواجه الجمهور لأول مره

اعتبر نفسك مبتدئ وحاول تقدم عرضك في البدايه ( بجمهور وهمي ) واذا توفرت لك امكانية

التصوير واعادة العرض بيساعدك كثير في عملية التقييم الذاتي لانه بيظهر لك الجوانب السلبيه

والايجايبيه فبيعطيك نوع من الثقه اكبر من السابق وبيتحسن ادائك .....واعتبرها خطوه اولى للرضا عن النفس .

اوافقك الرأي..

هدوء الصباح
01-06-2009, 09:06 AM
الحمد لله كل الرضى عن ذاتي وبكل مصداقيه

ما شاء الله..هل لنا ان نعرف اسباب او اساليب الرضا ..ربما نجد ما يفيدنا ونتعلم منك..

هدوء الصباح
01-06-2009, 10:04 AM
أحيانًا يشعر الإنسان بحالة عدم رضاء، وأنه لا يوجد وسط الناس من يبوح له بسر أو يعتبره نفسه يتحدث إليها، لماذا هذا الشعور ينتاب الإنسان كثيرا جدا في هذه الأيام بالذات ؟؟

فأجاب المستشار:
أخي الفاضل..

أحييك وأدعو لك بخيري الدين والدنيا، ولكي تتذكر ذلك لا بد أن تزرع بداخلك دائمًا، قول ابن القيم جزاه الله خيرًا عنا جميعًا: الرضا هو مستراح العابدين وهو جنة الله في الدنيا، ومن لم يذقه في الدنيا لم يتذوقه في الآخرة، ولا بد من التفرقة بين الإحساس بعدم الارتياح، وبين انعدم الرضا، فإحساس عدم الارتياح لغياب من نتحدث معه وكأننا نتحدث إلى أنفسنا هو ظاهرة عامة نتفق فيها جميعًا، والحقيقة أننا يمكن الخلاص من هذه المشكلة التي أصبحت ظاهرة عامة من خلال إيجاد بدائل لذلك، بأن نقوم بتقسيم من نريد التحدث عنه من شواغلنا النفسية والحياتية إلى أكثر من شخص نثق به، ونتأكد من إخلاصه وأيضًا خبراته في الموضوع الذي نتحدث به، حتى يكون الناصح المخلص الواعي.

ولا بد من التأكد من توافر عنصري الإخلاص والوعي، وإلا نقوم بالاكتفاء بأحدهما، فلا شك أن غياب الإخلاص سيؤذينا تمامًا وسط غياب الوعي.

وأفضل كثيرًا ألا نتعامل وكأننا نتعرى نفسيًا تمامًا أمام أي بشر، ولا بد من الاحتفاظ بقدر جيد من الخصوصية لأنفسنا، ونقوم بكتابة مذكراتنا الشخصية للتنفيس عما لا نحب ذكره للآخرين، ثم قراءة هذه الكتابة بصوت مسموع لأنفسنا، مما يساعد على إخراج الشحنة النفسية، كما يمنحنا شعورًا، وكأننا تحدثنا مع الآخرين عن هذا الأمر، وعلى كل واحد منا أن يكون أفضل صديق مخلص لنفسه، وألا ينتظر العون من الخارج، فكما قيل عن حق: إن استعانة المخلوق بالمخلوق كاستعانة المسجون بالمسجون، وهذا لا ينفي بالطبع أهمية التواصل الإنساني والتشاور، ولكن ينبهنا إلى ضرورة الاستماع إلى صوتنا الداخلي الذي يحذرنا من التمادي في علاقة تؤذينا أو ينبهنا إلى مخرج للتخلص مما يؤلمنا ولكننا مع الأسف جميعًا كثيرًا ما نتجاهل هذه الأصوات؛ لأننا (نرغب في حلول أخرى) أقل تكلفة نفسية أو عاطفية وربما مادية للخلاص مما يؤرقنا ونتناسى جميعًا أننا لن نعيش إلا مرة واحدة، وأن الحياة لن تعطينا أفضل مما نعطيه لأنفسنا فعلينا التوازن بين الحرص على حقوقنا دون إغفال الآخرين حقوقهم، والقيام بواجبتنا والعمل على تشجيع الآخرين على القيام بواجباتهم أيضًا نحونا، وبدون ذلك يختل التوازن في حياتنا والذي لن يجدي معه (الفضفضة) للآخرين عما يضايقنا بل تفتح هذه الفضفضة مصدرًا (لسرقة) أنفسنا والشعور بأننا ضحايا لا نجد من ينصفنا.

غزلان
01-06-2009, 10:08 AM
اذا كانت قناعة الأنسان بأعلى مستوياتها

فاعلم انه راضي تاما الرضى عنه ذاته

~~ الدانـه ~~
01-06-2009, 11:26 AM
أحيانًا يشعر الإنسان بحالة عدم رضاء، وأنه لا يوجد وسط الناس من يبوح له بسر أو يعتبره نفسه يتحدث إليها، لماذا هذا الشعور ينتاب الإنسان كثيرا جدا في هذه الأيام بالذات ؟؟

فأجاب المستشار:
أخي الفاضل..

أحييك وأدعو لك بخيري الدين والدنيا، ولكي تتذكر ذلك لا بد أن تزرع بداخلك دائمًا، قول ابن القيم جزاه الله خيرًا عنا جميعًا: الرضا هو مستراح العابدين وهو جنة الله في الدنيا، ومن لم يذقه في الدنيا لم يتذوقه في الآخرة، ولا بد من التفرقة بين الإحساس بعدم الارتياح، وبين انعدم الرضا، فإحساس عدم الارتياح لغياب من نتحدث معه وكأننا نتحدث إلى أنفسنا هو ظاهرة عامة نتفق فيها جميعًا، والحقيقة أننا يمكن الخلاص من هذه المشكلة التي أصبحت ظاهرة عامة من خلال إيجاد بدائل لذلك، بأن نقوم بتقسيم من نريد التحدث عنه من شواغلنا النفسية والحياتية إلى أكثر من شخص نثق به، ونتأكد من إخلاصه وأيضًا خبراته في الموضوع الذي نتحدث به، حتى يكون الناصح المخلص الواعي.

ولا بد من التأكد من توافر عنصري الإخلاص والوعي، وإلا نقوم بالاكتفاء بأحدهما، فلا شك أن غياب الإخلاص سيؤذينا تمامًا وسط غياب الوعي.

وأفضل كثيرًا ألا نتعامل وكأننا نتعرى نفسيًا تمامًا أمام أي بشر، ولا بد من الاحتفاظ بقدر جيد من الخصوصية لأنفسنا، ونقوم بكتابة مذكراتنا الشخصية للتنفيس عما لا نحب ذكره للآخرين، ثم قراءة هذه الكتابة بصوت مسموع لأنفسنا، مما يساعد على إخراج الشحنة النفسية، كما يمنحنا شعورًا، وكأننا تحدثنا مع الآخرين عن هذا الأمر، وعلى كل واحد منا أن يكون أفضل صديق مخلص لنفسه، وألا ينتظر العون من الخارج، فكما قيل عن حق: إن استعانة المخلوق بالمخلوق كاستعانة المسجون بالمسجون، وهذا لا ينفي بالطبع أهمية التواصل الإنساني والتشاور، ولكن ينبهنا إلى ضرورة الاستماع إلى صوتنا الداخلي الذي يحذرنا من التمادي في علاقة تؤذينا أو ينبهنا إلى مخرج للتخلص مما يؤلمنا ولكننا مع الأسف جميعًا كثيرًا ما نتجاهل هذه الأصوات؛ لأننا (نرغب في حلول أخرى) أقل تكلفة نفسية أو عاطفية وربما مادية للخلاص مما يؤرقنا ونتناسى جميعًا أننا لن نعيش إلا مرة واحدة، وأن الحياة لن تعطينا أفضل مما نعطيه لأنفسنا فعلينا التوازن بين الحرص على حقوقنا دون إغفال الآخرين حقوقهم، والقيام بواجبتنا والعمل على تشجيع الآخرين على القيام بواجباتهم أيضًا نحونا، وبدون ذلك يختل التوازن في حياتنا والذي لن يجدي معه (الفضفضة) للآخرين عما يضايقنا بل تفتح هذه الفضفضة مصدرًا (لسرقة) أنفسنا والشعور بأننا ضحايا لا نجد من ينصفنا.



اجدت الاختيار هدؤ الصباح


شكرآ على الطرح الراقي .

عابر سبيل
01-06-2009, 06:23 PM
أحيانًا يشعر الإنسان بحالة عدم رضاء، وأنه لا يوجد وسط الناس من يبوح له بسر أو يعتبره نفسه يتحدث إليها، لماذا هذا الشعور ينتاب الإنسان كثيرا جدا في هذه الأيام بالذات ؟؟

فأجاب المستشار:
أخي الفاضل..

أحييك وأدعو لك بخيري الدين والدنيا، ولكي تتذكر ذلك لا بد أن تزرع بداخلك دائمًا، قول ابن القيم جزاه الله خيرًا عنا جميعًا: الرضا هو مستراح العابدين وهو جنة الله في الدنيا، ومن لم يذقه في الدنيا لم يتذوقه في الآخرة، ولا بد من التفرقة بين الإحساس بعدم الارتياح، وبين انعدم الرضا، فإحساس عدم الارتياح لغياب من نتحدث معه وكأننا نتحدث إلى أنفسنا هو ظاهرة عامة نتفق فيها جميعًا، والحقيقة أننا يمكن الخلاص من هذه المشكلة التي أصبحت ظاهرة عامة من خلال إيجاد بدائل لذلك، بأن نقوم بتقسيم من نريد التحدث عنه من شواغلنا النفسية والحياتية إلى أكثر من شخص نثق به، ونتأكد من إخلاصه وأيضًا خبراته في الموضوع الذي نتحدث به، حتى يكون الناصح المخلص الواعي.

ولا بد من التأكد من توافر عنصري الإخلاص والوعي، وإلا نقوم بالاكتفاء بأحدهما، فلا شك أن غياب الإخلاص سيؤذينا تمامًا وسط غياب الوعي.

وأفضل كثيرًا ألا نتعامل وكأننا نتعرى نفسيًا تمامًا أمام أي بشر، ولا بد من الاحتفاظ بقدر جيد من الخصوصية لأنفسنا، ونقوم بكتابة مذكراتنا الشخصية للتنفيس عما لا نحب ذكره للآخرين، ثم قراءة هذه الكتابة بصوت مسموع لأنفسنا، مما يساعد على إخراج الشحنة النفسية، كما يمنحنا شعورًا، وكأننا تحدثنا مع الآخرين عن هذا الأمر، وعلى كل واحد منا أن يكون أفضل صديق مخلص لنفسه، وألا ينتظر العون من الخارج، فكما قيل عن حق: إن استعانة المخلوق بالمخلوق كاستعانة المسجون بالمسجون، وهذا لا ينفي بالطبع أهمية التواصل الإنساني والتشاور، ولكن ينبهنا إلى ضرورة الاستماع إلى صوتنا الداخلي الذي يحذرنا من التمادي في علاقة تؤذينا أو ينبهنا إلى مخرج للتخلص مما يؤلمنا ولكننا مع الأسف جميعًا كثيرًا ما نتجاهل هذه الأصوات؛ لأننا (نرغب في حلول أخرى) أقل تكلفة نفسية أو عاطفية وربما مادية للخلاص مما يؤرقنا ونتناسى جميعًا أننا لن نعيش إلا مرة واحدة، وأن الحياة لن تعطينا أفضل مما نعطيه لأنفسنا فعلينا التوازن بين الحرص على حقوقنا دون إغفال الآخرين حقوقهم، والقيام بواجبتنا والعمل على تشجيع الآخرين على القيام بواجباتهم أيضًا نحونا، وبدون ذلك يختل التوازن في حياتنا والذي لن يجدي معه (الفضفضة) للآخرين عما يضايقنا بل تفتح هذه الفضفضة مصدرًا (لسرقة) أنفسنا والشعور بأننا ضحايا لا نجد من ينصفنا.



ممتاز و كلام عملي جدا جدا و ليس نظريا او تنظيريا.

اهمس...الحمد لله انني منذ ما بعد الثانوية....
اتخذت مبدأ تقسيم المقربين(من اهل و/او اصدقاء)
و تخصيص بعضا منهم بشيء من الفضفة و التشاور
في امر...و البعض اللخر..بامور اخرى...

كل حسب خبراته بعد صدقه و محبته..و المهم....بحسب الهموم...
فان كان امرا عائليا اسريا....فلا يخرج
عن نطاق المقربين و الخلصاء من الاهل و حسب...

اما الامور الاوسع او غير العائلية....فللاصدقاء حظوظا متساوية...
و احيانا اكبر...من المصارحة و طلب المناصحه.

صمت القلوب
01-06-2009, 06:36 PM
هل انت راض عن ذاتك؟

ساعات ايه وساعات لاااا ... ودوووم اتمنى لو اني اقوى :(

فهل حقا ان التفكير بهذه المسألة كثيرا يؤدي الى الوسواس والقلق المستمر؟

نعم ساعات توصل معاي لهالدرجه ... لين احمل نفسي فوق طاقتها :( ...

موضوعج جميل ويطوول الحديث فيه ...

يعطيج العافيه عالطرح القيم ..

تحياتي واحترامي ..

اختج

صمت القلوب

طين وعجين
01-06-2009, 07:38 PM
أحيانًا يشعر الإنسان بحالة عدم رضاء، وأنه لا يوجد وسط الناس من يبوح له بسر أو يعتبره نفسه يتحدث إليها، لماذا هذا الشعور ينتاب الإنسان كثيرا جدا في هذه الأيام بالذات ؟؟

فأجاب المستشار:

ولا بد من التأكد من توافر عنصري الإخلاص والوعي، وإلا نقوم بالاكتفاء بأحدهما، فلا شك أن غياب الإخلاص سيؤذينا تمامًا وسط غياب الوعي.

وأفضل كثيرًا ألا نتعامل وكأننا نتعرى نفسيًا تمامًا أمام أي بشر، ولا بد من الاحتفاظ بقدر جيد من الخصوصية لأنفسنا، ونقوم بكتابة مذكراتنا الشخصية للتنفيس عما لا نحب ذكره للآخرين، ثم قراءة هذه الكتابة بصوت مسموع لأنفسنا، مما يساعد على إخراج الشحنة النفسية، كما يمنحنا شعورًا، وكأننا تحدثنا مع الآخرين عن هذا الأمر، وعلى كل واحد منا أن يكون أفضل صديق مخلص لنفسه، وألا ينتظر العون من الخارج، فكما قيل عن حق: إن استعانة المخلوق بالمخلوق كاستعانة المسجون بالمسجون، وهذا لا ينفي بالطبع أهمية التواصل الإنساني والتشاور، ولكن ينبهنا إلى ضرورة الاستماع إلى صوتنا الداخلي الذي يحذرنا من التمادي في علاقة تؤذينا أو ينبهنا إلى مخرج للتخلص مما يؤلمنا ولكننا مع الأسف جميعًا كثيرًا ما نتجاهل هذه الأصوات؛ لأننا (نرغب في حلول أخرى) أقل تكلفة نفسية أو عاطفية وربما مادية للخلاص مما يؤرقنا ونتناسى جميعًا أننا لن نعيش إلا مرة واحدة، وأن الحياة لن تعطينا أفضل مما نعطيه لأنفسنا فعلينا التوازن بين الحرص على حقوقنا دون إغفال الآخرين حقوقهم، والقيام بواجبتنا والعمل على تشجيع الآخرين على القيام بواجباتهم أيضًا نحونا، وبدون ذلك يختل التوازن في حياتنا والذي لن يجدي معه (الفضفضة) للآخرين عما يضايقنا بل تفتح هذه الفضفضة مصدرًا (لسرقة) أنفسنا والشعور بأننا ضحايا لا نجد من ينصفنا.

ياخي هذا المستشار ..فناااان
بس انا واحد احب افض افض ودائما يسرقوني او يغتابوني
ممكن افض افض بالمنتدى والا ........

بوحارب
01-06-2009, 07:50 PM
الحمدلله على كل حال ^ ــ ^

هدوء الصباح
02-06-2009, 08:43 AM
هل انت راض عن ذاتك؟

ساعات ايه وساعات لاااا ... ودوووم اتمنى لو اني اقوى :(

فهل حقا ان التفكير بهذه المسألة كثيرا يؤدي الى الوسواس والقلق المستمر؟

نعم ساعات توصل معاي لهالدرجه ... لين احمل نفسي فوق طاقتها :( ...

موضوعج جميل ويطوول الحديث فيه ...

يعطيج العافيه عالطرح القيم ..

تحياتي واحترامي ..

اختج

صمت القلوب

اختي صمت..اعجبني لقبك جدا..:)
اصبت الحقيقة عندما قلت انك تحملين نفسك فوق طاقتها في مسألة البحث عن الرضا عن الذات..

وان وجدت ترياق لهذه المسألة فتذكريني به..

مشاركتك هي القيمة والرائعة.

هدوء الصباح
02-06-2009, 08:47 AM
ممتاز و كلام عملي جدا جدا و ليس نظريا او تنظيريا.

اهمس...الحمد لله انني منذ ما بعد الثانوية....
اتخذت مبدأ تقسيم المقربين(من اهل و/او اصدقاء)و تخصيص بعضا منهم بشيء من الفضفة و التشاور
في امر...و البعض اللخر..بامور اخرى...

كل حسب خبراته بعد صدقه و محبته..و المهم....بحسب الهموم...
فان كان امرا عائليا اسريا....فلا يخرج
عن نطاق المقربين و الخلصاء من الاهل و حسب...

اما الامور الاوسع او غير العائلية....فللاصدقاء حظوظا متساوية...
و احيانا اكبر...من المصارحة و طلب المناصحه.

فكرة جيدة..ولكنني احتفظ بالجزء الاكبر لنفسي ليس كما قال المستشار لاعتبر نفسي ضحية وانما لان الوقت الاكبر من اللقاء او المكالمة الهاتفية يذهب(للاستماع)ولي للبوح..

هدوء الصباح
02-06-2009, 08:48 AM
ياخي هذا المستشار ..فناااان
بس انا واحد احب افض افض ودائما يسرقوني او يغتابوني
ممكن افض افض بالمنتدى والا ........

اعتقد ان من اهم اسباب انشاء المنتديات هو الفضفضة!!!
فلا تبتئس:nice:

هدوء الصباح
02-06-2009, 10:28 AM
الحمدلله على كل حال ^ ــ ^

الحمد لله حمدا كثيرا يوازي نعمه ويليق بجلال سلطانه..