Love143
12-01-2006, 01:22 PM
500 شركة مساهمة خليجية تستثمر 1300مليار دولار في أسواق المال
تشارك دول المنطقة في فعاليات المنتدى الأول لاسواق المال الخليجية الذي يرعاه الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة في منتصف يناير.
وقال رئيس اللجنة المنظمة للمنتدى ماجد محمد قاروب ان المنتدى الذي ينظمه مركز القانون السعودي للتدريب بدعم من مركز دبي المال العالمي يأتي في اطار المكانة المتميزة التي تنفرد بها اسواق الاوراق المالية الخليجية واحتلالها مراتب متقدمة في اسواق المال العالمية كونها المحرك الأساسي في الاستثمارات النفطية العالمية والهدف الاقوى لجذب رؤوس الاموال الى منطقة تشهد العديد من المتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية تهدف في مجملها الى رسم وجودها على الخارطة العالمية بالشكل الذي يتواءم ومتطلبات المرحلة الحالية.
وأضاف ان المرحلة الحالية تتطلب مواجهة التحديات الاقليمية والدولية والتعامل معها بالشكل الذي يتوافق من التوجهات المستقبلية في بناء سوق خليجي مشترك ليتمكن من مواجهة التكتلات الدولية من خلال انظمة وقوانين تتوافق مع السياسات الدولية الجديدة في التعاطي مع الاقتصاد العالمي. وشدد قاروب على المعطيات والاحداث المتلاحقة تلزم الدول الخليجية تفعيل انظمتها وقوانينها المعمول بها داخلياً وخارجياً في سوق المال البورصة التي يتواجد بها نحو 500 شركة مساهمة خليجية يزيد حجم الاموال فيها عن 1300 مليار دولار موزعة على دول المجلس.
وبين انه من هذا المنطلق يأتي أهمية المنتدى الأول لاسواق المال الخليجية ليكون البداية الحقيقية لمناقشة الانظمة والقوانين وايضاحها والسبل الكفيلة باستمرار نمو البورصات الخليجية وسط التحديات المقبلة والخروج بأفكار ورؤى لمستقبل السوق.
تشارك دول المنطقة في فعاليات المنتدى الأول لاسواق المال الخليجية الذي يرعاه الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي وزير المالية والصناعة في منتصف يناير.
وقال رئيس اللجنة المنظمة للمنتدى ماجد محمد قاروب ان المنتدى الذي ينظمه مركز القانون السعودي للتدريب بدعم من مركز دبي المال العالمي يأتي في اطار المكانة المتميزة التي تنفرد بها اسواق الاوراق المالية الخليجية واحتلالها مراتب متقدمة في اسواق المال العالمية كونها المحرك الأساسي في الاستثمارات النفطية العالمية والهدف الاقوى لجذب رؤوس الاموال الى منطقة تشهد العديد من المتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية تهدف في مجملها الى رسم وجودها على الخارطة العالمية بالشكل الذي يتواءم ومتطلبات المرحلة الحالية.
وأضاف ان المرحلة الحالية تتطلب مواجهة التحديات الاقليمية والدولية والتعامل معها بالشكل الذي يتوافق من التوجهات المستقبلية في بناء سوق خليجي مشترك ليتمكن من مواجهة التكتلات الدولية من خلال انظمة وقوانين تتوافق مع السياسات الدولية الجديدة في التعاطي مع الاقتصاد العالمي. وشدد قاروب على المعطيات والاحداث المتلاحقة تلزم الدول الخليجية تفعيل انظمتها وقوانينها المعمول بها داخلياً وخارجياً في سوق المال البورصة التي يتواجد بها نحو 500 شركة مساهمة خليجية يزيد حجم الاموال فيها عن 1300 مليار دولار موزعة على دول المجلس.
وبين انه من هذا المنطلق يأتي أهمية المنتدى الأول لاسواق المال الخليجية ليكون البداية الحقيقية لمناقشة الانظمة والقوانين وايضاحها والسبل الكفيلة باستمرار نمو البورصات الخليجية وسط التحديات المقبلة والخروج بأفكار ورؤى لمستقبل السوق.