امـ حمد
28-05-2009, 05:49 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اسباب و محرمات يمكن أن تجعلكن من العشرة اللواتي لا يدخلن الجنة
1-الوشم
لعن الله الواشمات والمستوشمات المغيرات خلق الله
الواشمه هي اللتي تغرز الإبر بالبدن ثم تحشوه بكحل اونحوه .
2-النمص
لعن الله المتنمصات
النمص النامصه هي اللتي تقوم بنتف الحاجبين اوترقيقهما.
المتنمصه المفعول بها ذلك بناء على طلبها.
3-التفلج
لعن الله والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله
التفلج برد مابين الأسنان الثنايا والرباعيات
4-الوصل
لعن الله الواصلة والمستوصلة
الواصله هي اللتي تقوم بوصل شعر بشعر آخر..ومنه الباروكه
المستوصله المفعول به ذلك بناء على طلبها
5-المرأه الساخط زوجها عليه
إذا دعى الرجل امرأته الى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكه حتى تصبح
6- المتشبهات بالرجال
لعن صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال
7- زائرات القبور
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور اي كثيرات الزياره للقبور
8- النائحة
9- المحلل له هي التي يطلقها زوجها ولا تحل له الا بعد ان تنكح رجل غيره فتتفق مع رجل ليتزوجها ليله واحده ومن ثم يطلقها وترجع لزوجها وهذا يكون بمثابه الزني
10- المتبرجة
نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات لايدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وان ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا
وممن لعنهنّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم
الواشمات والمستوشمات
والنامصات والمتنمصات
والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله لعنت الواشمات والمستوشمات والمتنمصات
الواشمات هي التي تفعل الوشم ، وهو ما يُرسم تحت الجلد سواء في الوجه أو في غيره
والمستوشمات اللواتي يطلبن مَنْ يفعل بـهن الوشم .
والنامصات اللواتي ينمصن النساء ، والنّمص هو نتف شعر الوجه وشعر الحاجبين على وجه الخصوص ، والمتنمصات مَنْ يطلبن من غيرهن أن يفعلن بـهن ذلك .
والمتفلجات للحسن ، مَنْ يُباعدن بين أسنانـهن سواء كان ذلك بعملية أو بغيرها إذا تحقق فيها تغيير خلق الله ، وذلك من وحي الشيطان ، لقوله تعالى وَلآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا
ويدخل في هذا الحديث ، وهو تحديد الأسنان وبردها ، لتكون في مستوى واحد .
وقد تتساءل بعض النساء عن نمص الحاجب إذا كان عريضا ، أو عن بَرْدِ الأسنان إذا كانت كباراً ، أو إذا كانت تتـزيّن بذلك لزوجها ، فقد جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسألته ، فقالت يا رسول الله إن ابنتي أصابتها الحصبة فتمزّق شعرها ، وإني زوجتها أفأصل فيه فقال لعن الله الواصلة والموصولة .
فإذا كان هذا فيمن تساقط شعرها ، وتُريد أن تُزيِّنَها لزوجها فلم يُرخّص لها ، فكيف بمن تتخذه للزينة ، فتلبس ما يُسمّى الباروكة بقصد التجمّل
ومثله نتف الحواجب أو شعر الوجه أو تفليج الأسنان أو وصل الشعر بشعر آخر فكلّ ذلك داخل تحت اللعن ، فليس هناك عذر لفعل شيء من تلك المحرمات .
وممن لعن رسولُ الله صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال ، والمتشبهين من الرجال بالنساء
ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة ، والمرأة تلبس لبسة الرجل
ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجلة من النساء
وأن لابسة البنطال البنطلون تدخل تحت حديث صنفان من أهل النار .
والتّبرج من أسباب الطرد من رحمة الله والبعد عن الجنة ، لقوله صلى الله عليه وسلم خير نسائكم الودود الولود المواتية المواسية ، إذا اتقين الله ، وشر نسائكم المتبرِّجات المتخيِّلات ، وهن المنافقات ، لا يدخل الجنة منهن
وممن لعنهن النبيُّ صلى الله عليه وسلم الخامشةَ وجهها ، والشاقةَ جيبها ، والداعيةَ بالويل والثبور
أي التي تفعل هذه الأفعال عند المصيبة .
فإما أن تخمش وجهها بأظفارها إظهاراً للجزع ، وإما أن تشقّ جيبها تسخُّطاً على القَدَر ، وإما أن تدعوا بالويل والثبور
فتقول يا ويلي . أو يا هلاكي ، أو يا خسارتي ، أو يا مُصيبتي إذا مات الميت أو وقعت المصيبة فهو يؤذي الميت
وكل هذا مما يُعرّض المسلمة لأمر خطير بل هو في غاية الخطورة ، وهو اللعن والطرد والإبعاد عن رحمة الله التي وسعت كلّ شيء ورَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
ورحمة الله للمتقين ، لقوله تعالى وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآَيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ
وأهل الكبائر تحت المشيئة ، إن شاء الله غفر لهم وإن شاء عذّبـهم
والكبائر لا يُكفِّرها إلا التوبة النصوح ، بخلاف الصغائر ، فإنـها تُكفِّر بالصلاة والصيام والعمرة ، واجتناب الكبائر ، لقوله تعالى إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا.
ولقوله صلى الله عليه وسلم الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن
إذا اجتنبت الكبائر
فإن التوبة تجبّ ما قبلها ، ولا تقولي سوف و إذا و لعل فإن هذه من جنود إبليس
وإن هَوى بك إبليسُ لمعصيةٍ فأهلكيه بالاستغفار يَنْتَحِبِ
اسباب و محرمات يمكن أن تجعلكن من العشرة اللواتي لا يدخلن الجنة
1-الوشم
لعن الله الواشمات والمستوشمات المغيرات خلق الله
الواشمه هي اللتي تغرز الإبر بالبدن ثم تحشوه بكحل اونحوه .
2-النمص
لعن الله المتنمصات
النمص النامصه هي اللتي تقوم بنتف الحاجبين اوترقيقهما.
المتنمصه المفعول بها ذلك بناء على طلبها.
3-التفلج
لعن الله والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله
التفلج برد مابين الأسنان الثنايا والرباعيات
4-الوصل
لعن الله الواصلة والمستوصلة
الواصله هي اللتي تقوم بوصل شعر بشعر آخر..ومنه الباروكه
المستوصله المفعول به ذلك بناء على طلبها
5-المرأه الساخط زوجها عليه
إذا دعى الرجل امرأته الى فراشه فأبت فبات غضبان عليها لعنتها الملائكه حتى تصبح
6- المتشبهات بالرجال
لعن صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال
7- زائرات القبور
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لعن زوارات القبور اي كثيرات الزياره للقبور
8- النائحة
9- المحلل له هي التي يطلقها زوجها ولا تحل له الا بعد ان تنكح رجل غيره فتتفق مع رجل ليتزوجها ليله واحده ومن ثم يطلقها وترجع لزوجها وهذا يكون بمثابه الزني
10- المتبرجة
نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات لايدخلن الجنة ولا يجدن ريحها وان ريحها لتوجد من مسيرة كذا وكذا
وممن لعنهنّ النبيُّ صلى الله عليه وسلم
الواشمات والمستوشمات
والنامصات والمتنمصات
والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله لعنت الواشمات والمستوشمات والمتنمصات
الواشمات هي التي تفعل الوشم ، وهو ما يُرسم تحت الجلد سواء في الوجه أو في غيره
والمستوشمات اللواتي يطلبن مَنْ يفعل بـهن الوشم .
والنامصات اللواتي ينمصن النساء ، والنّمص هو نتف شعر الوجه وشعر الحاجبين على وجه الخصوص ، والمتنمصات مَنْ يطلبن من غيرهن أن يفعلن بـهن ذلك .
والمتفلجات للحسن ، مَنْ يُباعدن بين أسنانـهن سواء كان ذلك بعملية أو بغيرها إذا تحقق فيها تغيير خلق الله ، وذلك من وحي الشيطان ، لقوله تعالى وَلآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا
ويدخل في هذا الحديث ، وهو تحديد الأسنان وبردها ، لتكون في مستوى واحد .
وقد تتساءل بعض النساء عن نمص الحاجب إذا كان عريضا ، أو عن بَرْدِ الأسنان إذا كانت كباراً ، أو إذا كانت تتـزيّن بذلك لزوجها ، فقد جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسألته ، فقالت يا رسول الله إن ابنتي أصابتها الحصبة فتمزّق شعرها ، وإني زوجتها أفأصل فيه فقال لعن الله الواصلة والموصولة .
فإذا كان هذا فيمن تساقط شعرها ، وتُريد أن تُزيِّنَها لزوجها فلم يُرخّص لها ، فكيف بمن تتخذه للزينة ، فتلبس ما يُسمّى الباروكة بقصد التجمّل
ومثله نتف الحواجب أو شعر الوجه أو تفليج الأسنان أو وصل الشعر بشعر آخر فكلّ ذلك داخل تحت اللعن ، فليس هناك عذر لفعل شيء من تلك المحرمات .
وممن لعن رسولُ الله صلى الله عليه وسلم المتشبهات من النساء بالرجال ، والمتشبهين من الرجال بالنساء
ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبسة المرأة ، والمرأة تلبس لبسة الرجل
ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجلة من النساء
وأن لابسة البنطال البنطلون تدخل تحت حديث صنفان من أهل النار .
والتّبرج من أسباب الطرد من رحمة الله والبعد عن الجنة ، لقوله صلى الله عليه وسلم خير نسائكم الودود الولود المواتية المواسية ، إذا اتقين الله ، وشر نسائكم المتبرِّجات المتخيِّلات ، وهن المنافقات ، لا يدخل الجنة منهن
وممن لعنهن النبيُّ صلى الله عليه وسلم الخامشةَ وجهها ، والشاقةَ جيبها ، والداعيةَ بالويل والثبور
أي التي تفعل هذه الأفعال عند المصيبة .
فإما أن تخمش وجهها بأظفارها إظهاراً للجزع ، وإما أن تشقّ جيبها تسخُّطاً على القَدَر ، وإما أن تدعوا بالويل والثبور
فتقول يا ويلي . أو يا هلاكي ، أو يا خسارتي ، أو يا مُصيبتي إذا مات الميت أو وقعت المصيبة فهو يؤذي الميت
وكل هذا مما يُعرّض المسلمة لأمر خطير بل هو في غاية الخطورة ، وهو اللعن والطرد والإبعاد عن رحمة الله التي وسعت كلّ شيء ورَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ
ورحمة الله للمتقين ، لقوله تعالى وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآَيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ
وأهل الكبائر تحت المشيئة ، إن شاء الله غفر لهم وإن شاء عذّبـهم
والكبائر لا يُكفِّرها إلا التوبة النصوح ، بخلاف الصغائر ، فإنـها تُكفِّر بالصلاة والصيام والعمرة ، واجتناب الكبائر ، لقوله تعالى إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا.
ولقوله صلى الله عليه وسلم الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن
إذا اجتنبت الكبائر
فإن التوبة تجبّ ما قبلها ، ولا تقولي سوف و إذا و لعل فإن هذه من جنود إبليس
وإن هَوى بك إبليسُ لمعصيةٍ فأهلكيه بالاستغفار يَنْتَحِبِ