المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أوباما: أمريكا إحدى أكبر الدول المسلمة بالعالم



سيف قطر
03-06-2009, 08:25 AM
أوباما: أمريكا إحدى أكبر الدول المسلمة بالعالم

عواصم - وكالات:

أكد الرئيس الأمريكي باراك اوباما عشية إلقائه في القاهرة خطابا مهما ان الولايات المتحدة هي ''احدى اكبر الدول المسلمة في العالم. وقال على الولايات المتحدة والعالم الغربي ان يتعلما معرفة الاسلام في شكل اكبر. في اي حال، اذا احصينا عدد الامريكيين المسلمين فسنجد ان الولايات المتحدة هي احدى اكبر الدول المسلمة في العالم''. واضاف ''ما احاول القيام به هو ايجاد حوار افضل ليتمكن العالم الاسلامي من فهم كيفية تعاطي الولايات المتحدة، والعالم الغربي في شكل عام، مع بعض المشاكل الصعبة مثل الارهاب او الديمقراطية''. من جهة ثانية أكد أوباما التزام بلاده بدعم إسرائيل وذلك في الوقت نفسه الذي يدفع فيه من أجل إقامة دولة فلسطينية وتجميد المستوطنات. وأكد اوباما ضرورة اعتماد بعض الحزم حيال اسرائيل حول انشاء دولة فلسطينية وايقاف الاستيطان.

:whistling::whistling:

hemoud123
03-06-2009, 08:36 AM
الاتحاد السوفيتي هو راس الحربه بالنسبه للشيوعيه العالميه ومع ذلك فو عضو مراقب في منظمة المؤتمر الاسلامي
اسرائل تنظر بعين الشك والريبه الى ادارة اوباما , واوباما يقول ان اسرائيل لم تفي بتعهداتها السابقه
زبدة الكلام ان العرب والفلسطينيين ان لم يتمكنوا من تحقيق مكاسب على مستوى القضيه الفلسطينيه في عهد اوباما , ما ادري اذا كان بيقدرون في عهد غيره ؟

سيف قطر
03-06-2009, 08:41 AM
الاتحاد السوفيتي هو راس الحربه بالنسبه للشيوعيه العالميه ومع ذلك فو عضو مراقب في منظمة المؤتمر الاسلامي
اسرائل تنظر بعين الشك والريبه الى ادارة اوباما , واوباما يقول ان اسرائيل لم تفي بتعهداتها السابقه
زبدة الكلام ان العرب والفلسطينيين ان لم يتمكنوا من تحقيق مكاسب على مستوى القضيه الفلسطينيه في عهد اوباما , ما ادري اذا كان بيقدرون في عهد غيره ؟

ما شاء الله عليك اخوي ، خبير سياسي :nice:

هدهد سليمان
03-06-2009, 08:57 AM
لا ادري صراحة هل اوباما يتبع سياسة التقيا .. ام هو جاد فيما يقول مع اني اتمنى الاعتقاد الأخير ان يكون جادا وحازم في هذه المسأله .. وهنا نقول ان كان جادا فعليه تكثيف الحراسه وتشديدها على نفسه ولا نريد كنيدي اخر !

وتبقى الدنيا حلوه
03-06-2009, 09:07 AM
تسلم اخوي على الخبر و اتمنى اوباما يكون مع الاسلام و المسلمين و ذد الشرك و المشركين

اليوم بيسافر المملكه العربية السعودية

hemoud123
03-06-2009, 10:19 AM
موضوع جميل اخوي لذلك اعود مرة اخرى
اقول لا علم متى ينوي العرب التحرك في سبيل نيل حقوقهم ومصالحهم , لا اعلم متى سيستفيدون من اي تصدع في العلاقات بين اسرائيل وربيبتها الولايات المتحده الامريكيه , كلنا يعلم ان الاستيطان والمستوطنات بالنسبه للدوله اليهوديه هي شريان حياة وانقطاعه يعني تأكلها داخليا , لذلك لاحظنا انه بمجرد اشاره من الرئيس الامريكي ان على اسرائيل ان توقف العمليه الاستيطانيه وتزيل المستوطنات القائمه بمجرد ذلك ثارت ثائرة اليهود لعلمهم بخطورة ذلك على مستقبل بلدهم , لان هذه الدعوه لم تحدث وبهذه الجديه منذ عهد الرئيس بوش الاب والتي دفع ثمنها غاليا في الانتخابات الرئاسيه
لولا وجود دعم شعبى وان كان خفي او على استحياء من الشعب الامريكي لما تجرأ اوباما او اي رئيس امريكي على معاداة اللوبي الصهيوني , اذن هناك فرص يجب استغلالها من الجانب العربي والاسلامي , فهل نحن فاعلون ؟

swedan_qatar
03-06-2009, 12:29 PM
موضوع جميل اخوي لذلك اعود مرة اخرى
اقول لا علم متى ينوي العرب التحرك في سبيل نيل حقوقهم ومصالحهم , لا اعلم متى سيستفيدون من اي تصدع في العلاقات بين اسرائيل وربيبتها الولايات المتحده الامريكيه , كلنا يعلم ان الاستيطان والمستوطنات بالنسبه للدوله اليهوديه هي شريان حياة وانقطاعه يعني تأكلها داخليا , لذلك لاحظنا انه بمجرد اشاره من الرئيس الامريكي ان على اسرائيل ان توقف العمليه الاستيطانيه وتزيل المستوطنات القائمه بمجرد ذلك ثارت ثائرة اليهود لعلمهم بخطورة ذلك على مستقبل بلدهم , لان هذه الدعوه لم تحدث وبهذه الجديه منذ عهد الرئيس بوش الاب والتي دفع ثمنها غاليا في الانتخابات الرئاسيه
لولا وجود دعم شعبى وان كان خفي او على استحياء من الشعب الامريكي لما تجرأ اوباما او اي رئيس امريكي على معاداة اللوبي الصهيوني , اذن هناك فرص يجب استغلالها من الجانب العربي والاسلامي , فهل نحن فاعلون ؟

نتمنى استغلال ذلك وبالصوره الصحيحه نظريه ممتازه يعطيك العافيه

السعدي999
03-06-2009, 12:58 PM
لا ادري صراحة هل اوباما يتبع سياسة التقيا .. ام هو جاد فيما يقول مع اني اتمنى الاعتقاد الأخير ان يكون جادا وحازم في هذه المسأله .. وهنا نقول ان كان جادا فعليه تكثيف الحراسه وتشديدها على نفسه ولا نريد كنيدي اخر !

نتمنى من الفلسطينيين استغلال الفرص والاتفاق فيما بينهم والتنازل عن المناصب في خدمة قضيتهم

hemoud123
03-06-2009, 02:17 PM
العاهل السعودي يصل الى قاعة التشريفات الملكيه في مطار الرياض بانتضار وصول الرئيس الامريكي يعد عشر دقائق
بعد الاستقبال سينتقل الزعيمان الى مزرعة العاهل السعودي في الجنادريه في اطراف الرياض لقعد اولى جولات المباحثات الرسميه

GULFSUN
03-06-2009, 02:22 PM
العاهل السعودي يصل الى قاعة التشريفات الملكيه في مطار الرياض بانتضار وصول الرئيس الامريكي يعد عشر دقائق
بعد الاستقبال سينتقل الزعيمان الى مزرعة العاهل السعودي في الجنادريه في اطراف الرياض لقعد اولى جولات المباحثات الرسميه

:):):)

hemoud123
03-06-2009, 02:24 PM
وصول airforce 1 الى مطار الملك خالد

hemoud123
03-06-2009, 02:26 PM
مع الاعتذار للاخ سيف قطر صاحب الموضوع , ونرجو منه السماح لنا بمتابعة زيارة الرئيس الامريكي للمنطقه من خلال هذا الموضوع واضافة التعليقات والملاحظات

hemoud123
03-06-2009, 02:28 PM
يبدو من الاسقبال الكبير الذي سيحظى به الرئيس الامريكي , يبدو والله اعلم ان العلاقات الامريكيه السعوديه ستدخل مرحله جديده

hemoud123
03-06-2009, 02:42 PM
يسود العالم العربي والاسلامي الكثير من التفائل بهذه الزياره , واعتقد انه اذا صدقت النوايا فانه لن يكون صعبا تحسين العلاقات العربيه الامريكيه

!الشايمه!
03-06-2009, 02:53 PM
والله ماظن......يا hamoud123

اللوبي اليهودي..والمصالح المشتركة بينهم وبين الامريكان....جذوره
مب بهذه البساطة بحيث يهزها رئيس...امريكا مهب مثل الدول
العربية تأتمر بأمر البوس الكبير.........!!!

اوباما...وراءه جيش من المتابعين الذين يراقبون الاحوال السياسية
ويتخيرون منها المصالح الامريكية والشعب الامريكي..

هذا تفكير امريكا.......منذ الأزل....وسيدوم هكذا...باوباما او غيره.

فلا نتفائل كثير...ونحمل الرجل خضوع وخذلان ربعنا.....

المهم.......متابعة.....تحاليلك :)

تحية

hemoud123
03-06-2009, 03:09 PM
والله ماظن......يا hamoud123

اللوبي اليهودي..والمصالح المشتركة بينهم وبين الامريكان....جذوره
مب بهذه البساطة بحيث يهزها رئيس...امريكا مهب مثل الدول
العربية تأتمر بأمر البوس الكبير.........!!!

اوباما...وراءه جيش من المتابعين الذين يراقبون الاحوال السياسية
ويتخيرون منها المصالح الامريكية والشعب الامريكي..

هذا تفكير امريكا.......منذ الأزل....وسيدوم هكذا...باوباما او غيره.

فلا نتفائل كثير...ونحمل الرجل خضوع وخذلان ربعنا.....

المهم.......متابعة.....تحاليلك :)

تحية

كلامك صحيح 100%
انا اظن ان هذا الجيش من المتابعين ربما واقول ربما ايقنوا ان من مصلحة امريكا ان لا تستعدي العالم الاسلامي وان تحاول ان تكون منصفه قدر الامكان ,
نعم يجب ان لا نفرط في التفائل وايضا لا نفرط في التشائم

بنت الحرمي
03-06-2009, 03:43 PM
قرأت على استعجال عدة عناوين من صحف امريكا مفادها ان الاعلام الامريكي يتطلع الى زيارة اوباما لدولة كالمملكة العربية السعودية ويعتبرها خطوة ايجابية
او كما اشارت وتسائلت مجلة التايم الامريكية بعنوانها ( هل يستطيع اوباما الفوز بقلوب وعقول المسلمين؟ ) اذا ًهنالك (لهجة ) تفائل والتي اشارت ايضاً الى وجود مسلمين من افراد عائلة اوباما وتعدد الاعراق في عائلته او كما سمتها التايم ان لديه International Family
وحتى في اراء الشعب الامريكي ، يرى ان بسبب اوباما سوف تقل الكراهية نحو الولايات المتحدة التي سببها الرئيس الاسبق جورج بوش ، هذا اذا لم يسر اوباما على خطى سلفه .
وتلاقي زيارته ترحيباً في اوساط امريكية كثيرة
ولكن كما ترائى لي هنالك ايضاً اوساط غاضبة جداً من قول اوباما بأن الولايات المتحده اكبر الدول المسلمة ، هؤلاء نفسهم هم اللذين ينادون بــ (تمسيح) الولايات المتحده وينادون بأنها يجب ان تبقى دولة مسيحية ، وتلك هي السمة البارزة للمحافظين او الجمهوريين على عكس الليبراليين الامريكيين والذين ينادون (على الاقل بعضهم) بأن يجب ان لا تكون الولايات المتحدة ذات ديانة واحده وهي المسيحية ..
لنرى ونترقب ماذا يحدث ، فالسياسة والدبلوماسية لا تخلو من المفاجآت ..

سيف قطر
03-06-2009, 04:05 PM
مع الاعتذار للاخ سيف قطر صاحب الموضوع , ونرجو منه السماح لنا بمتابعة زيارة الرئيس الامريكي للمنطقه من خلال هذا الموضوع واضافة التعليقات والملاحظات

الموضوع موضوعك .. وخذ راحتك :nice:

وان شاء الله متابع معاكم :D

Breakaway
03-06-2009, 04:13 PM
والله يا اوباما احسن أحوالك وأحوال بلادك الآن وبما أنك رئيس أكبر وأقوى دولة بالعالم هو أن نرتاح من شركم في فترة رئاستكم فقط، ثم تعود أمريكا لعادتها القديمة!

hemoud123
03-06-2009, 04:23 PM
والله يا اوباما احسن أحوالك وأحوال بلادك الآن وبما أنك رئيس أكبر وأقوى دولة بالعالم هو أن نرتاح من شركم في فترة رئاستكم فقط، ثم تعود أمريكا لعادتها القديمة!

هل كان اشد المتفائلين يامل في يوم من الايام ان تكون هناك علاقات طيبه بين المانيا والولايات التحده ,؟ ربما يرد قائل بانهم مسيحيين
طيب امريكا واليابان ؟ قتلى بالملايين وجرحى بعشرات الملايين
بريطانيا والمانيا ؟ فرنسا ولريطانيا
اذن صدقت المقوله : انه لا يوجد عدو دائم ولا صديق دائم وانما مصلحه دائمه

سيف قطر
03-06-2009, 04:42 PM
هل كان اشد المتفائلين يامل في يوم من الايام ان تكون هناك علاقات طيبه بين المانيا والولايات التحده ,؟ ربما يرد قائل بانهم مسيحيين
طيب امريكا واليابان ؟ قتلى بالملايين وجرحى بعشرات الملايين
بريطانيا والمانيا ؟ فرنسا ولريطانيا
اذن صدقت المقوله : انه لا يوجد عدو دائم ولا صديق دائم وانما مصلحه دائمه

عجبتني هذة العبارة .. وهي ادق تعبير لوصف حال السياسة او ( العلاقات السياسية )

والمصالح مع العرب كثيرة .. بل تقدر تقول مصالح استراتيجية ..

مثال / البترول - الموقع :victory:

اهل الخبرة
03-06-2009, 05:44 PM
اوباما .......... اوباما ................ اوباما

لبس النملة بيجاما ( نقلا عن احمد مطر )

تتكاثر الامال والتمنيات والاحلام باوباما وادارته ولكننا مازلنا حتى الان نسمع اقوالا جميلة تدغدغ مشاعرنا كعرب ومسلمين ولم نرى افعالا مازالت امريكا محتلة العراق وافغانستان وتفعل باخواننا الافاعيل هناك ومازال معتقل جوانتناموا المشئوم موجود ومازال ومازال ........
نعم لم يمضى وقت كاف حتى نحكم عليه وعلى ادارته ولكن دعونا لانسرف في الاحلام وننتظر حتى نرى على ارض الواقع فعلا لا قولا

الطيبة كلها
03-06-2009, 05:59 PM
اي رئيس امريكي مب كفوا يقول كلمه لاسرائيل والا بيقشعونه من مكانه

لله الحمد
03-06-2009, 06:43 PM
العرب مشكلتهم وحدة .. فقط

كلن يبي يسوي اللي يبيه ؟ ولمصلحته

لو كل التوجهات توحدت .. لما صار العرب بهذا الموقف

:)

مثال : لو العرب وجهوا استثماراتهم للشرق .. كل العرب

لغيرت رأيها امريكا

لو العرب اتفقوا على قضية وحدة بدون رجعة اي من الاطراف

لغيرت رأيها امريكا

ولكن كثرة التوجهات هي المشكلة الوحيدة في العرب

hemoud123
03-06-2009, 06:57 PM
اي رئيس امريكي مب كفوا يقول كلمه لاسرائيل والا بيقشعونه من مكانه

يقشعونه عاد :)
كلامك صحيح اختي الى حد ما , لكن معظم التاثير الصهيوني يكون اثناء فترة الانتخابات, وهذي نقطه ممكن تكون في صالح العرب وقضيتهم ,لات اوباما مافاز بدعم اللوبي الصهيوني بل بتاييد الشعب الامريكي وخصوصا الشباب اللي بلدهم يمر بازمه الكثير من الامريكيين يعتقدون ان سببها اليهود, اضيفي الى ذلك ان استطلاعات الراي كانت تشير الى تاييد اكثر من 65%ن الاسرائيليين لجون ماكين
احنا مانقول ان الفرصه جاتنا على طبق من ذهب , ولكن نقول فيه فرصه لازم نحسن استغلالها ونحاول نخاطب امريكا بلسان واحد وليس 26 لسان

hemoud123
03-06-2009, 07:07 PM
العرب مشكلتهم وحدة .. فقط

كلن يبي يسوي اللي يبيه ؟ ولمصلحته

لو كل التوجهات توحدت .. لما صار العرب بهذا الموقف

:)

مثال : لو العرب وجهوا استثماراتهم للشرق .. كل العرب

لغيرت رأيها امريكا

لو العرب اتفقوا على قضية وحدة بدون رجعة اي من الاطراف

لغيرت رأيها امريكا

ولكن كثرة التوجهات هي المشكلة الوحيدة في العرب

وياليت فيه توجهات واضحه معتمده على خطط وتقييم , ما فيه الا ردود افعال واغلبها يكون خطأ وانفعالي ويقود الى كوارث

snood
03-06-2009, 09:13 PM
احسن رئيس في تاريخ امريكا لازم يعمل حسابه من اعدائه

hemoud123
03-06-2009, 11:17 PM
نظاهرات اسرائيليه تصف اوباما بكره اليهود ومعادات الساميه
حزب الليكود الاسرائيلي يقول ان اوباما ذهب بعيدا
العاهل السعودي: تحياتي الى الشعب الامريكي الذي يمثله شخص يستحق هذا المنصب
الرئيس الامريكي : ساستمع الى نصائح خادم الحرمين الشريفين في القضايا التى نواجهها سويا

بنت الحرمي
04-06-2009, 12:12 AM
حبيت ان اضيف ما قرأته لتطلعوا عليه من موقع السي ان ان

في هذا الخبر يقول اوباما ان بينهم وبين المسلمين اشياء كثيرة مشتركة ويتحدث عن زيارة اوباما للسعودية
http://edition.cnn.com/2009/POLITICS/06/03/obama.mideast.trip/index.html

وهذا استطلاع للرأي قامت به سي ان ان عن اراء الامريكيين ازاء المسلمين والدول المسلمة
http://edition.cnn.com/2009/POLITICS/06/02/us.muslims.poll/index.html

hemoud123
04-06-2009, 12:18 AM
حبيت ان اضيف ما قرأته لتطلعوا عليه من موقع السي ان ان

في هذا الخبر يقول اوباما ان بينهم وبين المسلمين اشياء كثيرة مشتركة ويتحدث عن زيارة اوباما للسعودية
http://edition.cnn.com/2009/politics/06/03/obama.mideast.trip/index.html

وهذا استطلاع للرأي قامت به سي ان ان عن اراء الامريكيين ازاء المسلمين والدول المسلمة
http://edition.cnn.com/2009/politics/06/02/us.muslims.poll/index.html


لا هنتي اختي بنت الحرمي على هالروابط المفيده

بنت الحرمي
04-06-2009, 01:07 AM
لا هنتي اختي بنت الحرمي على هالروابط المفيده

حياكم الله
وشكراً على الاطلاع

سيف قطر
05-06-2009, 10:00 AM
حبيت ان اضيف ما قرأته لتطلعوا عليه من موقع السي ان ان

في هذا الخبر يقول اوباما ان بينهم وبين المسلمين اشياء كثيرة مشتركة ويتحدث عن زيارة اوباما للسعودية
http://edition.cnn.com/2009/POLITICS/06/03/obama.mideast.trip/index.html

وهذا استطلاع للرأي قامت به سي ان ان عن اراء الامريكيين ازاء المسلمين والدول المسلمة
http://edition.cnn.com/2009/POLITICS/06/02/us.muslims.poll/index.html


مشكورة اختي :nice:

سيف قطر
05-06-2009, 10:11 AM
أوباما يدعو المسلمين لمرحلة جديدة

القاهرة - وكالات:

سعي الرئيس الامريكي باراك أوباما أمس إلي بداية جديدة بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي وتناول في خطاب تاريخي وجهه الي 1.5 مليار مسلم الشعور بالظلم فيما يتعلق بالصراع العربي الاسرائيلي والحربين اللتين قادتهما الولايات المتحدة والتوتر مع ايران. وتعهد الرئيس الامريكي بالسعي نحو اقامة دولة فلسطينية داعيا اسرائيل الي وقف الاستيطان.
وأقر بأن حقوق الشعب الفلسطيني غير قابلة للإنكار. وفي الوقت نفسه شدد علي أن علاقة أمريكا القوية بإسرائيل غير قابلة للانكسار. وقال اوباما ايضا في خطابه الذي قوطع مرارا بصيحات تردد نحن نحبك انه لايريد ان تبقي القوات الامريكية في العراق او افغانستان الي الابد وعرض علي طهران الاحترام المتبادل في التعامل معها. وقال في الخطاب الذي استشهد فيه بآيات من القرآن الكريم اننا نلتقي في وقت يشوبه التوتر بين الولايات المتحدة والعالم الاسلامي وهو توتر تمتد جذوره الي قوي تاريخية تتجاوز اي نقاش سياسي راهن.

سيف قطر
05-06-2009, 10:19 AM
خطاب أوباما بداية جديدة مع العالم الإسلامي

أكدوا أن النوايا الطيبة وحدها لا تكفي.. خبراء قطريون:


* د. إبراهيم النعيمي: قطر سباقة في الدعوة لحوار الأديان
* د. يوسف الصديقي: نأمل في سياسة جديدة تجاه العراق وفلسطين وأفغانستان
* د. دين محمد: بداية لعلاقات جيدة بين أمريكا والعالم الإسلامي
* د. عبدالحميد الأنصاري: مطلوب ترجمة الخطاب الي تحركات استراتيجية
* د. حسن الأنصاري: أوباما كان متوازناً في طرحه لحل الدولتين الفلسطينية والإسرائيلية

الدوحة - أنور الخطيب وسميح الكايد:
اتفقت مجمل الآراء التي استطلعتها الراية حول خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي ألقاه أمس في جامعة القاهرة ودعا فيه الي بداية جديدة في العلاقات بين العالم الإسلامي وأمريكا علي ان الكلام وحده لا يكفي وان الشعوب العربية تريد أفعالا لا أقوال وان كان ثمة اعتراف ان اللغة والطريقة التي تحدث بهما الرئيس الأمريكي أوباما تحمل جديدا.
يقول الدكتور إبراهيم صالح النعيمي رئيس المركز الدولي لحوار الأديان ان خطاب الرئيس الأمريكي اوباما الذي ألقاه في القاهرة بادرة جيدة وطيبة وهو خطاب مدروس ومصاغ بطريقة جيدة ولكن الشعوب العربية شبعت من الكلام وهي تريد أفعالاً علي الأرض وبرنامج عمل يؤكد ان السياسية الامريكية الخارجية التي كانت متبعة في الماضي فيما يخص قضايا العرب المصيرية قد تغيرت بالفعل، مشيرا في هذا الصدد الي القضية الفلسطينية وما عاناه وما زال الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال. هذا الموقف لم يمنع النعيمي من الإشادة بما جاء في خطاب الرئيس الأمريكي حول مناداته بحوار الأديان، مذكرا ان دولة قطر بادرت منذ سنوات طويلة في تحقيق ذلك من خلال المؤتمرات التي عقدتها في هذا الشأن فضلا عن مشاركتها في الدعوة لحوار الحضارات والمساهمة فيه من خلال صاحبة السمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند حرم سمو الأمير.
نفس الرأي حمله الدكتور يوسف الصديقي الأستاذ في كلية الشريعة والدراسات في جامعة قطر والذي رد علي سؤال الراية بالقول لقد شبعنا من الكلام الذي يقال ثمة قضايا هامة يجب ان نلتفت إليها في العراق وأفغانستان وفي فلسطين من المفروض ان نري ونلمس سياسية جديدة في هذه القضايا الثلاث حتي نتحدث عن بداية لعلاقات جديدة بين أمريكا والعالم الإسلامي ..مضيفا يجب ان ننزل الي ارض الواقع باراك اوباما يتحدث عن إغلاق معسكر الاعتقال في غونتانمو والبارحة فقط قيل عن انتحار أحد المعتقلين فيه.
ويشير الصديقي الي القضية العراقية قائلا ماذا عن الاحتلال الأمريكي للعراق والتدمير الذي لحق بالبلاد واهلها وماذا عما يجري للشعب الأفغاني المسلم وللشعب الفلسطيني أيضا؟ يجب ان ترفع الولايات المتحدة الامريكية يدها عن بلاد المسلمين ليمكن الحديث عن بداية جديدة. الدكتور الصديقي يشكك بقدرة اوباما علي التغيير ويقول بهذا الصدد من يحكم في أمريكا هي المؤسسات ولا يستطيع الرئيس الأمريكي وحده ان ينفذ ما يعد به.
أما الدكتور دين محمد ميرا العميد المساعد لكلية الشريعة في جامعة قطر فوصف خطاب الرئيس الأمريكي بأنه خطاب شامل وجيد مضيفا إذا وضعنا في أذهاننا الوضع الحالي وطبيعة العلاقات بين أمريكا والعالم الإسلامي فان هذه الخطاب يعد بداية لعلاقات جديدة بين الطرفين بغض النظر عن التفاصيل.
وأضاف الدكتور دين محمد ان قول الرئيس الأمريكي انه يبحث عن علاقة جديدة مع العالم الإسلامي متحدثا عن سماحة الإسلام وعدله يعد أمرا مهما فهو يرفض الصورة النمطية السلبية عن الإسلام ويعد بأن يحاربها وهذا تطور يجب ان ننتبه إليه وهو تطور مهم ويجب البناء عليه. ويستطرد قائلاً: الكلام لا يكفي لكن المطلوب هنا إعمال العقل فما قاله الرئيس الأمريكي مهم وينبغي ان يدفعنا للتفكير وإعمال العقل والعمل علي استغلال الفرص التي يوفرها هذا الخطاب لصالحنا والسعي لبناء علاقة علي الأسس التي تطرق إليها الخطاب مضيفا أن ما قاله مهم ومشجع جدا ونحن الذين سنساهم في ان يستمر بتوجهه هذا أو يتراجع عنه وهذه مسؤولية العلماء ومسؤولية المجتمع المدني في مجتمعاتنا. فإذا أردنا ان نظل أسري الماضي فليس ثمة أمل بتغيير الأوضاع أما إذا أردنا ان تتغير الأمور فعلينا ان نبدأ من الآن بالعمل ويجب علينا بداية نحن في العالم الإسلامي ان نجيب عن سؤال ماذا نريد نحن وهذه في رأي مشكلتنا في العالم الإسلامي.
الدكتور عبد الحميد الانصاري عميد كلية الشريعة والدراسات الإسلامية السابق في جامعة قطر وجد ان قيام الرئيس الأمريكي باراك اوباما بمخاطبة العالم الإسلامي من عاصمة اكبر دولة عربية يعد اختراقا كبيرا وتطورا يؤسس لعلاقة جديدة بين أمريكا والعالم الإسلامي مضيفا ان الرئيس الأمريكي جاء الي المنطقة ليقول إننا قد تجاوزنا أحداث الحادي عشر من سبتمبر ونأتيكم اليوم بيد ممدودة للسلام ونحن نقدر الإسلام وتاريخ المسلمين.
وأضاف الانصاري بالضرورة يجب ترجمة خطاب الرئيس الأمريكي الي أفعال وخطوات وتحركات إستراتيجية سواء فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية أو العراقية أو الأفغانية وحتي نكون منصفين فهذه ليست مسؤولية أمريكا وحدها بل مسؤوليتنا أيضا ويجب ألا ننتظر من أمريكا ان تحل مشاكلنا.
ويري الدكتور الانصاري ضرورة ان تبدأ في العالمين العربي والإسلامي ورش داخلية لإصلاح العلاقات داخل المجتمعات العربية والإسلامية وإصلاح العلاقات مابين الدول العربية والإسلامية بعضها ببعض وتجاوز الانقسامات والصراعات الداخلية والتأسيس لدول ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان والشفافية والاعتراف بالآخر. فنحن نتحمل جزءاً من المسؤولية للتغير ويجب ان تكون لنا رؤية موحدة في قضايانا المصيرية حتي يحترمنا العالم وحتي نؤسس لعلاقة جديدة مع امريكا والغرب.
أما الدكتور محمد عياش الكبيسي الأستاذ في كلية الشريعة في جامعة قطر فيقول من حيث المبدأ إن الصراع بين الشرق والغرب ليس في مصلحة الطرفين ولا بد من الحوار والتكامل بين الحضارزتين الإسلامية والغربية ولكن في تصوري إن اوباما لا يملك الحل السحري لتحقيق هذا التكامل وهذا الحوار فالسياسيات الامريكية خاضعة لاستراتيجيات طويلة الأمد وهي مبنية علي النظرة الفوقية للعالم الإسلامي وليس من السهل تغييرها بخطاب أو حوار ونؤكد ان اوباما لا يملك الحلول لذلك.
ولا يري الدكتور الكبيسي جديدا في خطاب اوباما حول القضايا المصيرية ويقول لم يأت بجديد فيما يخص القضية الفلسطينية ولم يعترف بالخطأ الأمريكي أو المسؤولية عن احتلال العراق ولم يقدم اعتذارا بهذا الصدد ولم يعترف بان المقاومة العراقية أفشلت المخطط الأمريكي في العراق والمنطقة ولا زال الوضع في أفغانستان علي ما هو عليه فالشعب الأفغاني يعاني من الاحتلال ويقتل أبناؤه وليس منة ان يقول اوباما ان أمريكا لن تقيم قواعد عسكرية لها في العراق أو أفغانستان فهذا من أبسط حقوق الشعبين ويتساءل الدكتور الكبيسي ماذا عن الشجاعة الأخلاقية لتحمل المسؤولية عما جري من حروب ودمار في العراق وأفغانستان؟. لم نسمع منه كلمة حول ذلك؟
أما الكاتب الصحفي عيسي آل إسحاق فيري في النهج الأمريكي في عهد اوباما تغيرا فالخطاب الأمريكي تحول من خطاب صدام في عهد بوش الي خطاب طلب الود من العالم الإسلامي في عهد اوباما وهذه بداية جديدة كما يقول آل اسحاق إلا أنها لا تكفي فيجب ان يتبع الأقوال أفعال رغم ان الشعوب العربية والإسلامية ترفض بعض الحلول التي اقترحها في خطابه لعدد من القضايا ومنها القضية الفلسطينية مبدأ حل الدولتين. فهناك تجاوز لحقوق اللاجئين الفلسطينيين الذين لم يتحدث اوباما صراحة عن حقوقهم. ولا يتفاءل آل إسحاق بوعد الانسحاب الأمريكي من العراق قائلاً: ما هي الضمانات بعدم تشظي العراق وتحوله الي دويلات بفعل الاحتلال الأمريكي وممارساته وإحيائه للمذهبية والطائفية فليس هناك ضمانات بالفعل بتحول العراق الي دولة ديمقراطية بعد الانسحاب الأمريكي.
ويضيف آل إسحاق هناك تغيير بالمنهج كما أسلفت لكن اوباما لن يستطيع تجاوز الخطوط الحمراء في السياسية الامريكية وهناك كثير منها، ما يحدث من وجهة نظري ان أوباما يقوم بحركة تصحيحية لتسويق أمريكا والعالم الغربي في العالم الإسلامي ومحو حقبة بوش الذي أساء في عهده ليس لأمريكا فحسب بل للعالم الغربي بأكمله.
وقال الدكتور حسن الأنصاري مدير مركز الخليج للدراسات إن خطاب الرئيس أوباما جاء مناسباً في الوقت المناسب حيث ان العلاقات الأمريكية العربية الاسلامية بحاجة ماسة إلي مثل هذا الخطاب الهام كونها وصلت إلي مرحلة خطيرة.
وقال في حديث ل الراية إن أوباما لاشك منذ توليه الرئاسة الأمريكية بدأ يبحث عن ايجاد سبل جديدة لمستقبل أفضل يقوم علي المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.
وأضاف قائلا من خلال قراءتي للخطاب أري أن أوباما كان واضح الأهداف والسلوك تجاه القضايا مثل الصراع العربي الإسرائيلي حيث تحدث عن أمور ترضي الجانبين وأعطي الطرفين خطا واضحا من أجل احلال السلام العادل والشامل حيث قال للجانب الإسرائيلي يجب قيام الدولة الفلسطينية والعمل علي تحقيق حقوق الشعب الفلسطيني وتوجه للعالم العربي بضرورة الاعتراف بالدولة الاسرائيلية من أجل انهاء الصراع واحلال السلام.
وأعرب د. الأنصاري عن تخوفه من ثلاث جهات ازاء مسعي الرئيس أوباما أولها المحافظون الجدد في الولايات المتحدة والمتطرفون في إسرائيل وفي الجانب العربي.
وقال هذا الخطاب موجه للجهات الثلاث للعمل الجاد علي وقف العنف والتطرف والعمل من أجل احلال السلام ومساعدته للوصول إلي الأهداف المنشودة.
وأشار إلي التخوف هنا من هذه الجهات الثلاث كونها تلعب دورا مهما في تغير المعادلة إذا لم تلتزم بما ينشده الرئيس أوباما وبالتالي تفسر خطابه بأنه موجه ضدها وأنه ليس لمصلحتها وهنا قد تقلب المعادلة وبالتالي تعمل علي تأزيم العلاقات من جديد والعودة إلي نقطة الصفر.
وأعرب د. الأنصاري عن قناعته بأن الخطاب يحمل الكثير من الأمور الايجابية والجيدة وفيه توازن كبير من الجانبين العربي والإسرائيلي.
ولفت هنا إلي ما جاء في الخطاب من اشادة بالعالم الإسلامي ومن هنا أري ضرورة أن تنظر القوي الشعبية والسياسية في العالم العربي والإسلامي بايجابية كبيرة إلي هذا الخطاب وأن تطلع إلي فتح صفحة جديدة وألا تنكر ما جاء في الخطاب من ايجابيات وتعمل بالتالي علي تعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية.
وأشار إلي أنه تحدث عن حقوق الإنسان والسلام والحوار البناء والهادف ولذلك علينا في العالم العربي والإسلامي أن تستقبل هذه الرسائل بايجابية وجدية.
من جانبه قال الدكتور يوسف عبيدان استاذ العلوم السياسية بجامعة قطر ونائب رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان إن زيارة الرئيس الأمريكي أوباما للمملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية هي زيارة تاريخية لها أبعادها ودلائلها.
وأعرب عن قناعته بأن الخطاب الذي وجهه الرئيس أوباما من القاهرة للعالم الإسلامي حمل آمالا كبيرة للعالم العربي والاسلامي كما حمل في طياته بشري وأحلاماً وتطلعات علي أمل توظيفها لخدمة الإسلام والمسلمين.
وقال لقد كشف الخطاب الغموض الذي كان يكتنف السياسة الأمريكية تجاه العالم العربي والإسلامي وذلك حينما أقر بضرورة إقامة دولتين إسرائيلية وفلسطينية علي النحو الذي يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني ويسرع في الحل السلمي النهائي لهذه الأزمة التي ظل العالم الإسلامي ولايزال يري في أمريكا العقبة الأكبر فيها واللاعب الأكبر في عملية السلام وتحقيقه وايجاد الحل العادل والشامل للمشكلة.
واعتبر د. عبيدان أن خطاب أوباما حمل موقفا مشرفا ومتوازنا للادارة الأمريكية تجاه العالم العربي والإسلامي حيث أشاد بالاسلام كدين يدعو إلي الحوار والتعامل بشفافية وروح التسامح وذلك في عملية متوازنة مع الديانتين المسيحية واليهودية علي النحو الذي يمكن من فتح صفحة جديدة بين أمريكا والعالم الإسلامي.
وقال إن الخطاب حمل نقاطاً جوهرية تشكل أساسا لحوار بناء وهادف للمضي قدما في عملية إزالة الاشكاليات بين أمريكا والعالمين العربي والإسلامي حيث ذكر الموقف الأمريكي لأول مرة تجاه القضية الفلسطينية ومسألة الحوار البناء والعمل الجماعي ضد الارهاب وكل ما من شأنه ازالة الغموض بين أمريكا والعالم الإسلامي ناهيك عن اشاراته الواضحة إلي ما يتمتع به المسلمون في أمريكا كونها دولة تضم عدداً كبيراً من المسلمين الذين يعيشون فيها ويتمتعون بكافة الحقوق.
وأعرب عن قناعته بأن الخطاب يحمل شيئا من امتصاص الغضب العارم لدي المسلمين في مواقفهم ازاء الولايات المتحدة قائلا هذا الخطاب عمل علي تخفيف هذه النزعات وأوضح السبيل أمام مستقبل أفضل وأكثر استقراراً وقال لاشك أمام هذا الخطاب أن العالم الإسلامي ينظر بلهفة إلي تحقيق وقائع ملموسة علي الساحة بحيث يكون هناك مصداقية ومرجعية قوية لترجمة الخطاب إلي عمل واقعي.
وأضاف بالقول حقيقة إن مواقف الرئيس الأمريكي أوباما تدعو إلي التفاؤل المشوب بالحذر ولكن تبقي في النهاية مسألة مطابقة ما جاء في الخطاب مع الواقع الفعلي بحيث تزول الصورة المهلهلة بشكل تام وبالتالي يدفع الخطاب باتجاه تعزيز العلاقات بين أمريكا والعالم العربي والإسلامي.
وتطرق الدكتور عبيدان إلي ما جاء في الخطاب من اشارات حول ايران وحقها في امتلاك الطاقة النووية للأغراض السلمية وما أبدته من مواقف جعل الرئيس أوباما يأمل أن تسهم مثل هذه المواقف في انهاء حالة التوتر الاقليمي بحيث تعيش المنطقة بسلام وطمأنينة.