الصديق الوفي
04-06-2009, 09:54 PM
http://www.lojainiat.com/mimages/1244122555548.jpg
لجينيات - وكالات: في جريمة جديدة بحق المقاومة اغتالت أجهزة عباس ثلاثة من مجاهدي كتائب عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة حماس، بعد محاصرتهم في منزل يعود للمختطف لدى وقائي عباس عبد الفتاح شريم منذ فجر اليوم الخميس في مدينة قلقيلية.
وبعد عدة ساعات من الممارسات الوحشية البربرية لهذه الأجهزة التي تخلت عن مسئولياتها الوطنية وبات همها حماية الاحتلال، قامت بتصفية ثلاثة من مجاهدي كتائب القسام وهم المجاهد محمد حسام عطية والمتهم لدى الاحتلال بالمشاركة في عملية قتل مستوطنة بالقرب من الجدار الفاصل، وإياد ابتلي المرافق الشخصي للشهيد إبراهيم السيد، والمجاهد علاء ذياب.
وعن تفاصيل الجريمة أقدمت قوة كبيرة من هذه الأجهزة مكونة من 70 جيب عسكري و1000 عنصر من منتسبي أجهزة عباس على محاصرتهم وإطلاق النار عليهم بينما كانوا يتحصنون في منزل شريم، حيث تطاردهم قوات الاحتلال منذ سنوات.
وتأتي هذه الجريمة بعد ايام من ارتكاب هذه الأجهزة جريمة مماثلة بحق مجاهدي القسام أدت إلى استشهاد المجاهد محمد السمان ومرافقه محمد السمان بالإضافة إلى صحاب المنزل الذي تحصنا فيه عبد الناصر الباشا.
حسبنا الله ونعم الوكيل
لجينيات - وكالات: في جريمة جديدة بحق المقاومة اغتالت أجهزة عباس ثلاثة من مجاهدي كتائب عز الدين القسام الذراع العسكري لحركة حماس، بعد محاصرتهم في منزل يعود للمختطف لدى وقائي عباس عبد الفتاح شريم منذ فجر اليوم الخميس في مدينة قلقيلية.
وبعد عدة ساعات من الممارسات الوحشية البربرية لهذه الأجهزة التي تخلت عن مسئولياتها الوطنية وبات همها حماية الاحتلال، قامت بتصفية ثلاثة من مجاهدي كتائب القسام وهم المجاهد محمد حسام عطية والمتهم لدى الاحتلال بالمشاركة في عملية قتل مستوطنة بالقرب من الجدار الفاصل، وإياد ابتلي المرافق الشخصي للشهيد إبراهيم السيد، والمجاهد علاء ذياب.
وعن تفاصيل الجريمة أقدمت قوة كبيرة من هذه الأجهزة مكونة من 70 جيب عسكري و1000 عنصر من منتسبي أجهزة عباس على محاصرتهم وإطلاق النار عليهم بينما كانوا يتحصنون في منزل شريم، حيث تطاردهم قوات الاحتلال منذ سنوات.
وتأتي هذه الجريمة بعد ايام من ارتكاب هذه الأجهزة جريمة مماثلة بحق مجاهدي القسام أدت إلى استشهاد المجاهد محمد السمان ومرافقه محمد السمان بالإضافة إلى صحاب المنزل الذي تحصنا فيه عبد الناصر الباشا.
حسبنا الله ونعم الوكيل