TRAVELER
05-06-2009, 12:22 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لا شك بأن سيطرة الجماعات اليهودية على البيت الأبيض قديمة بعمر البيت الأبيض وعلى مر العصور قويت شوكة اليهود بحيث ولاء الرئيس الأمريكي لإسرائيل يعلن عنه جهراً بعد أن كان عكس ذلك ، لكن القرآن الكريم يعلق على اليهود بأن قلوبهم شتى وهذا ظاهر حتى في البيت اليهودي الواحد حيث يكون الأب شيوعي والأبن يميني متطرف والعم علماني وهكذا ...
وحتى الجماعات اليهودية ذات القوة في اختيار رئيس أمريكي تختلف فيما بينها بطرق تشغيل الرئيس الأمريكي وعلى سبيل المثال الرئيس أوباما هناك من يعارض سياساته وبشدة من منظمة aipac اليهودية ينقسم اليهود إلى قسمين منهم مؤيد له والآخر معارض ولكنهم متفقون في ما يخص مصلحة إسرائيل وهي خط أحمر وعلى أوباما أن لا يتجاوزه وخطابه اليوم لن يرحمه من تعليقات ممثل إسرائيل وكبير موظفي البيت الأبيض رام إيمانويل وربما تصل لحد التوبيخ .. ولم لا وذلك بسبب أن خالف بعض من نقاط الأجندة اليهودية ومحاولتهم لرسم أوباما بمخلص العالم من الظلم والإضهاد كما في بعض من أفلامهم حيث يكون فيها البطل قائد العالم ومخلصهم من العبودية والتخلف ويوحد العالم على كلمة واحدة وهي الحرية النابعة من الفكرة الماسونية حيث يكون البطل المختار يحمل قلادة العين الوحيدة ويكون مصيره قيادة وعليه تقبل مصيره وهي حيلة اليهود في هذا أنه بإمكانه أن يوحد العالم في المظلة اليهودية
ولكنهم فوجؤا بأوباما يعيدهم إلى الواقع بإنتقاده للمستوطنات وحق المرأة في ارتداء الحجاب
واقتباس بعض من القرآن الكريم والتي هاجت على إثرها الأوساط الصهيونية ، وفي الختام كرسي الرئاسة في البيت الأبيض ملك للحزب الأقوى وللرئيس صلاحية محدودة حاله كحال أي رئيس دولة مخطوفة بإسم الديمقراطية.
لا شك بأن سيطرة الجماعات اليهودية على البيت الأبيض قديمة بعمر البيت الأبيض وعلى مر العصور قويت شوكة اليهود بحيث ولاء الرئيس الأمريكي لإسرائيل يعلن عنه جهراً بعد أن كان عكس ذلك ، لكن القرآن الكريم يعلق على اليهود بأن قلوبهم شتى وهذا ظاهر حتى في البيت اليهودي الواحد حيث يكون الأب شيوعي والأبن يميني متطرف والعم علماني وهكذا ...
وحتى الجماعات اليهودية ذات القوة في اختيار رئيس أمريكي تختلف فيما بينها بطرق تشغيل الرئيس الأمريكي وعلى سبيل المثال الرئيس أوباما هناك من يعارض سياساته وبشدة من منظمة aipac اليهودية ينقسم اليهود إلى قسمين منهم مؤيد له والآخر معارض ولكنهم متفقون في ما يخص مصلحة إسرائيل وهي خط أحمر وعلى أوباما أن لا يتجاوزه وخطابه اليوم لن يرحمه من تعليقات ممثل إسرائيل وكبير موظفي البيت الأبيض رام إيمانويل وربما تصل لحد التوبيخ .. ولم لا وذلك بسبب أن خالف بعض من نقاط الأجندة اليهودية ومحاولتهم لرسم أوباما بمخلص العالم من الظلم والإضهاد كما في بعض من أفلامهم حيث يكون فيها البطل قائد العالم ومخلصهم من العبودية والتخلف ويوحد العالم على كلمة واحدة وهي الحرية النابعة من الفكرة الماسونية حيث يكون البطل المختار يحمل قلادة العين الوحيدة ويكون مصيره قيادة وعليه تقبل مصيره وهي حيلة اليهود في هذا أنه بإمكانه أن يوحد العالم في المظلة اليهودية
ولكنهم فوجؤا بأوباما يعيدهم إلى الواقع بإنتقاده للمستوطنات وحق المرأة في ارتداء الحجاب
واقتباس بعض من القرآن الكريم والتي هاجت على إثرها الأوساط الصهيونية ، وفي الختام كرسي الرئاسة في البيت الأبيض ملك للحزب الأقوى وللرئيس صلاحية محدودة حاله كحال أي رئيس دولة مخطوفة بإسم الديمقراطية.