Love143
15-01-2006, 10:09 AM
أكد أنها ليست عبئا على الشركات الأم
يحيى كمشاد لـ الوطن: تنحي الكبار يفسح الطريق أمام الشركات الوليدة لقيادة البورصة
اكد المحلل الاستثماري يحيى كمشاد في تصريح لـ «الوطن» ان العام 2006 سيشهد صعودا كبيرا على مستوى الشركات المدرجة حديثا والتي بلغ عددها في العام 2005 بحدود 33 شركة.
وأرجع كمشاد ذلك الى كون هذه الاسهم لم تتضخم اسعارها بعد ومازالت قابلة للارتفاع وهي قادرة على قيادة السوق خلال الفترة المقبلة في حال تخلى الكبار عن قيادته.
وأضاف كمشاد ان ادراج 33 شركة في عام واحد ادى الى حدوث زخم كبير على الشركات الام التي تمتلك هذه الشركات بما حققه لها من عوائد مالية جيدة.
وقال ان هذا يعتبر في حد ذاته دعما لمؤشر السوق وان كان بطريقة غير مباشرة فهناك العديد من الشركات التي شهدت ارتفاعات ملحوظة نتيجة لادراجها عددا من الشركات التابعة والزميلة.
وأكد ان هذه الشركات التي يمكن ان نطلق عليها شركات وليدة ستقود السوق في حال تخلى الكبار عن قيادته، اما بفعل المضاربة على هذه الاسهم او بفعل نتائجها المالية.
ووصف كمشاد هذه الشركات بأنها شركات مازالت قادرة على العطاء بما لديها من خبرات وفرتها لها الشركة الأم سواء من حيث الكوادر او الارضية الاستثمارية رغم كل ما يتردد عن ان هذه الشركات الوليدة تمثل عبئا زائدا على الشركات الأم.
يحيى كمشاد لـ الوطن: تنحي الكبار يفسح الطريق أمام الشركات الوليدة لقيادة البورصة
اكد المحلل الاستثماري يحيى كمشاد في تصريح لـ «الوطن» ان العام 2006 سيشهد صعودا كبيرا على مستوى الشركات المدرجة حديثا والتي بلغ عددها في العام 2005 بحدود 33 شركة.
وأرجع كمشاد ذلك الى كون هذه الاسهم لم تتضخم اسعارها بعد ومازالت قابلة للارتفاع وهي قادرة على قيادة السوق خلال الفترة المقبلة في حال تخلى الكبار عن قيادته.
وأضاف كمشاد ان ادراج 33 شركة في عام واحد ادى الى حدوث زخم كبير على الشركات الام التي تمتلك هذه الشركات بما حققه لها من عوائد مالية جيدة.
وقال ان هذا يعتبر في حد ذاته دعما لمؤشر السوق وان كان بطريقة غير مباشرة فهناك العديد من الشركات التي شهدت ارتفاعات ملحوظة نتيجة لادراجها عددا من الشركات التابعة والزميلة.
وأكد ان هذه الشركات التي يمكن ان نطلق عليها شركات وليدة ستقود السوق في حال تخلى الكبار عن قيادته، اما بفعل المضاربة على هذه الاسهم او بفعل نتائجها المالية.
ووصف كمشاد هذه الشركات بأنها شركات مازالت قادرة على العطاء بما لديها من خبرات وفرتها لها الشركة الأم سواء من حيث الكوادر او الارضية الاستثمارية رغم كل ما يتردد عن ان هذه الشركات الوليدة تمثل عبئا زائدا على الشركات الأم.