مغروور قطر
11-06-2009, 03:14 PM
73% من الشركات الخليجية تتوقع نموًا أكبر في 2009
دبي – الأسواق.نت
قالت دراسةٌ حديثة أجرتها شركة "ميرسر" العالمية لاستشارات الموارد البشرية إن مستويات التفاؤل والثقة لا تزال مرتفعة بين الشركات المحلية والشركات الخليجية بصفة عامة، على الرغم من تبعات الأزمة التي فرضت الكثير من التحديات على مستوى الموارد البشرية في العديد من الشركات على مستوى العالم.
وأظهرت الدراسة المسحية أن 73%، من الشركات في دول مجلس التعاون الخليجي قد وضعت أهداف نمو مماثلة لعام 2008، أو أعلى منها لعام 2009، وأن 94% منها ترى أن تحقيق تلك الأهداف محتمل جدًّا أو محتمل نوعًا ما.
وتتوقع الدراسة وفقًا لتقريرٍ نشرته صحيفة "الخليج" الإماراتية اليوم الخميس 11-6-2009، أن تقوم الشركات الخليجية هذا العام بزيادة الرواتب الممنوحة لموظفيها بما يتراوح بين 5 و6%، خاصةً وأن 34% من الشركات بالفعل زادت رواتب موظفيها في أول أربعة أشهر من العام الجاري، في حين يعتزم 23% زيادة الرواتب في يوليو/تموز القادم، و22% قالوا إنهم لا يعتزمون زيادة الرواتب هذا العام.
وعلى الرغم من تعمّق مظاهر الأزمة الاقتصادية في أوائل هذا العام، فإن الاستطلاع يقدم معلومات إيجابية مهمة بشأن ما تفكر فيه الشركات في دول مجلس التعاون الخليجي وتفعله من أجل اجتياز الأزمة.
وفيما يتعلق بخطط الشركات للاحتفاظ بالموظفين القدامى وتوظيف أناس جدد قال 42% من هذه الشركات إنها تخطط لزيادة أعداد موظفيها في عام 2009، كما وجد الاستطلاع أن 60% من الشركات تخطط لزيادة أعداد موظفيها خلال عام 2010، حيث سترفع البعض منها أعداد الموظفين لديها بنسبةٍ تصل إلى 10%.
يشار إلى أن الدراسة المفصلة التي شملت 67 شركة جرت في أنحاء منطقة مجلس التعاون الخليجي، وتغطي الشركات المحلية والعالمية التي تحدثت إليها ميرسر كل القطاعات الاقتصادية الأساسية، ولديها مجتمعة حوالي 175 ألفًا من الموظفين.
دبي – الأسواق.نت
قالت دراسةٌ حديثة أجرتها شركة "ميرسر" العالمية لاستشارات الموارد البشرية إن مستويات التفاؤل والثقة لا تزال مرتفعة بين الشركات المحلية والشركات الخليجية بصفة عامة، على الرغم من تبعات الأزمة التي فرضت الكثير من التحديات على مستوى الموارد البشرية في العديد من الشركات على مستوى العالم.
وأظهرت الدراسة المسحية أن 73%، من الشركات في دول مجلس التعاون الخليجي قد وضعت أهداف نمو مماثلة لعام 2008، أو أعلى منها لعام 2009، وأن 94% منها ترى أن تحقيق تلك الأهداف محتمل جدًّا أو محتمل نوعًا ما.
وتتوقع الدراسة وفقًا لتقريرٍ نشرته صحيفة "الخليج" الإماراتية اليوم الخميس 11-6-2009، أن تقوم الشركات الخليجية هذا العام بزيادة الرواتب الممنوحة لموظفيها بما يتراوح بين 5 و6%، خاصةً وأن 34% من الشركات بالفعل زادت رواتب موظفيها في أول أربعة أشهر من العام الجاري، في حين يعتزم 23% زيادة الرواتب في يوليو/تموز القادم، و22% قالوا إنهم لا يعتزمون زيادة الرواتب هذا العام.
وعلى الرغم من تعمّق مظاهر الأزمة الاقتصادية في أوائل هذا العام، فإن الاستطلاع يقدم معلومات إيجابية مهمة بشأن ما تفكر فيه الشركات في دول مجلس التعاون الخليجي وتفعله من أجل اجتياز الأزمة.
وفيما يتعلق بخطط الشركات للاحتفاظ بالموظفين القدامى وتوظيف أناس جدد قال 42% من هذه الشركات إنها تخطط لزيادة أعداد موظفيها في عام 2009، كما وجد الاستطلاع أن 60% من الشركات تخطط لزيادة أعداد موظفيها خلال عام 2010، حيث سترفع البعض منها أعداد الموظفين لديها بنسبةٍ تصل إلى 10%.
يشار إلى أن الدراسة المفصلة التي شملت 67 شركة جرت في أنحاء منطقة مجلس التعاون الخليجي، وتغطي الشركات المحلية والعالمية التي تحدثت إليها ميرسر كل القطاعات الاقتصادية الأساسية، ولديها مجتمعة حوالي 175 ألفًا من الموظفين.