Love143
16-01-2006, 10:37 AM
المستثمرون الخليجيون: ثقتنا بالاقتصاد القطري دفعتنا إلى الاكتتاب في مصرف الريان
عبر عدد من المستثمرين الخليجيين عن ارتياحهم لمستوى التنظيم في عملية الاكتتاب في مصرف الريان والتي بدأت امس وتستمر حتى التاسع والعشرين من يناير الجاري، مشيرين إلى سهولة اجراءات الاكتتاب حيث تمكنوا من تسجيل اكتتابهم بزمن قياسي نظرا لوجود اعداد كبيرة من الكاونترات والموظفين الذين استقبلوا معاملاتهم وقاموا بتسجيلها. وتوافدت امس اعداد كبيرة من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي إلى مركز الاكتتاب المخصص للخليجيين في نادي قطر، وجرت عملية الاكتتاب في يومها الاول بسهولة ويسر، وقال بعض المستثمرين الخليجيين ان الامر الوحيد الذي اعاق اكتتابهم امس تمثل في الشيكات المصرفية والتي كان من المفترض ان يجلبوها معهم من البنوك التي يتعاملون بها في بلدانهم، لكنهم لم يتنبهوا إلى ذلك، وقال بعضهم انهم وجدوا صعوبة كبيرة حتى تمكنوا من الحصول على شيكات مصرفية من بعض البنوك القطرية.
الشيكات المصرفية
وفي هذا المجال قال عبد الله بن غانم من السعودية- انه لم يتنبه إلى مسألة الشيك المصرفي، مما اعاق انجاز اكتتابه في اليوم الاول، وهو الامر الذي حدث ايضا مع مواطنه راكان عبد العزيز الجعفر والذي قال انه حاول الحصول على شيك مصرفي من بعض البنوك القطرية لكنه لم يتمكن من ذلك، مشيرا إلى انه يريد ان يكتتب بنحو 500 سهم وهو الحد الادنى للاكتتاب وذلك لقناعته بانه لن يحصل على اكثر من هذا العدد من الاسهم بفارق كبير نظرا للاعداد الكبيرة المتوقع ان تشارك في الاكتتاب.
استفادة مادية
وقال فرج القحطاني مستثمر سعودي انه قام بالاكتتاب في مصرف الريان بسبب ثقته الكبيرة بالاقتصاد القطري، ورغبة منه في الاستفادة ماديا من الاكتتاب، مشيرا إلى ان اجراءات الاكتتاب كانت ميسرة جدا وواضحة جدا حيث لم يجد صعوبة في عملية الاكتتاب، بعكس ما حدث معه في اكتتاب دانة غاز في دبي اواخر العام الماضي، مشيرا إلى ان التسهيلات في اكتتاب مصرف الريان ميزة واضحة.
وتوقع القحطاني ان يشارك نحو مليون سعودي في الاكتتاب بمصرف الريان، مشيرا إلى انه جلب معه شيكا مصرفيا من البنك الذي يتعامل معه في السعودية وقام بالاكتتاب بالحد الادنى المسموح بواقع 500 سهم.
لا مشاكل
محمد عبيد المري من السعودية قال ان قوة الاقتصاد القطري وتوقعات الخبراء بان يستمر هذا النمو الكبير في الاقتصاد القطري دفعه إلى المشاركة في الاكتتاب باسهم مصرف الريان، مشيرا إلى انه يتوقع ان يكون مصرف الريان من اكثر البنوك نموا في المنطقة.
وقال ان عملية الاكتتاب في مصرف الريان كانت سهلة وبسيطة بعيدا عن التعقيدات التي حدثت في اكتتابات سابقة، مشيرا إلى انه اكتتب بنحو 500 سهم هي الحد الادنى للاكتتاب، وقال ان السيولة النقدية متوافرة لديه لذلك لم يجد صعوبة مادية للمشاركة في الاكتتاب.
امجد المؤمن من منطقة الدمام في السعودية قال ان دولة قطر قامت بخطوة مهمة جدا عندما فتحت المجال للخليجيين للاكتتاب في مصرف الريان، مشيرا إلى ان هذا الامر يدل على الانفتاح الاقتصادي الذي تعيشه دولة قطر حاليا، وقال ان الاقتصاد القطري يتمتع حاليا بازدهار غير مسبوق مما يجعل جميع الخليجيين مطمئنين على أي استثمار يقومون به في دولة قطر سواء كان بالسوق المالي او في أي قطاع آخر.
طلبات الاكتتاب
واشاد المؤمن بحسن تنظيم عملية الاكتتاب ووصفها بالسهلة، وقال ان طلبات الاكتتاب كانت متوافرة في مركز حدود ابو سمرة حيث حصل على طلب الاكتتاب بمجرد دخوله إلى مركز الجمارك في ابو سمرة، وقال ان هذا الاجراء اعطى القادمين إلى دولة قطر من اجل المساهمة في الاكتتاب، موجة من التفاؤل بسهولة ويسر الاجراءات وهو ما تحقق فعلا على ارض الواقع.
واشار إلى توقعاته بان يكون مصرف الريان من البنوك المهمة على مستوى المنطقة العربية، مضيفا انه قام بالاكتتاب لاربعة اشخاص بواقع 500 سهم لكل شخص، مشيرا إلى ان بعض المواطنين الذين لا تسمح حالتهم المادية بالاكتتاب يقومون ببيع جوازاتهم لغيرهم لكي يكتتبوا بها.
جوازات السفر
صلاح الفرماوي من الكويت اشاد باجراءات الاكتتاب في مصرف الريان وقال ان التنظيم جيد جدا والتعامل راق وسلس، لكنه اشار إلى ان اشتراط وجود جواز السفر الاصلي وعدم قبول الصورة عوضا عنه، خفف كثيرا من اعداد المكتتبين، حيث ان العديد من الخليجيين عموما والكويتيين بصفة خاصة يرغبون في الاكتتاب ولكن تمنعهم ظروفهم من السفر إلى الدوحة ويكون الحل في ارسال صور عن جوازات سفرهم مع اقربائهم او اصدقائهم للاكتتاب نيابة عنهم، ولكن عدم قبول الصور والاصرار على الجوازات الاصلية يعوق اكتتابهم لسببين الاول خوفهم من فقدان الجوازات وبالتالي التردد في اعطائها لغيرهم، والثاني قيام السلطات السعودية بمنع الذين يحملون معهم جوازات سفر لغيرهم من ادخالها من المركز الحدودي وهو ما حدث معه، حيث كان بحوزته نحو 20 جواز سفر لبعض اقاربه واصدقائه، ولكن السلطات السعودية في المركز الحدودي بين الكويت والسعودية رفضت السماح له بادخال الجوازات مما دفعه إلى اعادتها إلى الكويت مع شقيقه الذي كان يرافقه.
واشار الفرماوي إلى ان مسألة الشيك المصرفي سوف تكون عائقا امام الاكتتاب للكويتيين وذلك لكون البنوك العاملة في الكويت سوف تغلق ابوابها خلال الايام المقبلة وذلك لوفاة سمو الشيخ جابر الاحمد الصباح امير الكويت رحمه الله، مضيفا انه سوف يضطر إلى بيع بعض الاسهم التي يمتلكها في سوق الدولة للاوراق المالية من اجل الحصول على سيولة نقدية للمشاركة في الاكتتاب بمصرف الريان.
واوضح ان عملية الاكتتاب في مصرف الريان تعتبر ناجحة جدا اذا ما قورنت بعملية الاكتتاب في دانة غاز، حيث شهدت الاخيرة سوءا في التنظيم واستغلالا ماديا للخليجيين سواء بغلاء اسعار الفنادق او حتى بغلاء اجرة التاكسي، «لكن في الدوحة لم يتغير علينا شيئ ولم نواجه أي استغلال».
مقارنة مع دانة غاز
فايز المطيري من الكويت ايضا قال انه شارك في الاكتتاب في دانة غاز اواخر العام الماضي وواجه عندها العديد من المشاكل والصعوبات مثل الازدحام وغلاء السكن وسوء التنظيم، مشيرا إلى انه كان يتوقع ان يواجه مثل هذه المشاكل في اكتتاب مصرف الريان في الدوحة ولكن ما حدث كان عكس ذلك، حيث ان التنظيم الجيد لعملية الاكتتاب في مصرف الريان لم يدع مجالا للازدحام، كما انه لم يلحظ زيادة غير طبيعية في اسعار السكن، مشيرا إلى ان المسألة الوحيدة التي يعتبرها من السلبيات هي اشتراط وجود جواز السفر الاصلي.
ربح متوقع
نواف الرشيد من منطقة حائل في السعودية قال ان الاجراءات سهلة وميسرة ولا توجد اية مشاكل في الاكتتاب، مشيرا إلى ان الدافع الاساسي الذي جعله يشارك في الاكتتاب في مصرف الريان هو الحصول على الربح، مشيرا إلى انه يثق بقوة في سوق الدوحة للاوراق المالية ويتوقع ان يحقق ربحا كبيرا من خلال اسهم مصرف الريان.
واشار إلى ان الاشخاص الذين لا توجد لديهم مقدرة مادية على الاشتراك في الاكتتابات، او لا توجد لديهم ميول استثمارية، يقومون ببيع جوازاتهم مقابل مبالغ مادية، مشيرا إلى ان ثمن الجواز الواحد للاكتتاب في مصرف الريان وصل إلى 2000 ريال سعودي.
واوضح انه قام بالاكتتاب بواقع 600 سهم ويأمل ان يحقق ارباحا جيدة منها، مشيرا إلى انه سبق وان اشترك في الاكتتاب بأسهم دانة غاز، مشيرا إلى وجود فرق كبير في حسن التنظيم بين الاكتتاب في مصرف الريان والاكتتاب في دانة غاز، وقال ان الفرق لصالح مصرف الريان.
عبر عدد من المستثمرين الخليجيين عن ارتياحهم لمستوى التنظيم في عملية الاكتتاب في مصرف الريان والتي بدأت امس وتستمر حتى التاسع والعشرين من يناير الجاري، مشيرين إلى سهولة اجراءات الاكتتاب حيث تمكنوا من تسجيل اكتتابهم بزمن قياسي نظرا لوجود اعداد كبيرة من الكاونترات والموظفين الذين استقبلوا معاملاتهم وقاموا بتسجيلها. وتوافدت امس اعداد كبيرة من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي إلى مركز الاكتتاب المخصص للخليجيين في نادي قطر، وجرت عملية الاكتتاب في يومها الاول بسهولة ويسر، وقال بعض المستثمرين الخليجيين ان الامر الوحيد الذي اعاق اكتتابهم امس تمثل في الشيكات المصرفية والتي كان من المفترض ان يجلبوها معهم من البنوك التي يتعاملون بها في بلدانهم، لكنهم لم يتنبهوا إلى ذلك، وقال بعضهم انهم وجدوا صعوبة كبيرة حتى تمكنوا من الحصول على شيكات مصرفية من بعض البنوك القطرية.
الشيكات المصرفية
وفي هذا المجال قال عبد الله بن غانم من السعودية- انه لم يتنبه إلى مسألة الشيك المصرفي، مما اعاق انجاز اكتتابه في اليوم الاول، وهو الامر الذي حدث ايضا مع مواطنه راكان عبد العزيز الجعفر والذي قال انه حاول الحصول على شيك مصرفي من بعض البنوك القطرية لكنه لم يتمكن من ذلك، مشيرا إلى انه يريد ان يكتتب بنحو 500 سهم وهو الحد الادنى للاكتتاب وذلك لقناعته بانه لن يحصل على اكثر من هذا العدد من الاسهم بفارق كبير نظرا للاعداد الكبيرة المتوقع ان تشارك في الاكتتاب.
استفادة مادية
وقال فرج القحطاني مستثمر سعودي انه قام بالاكتتاب في مصرف الريان بسبب ثقته الكبيرة بالاقتصاد القطري، ورغبة منه في الاستفادة ماديا من الاكتتاب، مشيرا إلى ان اجراءات الاكتتاب كانت ميسرة جدا وواضحة جدا حيث لم يجد صعوبة في عملية الاكتتاب، بعكس ما حدث معه في اكتتاب دانة غاز في دبي اواخر العام الماضي، مشيرا إلى ان التسهيلات في اكتتاب مصرف الريان ميزة واضحة.
وتوقع القحطاني ان يشارك نحو مليون سعودي في الاكتتاب بمصرف الريان، مشيرا إلى انه جلب معه شيكا مصرفيا من البنك الذي يتعامل معه في السعودية وقام بالاكتتاب بالحد الادنى المسموح بواقع 500 سهم.
لا مشاكل
محمد عبيد المري من السعودية قال ان قوة الاقتصاد القطري وتوقعات الخبراء بان يستمر هذا النمو الكبير في الاقتصاد القطري دفعه إلى المشاركة في الاكتتاب باسهم مصرف الريان، مشيرا إلى انه يتوقع ان يكون مصرف الريان من اكثر البنوك نموا في المنطقة.
وقال ان عملية الاكتتاب في مصرف الريان كانت سهلة وبسيطة بعيدا عن التعقيدات التي حدثت في اكتتابات سابقة، مشيرا إلى انه اكتتب بنحو 500 سهم هي الحد الادنى للاكتتاب، وقال ان السيولة النقدية متوافرة لديه لذلك لم يجد صعوبة مادية للمشاركة في الاكتتاب.
امجد المؤمن من منطقة الدمام في السعودية قال ان دولة قطر قامت بخطوة مهمة جدا عندما فتحت المجال للخليجيين للاكتتاب في مصرف الريان، مشيرا إلى ان هذا الامر يدل على الانفتاح الاقتصادي الذي تعيشه دولة قطر حاليا، وقال ان الاقتصاد القطري يتمتع حاليا بازدهار غير مسبوق مما يجعل جميع الخليجيين مطمئنين على أي استثمار يقومون به في دولة قطر سواء كان بالسوق المالي او في أي قطاع آخر.
طلبات الاكتتاب
واشاد المؤمن بحسن تنظيم عملية الاكتتاب ووصفها بالسهلة، وقال ان طلبات الاكتتاب كانت متوافرة في مركز حدود ابو سمرة حيث حصل على طلب الاكتتاب بمجرد دخوله إلى مركز الجمارك في ابو سمرة، وقال ان هذا الاجراء اعطى القادمين إلى دولة قطر من اجل المساهمة في الاكتتاب، موجة من التفاؤل بسهولة ويسر الاجراءات وهو ما تحقق فعلا على ارض الواقع.
واشار إلى توقعاته بان يكون مصرف الريان من البنوك المهمة على مستوى المنطقة العربية، مضيفا انه قام بالاكتتاب لاربعة اشخاص بواقع 500 سهم لكل شخص، مشيرا إلى ان بعض المواطنين الذين لا تسمح حالتهم المادية بالاكتتاب يقومون ببيع جوازاتهم لغيرهم لكي يكتتبوا بها.
جوازات السفر
صلاح الفرماوي من الكويت اشاد باجراءات الاكتتاب في مصرف الريان وقال ان التنظيم جيد جدا والتعامل راق وسلس، لكنه اشار إلى ان اشتراط وجود جواز السفر الاصلي وعدم قبول الصورة عوضا عنه، خفف كثيرا من اعداد المكتتبين، حيث ان العديد من الخليجيين عموما والكويتيين بصفة خاصة يرغبون في الاكتتاب ولكن تمنعهم ظروفهم من السفر إلى الدوحة ويكون الحل في ارسال صور عن جوازات سفرهم مع اقربائهم او اصدقائهم للاكتتاب نيابة عنهم، ولكن عدم قبول الصور والاصرار على الجوازات الاصلية يعوق اكتتابهم لسببين الاول خوفهم من فقدان الجوازات وبالتالي التردد في اعطائها لغيرهم، والثاني قيام السلطات السعودية بمنع الذين يحملون معهم جوازات سفر لغيرهم من ادخالها من المركز الحدودي وهو ما حدث معه، حيث كان بحوزته نحو 20 جواز سفر لبعض اقاربه واصدقائه، ولكن السلطات السعودية في المركز الحدودي بين الكويت والسعودية رفضت السماح له بادخال الجوازات مما دفعه إلى اعادتها إلى الكويت مع شقيقه الذي كان يرافقه.
واشار الفرماوي إلى ان مسألة الشيك المصرفي سوف تكون عائقا امام الاكتتاب للكويتيين وذلك لكون البنوك العاملة في الكويت سوف تغلق ابوابها خلال الايام المقبلة وذلك لوفاة سمو الشيخ جابر الاحمد الصباح امير الكويت رحمه الله، مضيفا انه سوف يضطر إلى بيع بعض الاسهم التي يمتلكها في سوق الدولة للاوراق المالية من اجل الحصول على سيولة نقدية للمشاركة في الاكتتاب بمصرف الريان.
واوضح ان عملية الاكتتاب في مصرف الريان تعتبر ناجحة جدا اذا ما قورنت بعملية الاكتتاب في دانة غاز، حيث شهدت الاخيرة سوءا في التنظيم واستغلالا ماديا للخليجيين سواء بغلاء اسعار الفنادق او حتى بغلاء اجرة التاكسي، «لكن في الدوحة لم يتغير علينا شيئ ولم نواجه أي استغلال».
مقارنة مع دانة غاز
فايز المطيري من الكويت ايضا قال انه شارك في الاكتتاب في دانة غاز اواخر العام الماضي وواجه عندها العديد من المشاكل والصعوبات مثل الازدحام وغلاء السكن وسوء التنظيم، مشيرا إلى انه كان يتوقع ان يواجه مثل هذه المشاكل في اكتتاب مصرف الريان في الدوحة ولكن ما حدث كان عكس ذلك، حيث ان التنظيم الجيد لعملية الاكتتاب في مصرف الريان لم يدع مجالا للازدحام، كما انه لم يلحظ زيادة غير طبيعية في اسعار السكن، مشيرا إلى ان المسألة الوحيدة التي يعتبرها من السلبيات هي اشتراط وجود جواز السفر الاصلي.
ربح متوقع
نواف الرشيد من منطقة حائل في السعودية قال ان الاجراءات سهلة وميسرة ولا توجد اية مشاكل في الاكتتاب، مشيرا إلى ان الدافع الاساسي الذي جعله يشارك في الاكتتاب في مصرف الريان هو الحصول على الربح، مشيرا إلى انه يثق بقوة في سوق الدوحة للاوراق المالية ويتوقع ان يحقق ربحا كبيرا من خلال اسهم مصرف الريان.
واشار إلى ان الاشخاص الذين لا توجد لديهم مقدرة مادية على الاشتراك في الاكتتابات، او لا توجد لديهم ميول استثمارية، يقومون ببيع جوازاتهم مقابل مبالغ مادية، مشيرا إلى ان ثمن الجواز الواحد للاكتتاب في مصرف الريان وصل إلى 2000 ريال سعودي.
واوضح انه قام بالاكتتاب بواقع 600 سهم ويأمل ان يحقق ارباحا جيدة منها، مشيرا إلى انه سبق وان اشترك في الاكتتاب بأسهم دانة غاز، مشيرا إلى وجود فرق كبير في حسن التنظيم بين الاكتتاب في مصرف الريان والاكتتاب في دانة غاز، وقال ان الفرق لصالح مصرف الريان.