Love143
16-01-2006, 11:07 PM
إقبال كبير للقطريين ومواطني دول التعاون علي أسهم الريان
كتب - علاء البحار ومصطفي البهنساوي : شهدت عملية الاكتتاب العام علي أسهم مصرف الريان الإسلامي يوم أمس إقبالا كبيرا من قبل القطريين والخليجيين وتدفق المئات من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، لاسيما من السعودية وعمان والبحرين الي الدوحة لشراء اسهم مصرف الريان من خلال عمليات الاكتتاب التي بدأت امس وتنتهي في التاسع والعشرين من هذا الشهر حيث توجه مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي الي نادي قطر الرياضي وهو المكان المخصص لتسلم طلبات الاكتتاب من الخليجيين.
واعرب السيد محمد علي الخليفي مساعد المدير العام للعمليات ببنك قطر الوطني عن تفاؤله بعدد المكتتبين القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي واصفا حركتهم بأنها جيدة وانسيابية وسريعة.
وفي خصوص اليوم الأول للاكتتاب قال الخليفي: إن النصف ساعة الأولي في فترة ما قبل افتتاح باب الاكتتاب قدرنا العدد الموجود ب 500 شخص الا ان دقة التنظيم والاستعداد التام لموظفي الوطني« جعل هذا العدد ينتهي خلال نصف ساعة فقط.
ويشير المصرفيون الي ان البنوك القطرية أصبحت لها خبرة كبيرة في مجال الاكتتاب وان القطريين اصبحوا علي وعي كاف لانجاح العملية بنجاح ويجب الاشارة هنا الي ان عدداً من المعطيات ساهمت في هذه النتيجة ولعل أهمها قيام البنوك بدور مزدوج حيث تقوم بتلقي الطلبات من جانب والمساهمة في تمويل مبالغ الاكتتاب حسب قرار مصرف قطر المركزي الذي سمح للبنوك المعتمدة لتلقي اموال الاكتتاب تمويل العملاء من غير المؤسسين بغرض الاكتتاب في رؤوس أموال الشركات المساهمة العامة تحت التأسيس التي سيتم ادراج اسهمها في سوق الدوحة للاوراق المالية خلال شهرين من تاريخ الاكتتاب.
كتب - علاء البحار ومصطفي البهنساوي : شهدت عملية الاكتتاب العام علي أسهم مصرف الريان الإسلامي يوم أمس إقبالا كبيرا من قبل القطريين والخليجيين وتدفق المئات من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، لاسيما من السعودية وعمان والبحرين الي الدوحة لشراء اسهم مصرف الريان من خلال عمليات الاكتتاب التي بدأت امس وتنتهي في التاسع والعشرين من هذا الشهر حيث توجه مواطنو دول مجلس التعاون الخليجي الي نادي قطر الرياضي وهو المكان المخصص لتسلم طلبات الاكتتاب من الخليجيين.
واعرب السيد محمد علي الخليفي مساعد المدير العام للعمليات ببنك قطر الوطني عن تفاؤله بعدد المكتتبين القادمين من دول مجلس التعاون الخليجي واصفا حركتهم بأنها جيدة وانسيابية وسريعة.
وفي خصوص اليوم الأول للاكتتاب قال الخليفي: إن النصف ساعة الأولي في فترة ما قبل افتتاح باب الاكتتاب قدرنا العدد الموجود ب 500 شخص الا ان دقة التنظيم والاستعداد التام لموظفي الوطني« جعل هذا العدد ينتهي خلال نصف ساعة فقط.
ويشير المصرفيون الي ان البنوك القطرية أصبحت لها خبرة كبيرة في مجال الاكتتاب وان القطريين اصبحوا علي وعي كاف لانجاح العملية بنجاح ويجب الاشارة هنا الي ان عدداً من المعطيات ساهمت في هذه النتيجة ولعل أهمها قيام البنوك بدور مزدوج حيث تقوم بتلقي الطلبات من جانب والمساهمة في تمويل مبالغ الاكتتاب حسب قرار مصرف قطر المركزي الذي سمح للبنوك المعتمدة لتلقي اموال الاكتتاب تمويل العملاء من غير المؤسسين بغرض الاكتتاب في رؤوس أموال الشركات المساهمة العامة تحت التأسيس التي سيتم ادراج اسهمها في سوق الدوحة للاوراق المالية خلال شهرين من تاريخ الاكتتاب.