Love143
16-01-2006, 11:13 PM
المواطنون يعانون من نقص الطلبات في البنوك
الدوحة- مصطفي البهنساوي: تواصلت أمس عمليات الاكتتاب ولليوم الثاني علي التوالي في مصرف الريان الإسلامي والتي تستمر حتي التاسع والعشرين من الشهر الجاري ولمدة أسبوعين، وقد شهد يوم أمس إقبالاً كبيراً من قبل المواطنين القطريين علي البنوك المخصصة للاكتتاب صاحبه في الوقت نفسه نقص في أعداد طلبات الاكتتاب حيث شهدت أفرع البنوك المخصصة للاكتتاب بمصرف الريان نقصاً في الطلبات مع حلول الساعة العاشرة والنصف صباحاً.
وأكد عدد من المواطنين ل الراية الاقتصادية حرصهم علي الاكتتاب بالمصرف الجديد والذي يوفر العديد من المزايا والفرص الاستثمارية الجديدة من خلال هذا المصرف الذي يعد أضخم المصارف الإسلامية التي ستعمل بالمنطقة.
وأشاروا إلي أن طرح المصرف للاكتتاب سوف يعود بالفائدة ليس علي المواطنين القطريين فحسب ولكن علي أشقائهم في دول الخليج المجاورة، وذلك في ظل النهضة والطفرة الاقتصادية التي تعيشها دولة قطر ودول الخليج بصفة عامة وبالتالي احتياجها لمثل هذا المصرف العملاق لمواكبة هذه الطفرة الاقتصادية القطرية والخليجية.
وأعرب المواطنون القطريون في ذات الوقت عن شكرهم العميق بالسهولة التي وجدوها في إجراءات الاكتتاب بالبنوك المخصصة لعملية الاكتتاب، وحرص القائمين علي عمليات الاكتتاب بأن يستفيد الجميع من هذه الخطوة التي وصفوها بالصائبة.
في البداية يؤكد أحمد مصطفوي مسؤول خدمة العملاء ببنك الدوحة أن سبب إقبال المواطنين علي الاكتتاب في مصرف الريان الإسلامي متعددة ومنها أن المصرف يعد فرصة استثمارية جيدة للمواطنين، وكذلك فإن التعميم الذي أصدره مصرف قطر المركزي بتمويل ثلثي أسهم الاكتتاب جعل المواطنين تتعجل في إنهاء عملية الاكتتاب والحرص علي الاستفادة من القرض الذي تقدمه البنوك مشيراً إلي أن بنك الدوحة حريص كل الحرص علي تقديم كافة الخدمات للمواطنين والعملاء وتوفير القروض بهدف تمويل الأسهم التي يرغبون الاكتتاب بها وبفوائد معقولة جداً هدفها مساعدة المواطن محدود الدخل في الأساس وأيضاً بهدف استقرار السوق المالي وعدم حدوث أي اضطراب فيه.
وأضاف مصطفوي أن هناك إقبالاً كبيراً من قبل عملاء البنك والمواطنين علي القروض الشخصية بهدف تمويل أسهم الاكتتاب لافتاً إلي أن السوق في الوقت الحالي يشهد حالة من الركود.
وأشار إلي بنك الدوحة حرص علي فتح فرع له في مقابل مقر المجموعة لأصحاب طلبات الاكتتاب النقدي ولهؤلاء الذين لا يرغبون في الحصول علي قروض من أجل المشاركة في الاكتتاب وهي خدمة أساسها مصلحة العميل ونهدف إلي عدم الخلط بين المكتتبين عن طريق الكاش والمكتتبين عن طريق القروض.
وحول شكوي بعض العملاء والمواطنين من نقص طلبات الاكتتاب في أوقات مبكرة من اليوم قال مصطفوي إن كل فرع من فروع البنك يتسلم أربعة دفاتر وحجم كل دفتر 25 طلباً للاكتتاب وبذلك تبلغ عدد الطلبات المتاحة في الفرع 100 طلب في اليوم مشيراً إلي أنه وبحلول الساعة التاسعة صباحاً نفدت الطلبات.
وأضاف أن هناك تعليمات من قبل البنك بعدم إعطاء أي عميل أكثر من خمسة طلبات.
وطالب مصطفوي أن يقوم بنك قطر الوطني بضخ كميات من طلبات الاكتتاب في مصرف الريان الإسلامي علي البنوك المحلية وبصورة أكبر من المتاحة حالياً. وقال إن أي مواطن ليس عميلاً في بنك الدوحة يستطيع الاكتتاب من خلال بنك الدوحة وذلك
عن طريق رهن اسمه وبشرط ان يكون هناك اي ضمان بالمبلغ الاجمالي مقابل تسهيلات يحصل عليها بقيمة ثلثي الاكتتاب.
من جانبها قالت فاطمة النجار مسؤولة الاكتتاب بالبنك ان المشكلة الوحيدة التي تقابلنا هي ان هناك عددا من المواطنين يحضرون بدون جوازات السفر ويطلبون عددا كبيرا من طلبات الاكتتاب وهو ما يضطرنا الي ارجاعهم مرة اخري لانه لابد من ان نطابق صورة الجواز بالاصل.
واضافت ان فترة الاكتتاب بمصرف الريان شهدت مزيدا من المواطنين الذين يرغبون بفتح حسابات لهم بالبنك بهدف الحصول علي القرض المخصص لتمويل ثلثي قيمة الاسهم التي يرغبون الاكتتاب بها.
وفي بنك قطر الدولي الاسلامي عاني المواطنون من نقص الطلبات في اوقات مبكرة من صباح امس وخلت القاعة المخصصة للاكتتاب من المكتتبين بسبب نقص طلبات الاكتتاب وعدم توفرها حيث جاء عدد كبير من المواطنين وعادوا مرة اخري بدون انهاء اجراءات الاكتتاب.
وقال ابراهيم العمادي احد مسؤولي الاكتتاب في بنك قطر الدولي الاسلامي ان المشكلة تكمن في العملاء والمواطنين والذين يطلب كل منهم الحصول علي دفتر من الطلبات وهي مشكلة العملاء وليست مشكلة البنك نفسه وقال ان البنك حريص علي اعطاء كل عميل يرغب في الاكتتاب عددا من الطلبات علي قدر عدد البطاقات المتوافرة لديه والتي يحضرها معه ويجري مطابقتها مع الاصل من قبل موظفي الاكتتاب.
واوضح ان البنك لايدخر جهدا في توفير كل الطلبات وتقديم المزيد من الخدمات وارشاد العملاء وتصوير اوراقهم مجانا وملء طلبات الاكتتاب لمن لايستطيعون القراءة او الكتابة لافتا الي ان الاكتتاب متاح لجميع المواطنين عملاء البنك فقط او الذي يرغب في فتح حساب لدي بنك قطر الدولي الاسلامي وسوي ذلك لايقوم موظف الاكتتاب باعطاء طلبات الاكتتاب لغير العملاء.
اما عبدالعزيز الحسن احد عملاء بنك قطر الدولي الاسلامي فقال انني حرصت علي الحضور مبكرا حتي احصل علي طلبات الاكتتاب والتي نفدت عقب حضور الي البنك بوقت قليل لافتا الي ان الاكتتاب في مصرف الريان يعد فرصة استثمارية جيدة وواعدة ويجب علي كل مواطن الاستفادة منها وعدم تفويت تلك الفرصة.
كما شهدت البنوك القطرية عددا كبيرا من المكتتبين الخليجيين الذين حضروا لاستخراج شيكات مصدقة حيث يقول عصام الدخيل قدمت من الكويت والتي تشهد بنوكها عطلة ولمدة ثلاثة ايام بسبب وفاة أمير دولة الكويت وهو ما اثر علي حضور عدد كبير من المواطنين الكويتيين والذين ينتظرون عودة البنوك لفتح ابوابها مرة اخري من اجل استخراج الشيكات المصدقة والحضور الي الدوحة من اجل الاكتتاب في مصرف الريان الاسلامي واضاف الدخيل انني لم ارغب بالانتظار حتي تعود البنوك الكويتية لفتح ابوابها بعد ثلاثة ايام عندما علمت انه يمكن استخراج شيكات مصدقة من البنوك القطرية والتي ابدت تعاونها التام معنا وانهت اجراءاتنا بسهولة ويسر.
واعتبر ان اشراك الخليجيين في عمليات الاكتتاب خطوة جيدة نشكر عليها دولة قطر لافتا الي حرص المواطنين الكويتيين علي الاستفادة من هذه الخطوة وعدم تفويت الفرصة للاكتتاب بمصرف الريان الاسلامي الذي سيفتح المجال امام المواطنين الخليجيين للحصول علي مصدر دخل جيد يعود عليهم بالخير والنفع وايضا فرصة استثمارية جيدة لوضع الاموال بها.
ويقول فهد الدوسري من السعودية قدمت الي بنك قطر الوطني بهدف الحصول علي شيك مصدق للاكتتاب في مصرف الريان الاسلامي لافتا الي ان الاجراءات التي وضعها القائمون علي الاكتتاب سهلة وتتمتع بالانسيابية ولاتوجد اي عقبات واجهتنا وحرص مسؤولو البنوك علي توفير كل السبل من اجل انهاء اجراءاتنا واستخراج الشيكات المصدقة.
اما خدي بخش من عمان فعبر عن شكره لسمو أمير البلاد المفدي حفظه الله علي هذه المكرمة الأميرية والسماح للخليجيين بالاكتتاب في مصرف الريان الاسلامي لافتا الي ان هذه هي المرة الأولي التي يسمح فيها للاكتتاب للمواطنين الخليجيين في شركة قطرية.
في حين قال طاهر عبدالله ان هناك تعاونا تاما من قبل الموظفين المخصصين لانهاء عمليات الاكتتاب وليس هناك اي مشكلات سوي ان البعض يرغب في الحصول علي عدد كبير من طلبات الاكتتاب وهو ما سبب عجزا في طلبات الاكتتاب لدي البعض الاخر.
الدوحة- مصطفي البهنساوي: تواصلت أمس عمليات الاكتتاب ولليوم الثاني علي التوالي في مصرف الريان الإسلامي والتي تستمر حتي التاسع والعشرين من الشهر الجاري ولمدة أسبوعين، وقد شهد يوم أمس إقبالاً كبيراً من قبل المواطنين القطريين علي البنوك المخصصة للاكتتاب صاحبه في الوقت نفسه نقص في أعداد طلبات الاكتتاب حيث شهدت أفرع البنوك المخصصة للاكتتاب بمصرف الريان نقصاً في الطلبات مع حلول الساعة العاشرة والنصف صباحاً.
وأكد عدد من المواطنين ل الراية الاقتصادية حرصهم علي الاكتتاب بالمصرف الجديد والذي يوفر العديد من المزايا والفرص الاستثمارية الجديدة من خلال هذا المصرف الذي يعد أضخم المصارف الإسلامية التي ستعمل بالمنطقة.
وأشاروا إلي أن طرح المصرف للاكتتاب سوف يعود بالفائدة ليس علي المواطنين القطريين فحسب ولكن علي أشقائهم في دول الخليج المجاورة، وذلك في ظل النهضة والطفرة الاقتصادية التي تعيشها دولة قطر ودول الخليج بصفة عامة وبالتالي احتياجها لمثل هذا المصرف العملاق لمواكبة هذه الطفرة الاقتصادية القطرية والخليجية.
وأعرب المواطنون القطريون في ذات الوقت عن شكرهم العميق بالسهولة التي وجدوها في إجراءات الاكتتاب بالبنوك المخصصة لعملية الاكتتاب، وحرص القائمين علي عمليات الاكتتاب بأن يستفيد الجميع من هذه الخطوة التي وصفوها بالصائبة.
في البداية يؤكد أحمد مصطفوي مسؤول خدمة العملاء ببنك الدوحة أن سبب إقبال المواطنين علي الاكتتاب في مصرف الريان الإسلامي متعددة ومنها أن المصرف يعد فرصة استثمارية جيدة للمواطنين، وكذلك فإن التعميم الذي أصدره مصرف قطر المركزي بتمويل ثلثي أسهم الاكتتاب جعل المواطنين تتعجل في إنهاء عملية الاكتتاب والحرص علي الاستفادة من القرض الذي تقدمه البنوك مشيراً إلي أن بنك الدوحة حريص كل الحرص علي تقديم كافة الخدمات للمواطنين والعملاء وتوفير القروض بهدف تمويل الأسهم التي يرغبون الاكتتاب بها وبفوائد معقولة جداً هدفها مساعدة المواطن محدود الدخل في الأساس وأيضاً بهدف استقرار السوق المالي وعدم حدوث أي اضطراب فيه.
وأضاف مصطفوي أن هناك إقبالاً كبيراً من قبل عملاء البنك والمواطنين علي القروض الشخصية بهدف تمويل أسهم الاكتتاب لافتاً إلي أن السوق في الوقت الحالي يشهد حالة من الركود.
وأشار إلي بنك الدوحة حرص علي فتح فرع له في مقابل مقر المجموعة لأصحاب طلبات الاكتتاب النقدي ولهؤلاء الذين لا يرغبون في الحصول علي قروض من أجل المشاركة في الاكتتاب وهي خدمة أساسها مصلحة العميل ونهدف إلي عدم الخلط بين المكتتبين عن طريق الكاش والمكتتبين عن طريق القروض.
وحول شكوي بعض العملاء والمواطنين من نقص طلبات الاكتتاب في أوقات مبكرة من اليوم قال مصطفوي إن كل فرع من فروع البنك يتسلم أربعة دفاتر وحجم كل دفتر 25 طلباً للاكتتاب وبذلك تبلغ عدد الطلبات المتاحة في الفرع 100 طلب في اليوم مشيراً إلي أنه وبحلول الساعة التاسعة صباحاً نفدت الطلبات.
وأضاف أن هناك تعليمات من قبل البنك بعدم إعطاء أي عميل أكثر من خمسة طلبات.
وطالب مصطفوي أن يقوم بنك قطر الوطني بضخ كميات من طلبات الاكتتاب في مصرف الريان الإسلامي علي البنوك المحلية وبصورة أكبر من المتاحة حالياً. وقال إن أي مواطن ليس عميلاً في بنك الدوحة يستطيع الاكتتاب من خلال بنك الدوحة وذلك
عن طريق رهن اسمه وبشرط ان يكون هناك اي ضمان بالمبلغ الاجمالي مقابل تسهيلات يحصل عليها بقيمة ثلثي الاكتتاب.
من جانبها قالت فاطمة النجار مسؤولة الاكتتاب بالبنك ان المشكلة الوحيدة التي تقابلنا هي ان هناك عددا من المواطنين يحضرون بدون جوازات السفر ويطلبون عددا كبيرا من طلبات الاكتتاب وهو ما يضطرنا الي ارجاعهم مرة اخري لانه لابد من ان نطابق صورة الجواز بالاصل.
واضافت ان فترة الاكتتاب بمصرف الريان شهدت مزيدا من المواطنين الذين يرغبون بفتح حسابات لهم بالبنك بهدف الحصول علي القرض المخصص لتمويل ثلثي قيمة الاسهم التي يرغبون الاكتتاب بها.
وفي بنك قطر الدولي الاسلامي عاني المواطنون من نقص الطلبات في اوقات مبكرة من صباح امس وخلت القاعة المخصصة للاكتتاب من المكتتبين بسبب نقص طلبات الاكتتاب وعدم توفرها حيث جاء عدد كبير من المواطنين وعادوا مرة اخري بدون انهاء اجراءات الاكتتاب.
وقال ابراهيم العمادي احد مسؤولي الاكتتاب في بنك قطر الدولي الاسلامي ان المشكلة تكمن في العملاء والمواطنين والذين يطلب كل منهم الحصول علي دفتر من الطلبات وهي مشكلة العملاء وليست مشكلة البنك نفسه وقال ان البنك حريص علي اعطاء كل عميل يرغب في الاكتتاب عددا من الطلبات علي قدر عدد البطاقات المتوافرة لديه والتي يحضرها معه ويجري مطابقتها مع الاصل من قبل موظفي الاكتتاب.
واوضح ان البنك لايدخر جهدا في توفير كل الطلبات وتقديم المزيد من الخدمات وارشاد العملاء وتصوير اوراقهم مجانا وملء طلبات الاكتتاب لمن لايستطيعون القراءة او الكتابة لافتا الي ان الاكتتاب متاح لجميع المواطنين عملاء البنك فقط او الذي يرغب في فتح حساب لدي بنك قطر الدولي الاسلامي وسوي ذلك لايقوم موظف الاكتتاب باعطاء طلبات الاكتتاب لغير العملاء.
اما عبدالعزيز الحسن احد عملاء بنك قطر الدولي الاسلامي فقال انني حرصت علي الحضور مبكرا حتي احصل علي طلبات الاكتتاب والتي نفدت عقب حضور الي البنك بوقت قليل لافتا الي ان الاكتتاب في مصرف الريان يعد فرصة استثمارية جيدة وواعدة ويجب علي كل مواطن الاستفادة منها وعدم تفويت تلك الفرصة.
كما شهدت البنوك القطرية عددا كبيرا من المكتتبين الخليجيين الذين حضروا لاستخراج شيكات مصدقة حيث يقول عصام الدخيل قدمت من الكويت والتي تشهد بنوكها عطلة ولمدة ثلاثة ايام بسبب وفاة أمير دولة الكويت وهو ما اثر علي حضور عدد كبير من المواطنين الكويتيين والذين ينتظرون عودة البنوك لفتح ابوابها مرة اخري من اجل استخراج الشيكات المصدقة والحضور الي الدوحة من اجل الاكتتاب في مصرف الريان الاسلامي واضاف الدخيل انني لم ارغب بالانتظار حتي تعود البنوك الكويتية لفتح ابوابها بعد ثلاثة ايام عندما علمت انه يمكن استخراج شيكات مصدقة من البنوك القطرية والتي ابدت تعاونها التام معنا وانهت اجراءاتنا بسهولة ويسر.
واعتبر ان اشراك الخليجيين في عمليات الاكتتاب خطوة جيدة نشكر عليها دولة قطر لافتا الي حرص المواطنين الكويتيين علي الاستفادة من هذه الخطوة وعدم تفويت الفرصة للاكتتاب بمصرف الريان الاسلامي الذي سيفتح المجال امام المواطنين الخليجيين للحصول علي مصدر دخل جيد يعود عليهم بالخير والنفع وايضا فرصة استثمارية جيدة لوضع الاموال بها.
ويقول فهد الدوسري من السعودية قدمت الي بنك قطر الوطني بهدف الحصول علي شيك مصدق للاكتتاب في مصرف الريان الاسلامي لافتا الي ان الاجراءات التي وضعها القائمون علي الاكتتاب سهلة وتتمتع بالانسيابية ولاتوجد اي عقبات واجهتنا وحرص مسؤولو البنوك علي توفير كل السبل من اجل انهاء اجراءاتنا واستخراج الشيكات المصدقة.
اما خدي بخش من عمان فعبر عن شكره لسمو أمير البلاد المفدي حفظه الله علي هذه المكرمة الأميرية والسماح للخليجيين بالاكتتاب في مصرف الريان الاسلامي لافتا الي ان هذه هي المرة الأولي التي يسمح فيها للاكتتاب للمواطنين الخليجيين في شركة قطرية.
في حين قال طاهر عبدالله ان هناك تعاونا تاما من قبل الموظفين المخصصين لانهاء عمليات الاكتتاب وليس هناك اي مشكلات سوي ان البعض يرغب في الحصول علي عدد كبير من طلبات الاكتتاب وهو ما سبب عجزا في طلبات الاكتتاب لدي البعض الاخر.