عاشق الشهادة
19-06-2009, 01:36 PM
توكل على الرحمن في الأمر كله ...
فما خاب حقا من عليه توكلا
وكن واثقا بالله واصـبر لحكمه ...
تفز بالذي ترجوه منه تفضلا
جعلنا الله من المتوكلين على الله حق التوكل ورزقنا الإنابة والخضوع
والحاجة له وحده دون ما سواه
(( ومن يتوكل على الله فهو حسبه))
ينبغي على المسلم التوكل على الله مهما اصابه من مكروه او ضيق
و لا بد في التوكل عليه سبحانه ان يجد مخرجا فالله ارحم الراحمين
و كلما تمكن التوكل من القلوب سيتحقق المقصود
قال ابن القيم: نصف الدين و النصف الثانى الإنابة ، فإن الدين استعانة
و عبادة ، فالتوكل هو الاستعانة و الإنابة هي العبادة
اذن لا بد ان نتوكل على الله و كلنا ثقة بالفرج القريب لأي مكروه و ان
نحسن الظن به لكي نفلح فالله يحب المتوكلين
و الله يجعلنا و اياكم ممن يحبهم
فالتوكل على الله عز و جل و الاعتماد عليه يجلب لنا المنافع و الخير و يدفع
عنا الضرر و تكون سببا لطمأنينة النفس
حتى ان كنت تشعر بالخوف من امر ما او حدوث امر ما فما عليك الا التوكل
على الله ستشعر بالراحة و السعادة و الطمأنينة و هدوء النفس
ما خاب من توكل على الله ابدا
اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ
عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ
فما خاب حقا من عليه توكلا
وكن واثقا بالله واصـبر لحكمه ...
تفز بالذي ترجوه منه تفضلا
جعلنا الله من المتوكلين على الله حق التوكل ورزقنا الإنابة والخضوع
والحاجة له وحده دون ما سواه
(( ومن يتوكل على الله فهو حسبه))
ينبغي على المسلم التوكل على الله مهما اصابه من مكروه او ضيق
و لا بد في التوكل عليه سبحانه ان يجد مخرجا فالله ارحم الراحمين
و كلما تمكن التوكل من القلوب سيتحقق المقصود
قال ابن القيم: نصف الدين و النصف الثانى الإنابة ، فإن الدين استعانة
و عبادة ، فالتوكل هو الاستعانة و الإنابة هي العبادة
اذن لا بد ان نتوكل على الله و كلنا ثقة بالفرج القريب لأي مكروه و ان
نحسن الظن به لكي نفلح فالله يحب المتوكلين
و الله يجعلنا و اياكم ممن يحبهم
فالتوكل على الله عز و جل و الاعتماد عليه يجلب لنا المنافع و الخير و يدفع
عنا الضرر و تكون سببا لطمأنينة النفس
حتى ان كنت تشعر بالخوف من امر ما او حدوث امر ما فما عليك الا التوكل
على الله ستشعر بالراحة و السعادة و الطمأنينة و هدوء النفس
ما خاب من توكل على الله ابدا
اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ
عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ