Love143
17-01-2006, 01:50 PM
الشامسي يتوقع مئات الملايين من الدراهم أرباحاً لـــ "القدرة القابضة" عام 2005
قدَّر المهندس صلاح سالم بن عمير الشامسي رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي رئيس مجلس إدارة شركة القدرة القابضة حجم أرباح الشركة خلال عام 2005 بمئات الملايين من الدراهم.
وتوقع الشامسي, خلال الحفل الذي أقامته شركة القدرة القابضة وجميع شركاتها في فندق الشاطئ في أبوظبي بمناسبة فوزه برئاسة مجلس إدارة الغرفة, ان تحقق الشركة أرباحا خلال عام 2006 تفوق كل التوقعات التي كانت موضوعة في السابق.
مشيرا إلى أن الشركة استطاعت خلال فترة قصيرة تثبيت أقدامها وأصبح لها أنشطة متنوعة في معظم القطاعات الاقتصادية والتنموية في الدولة.
وحضر الحفل عددا من المديرين والعاملين في مجموعة شركات القدرة القابضة حيث أعرب المهندس صلاح سالم بن عمير الشامسي عن بالغ شكره وتقدير لهذه اللفتة من فريق العمل في الشركة.
مؤكدا أن ما تحقق من تنمية اقتصادية في إمارة أبوظبي يعود بالأساس للرؤية الاقتصادية الحكيمة للمغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، تلك الرؤية التي يسير على خطاها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله .
والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ويشرف على تنفيذ خططها وبرامج عملها سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس دائرة التخطيط والاقتصاد في أبوظبي.
وأضاف الشامسي أن هذا المنصب الذي تشرف بحمله أمانة كبيرة وثقة يعتز بها مؤكدا انه سوف يبذل قصارى جهده من أجل ترجمة أفكار الناخبين وأعضاء مجلس الإدارة والحكومة.
وتطلعات المجتمع الاقتصادي على أرض الواقع معربا عن اعتزازه بأن ينضم بهذه الخطوة إلى جموع الرؤساء السابقين لمجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي وأنه سيعمل جهده لإكمال مسيرتهم البناءة وبذل المزيد من الجهد للارتقاء بعمل الغرفة.
واعتبر رئيس مجلس إدارة الغرفة أن سنوات الخبرة التي اكتسبها خلال عمله في قطاع النفط والطاقة ورئاسة وعضوية العديد من مجالس إدارات الشركات الخاصة تشكل خزيناً معرفياً وعلمياً متميزاً سوف يساعد بشكل كبير في النهوض بدور غرفة تجارة وصناعة أبوظبي .
وتعزيز مكانتها على الصعيدين المحلي والإقليمي، وقال إنه يشعر اليوم بالفخر والاعتزاز لأنه قد أصبح في موقع يؤهله لأن يقدم للإمارات جزءاً من فضلها الكبير سواء على أبنائها أو حتى على المقيمين على أرضها.
وأشار إلى ضرورة التعاون والتنسيق مع الحكومة ومع مختلف الجهات والفعاليات الاقتصادية في الدولة، من أجل بلورة رؤية واضحة ومحددة لدور الغرفة خلال السنوات المقبلة، مع التركيز على أهمية اعتماد خطط وبرامج عمل متفق عليها ومحددة بإطار زمني.
موضحاً أن أعضاء مجلس إدارة الغرفة سواء الذين فازوا في الانتخابات أو الذي عينتهم الحكومة يمتازون بالخبرة والمعرفة والتأهيل العلمي والتجانس ويتفقون على الخطوط العريضة لبرنامج عمل الغرفة وسوف نشكل معاً فريق عمل متكاملاً.
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة إن إمارة أبوظبي مقبلة على مزيد من النمو الاقتصادي ودلل على ذلك بالعديد من المشاريع العملاقة والاستراتيجية التي تعكف الحكومة على تحقيقها في مختلف القطاعات الصناعية والتجارية والمالية والعقارية وهذه المشاريع تحتاج إلى تكاتف جهود الجميع من أجل ضمان نجاحها وتميزها.
وأشار الشامسي إلى أن العمل التجاري في الدولة قائم على أسس قوية وأن البيئة الاستثمارية في الدولة خصبة للجميع من مواطنين ومقيمين وأجانب وهذا ما يشجع فرص الاستثمار وإقامة المشاريع التجارية في الدولة.
موضحا أن مؤسسي هذه المشاريع يجب أن يفكروا في نتائجها الايجابية وفي ما ستحققه من نفع عام للدولة وضرب مثلا بشركة القدرة القابضة كمثال على النجاح التجاري في الدولة موجهاً الحديث إلى موظفي شركة القدرة بأفرعها قائلاً:
أنتم اليوم مثال حي على نجاح تجربة تجارية رائدة تعود بالنفع على الوطن وعلى المسيرة الاقتصادية في الدولة ومازلنا في مرحلة النمو فإن كان عدد شركات القدرة ثلاثين شركة حتى هذا التاريخ فإنها وفي القريب العاجل ستصل إلى ستين شركة وهذا يعني فتح آلاف الفرص أمام العمالة ومئات الآفاق الاستثمارية التي ستعود بالنفع على الدولة وعلى الأفراد.
قدَّر المهندس صلاح سالم بن عمير الشامسي رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي رئيس مجلس إدارة شركة القدرة القابضة حجم أرباح الشركة خلال عام 2005 بمئات الملايين من الدراهم.
وتوقع الشامسي, خلال الحفل الذي أقامته شركة القدرة القابضة وجميع شركاتها في فندق الشاطئ في أبوظبي بمناسبة فوزه برئاسة مجلس إدارة الغرفة, ان تحقق الشركة أرباحا خلال عام 2006 تفوق كل التوقعات التي كانت موضوعة في السابق.
مشيرا إلى أن الشركة استطاعت خلال فترة قصيرة تثبيت أقدامها وأصبح لها أنشطة متنوعة في معظم القطاعات الاقتصادية والتنموية في الدولة.
وحضر الحفل عددا من المديرين والعاملين في مجموعة شركات القدرة القابضة حيث أعرب المهندس صلاح سالم بن عمير الشامسي عن بالغ شكره وتقدير لهذه اللفتة من فريق العمل في الشركة.
مؤكدا أن ما تحقق من تنمية اقتصادية في إمارة أبوظبي يعود بالأساس للرؤية الاقتصادية الحكيمة للمغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، تلك الرؤية التي يسير على خطاها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله .
والفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ويشرف على تنفيذ خططها وبرامج عملها سمو الشيخ حامد بن زايد آل نهيان رئيس دائرة التخطيط والاقتصاد في أبوظبي.
وأضاف الشامسي أن هذا المنصب الذي تشرف بحمله أمانة كبيرة وثقة يعتز بها مؤكدا انه سوف يبذل قصارى جهده من أجل ترجمة أفكار الناخبين وأعضاء مجلس الإدارة والحكومة.
وتطلعات المجتمع الاقتصادي على أرض الواقع معربا عن اعتزازه بأن ينضم بهذه الخطوة إلى جموع الرؤساء السابقين لمجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة أبوظبي وأنه سيعمل جهده لإكمال مسيرتهم البناءة وبذل المزيد من الجهد للارتقاء بعمل الغرفة.
واعتبر رئيس مجلس إدارة الغرفة أن سنوات الخبرة التي اكتسبها خلال عمله في قطاع النفط والطاقة ورئاسة وعضوية العديد من مجالس إدارات الشركات الخاصة تشكل خزيناً معرفياً وعلمياً متميزاً سوف يساعد بشكل كبير في النهوض بدور غرفة تجارة وصناعة أبوظبي .
وتعزيز مكانتها على الصعيدين المحلي والإقليمي، وقال إنه يشعر اليوم بالفخر والاعتزاز لأنه قد أصبح في موقع يؤهله لأن يقدم للإمارات جزءاً من فضلها الكبير سواء على أبنائها أو حتى على المقيمين على أرضها.
وأشار إلى ضرورة التعاون والتنسيق مع الحكومة ومع مختلف الجهات والفعاليات الاقتصادية في الدولة، من أجل بلورة رؤية واضحة ومحددة لدور الغرفة خلال السنوات المقبلة، مع التركيز على أهمية اعتماد خطط وبرامج عمل متفق عليها ومحددة بإطار زمني.
موضحاً أن أعضاء مجلس إدارة الغرفة سواء الذين فازوا في الانتخابات أو الذي عينتهم الحكومة يمتازون بالخبرة والمعرفة والتأهيل العلمي والتجانس ويتفقون على الخطوط العريضة لبرنامج عمل الغرفة وسوف نشكل معاً فريق عمل متكاملاً.
وقال رئيس مجلس إدارة الغرفة إن إمارة أبوظبي مقبلة على مزيد من النمو الاقتصادي ودلل على ذلك بالعديد من المشاريع العملاقة والاستراتيجية التي تعكف الحكومة على تحقيقها في مختلف القطاعات الصناعية والتجارية والمالية والعقارية وهذه المشاريع تحتاج إلى تكاتف جهود الجميع من أجل ضمان نجاحها وتميزها.
وأشار الشامسي إلى أن العمل التجاري في الدولة قائم على أسس قوية وأن البيئة الاستثمارية في الدولة خصبة للجميع من مواطنين ومقيمين وأجانب وهذا ما يشجع فرص الاستثمار وإقامة المشاريع التجارية في الدولة.
موضحا أن مؤسسي هذه المشاريع يجب أن يفكروا في نتائجها الايجابية وفي ما ستحققه من نفع عام للدولة وضرب مثلا بشركة القدرة القابضة كمثال على النجاح التجاري في الدولة موجهاً الحديث إلى موظفي شركة القدرة بأفرعها قائلاً:
أنتم اليوم مثال حي على نجاح تجربة تجارية رائدة تعود بالنفع على الوطن وعلى المسيرة الاقتصادية في الدولة ومازلنا في مرحلة النمو فإن كان عدد شركات القدرة ثلاثين شركة حتى هذا التاريخ فإنها وفي القريب العاجل ستصل إلى ستين شركة وهذا يعني فتح آلاف الفرص أمام العمالة ومئات الآفاق الاستثمارية التي ستعود بالنفع على الدولة وعلى الأفراد.