مغروور قطر
23-06-2009, 03:37 PM
وكالة "فيتش" تخفض التصنيف الفردي لبنك الاستثمار السعودي من الدرجة C إلى C/D وتثبت التصنيفات الأخرى مع نظرة مستقبلية مستقرة للبنك
أرقام 23/06/2009
خفضت وكالة "فيتش" للتصنيفات المالية التصنيف الفردي لبنك الاستثمار السعودي من الدرجة C إلى الدرجة C/D مع تثبيت التصنيفات الأخرى للبنك منها التصنيف الائتماني طويل الأجل على الدرجة A- مع نظرة مستقبلية مستقرة كما جرى تثبيت التصنيف الائتماني قصير الأجل عند الدرجة F2 وتصنيف الدعم عند الدرجة 1 حسب بيان صادر عن الوكالة.
ويعكس تخفيض وكالة "فيتش" للتصنيفات الفردية للبنك السعودي حالة القلق لدى الوكالة حيال جودة أصول البنك خصوصا في وجود نسبة الإقراض العالية في ظل التباطؤ الاقتصادي معربة، في الوقت نفسه، أن التدهور في حالات المخاطر الكبيرة لدى البنك سيترك آثارا ملموسة على أدائه.
أما تثيبت التصنيفات الائتمانية على المديين الطويل والقصير والدعم الإسنادي لدى البنك فهو يعكس، حسب بيان الوكالة، رؤية الوكالة حيال إمكانية الدعم الذي يمكن أن يحصل عليه البنك من الجهات الحكومية حسبما تقتضيه الحاجة. أيضا يعكس التصنيف الفردي للبنك على جودة الأصول وموقف السيولة المريح إلى جانب صغر حصته في السوق المصرفية ومستويات التركيز العالية في القروض والودائع.
وحسب البيان، تبقى معدلات الأصول للبنك في وضع جيد حتى الآن وتمثل القروض غير العاملة (NPLs) نسبة 1% من إجمالي القروض في نهاية الربع من العام الجاري، كما أن مخاطر التسهيلات الائتمانية (الديون) تشكل المخاطر الرئيسية للبنك مع توقعات بتآكل الأصول مع تباطؤ موسم القروض والاقتصاد.
أرقام 23/06/2009
خفضت وكالة "فيتش" للتصنيفات المالية التصنيف الفردي لبنك الاستثمار السعودي من الدرجة C إلى الدرجة C/D مع تثبيت التصنيفات الأخرى للبنك منها التصنيف الائتماني طويل الأجل على الدرجة A- مع نظرة مستقبلية مستقرة كما جرى تثبيت التصنيف الائتماني قصير الأجل عند الدرجة F2 وتصنيف الدعم عند الدرجة 1 حسب بيان صادر عن الوكالة.
ويعكس تخفيض وكالة "فيتش" للتصنيفات الفردية للبنك السعودي حالة القلق لدى الوكالة حيال جودة أصول البنك خصوصا في وجود نسبة الإقراض العالية في ظل التباطؤ الاقتصادي معربة، في الوقت نفسه، أن التدهور في حالات المخاطر الكبيرة لدى البنك سيترك آثارا ملموسة على أدائه.
أما تثيبت التصنيفات الائتمانية على المديين الطويل والقصير والدعم الإسنادي لدى البنك فهو يعكس، حسب بيان الوكالة، رؤية الوكالة حيال إمكانية الدعم الذي يمكن أن يحصل عليه البنك من الجهات الحكومية حسبما تقتضيه الحاجة. أيضا يعكس التصنيف الفردي للبنك على جودة الأصول وموقف السيولة المريح إلى جانب صغر حصته في السوق المصرفية ومستويات التركيز العالية في القروض والودائع.
وحسب البيان، تبقى معدلات الأصول للبنك في وضع جيد حتى الآن وتمثل القروض غير العاملة (NPLs) نسبة 1% من إجمالي القروض في نهاية الربع من العام الجاري، كما أن مخاطر التسهيلات الائتمانية (الديون) تشكل المخاطر الرئيسية للبنك مع توقعات بتآكل الأصول مع تباطؤ موسم القروض والاقتصاد.