مغروور قطر
23-06-2009, 03:37 PM
الماضي: التراجع الاقتصادي لن يقف حجر عثرة أمام خطط "سابك" للنمو بل يوفر فرصا للاستثمارات الإستراتيجية والاستحواذات
أرقام 23/06/2009
قال الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) محمد الماضي إن التراجع الاقتصادي الحالي لن يقف عائقا أمام خطط النمو التي تسعى إليها الشركة.
وأضاف مسؤول عملاق صناعة البتروكيماويات السعودي في لقاء مع نشرة "آي سي آي أس" على هامش معرض للبلاستيكيات في مدينة شيكاغو الأمريكية، أن إستراتيجية الشركة للنمو تتمحور حول البحث عن الفرص منوها أن الوضع الاقتصادي الضاغط سيوفر الفرص للاستثمارات الإستراتيجية والاستحواذات.
وقال مسؤول "سابك" إن البيئة الحالية تتطلب قدرا من الحيطة والحذر معربا، في الوقت نفسه، عن تفاؤله حول تعافي صناعة البوليمرات.
وأشار المسؤول إلى أنه رغم ضرورة الترشيد في السعات الإنتاجية في الصناعة إلا أنهم شعروا بعلامات ودلائل التحسن في هذا الصدد مما انعكس في ارتفاع وتيرة الطلبات على المنتجات معربا عن ثقته في تغلغل المنتجات البلاستكية بشكل مطرد في أسواق الزجاج والخشب والمعادن خصوصا في قطاع السيارات مع تركيز في أجزائها الخارجية.
وقال الماضي إنه من الصعب التكهن بالمستقبل على ضوء ما هو سائد حاليا مضيفا أنه قابل العديد من رؤوساء الشركات والمصرفيين والمسؤولين الحكوميين والتي تتفاوت وجهات نظرهم بين التشاؤم والتفاؤل، فهناك المتفائلون الذين يتوقعون بدء الانتعاش هذا العام وهناك المتشائمون نسبيا الذين يتوقعون ان يبدا الانتعاش منتصف عام 2010 وهناك المتشائمون بالكامل الذين يتوقعون أن يستمر الركود عدة سنوات.
أرقام 23/06/2009
قال الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) محمد الماضي إن التراجع الاقتصادي الحالي لن يقف عائقا أمام خطط النمو التي تسعى إليها الشركة.
وأضاف مسؤول عملاق صناعة البتروكيماويات السعودي في لقاء مع نشرة "آي سي آي أس" على هامش معرض للبلاستيكيات في مدينة شيكاغو الأمريكية، أن إستراتيجية الشركة للنمو تتمحور حول البحث عن الفرص منوها أن الوضع الاقتصادي الضاغط سيوفر الفرص للاستثمارات الإستراتيجية والاستحواذات.
وقال مسؤول "سابك" إن البيئة الحالية تتطلب قدرا من الحيطة والحذر معربا، في الوقت نفسه، عن تفاؤله حول تعافي صناعة البوليمرات.
وأشار المسؤول إلى أنه رغم ضرورة الترشيد في السعات الإنتاجية في الصناعة إلا أنهم شعروا بعلامات ودلائل التحسن في هذا الصدد مما انعكس في ارتفاع وتيرة الطلبات على المنتجات معربا عن ثقته في تغلغل المنتجات البلاستكية بشكل مطرد في أسواق الزجاج والخشب والمعادن خصوصا في قطاع السيارات مع تركيز في أجزائها الخارجية.
وقال الماضي إنه من الصعب التكهن بالمستقبل على ضوء ما هو سائد حاليا مضيفا أنه قابل العديد من رؤوساء الشركات والمصرفيين والمسؤولين الحكوميين والتي تتفاوت وجهات نظرهم بين التشاؤم والتفاؤل، فهناك المتفائلون الذين يتوقعون بدء الانتعاش هذا العام وهناك المتشائمون نسبيا الذين يتوقعون ان يبدا الانتعاش منتصف عام 2010 وهناك المتشائمون بالكامل الذين يتوقعون أن يستمر الركود عدة سنوات.