الفيلسـوف
25-06-2009, 11:46 PM
http://www.pc4up.com/2009/7b-2009/oqN62202.jpg
كم كان ميسراً في السابق مشروع كمشروع بناء بيت الزوجية
يُسر في الطلبات ويُسر في المهر ويُسر في امتلاك البيت وايجاد الزوج او الزوجة
المناسبـــة ............ وسرعة الحصول على مبتغاك
واعتقد في وجهة نظري كان السبب في يسر الحياة وتفهم الامور واهل الفريج الواحد
كانوا كبنيان مرصوص وعلى قلب واحد
والدور الاخر هو التكنولوجي والتقدم الحاصل بدخول الجوال والنت والتلفاز الى غرف
النوم والبيوت ونشر ثقافات الغير من دون اي حدود
لو التفت يمينك او يسارك اكيد بتحصل وحدة من بنات عائلتكم أو بنات الجيران غير متزوجة
الى الآن، مع أنها في سن الزواج وما ينقصها شيء من الجمال أوالعلم أو المؤهلات العلمية
أو الحالة الاجتماعية
والاهم استعدادها واملها في الزواج!
المشكلة اكبيرة لكن تركها كما هي اكبر
وجملة ان شا الله راح يأتيك النصيب وحدها لا تسمن ولا تغني
فلبنت المسكينة اعتمدت على نفسها وبتصور خاطئ منها وخرجت من البيت في بحث
عن المسمى بالنصيب
في السابق كان الاختيار يكون من الام او الاخت او احد افراد الاهل كان لهم دور كبير
في توفيق بين الاثنين في حفلة او عرس عائلي او اجتماع وتجمع
ومن اخلاقها اولاً و
كشختها (جمالها) ثانياً كان يتم او تتم الاختيار
اما يومنا هذا فالكشخة تبداء من روحتها الى الجامعة فنشوف الاخت الجامعية
اول ما تقوم من النوم اتصلي صلاتها في ثواني واتحط مكياجها بساعات
والسائق او الاب في الانتظار في السيارة لانتهاء الاخت من التمكيج
وتنطلق ال الجامعة طبعاً طلباً للنصيب اولاً والعلم ثانياً والحقيقة الامور دخلت الى منعطف خطير بكثرة العوانس
في السابق لقائك مع شريكة العمر كان يتم عن طريق الاهل والزواج كان دائم ونسبة
المطلقين كانوا لايُذكرون من قلتهم
اما الان حصولك على شريكة العمر فاالدرب والطريق السالك اصبح من الخيال والجنون
لكنه مقبول لبعض فاذا كنت تبحث عليك ان تكون من رواد المولات والمجمعات
تجد فيها كل الاصناف لدرجة لبس قميص النوم في المجمعات وملابس فاضحة ومكشوفة
لدرجة التعري وعرض ما لا يمكن مشاهدته في السابق وكانت من المحرمات
وفي الوقت الحالي من المسلمات ,, واخذ العروسة من المول او المجمع بعد كشف
كل الزوار عليها
اما شبابنا فأخذوا الامور الى درجة وطريق اخر وهي بسفرهم الى الجوار او الخارج
وبحث عن متعة زائلة ومحاسبة بحجة المهور واحيانا ليش نتزوج مادام الخير جدامنا
وفئة المتعة المحرمة في ازدياد ومنها فئة الباحثة عن النصيب ايضأ في الازدياد لتعارض
الطرفين للهدف المنشود
وقرار وجود صندوق الزواج كان احد الحلول اذا لم يستغل من طرف البعض
كما استغل في احد الدول المجاورة ... ونتمنى قرار اخر ملزم بتزويج كل العوانس والعزاب وبطريقة
التوفيق وادخال دور المطوع او الشيخ كوسيط بين الاهل الطرفين وقرار اخر بتزويج اجباري
لكل من ليس لديه اي عوائق وعمل شروط التوظيف او الترقية مربوطاً بشرط ان يكون الشخص
متزوجاً
بن نايفة
كم كان ميسراً في السابق مشروع كمشروع بناء بيت الزوجية
يُسر في الطلبات ويُسر في المهر ويُسر في امتلاك البيت وايجاد الزوج او الزوجة
المناسبـــة ............ وسرعة الحصول على مبتغاك
واعتقد في وجهة نظري كان السبب في يسر الحياة وتفهم الامور واهل الفريج الواحد
كانوا كبنيان مرصوص وعلى قلب واحد
والدور الاخر هو التكنولوجي والتقدم الحاصل بدخول الجوال والنت والتلفاز الى غرف
النوم والبيوت ونشر ثقافات الغير من دون اي حدود
لو التفت يمينك او يسارك اكيد بتحصل وحدة من بنات عائلتكم أو بنات الجيران غير متزوجة
الى الآن، مع أنها في سن الزواج وما ينقصها شيء من الجمال أوالعلم أو المؤهلات العلمية
أو الحالة الاجتماعية
والاهم استعدادها واملها في الزواج!
المشكلة اكبيرة لكن تركها كما هي اكبر
وجملة ان شا الله راح يأتيك النصيب وحدها لا تسمن ولا تغني
فلبنت المسكينة اعتمدت على نفسها وبتصور خاطئ منها وخرجت من البيت في بحث
عن المسمى بالنصيب
في السابق كان الاختيار يكون من الام او الاخت او احد افراد الاهل كان لهم دور كبير
في توفيق بين الاثنين في حفلة او عرس عائلي او اجتماع وتجمع
ومن اخلاقها اولاً و
كشختها (جمالها) ثانياً كان يتم او تتم الاختيار
اما يومنا هذا فالكشخة تبداء من روحتها الى الجامعة فنشوف الاخت الجامعية
اول ما تقوم من النوم اتصلي صلاتها في ثواني واتحط مكياجها بساعات
والسائق او الاب في الانتظار في السيارة لانتهاء الاخت من التمكيج
وتنطلق ال الجامعة طبعاً طلباً للنصيب اولاً والعلم ثانياً والحقيقة الامور دخلت الى منعطف خطير بكثرة العوانس
في السابق لقائك مع شريكة العمر كان يتم عن طريق الاهل والزواج كان دائم ونسبة
المطلقين كانوا لايُذكرون من قلتهم
اما الان حصولك على شريكة العمر فاالدرب والطريق السالك اصبح من الخيال والجنون
لكنه مقبول لبعض فاذا كنت تبحث عليك ان تكون من رواد المولات والمجمعات
تجد فيها كل الاصناف لدرجة لبس قميص النوم في المجمعات وملابس فاضحة ومكشوفة
لدرجة التعري وعرض ما لا يمكن مشاهدته في السابق وكانت من المحرمات
وفي الوقت الحالي من المسلمات ,, واخذ العروسة من المول او المجمع بعد كشف
كل الزوار عليها
اما شبابنا فأخذوا الامور الى درجة وطريق اخر وهي بسفرهم الى الجوار او الخارج
وبحث عن متعة زائلة ومحاسبة بحجة المهور واحيانا ليش نتزوج مادام الخير جدامنا
وفئة المتعة المحرمة في ازدياد ومنها فئة الباحثة عن النصيب ايضأ في الازدياد لتعارض
الطرفين للهدف المنشود
وقرار وجود صندوق الزواج كان احد الحلول اذا لم يستغل من طرف البعض
كما استغل في احد الدول المجاورة ... ونتمنى قرار اخر ملزم بتزويج كل العوانس والعزاب وبطريقة
التوفيق وادخال دور المطوع او الشيخ كوسيط بين الاهل الطرفين وقرار اخر بتزويج اجباري
لكل من ليس لديه اي عوائق وعمل شروط التوظيف او الترقية مربوطاً بشرط ان يكون الشخص
متزوجاً
بن نايفة