Love143
18-01-2006, 09:27 AM
الحمادي: «مواشي» نجحت في ضبط أسعار الأغنام في السوق المحلي
الدوحة- الشرق :
أكد المهندس يوسف أحمد الحمادي المدير العام لشركة مواشي أن الشركة حريصة كل الحرص على مصلحة المواطن والمقيم وذلك انطلاقا من العهد الذي قطعه المسؤولون في الشركة على انفسهم بان تكون «مواشي» دائما وابدا مع المواطن والمقيم، وقد ترجمت ذلك خلال هذا الموسم من خلال عدة اجراءات قامت بها الشركة، حيث وفقت الشركة في ضبط اسعار الاغنام هذا العام في السوق، وذلك بتحديد سعر البيع بـ540 ريال قطري للذبيحة السورية، مع العلم بان سعر الخراف السورية التي بيعت من قبل مواشي هي الاقل في سوق المواشي سواء كان السعر 540 أو 570 ريال قطري، وبالتالي فإن الاسعار هذا العام اختلفت عن اي عام سابق في انخفاضها، وقال: «أما عن سعر البيع بسعرين فلقد وصلتنا كمية جديدة يختلف سعرها عن سعر الكميات الاولى، وذلك لسعر تكلفة اعلى نسبة لإيقاف صادر الخراف من سوريا ولدينا المستندات الخاصة بالجمارك التي تثبت ما نقول».
وأشار الحمادي في معرض رده على ما نشرته الشرق تحت عنوان «للسادة المسؤولين في مواشي» إلى ان شركة مواشي جهزت خط مقصب جديداً مؤقتاً بامكانيات ذاتية مما سهل عمليات الذبح هذا العام لجميع المضحين وذلك بشهادة المسؤولين والمواطنين والمقيمين خاصة ان هذا العام لم يكن هناك ذبح عشوائي خارج المقاصب «ورغما عن ذلك ولله الحمد فقد وفقنا في تسهيل الامور على المضحين».
وفي رده على ما ذكر في المقال بان الكاتبة قد سألت موظفي الشركة قال: «فاننا لا ندري من سألت لان موظفي الشركة المسؤولين عن البيع في الحظيرة لم تصدر منهم اي تصريحات كما جاء على لسان الكاتبة». واضاف: «اما قول الكاتبة ان الكميات قد انتهت في اول ايام العيد فهذا غير صحيح لان الكميات كانت متوافرة حتى رابع ايام العيد ومازال هناك كمية قليلة باقية حتى اليوم».
وبخصوص ان الكمية كانت مختفية قال الحمادي ان حظائر التخزين موجودة بالمقصب الرئيسي وكلما احتاج مسؤول الحظيرة يقوم بالطلب من الحظائر ويتم التوريد بناء على طلبه، إذ لا يمكن وضع كل الكمية في الحظيرة الخارجية فوجودها في الحظائر لا يعني انها مخفية لمصلحة شخص فالجميع سيدفع ثمن الشراء.
واضاف: «ونحن إذ نعتب على الكاتبة استقاءها للمعلومات من اشخاص لا صلة لمواشي بهم وكان احرى بها استيفاء تلك المعلومات من المسؤولين بالشركة الذين كانوا موجودين طيلة ايام العيد حتى تكون تلك المعلومات مؤكدة وصحيحة»، واخيرا نؤكد للجميع ان المسؤولين في «مواشي» عندما يصدر منهم اي تصريح فهم يراعون فيه المصلحة العامة ويتحرون فيه الصدق، خوفا من الله وليس مخافة من الناس.
الدوحة- الشرق :
أكد المهندس يوسف أحمد الحمادي المدير العام لشركة مواشي أن الشركة حريصة كل الحرص على مصلحة المواطن والمقيم وذلك انطلاقا من العهد الذي قطعه المسؤولون في الشركة على انفسهم بان تكون «مواشي» دائما وابدا مع المواطن والمقيم، وقد ترجمت ذلك خلال هذا الموسم من خلال عدة اجراءات قامت بها الشركة، حيث وفقت الشركة في ضبط اسعار الاغنام هذا العام في السوق، وذلك بتحديد سعر البيع بـ540 ريال قطري للذبيحة السورية، مع العلم بان سعر الخراف السورية التي بيعت من قبل مواشي هي الاقل في سوق المواشي سواء كان السعر 540 أو 570 ريال قطري، وبالتالي فإن الاسعار هذا العام اختلفت عن اي عام سابق في انخفاضها، وقال: «أما عن سعر البيع بسعرين فلقد وصلتنا كمية جديدة يختلف سعرها عن سعر الكميات الاولى، وذلك لسعر تكلفة اعلى نسبة لإيقاف صادر الخراف من سوريا ولدينا المستندات الخاصة بالجمارك التي تثبت ما نقول».
وأشار الحمادي في معرض رده على ما نشرته الشرق تحت عنوان «للسادة المسؤولين في مواشي» إلى ان شركة مواشي جهزت خط مقصب جديداً مؤقتاً بامكانيات ذاتية مما سهل عمليات الذبح هذا العام لجميع المضحين وذلك بشهادة المسؤولين والمواطنين والمقيمين خاصة ان هذا العام لم يكن هناك ذبح عشوائي خارج المقاصب «ورغما عن ذلك ولله الحمد فقد وفقنا في تسهيل الامور على المضحين».
وفي رده على ما ذكر في المقال بان الكاتبة قد سألت موظفي الشركة قال: «فاننا لا ندري من سألت لان موظفي الشركة المسؤولين عن البيع في الحظيرة لم تصدر منهم اي تصريحات كما جاء على لسان الكاتبة». واضاف: «اما قول الكاتبة ان الكميات قد انتهت في اول ايام العيد فهذا غير صحيح لان الكميات كانت متوافرة حتى رابع ايام العيد ومازال هناك كمية قليلة باقية حتى اليوم».
وبخصوص ان الكمية كانت مختفية قال الحمادي ان حظائر التخزين موجودة بالمقصب الرئيسي وكلما احتاج مسؤول الحظيرة يقوم بالطلب من الحظائر ويتم التوريد بناء على طلبه، إذ لا يمكن وضع كل الكمية في الحظيرة الخارجية فوجودها في الحظائر لا يعني انها مخفية لمصلحة شخص فالجميع سيدفع ثمن الشراء.
واضاف: «ونحن إذ نعتب على الكاتبة استقاءها للمعلومات من اشخاص لا صلة لمواشي بهم وكان احرى بها استيفاء تلك المعلومات من المسؤولين بالشركة الذين كانوا موجودين طيلة ايام العيد حتى تكون تلك المعلومات مؤكدة وصحيحة»، واخيرا نؤكد للجميع ان المسؤولين في «مواشي» عندما يصدر منهم اي تصريح فهم يراعون فيه المصلحة العامة ويتحرون فيه الصدق، خوفا من الله وليس مخافة من الناس.