اسعاف
27-06-2009, 12:21 AM
طبيعة غذاء الرسول صلى الله علية وسلم
وكيفية الوقاية من الأمراض
كان النبي حينما يستيقظ من نومه وبعد فراغه من الصلاة وذكر الله عز وجل يتناول ..كوباً من الماء مذاباً فيه ملعقة من عسل النحل ويذيبها إذابة جيدة،
لأنه ثبت علمياً أن الماء يكتسب خواص المادة المذابة فيه، بمعنى أن جزيئات الماء تترتب حسب جزيئات العسل.
وروي عن النبي أنه قال: "عليكم بشراب العسل" وهذا إنما يدل على الفوائد العظيمة لشراب العسل أي الماء المذاب فيه العسل، فقد اكتشف الطب الحديث أن شراب العسل حينما يتناوله الإنسان ينبه الجهاز الهضمي للعمل بكفاءة عن طريق زيادة قدرة عمل الحركة الدورية للأمعاء، وبعدها يعمل العسل كمادة غذائية متكاملة بسبب احتوائه على السكريات الأحادية التي تُمت مباشرة ولا يجري عليها هضم،
وتتولد مركبات يسمونها أدونزين ثلاثي الفوسفات وهو ما يطلق عليه (وقود العضلات) وهذا ما جعل علماء التغذية يأخذون الماء ويكسبوه طاقة وهو ما يطلق عليه الآن في أوروبا اسم (العلاج بالماء) لأن الماء يكتسب صفات ما يضاف عليه من مواد ولذلك فإن الطب في أوروبا أكثر تقدماً حتى أعمارهم أطول لأنهم يتبعون في أساليب التغذية الخاصة بهم نهج الطب النبوي الذي ثبت أنه أصلح وسيلة لجسم حي وسليم،
وما زال الطب الحديث حتى الآن يبحث في أسرار الغذاء الذي كان يتناوله النبي صلى الله علية وسلم
إفطار الرسول الكريم
بعدما يتناول الماء بالعسل يتكئ قليلآ وبعد صلاة الضحى كان يفطر بسبع تمرات مغموسة في كوب من اللبن
وأبو داود كما ورد في حديثه الذي رواه أبو نعيم
> أن النبي الصلاة والسلام عليه قال: < من تصبّح بسبع تمرات لا يصيبه في هذا اليوم سم ولا سحر
وقد ثبت بالدليل العلمي ان هناك إنزيمآ يرتفع أداؤه في حالات التسمم وعند اكل سبع تمرات يوميا لمدة شهر نلاحظ هذا الانزيم قد بدأ في الهبوط والعوده لوضعة الطبيعي.
غداء الرسول
بعد تناول النبي لوجبة الافطار التي ذكرناها يضل حتى ينتهي من صلاة العصر ثم يأخذ تقريبا ملئ ملعقة من زيت الزيتون وعليها نفطتان من الخل مع كسرة من خبز الشعير اي مقدار حجم كف اليد. وقد ذكرت بعض الآيات القرآنية بعض الفوائد لزيت الزيتون.
وقد أثبت العلم الحديث أن هناك أنواعاً عديدة من السرطان، مثل سرطان العظام(سركوما) ، استخدم زيت الزيتون لعلاجها كما ان هناك امراض كثيره مقل تصلب الشرايين وغيرها تم علاجها بزيت الزيتون......
وتبين بالعلم الحديث أن زيت الزيتون مع الخل يقومان كمركب لإذابة الدهون عالية الكثافة التي تترسب في الشرايين وتتسيي في تصلبها.
ثم بعد أن يتناول النبي غداءه كان يتناول جزرة حمراء (القرع) من التي كانت تنبت في شبة الجزيره العربية وقد اقبت العلم الحديث ان هذا النوع من الجزر من الأشياء التي تثبط عمل مسببات السرطان، ويمنع ظهور الشعر الابيض ويساعد على نمو الحامض النووي والعوامل الوراثية وهو ايضا مصدر لفيتامين أ.
عشاء النبي
كان النبي بعد ان ينتهي من صلاة العشاء والنوافل والوتر وقبل أن يدخل في قيام الليل، كان يتناول وجبته الثالثة في اليوم وهي وجبة العشاء، وكانت تحتوي على اللبن (الروب) مع كسرة من خبز الشعير.
وقد أثبت العلم الحديث أن تناول كوب من اللبن الروب في العشاء يعمل على إذابة الفضلات المتبقية في الامعاء الغليظه، ويقوم بتحليلها إلى مركبات بسيطة يسهل الاستفادة منها ومن الفيتامينات الموجودة بها.
لذلك هناك عدد من الأطباء دائماً يصفون لمرضاهم اللبن الروب ليلاً في وجبة العشاء.
فإن غذا النبي دائما له جانبان من الفائده جانب القيمة الغذائية التي يمد بها الجسم وأثبتها العلم الحديث، وجانب الوقاية من الامراض.
وهذا إنما يدل على الإ عجاز الإلهي في اختيار رب العالمين لطعام نبية المصطفى عليه الصلاة والسلام
وكيفية الوقاية من الأمراض
كان النبي حينما يستيقظ من نومه وبعد فراغه من الصلاة وذكر الله عز وجل يتناول ..كوباً من الماء مذاباً فيه ملعقة من عسل النحل ويذيبها إذابة جيدة،
لأنه ثبت علمياً أن الماء يكتسب خواص المادة المذابة فيه، بمعنى أن جزيئات الماء تترتب حسب جزيئات العسل.
وروي عن النبي أنه قال: "عليكم بشراب العسل" وهذا إنما يدل على الفوائد العظيمة لشراب العسل أي الماء المذاب فيه العسل، فقد اكتشف الطب الحديث أن شراب العسل حينما يتناوله الإنسان ينبه الجهاز الهضمي للعمل بكفاءة عن طريق زيادة قدرة عمل الحركة الدورية للأمعاء، وبعدها يعمل العسل كمادة غذائية متكاملة بسبب احتوائه على السكريات الأحادية التي تُمت مباشرة ولا يجري عليها هضم،
وتتولد مركبات يسمونها أدونزين ثلاثي الفوسفات وهو ما يطلق عليه (وقود العضلات) وهذا ما جعل علماء التغذية يأخذون الماء ويكسبوه طاقة وهو ما يطلق عليه الآن في أوروبا اسم (العلاج بالماء) لأن الماء يكتسب صفات ما يضاف عليه من مواد ولذلك فإن الطب في أوروبا أكثر تقدماً حتى أعمارهم أطول لأنهم يتبعون في أساليب التغذية الخاصة بهم نهج الطب النبوي الذي ثبت أنه أصلح وسيلة لجسم حي وسليم،
وما زال الطب الحديث حتى الآن يبحث في أسرار الغذاء الذي كان يتناوله النبي صلى الله علية وسلم
إفطار الرسول الكريم
بعدما يتناول الماء بالعسل يتكئ قليلآ وبعد صلاة الضحى كان يفطر بسبع تمرات مغموسة في كوب من اللبن
وأبو داود كما ورد في حديثه الذي رواه أبو نعيم
> أن النبي الصلاة والسلام عليه قال: < من تصبّح بسبع تمرات لا يصيبه في هذا اليوم سم ولا سحر
وقد ثبت بالدليل العلمي ان هناك إنزيمآ يرتفع أداؤه في حالات التسمم وعند اكل سبع تمرات يوميا لمدة شهر نلاحظ هذا الانزيم قد بدأ في الهبوط والعوده لوضعة الطبيعي.
غداء الرسول
بعد تناول النبي لوجبة الافطار التي ذكرناها يضل حتى ينتهي من صلاة العصر ثم يأخذ تقريبا ملئ ملعقة من زيت الزيتون وعليها نفطتان من الخل مع كسرة من خبز الشعير اي مقدار حجم كف اليد. وقد ذكرت بعض الآيات القرآنية بعض الفوائد لزيت الزيتون.
وقد أثبت العلم الحديث أن هناك أنواعاً عديدة من السرطان، مثل سرطان العظام(سركوما) ، استخدم زيت الزيتون لعلاجها كما ان هناك امراض كثيره مقل تصلب الشرايين وغيرها تم علاجها بزيت الزيتون......
وتبين بالعلم الحديث أن زيت الزيتون مع الخل يقومان كمركب لإذابة الدهون عالية الكثافة التي تترسب في الشرايين وتتسيي في تصلبها.
ثم بعد أن يتناول النبي غداءه كان يتناول جزرة حمراء (القرع) من التي كانت تنبت في شبة الجزيره العربية وقد اقبت العلم الحديث ان هذا النوع من الجزر من الأشياء التي تثبط عمل مسببات السرطان، ويمنع ظهور الشعر الابيض ويساعد على نمو الحامض النووي والعوامل الوراثية وهو ايضا مصدر لفيتامين أ.
عشاء النبي
كان النبي بعد ان ينتهي من صلاة العشاء والنوافل والوتر وقبل أن يدخل في قيام الليل، كان يتناول وجبته الثالثة في اليوم وهي وجبة العشاء، وكانت تحتوي على اللبن (الروب) مع كسرة من خبز الشعير.
وقد أثبت العلم الحديث أن تناول كوب من اللبن الروب في العشاء يعمل على إذابة الفضلات المتبقية في الامعاء الغليظه، ويقوم بتحليلها إلى مركبات بسيطة يسهل الاستفادة منها ومن الفيتامينات الموجودة بها.
لذلك هناك عدد من الأطباء دائماً يصفون لمرضاهم اللبن الروب ليلاً في وجبة العشاء.
فإن غذا النبي دائما له جانبان من الفائده جانب القيمة الغذائية التي يمد بها الجسم وأثبتها العلم الحديث، وجانب الوقاية من الامراض.
وهذا إنما يدل على الإ عجاز الإلهي في اختيار رب العالمين لطعام نبية المصطفى عليه الصلاة والسلام