hich
01-07-2009, 01:47 AM
باديء ذي بداء أنقل لكم هذا التصريح من الاخوة في أدارة بروه :
======================================
أن الشركة تقدمت بعرض للمكتب المحلي للمقاول الرئيسي لمشروع برنامج بروة الاسكاني – منطقة السيلية وذلك ليتم تسليم الوحدات السكنية للمشروع في اقرب فرصة، إضافة الى حماية مصالح المقاولين الفرعيين وخصوصا القطريين الذين عملوا مع المقاول الرئيسي على المشروع، وذكرنا في بياننا الصحفي نصاً أن المفاوضات مع المقاول الرئيسي مازالت نشطة مما يعني جزماً أنه لم يتم الاتفاق حتى حينه على صيغة يمكن نشرها للرأي العام، وسيتم نشر ما يتم الاتفاق عليه حال التوصل إلى صيغة إيجابية.
• أما الأثر المالي للموضوع فيجب أن يبنى على صيغة الاتفاق في حال حدوثه.
• أما عن الحلول المستقبلية، فالإدارة التنفيذية لازالت في مراحل المعالجات الممكنة للموضوع، وسيتم إعلام جميع الجهات وخاصة المستفيدين مع المشروع الإنساني بجداول التسليم الزمنية.
ثالثاً: هذا ما لزم توضيحه من مبدأ الشفافية والإفصاح، والحرص على مصالح المساهمين والمستثمرين وسمعة بروة، وللحد من تتبع الشائعات، ، كما ترجو شركة بروة أن تؤخذ مصادر المعلومة من إدارتها وليس تتبع تحليلات صحفية، واعتبار أن الشركة هي مصدر الخبر.
========================================
الان بعد قراءة هذا التصريح الذي ورد في أكثر من جريده و في أكثر من موقع الالكتروني الذي تم فيه شرح الأزمة او بلأصح الورطه التي وقعت فيها بروه في مايخص مشروعها السكني (السيليه) شد انتباهي التالي:
هناك تداخل و تناقض في الحلول الموضوعه من قبل الأاخوان في بروه في مايخص كلا من المقاول الرئيسي و المقاولين الفرعين (يقال أنهم يتجاوزون ال 45 مقاول فرعي) في مايخص الحلول الشبه مستحيله او الا مجديه ماديا.
هناك أيضا عدم وضوح كبير في مايخص الأسباب هل هناك تباطوء في السداد من بروه ام أن هناك تباطوء في الاعمال من المقاول الرئيسي الذي أصلا لا يقوم الا بمايقارب 35% من المشروع ام ان التباطوء ناتج عن المقاوليين الفرعيين المحليين .
لماذا قامت بروه بالتعاقد مع هذا المقاول الاجنبي وتركت المقاوليين المحليين اليس ذالك مخالف لأساسيات قيام بروه كاشركه مساهمه (يمتلكها المواطنين و جهاز الاستثمار) حيث انه من الواجب عليها دعم الشركات الوطنيه والمحليه ..
مالذي يمنع الشركه الالمانيه التي تبني الشارع التجاري في أبوهاموربالقيام ب نفس للعبه وذالك بأدعاء الخساره والألفلاس .
ماهي الضمانات التي تضمن حق بروه بأعتبارها مال عام في مايخص تعاملها مع هذه الشركات العالميه (لا ننسى أيضا الجنوب أفريقي)
أين قوة بروه كمطور وأين المبالغ الطائله التي تصرف على موظفيها وبالذات المستشاريين الكثيرين للأداره التنفيذيه ولماذا لم تستطع القيام بمثل هذا المشروع المتوسط نسبيا الذي قامت شركات خاصه و مملوكه لأفراد بعمل مشاريع مشابهه وأنتهت منها في وقت قياسي (أزدان مثلا)
كل هذه الأسئله تحتاج الى أجابه والى وقفه جاده والمزيد من الشفافيه والمصداقيه ...
وفقنا ووفقكم الحكيم العزيز
======================================
أن الشركة تقدمت بعرض للمكتب المحلي للمقاول الرئيسي لمشروع برنامج بروة الاسكاني – منطقة السيلية وذلك ليتم تسليم الوحدات السكنية للمشروع في اقرب فرصة، إضافة الى حماية مصالح المقاولين الفرعيين وخصوصا القطريين الذين عملوا مع المقاول الرئيسي على المشروع، وذكرنا في بياننا الصحفي نصاً أن المفاوضات مع المقاول الرئيسي مازالت نشطة مما يعني جزماً أنه لم يتم الاتفاق حتى حينه على صيغة يمكن نشرها للرأي العام، وسيتم نشر ما يتم الاتفاق عليه حال التوصل إلى صيغة إيجابية.
• أما الأثر المالي للموضوع فيجب أن يبنى على صيغة الاتفاق في حال حدوثه.
• أما عن الحلول المستقبلية، فالإدارة التنفيذية لازالت في مراحل المعالجات الممكنة للموضوع، وسيتم إعلام جميع الجهات وخاصة المستفيدين مع المشروع الإنساني بجداول التسليم الزمنية.
ثالثاً: هذا ما لزم توضيحه من مبدأ الشفافية والإفصاح، والحرص على مصالح المساهمين والمستثمرين وسمعة بروة، وللحد من تتبع الشائعات، ، كما ترجو شركة بروة أن تؤخذ مصادر المعلومة من إدارتها وليس تتبع تحليلات صحفية، واعتبار أن الشركة هي مصدر الخبر.
========================================
الان بعد قراءة هذا التصريح الذي ورد في أكثر من جريده و في أكثر من موقع الالكتروني الذي تم فيه شرح الأزمة او بلأصح الورطه التي وقعت فيها بروه في مايخص مشروعها السكني (السيليه) شد انتباهي التالي:
هناك تداخل و تناقض في الحلول الموضوعه من قبل الأاخوان في بروه في مايخص كلا من المقاول الرئيسي و المقاولين الفرعين (يقال أنهم يتجاوزون ال 45 مقاول فرعي) في مايخص الحلول الشبه مستحيله او الا مجديه ماديا.
هناك أيضا عدم وضوح كبير في مايخص الأسباب هل هناك تباطوء في السداد من بروه ام أن هناك تباطوء في الاعمال من المقاول الرئيسي الذي أصلا لا يقوم الا بمايقارب 35% من المشروع ام ان التباطوء ناتج عن المقاوليين الفرعيين المحليين .
لماذا قامت بروه بالتعاقد مع هذا المقاول الاجنبي وتركت المقاوليين المحليين اليس ذالك مخالف لأساسيات قيام بروه كاشركه مساهمه (يمتلكها المواطنين و جهاز الاستثمار) حيث انه من الواجب عليها دعم الشركات الوطنيه والمحليه ..
مالذي يمنع الشركه الالمانيه التي تبني الشارع التجاري في أبوهاموربالقيام ب نفس للعبه وذالك بأدعاء الخساره والألفلاس .
ماهي الضمانات التي تضمن حق بروه بأعتبارها مال عام في مايخص تعاملها مع هذه الشركات العالميه (لا ننسى أيضا الجنوب أفريقي)
أين قوة بروه كمطور وأين المبالغ الطائله التي تصرف على موظفيها وبالذات المستشاريين الكثيرين للأداره التنفيذيه ولماذا لم تستطع القيام بمثل هذا المشروع المتوسط نسبيا الذي قامت شركات خاصه و مملوكه لأفراد بعمل مشاريع مشابهه وأنتهت منها في وقت قياسي (أزدان مثلا)
كل هذه الأسئله تحتاج الى أجابه والى وقفه جاده والمزيد من الشفافيه والمصداقيه ...
وفقنا ووفقكم الحكيم العزيز