احسان
01-07-2009, 10:59 AM
تصدرت السوق السعودية قائمة الرابحين بين الأسواق الخليجية خلال النصف الأول من العام الجاري، والذي انتهى الثلاثاء 30-6-2009.
ونجحت السوق السعودية في تحقيق مكاسب بلغت نسبتها 16.5% خلال النصف الأول لتحتل بهذه المكاسب المرتبة الأولى؛ حيث أغلق المؤشر نهاية جلسة الثلاثاء عند مستوى 5596.46 نقطة.
وفي المرتبة الثانية جاءت سوق أبوظبي للأوراق المالية بارتفاع بلغت نسبته 10.1%، وأغلق مؤشر السوق عند مستوى 2631 نقطة.
ورغم خسائر سوق دبي المالي الحادة خلال شهر يونيو/حزيران فإنها جاءت في المرتبة الثالثة، بعد أن سجلت مكاسب بنسبة 9.1%؛ حيث أغلق المؤشر نهاية جلسة الثلاثاء عند مستوى 1784 نقطة.
ونجحت سوق الكويت للأوراق المالية في الإفلات من الخسائر لتحتل بذلك المرتبة الرابعة بين الأسواق الخليجية، بمكاسب بلغت نسبتها 3.8%، بينما جاءت في المرتبة الخامسة سوق مسقط التي ربحت نحو 3% فقط.
وفيما نجحت 4 أسواق خليجية في تحقيق مكاسب خلال النصف الأول من 2009 فإن سوق البحرين وبورصة قطر تكبدتا خسائر.
وبلغت خسائر سوق البحرين للأوراق المالية 12%؛ حيث أغلق مؤشر السوق نهاية جلسة اليوم عند مستوى 1561 نقطة.
ورغم المكاسب القوية التي حققتها بورصة قطر خلال الربع الأول وحتى شهر مايو/أيار الماضي فإن تراجعات يونيو دفعت المؤشر لتكبد خسائر بنسبة 5.7%؛ حيث أغلق عند مستوى 6491 نقطة.
ورغم المكاسب التي حققتها أسواق كبريات اقتصادات المنطقة فإنها قد لا تبدو كبيرة، مقارنة ببورصات حققت قفزات كبرى، وفي مقدمتها الصين التي احتلت المرتبة الأولى من حيث الارتفاع؛ حيث نجح مؤشر شنغهاي في تحقيق مكاسب قياسية بلغت نسبتها 63%.
وفي المرتبة الثانية جاءت الهند؛ حيث ارتفع مؤشر bse بنسبة 52%، تلاه مؤشر نيكاي بنسبة 12.4%، لتحتل اليابان المرتبة الثالثة.
وجاءت مكاسب الأسواق الأوروبية متواضعة للغاية؛ حيث حقق مؤشر داو جونز ستوكس 600 الأوروبي الأوسع نطاقًا ارتفاعًا بنسبة 4.54% فقط.
ونجحت السوق السعودية في تحقيق مكاسب بلغت نسبتها 16.5% خلال النصف الأول لتحتل بهذه المكاسب المرتبة الأولى؛ حيث أغلق المؤشر نهاية جلسة الثلاثاء عند مستوى 5596.46 نقطة.
وفي المرتبة الثانية جاءت سوق أبوظبي للأوراق المالية بارتفاع بلغت نسبته 10.1%، وأغلق مؤشر السوق عند مستوى 2631 نقطة.
ورغم خسائر سوق دبي المالي الحادة خلال شهر يونيو/حزيران فإنها جاءت في المرتبة الثالثة، بعد أن سجلت مكاسب بنسبة 9.1%؛ حيث أغلق المؤشر نهاية جلسة الثلاثاء عند مستوى 1784 نقطة.
ونجحت سوق الكويت للأوراق المالية في الإفلات من الخسائر لتحتل بذلك المرتبة الرابعة بين الأسواق الخليجية، بمكاسب بلغت نسبتها 3.8%، بينما جاءت في المرتبة الخامسة سوق مسقط التي ربحت نحو 3% فقط.
وفيما نجحت 4 أسواق خليجية في تحقيق مكاسب خلال النصف الأول من 2009 فإن سوق البحرين وبورصة قطر تكبدتا خسائر.
وبلغت خسائر سوق البحرين للأوراق المالية 12%؛ حيث أغلق مؤشر السوق نهاية جلسة اليوم عند مستوى 1561 نقطة.
ورغم المكاسب القوية التي حققتها بورصة قطر خلال الربع الأول وحتى شهر مايو/أيار الماضي فإن تراجعات يونيو دفعت المؤشر لتكبد خسائر بنسبة 5.7%؛ حيث أغلق عند مستوى 6491 نقطة.
ورغم المكاسب التي حققتها أسواق كبريات اقتصادات المنطقة فإنها قد لا تبدو كبيرة، مقارنة ببورصات حققت قفزات كبرى، وفي مقدمتها الصين التي احتلت المرتبة الأولى من حيث الارتفاع؛ حيث نجح مؤشر شنغهاي في تحقيق مكاسب قياسية بلغت نسبتها 63%.
وفي المرتبة الثانية جاءت الهند؛ حيث ارتفع مؤشر bse بنسبة 52%، تلاه مؤشر نيكاي بنسبة 12.4%، لتحتل اليابان المرتبة الثالثة.
وجاءت مكاسب الأسواق الأوروبية متواضعة للغاية؛ حيث حقق مؤشر داو جونز ستوكس 600 الأوروبي الأوسع نطاقًا ارتفاعًا بنسبة 4.54% فقط.