ROSE
02-07-2009, 07:21 AM
قطر للبترول والتحويلية وكيوتل راعاة لمؤتمر الصناعيين
يعقد في الفترة من 22 – 24 نوفمبر
دخلت شركة قطر للبترول شريكا استراتيجيا في مؤتمر الصناعيين الثاني عشر والمعرض العالمي للمناولة والشراكة الصناعية والذي ينعقدان خلال الفترة 22-24 نوفمبر 2009 في أرض المعارض في الدوحة بدولة قطر. كما أصبحت الشركة القطرية للصناعات التحويلية راعيا ماسيا للمؤتمر، والشركة المتحدة للتنمية راعيا فضيا. كما سوف تضطلع كيوتل بدور الراعي التكنولوجي للمؤتمر.
ينعقد المؤتمر تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر، ويتناول موضوع "مستقبل الصناعه بدول مجلس التعاون 2020"، وتقوم بتنظيمه منظمة الخليج للاستشارات الصناعية (جويك)، بالتعاون مع وزارة الطاقة والصناعة وبالتنسيق مع وزارة الأعمال والتجارة في قطر، والأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، واتحاد غرف التجارة والصناعة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وغرفة تجارة وصناعة قطر.
وتعتبر سلسلة مؤتمرات الصناعيين لدول مجلس التعاون الخليجي من أهم المؤتمرات التي تعقدها المنظمة منذ انطلاق المؤتمر الأول عام 1987. وتستضيف دول المجلس مؤتمرات الصناعيين بالتناوب بينها مرة كل عامين ويحضرها معالي وزراء الصناعة بدول المجلس. كما يحظى المؤتمر باهتمام ومشاركة شريحة عريضة من رجال الأعمال والصناعيين من مختلف أنحاء العالم.
يهدف المؤتمر الثاني عشر للصناعيين إلى استشراف مستقبل الصناعة الخليجية خلال العشر سنوات القادمة والتعرف على آليات ربط وإندماج القطاع الصناعي الخليجي بالشراكات العالمية الأكثر جدوى لمستقبل المنطقة وذلك من خلال طرح واقع الصناعة الخليجية اليوم من حيث السياسات والاستراتيجيات، البنية التحتية، درجة الاندماج والتشابكات الصناعية، الأسواق والشركاء، ووضع الصناعات الصغيرة والمتوسطة وكيفية الاستمرار في دعمها؛ ومن خلال التحديات التي تواجه الصناعات الخليجية مثل: رفع الكفاءة التنافسية والارتباط بالأسواق العالمية، رفع الكفاءة البيئية للصناعة، البحث والتطوير، المعرفة التقنية الصناعية، و تطوير الكفاءة البشرية الصناعية.
يلحق بالمؤتمر معرضان، أحدهما خاص بمستلزمات ومتطلبات الصناعيين الخليجيين، خاصة مشاريع الصناعات الصغيرة والمتوسطة، ابتداء من الماكينات والمعدات وحتى الخدمات والتمويل، والآخر خاص بالمناولة والشراكة الصناعية، تتخلله اجتماعات ثنائية توفيقية، ويتناول الفرص التي أفرزتها البيئة الاقتصادية الجديدة، ويمهد الطريق لمزيد من التفاعل بين الصناعات الخليجية والصناعات العالمية.
يعقد في الفترة من 22 – 24 نوفمبر
دخلت شركة قطر للبترول شريكا استراتيجيا في مؤتمر الصناعيين الثاني عشر والمعرض العالمي للمناولة والشراكة الصناعية والذي ينعقدان خلال الفترة 22-24 نوفمبر 2009 في أرض المعارض في الدوحة بدولة قطر. كما أصبحت الشركة القطرية للصناعات التحويلية راعيا ماسيا للمؤتمر، والشركة المتحدة للتنمية راعيا فضيا. كما سوف تضطلع كيوتل بدور الراعي التكنولوجي للمؤتمر.
ينعقد المؤتمر تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير دولة قطر، ويتناول موضوع "مستقبل الصناعه بدول مجلس التعاون 2020"، وتقوم بتنظيمه منظمة الخليج للاستشارات الصناعية (جويك)، بالتعاون مع وزارة الطاقة والصناعة وبالتنسيق مع وزارة الأعمال والتجارة في قطر، والأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، واتحاد غرف التجارة والصناعة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وغرفة تجارة وصناعة قطر.
وتعتبر سلسلة مؤتمرات الصناعيين لدول مجلس التعاون الخليجي من أهم المؤتمرات التي تعقدها المنظمة منذ انطلاق المؤتمر الأول عام 1987. وتستضيف دول المجلس مؤتمرات الصناعيين بالتناوب بينها مرة كل عامين ويحضرها معالي وزراء الصناعة بدول المجلس. كما يحظى المؤتمر باهتمام ومشاركة شريحة عريضة من رجال الأعمال والصناعيين من مختلف أنحاء العالم.
يهدف المؤتمر الثاني عشر للصناعيين إلى استشراف مستقبل الصناعة الخليجية خلال العشر سنوات القادمة والتعرف على آليات ربط وإندماج القطاع الصناعي الخليجي بالشراكات العالمية الأكثر جدوى لمستقبل المنطقة وذلك من خلال طرح واقع الصناعة الخليجية اليوم من حيث السياسات والاستراتيجيات، البنية التحتية، درجة الاندماج والتشابكات الصناعية، الأسواق والشركاء، ووضع الصناعات الصغيرة والمتوسطة وكيفية الاستمرار في دعمها؛ ومن خلال التحديات التي تواجه الصناعات الخليجية مثل: رفع الكفاءة التنافسية والارتباط بالأسواق العالمية، رفع الكفاءة البيئية للصناعة، البحث والتطوير، المعرفة التقنية الصناعية، و تطوير الكفاءة البشرية الصناعية.
يلحق بالمؤتمر معرضان، أحدهما خاص بمستلزمات ومتطلبات الصناعيين الخليجيين، خاصة مشاريع الصناعات الصغيرة والمتوسطة، ابتداء من الماكينات والمعدات وحتى الخدمات والتمويل، والآخر خاص بالمناولة والشراكة الصناعية، تتخلله اجتماعات ثنائية توفيقية، ويتناول الفرص التي أفرزتها البيئة الاقتصادية الجديدة، ويمهد الطريق لمزيد من التفاعل بين الصناعات الخليجية والصناعات العالمية.