عابر سبيل
05-07-2009, 01:58 PM
دعوة " مستقلة" للاستغلال الامثل للمدارس "شبه المستقلة"!...للتربويين العاملين و المبتعدين او المحبطين!
السلام و التحية،
تطالعنا اليوم كل الصحف المحلية ببيان جديد من المجلس الاعلى للتعليم
يناشد فيه المجلس الموقر كافة التربويين القطريين للانخراط في مهمة اعادة ترميم ما حاد
عن الصراط القويم في مرحلةٍ ما من مراحل " تعليم جديد لمرحلة جديدة"!.
و لكي نقف على ارض مشتركة من الفهم لجوانب من البيان ( ادناه)
لنضع بعض النقاط الرئيسية التي وردت في التعميم الصحفي الجديد، بحسب فهمي
و لو اني تربوي غير ممارس و لكن بصفتي احد الذين تاثروا
و سيتاثرون حتما- كأب- بكل القرارات المتعلقة بالتربية و التعليم!.
و لعلي قبل ان اسرد وجهة النظر، اجد من المهم ان الفت تنبيه كل الاخوة التربويين
( باختلاف مناصبهم) على ان من الخطأ الشنيع ان نسمع منهم ما يوحي الرفض
لكلام او طروحات من هو ليس من منسوبي ايا من وزارات او هيآت او مؤسسات التعليم؛
و ذلك بالحمل علينا و نعتنا باننا لسنا بتربويين و لا يحق لنا الكلام في شأن التعليم!..
فهذا خطأ مماثل للخطأ الذي كان مرتبطا بحملة ( تعليم جديد لمرحلة جديدة) و الذي فهم منه
البعض أنه دعوة للتخلص من كل قديم التربية و البدء من جديد مع "الجداد" على التعليم و التربية!.
كلنا في سفينة واحدة....في البيت و المدرسة...و معنا من هم في قمة
هرم التوجيه في الوزراة او المجلس الاعلى للتعليم....و ربما في المستقبل "و التربية"!.
عودا على النداء او البيان الصحفي ( و ليس البيان الصيفي!)؛ لنقول بانه يمكن تلخيص الملامح الرئيسية للبيان كالتالي:
1) البيان يعيد تأكيد ما سبق ذِكرُه ( من قبل المجلس نفسه) بان المرحلة الجديدة
من مسيرة تجديد التعليم و انتشاله من وحل اخطاء سوء استغلال " الاستقلال"
في السنوات الماضية، يقوم على اهمية اشراك و الاستفادة من الكوادر التربوية الوطنية التي
هي الخبرات الامثل ( حسب محتويات البيان) لتقوم بالمهمة بالكفاءة المرجوة.
2) البيان الصحفي الصادر اليوم يعيد – حسب متابعتي- للمرة الثانية التأكيد على
وجود مصطلح جديد و هو " المدارس شبه المستقلة" التي تكررت معنا هنا 3 مرات
بيد اننا سنرى 70 "شبه مستقلة "على ارض الواقع!.
3) السرد الاكبر في البيان – شبه المكرر- كان متركزا على النواحي المالية التي
يوعد بها كل التربيون ممن لا نلومهم على ما اهاج مهجهم و حير افكارهم (سابقا)
من الافكار سوداوية حول مستقبله المالي او امانهم الوظيفي!.
ان القراءة الاولية له، تعطينا غموضا خاصة في ما يتعلق بمصطلح" المدارس شبه المستقلة"؟
ان مصطلح " المدارس شبه المستقلة" قد ورد رسميا/ اعلاميا اول مرة في 18/6/2009 م
( ان لم تخني الذاكرة) و لم نرى اي تفسير رسمي و لا تصور عملي لماهيّة
هذه المدارس و توصيفها و كينونتها او كيفية تبعيتها
الادارية او التربوية او المنهجية...
اتكون مدارس تابعة "لوزارة التربية" شبه المنحلة...
ام مدارس "غير مستغلة" مستظلة في الخارج من مواقف او طوابير الجديد للمستقلات
و لكن غير تابعة – بعدُ- للمجلس الأعلى لا القديم و لا المجدَّدْ او المجدِّد !...
ام انها ستكون عبارة عن قارّة جديدة مكتشفة و هائمة في بحر " لجّيّ"
من بحور تنمية المجتمع التعليمي المحلي....
فتشكل " ارض ميعاد " جديدة لكل الطامعين او المستغلين
او حتى من لازالوا في احلام الاوهام غارقين!...
ان كان مصدر الاستفهام اوالاستيضاح قد تجلى.... بما سقناه بالاعلى...
فهل يحق لنا ان ندعوا لشحذ همم "المستكشفون " التربويون لقيادة سفن اكتشاف الفرص الجديدة
لكي يسبقوا هذه المرة ايا من احفاد او اتباع او مقلدي اراضي "كولومبس" لنيل قدم السبق في استغلال
ما هو غير "مستغل" من مدارس " شبه مستقلة" من موروثرات وزارة التربية " شبه المنحلة"!.
هل يقوم من كانوا لاسباب عديدة ...مبعدون او مبتعدون عن المشاركة؛
في الجلوس في المقدمة لتوجيه و ادارة الفرص المقدمة من الدولة و المجلس الاعلى للتعليم...
لقيادة و تنفيذ خطط جديدة لتعديل و تقويم مسلك التعليم ....
و لكن هذه المرة من منطلقات صحيحة علمية،عملية ، تربوية و اهمها
ان تكون بحرقة و لاهداف بحق وطنية!.
نرى...ان على التربويين التفكير مليا في شيء مما ورد في بيان المجلس الاعلى
الذي دعا الخبرات الوطنية ( المبتعدة او المتشككة اوعلى الاقل المتردةة ) للتقدم لقيادة
المدارس " شبه المستقلة" فان ذلك سيكون فرصة حقيقية لضمان عدم استغلال
المتطفلين على التعليم من محليين او " غربتيين" اذا ما تُرِكَت الساحة خالية لهم!.
و في مثل هذه الخطوات ما يعيد الكرّة لهم و الكرامة للمخضرمين منهم لكي يستعيدوا
في المجتمع مكانتهم ...فقط بان ينزلوا للميدان و يبرهنوا للمتشككين او المعارضين...
ان "اللي ماله اول ثرى ماله تالي"..
و ان المجد العلمي لا يمكن ان يبنى في ارض " تحت البحر مغموة" يتم اعادة دفنها..
و لا في سباخ مستصلحة
و لا في اراضي غابات مدارية – شرقية او غربية- مستوردة!.
ان الجزيرة العربية التي وُصِمِت بانها ارض الصحراء....
هي اكبر مصْدر لتصدير التمور "الحالِيَة"!.
بالله عليكم..اليس هذا دليل على انه حتى في الصحراء سيجد الناس ما يزرعونه
و يحصدونه ان هم احسنوا زراعة المساحات او الواحات الغناء...
لكن بنباتات من صميم بيأة الصحراء.
قد يكون للتمدد العمراني او الازدياد السكاني او التطور التكنولوجي
ما يشجع" مزارعي النخل " على تبني مشاريع
"
لتحسين و تطوير عملهم او الاستفادة القصوى من وسائل الغربيين او الشرقيين من نظرائهم....
"
لكن، ان من اهم عوامل فشل اي خطط تطوير و تنمية لمجتمعهم...
"
ان تبنى اي جزئية من خطط التطوير على اسس تخلق الكثير من الاشكالات الحقيقية و الاجتماعية
والعلمية لمجتمعهم! كالاستغناء عن القدامى من ابناء وطنهم؟؟
"
ان التطوير هوما يُبقي الصواب و الصحيح و القويم من كل القديم....و يضيف عليه.
اما ان يُؤتى بخطط "سِماتُها الظاهرية" التطوير و لكن
باطنها فيه تهديد لاستقرار المجتمع؛ فهو شيء خطير.
فمثل هذا هو حقا اشكال و عور في المنهج والتفكير.
نكرر، دعونا لا نسكب الدمع على الحليب المسكوب...فيكفينا ما راح
و لنتطلع و ننفتح بامل على الجديد...
نقول لمن اختارههم الله لسد ثغور التعليم...
استحضروا النية لانكم على اخطر ثغر من ثغور الحماية القومية و الدينية و الوطنية...
ثغر تَهْيِئة الاجيال القادمة من هذه الامة، فان كان ثمة من يبغي الاجر...
فليقم بكل ما اوتي من قوة بالتعاون مع كل الخيرين في هذا المجتمع القطري ..
اوان شئت فقل احدى لبنات كامل الامة!
ليستنهض التربوين الهمم لاعادة احياء مناهج و منابع التعليم القائم
على الاصالة المحلية و العربية ..محاطة بسياجٍ اسلامية،
ليبنوا لنا اهم عنصر و اهم امانة في اعناقنا و اعناقهم....ابناء من هذه الامة.
ان المدارس " شبه المستقلة" فرصة للجميع يجب ان لا يُغفل عنها و لا يُتعجّل في دحرجتها
لاعادة كثير من الأمور الى نصاب الجادة...ليس شرطا بتكرار المسلك القديم
ولكن يجب ان تكون على اساس صلب و قويم...من اسس التربية و التعليم!
يا قدماء او خبراء او طاقات وزارة التربية والتعليم...
نتمنى منكم ان تتسلحوا بخوف الله و تطلبوا عونه و مدده و تُقدِموا على اخذ زمام المباردة
لاستغلال كل " شبه مستغلة"...
فكما نرى ان الكُرة الان قد وضعتها ادارة المجلس الاعلى في ارضكم يا اهل التربية...
اعترافا بحقكم و اهليتكم للمشاركة في قيادة الدفة!.
و للمجلس الاعلى او القائمين عليه...
على رسلكم و بروية....فيكفينا ما تسبب به
الاستعجال و القفزات التي عابت ما سبق في
كل افواج المدارس " المستقلة"!...
سؤال بريء اخير ...
الا يجب ان نعطيها هي فرصة اخرى للتقويم
واعادة التقييم.. بان نضمها و نجعلها كاخواتها.....
ليس في زمرة مدارس التربية...
ولكن مع المدارس السبعين...." شبه المستقلة"!!!!.
السلام و التحية،
تطالعنا اليوم كل الصحف المحلية ببيان جديد من المجلس الاعلى للتعليم
يناشد فيه المجلس الموقر كافة التربويين القطريين للانخراط في مهمة اعادة ترميم ما حاد
عن الصراط القويم في مرحلةٍ ما من مراحل " تعليم جديد لمرحلة جديدة"!.
و لكي نقف على ارض مشتركة من الفهم لجوانب من البيان ( ادناه)
لنضع بعض النقاط الرئيسية التي وردت في التعميم الصحفي الجديد، بحسب فهمي
و لو اني تربوي غير ممارس و لكن بصفتي احد الذين تاثروا
و سيتاثرون حتما- كأب- بكل القرارات المتعلقة بالتربية و التعليم!.
و لعلي قبل ان اسرد وجهة النظر، اجد من المهم ان الفت تنبيه كل الاخوة التربويين
( باختلاف مناصبهم) على ان من الخطأ الشنيع ان نسمع منهم ما يوحي الرفض
لكلام او طروحات من هو ليس من منسوبي ايا من وزارات او هيآت او مؤسسات التعليم؛
و ذلك بالحمل علينا و نعتنا باننا لسنا بتربويين و لا يحق لنا الكلام في شأن التعليم!..
فهذا خطأ مماثل للخطأ الذي كان مرتبطا بحملة ( تعليم جديد لمرحلة جديدة) و الذي فهم منه
البعض أنه دعوة للتخلص من كل قديم التربية و البدء من جديد مع "الجداد" على التعليم و التربية!.
كلنا في سفينة واحدة....في البيت و المدرسة...و معنا من هم في قمة
هرم التوجيه في الوزراة او المجلس الاعلى للتعليم....و ربما في المستقبل "و التربية"!.
عودا على النداء او البيان الصحفي ( و ليس البيان الصيفي!)؛ لنقول بانه يمكن تلخيص الملامح الرئيسية للبيان كالتالي:
1) البيان يعيد تأكيد ما سبق ذِكرُه ( من قبل المجلس نفسه) بان المرحلة الجديدة
من مسيرة تجديد التعليم و انتشاله من وحل اخطاء سوء استغلال " الاستقلال"
في السنوات الماضية، يقوم على اهمية اشراك و الاستفادة من الكوادر التربوية الوطنية التي
هي الخبرات الامثل ( حسب محتويات البيان) لتقوم بالمهمة بالكفاءة المرجوة.
2) البيان الصحفي الصادر اليوم يعيد – حسب متابعتي- للمرة الثانية التأكيد على
وجود مصطلح جديد و هو " المدارس شبه المستقلة" التي تكررت معنا هنا 3 مرات
بيد اننا سنرى 70 "شبه مستقلة "على ارض الواقع!.
3) السرد الاكبر في البيان – شبه المكرر- كان متركزا على النواحي المالية التي
يوعد بها كل التربيون ممن لا نلومهم على ما اهاج مهجهم و حير افكارهم (سابقا)
من الافكار سوداوية حول مستقبله المالي او امانهم الوظيفي!.
ان القراءة الاولية له، تعطينا غموضا خاصة في ما يتعلق بمصطلح" المدارس شبه المستقلة"؟
ان مصطلح " المدارس شبه المستقلة" قد ورد رسميا/ اعلاميا اول مرة في 18/6/2009 م
( ان لم تخني الذاكرة) و لم نرى اي تفسير رسمي و لا تصور عملي لماهيّة
هذه المدارس و توصيفها و كينونتها او كيفية تبعيتها
الادارية او التربوية او المنهجية...
اتكون مدارس تابعة "لوزارة التربية" شبه المنحلة...
ام مدارس "غير مستغلة" مستظلة في الخارج من مواقف او طوابير الجديد للمستقلات
و لكن غير تابعة – بعدُ- للمجلس الأعلى لا القديم و لا المجدَّدْ او المجدِّد !...
ام انها ستكون عبارة عن قارّة جديدة مكتشفة و هائمة في بحر " لجّيّ"
من بحور تنمية المجتمع التعليمي المحلي....
فتشكل " ارض ميعاد " جديدة لكل الطامعين او المستغلين
او حتى من لازالوا في احلام الاوهام غارقين!...
ان كان مصدر الاستفهام اوالاستيضاح قد تجلى.... بما سقناه بالاعلى...
فهل يحق لنا ان ندعوا لشحذ همم "المستكشفون " التربويون لقيادة سفن اكتشاف الفرص الجديدة
لكي يسبقوا هذه المرة ايا من احفاد او اتباع او مقلدي اراضي "كولومبس" لنيل قدم السبق في استغلال
ما هو غير "مستغل" من مدارس " شبه مستقلة" من موروثرات وزارة التربية " شبه المنحلة"!.
هل يقوم من كانوا لاسباب عديدة ...مبعدون او مبتعدون عن المشاركة؛
في الجلوس في المقدمة لتوجيه و ادارة الفرص المقدمة من الدولة و المجلس الاعلى للتعليم...
لقيادة و تنفيذ خطط جديدة لتعديل و تقويم مسلك التعليم ....
و لكن هذه المرة من منطلقات صحيحة علمية،عملية ، تربوية و اهمها
ان تكون بحرقة و لاهداف بحق وطنية!.
نرى...ان على التربويين التفكير مليا في شيء مما ورد في بيان المجلس الاعلى
الذي دعا الخبرات الوطنية ( المبتعدة او المتشككة اوعلى الاقل المتردةة ) للتقدم لقيادة
المدارس " شبه المستقلة" فان ذلك سيكون فرصة حقيقية لضمان عدم استغلال
المتطفلين على التعليم من محليين او " غربتيين" اذا ما تُرِكَت الساحة خالية لهم!.
و في مثل هذه الخطوات ما يعيد الكرّة لهم و الكرامة للمخضرمين منهم لكي يستعيدوا
في المجتمع مكانتهم ...فقط بان ينزلوا للميدان و يبرهنوا للمتشككين او المعارضين...
ان "اللي ماله اول ثرى ماله تالي"..
و ان المجد العلمي لا يمكن ان يبنى في ارض " تحت البحر مغموة" يتم اعادة دفنها..
و لا في سباخ مستصلحة
و لا في اراضي غابات مدارية – شرقية او غربية- مستوردة!.
ان الجزيرة العربية التي وُصِمِت بانها ارض الصحراء....
هي اكبر مصْدر لتصدير التمور "الحالِيَة"!.
بالله عليكم..اليس هذا دليل على انه حتى في الصحراء سيجد الناس ما يزرعونه
و يحصدونه ان هم احسنوا زراعة المساحات او الواحات الغناء...
لكن بنباتات من صميم بيأة الصحراء.
قد يكون للتمدد العمراني او الازدياد السكاني او التطور التكنولوجي
ما يشجع" مزارعي النخل " على تبني مشاريع
"
لتحسين و تطوير عملهم او الاستفادة القصوى من وسائل الغربيين او الشرقيين من نظرائهم....
"
لكن، ان من اهم عوامل فشل اي خطط تطوير و تنمية لمجتمعهم...
"
ان تبنى اي جزئية من خطط التطوير على اسس تخلق الكثير من الاشكالات الحقيقية و الاجتماعية
والعلمية لمجتمعهم! كالاستغناء عن القدامى من ابناء وطنهم؟؟
"
ان التطوير هوما يُبقي الصواب و الصحيح و القويم من كل القديم....و يضيف عليه.
اما ان يُؤتى بخطط "سِماتُها الظاهرية" التطوير و لكن
باطنها فيه تهديد لاستقرار المجتمع؛ فهو شيء خطير.
فمثل هذا هو حقا اشكال و عور في المنهج والتفكير.
نكرر، دعونا لا نسكب الدمع على الحليب المسكوب...فيكفينا ما راح
و لنتطلع و ننفتح بامل على الجديد...
نقول لمن اختارههم الله لسد ثغور التعليم...
استحضروا النية لانكم على اخطر ثغر من ثغور الحماية القومية و الدينية و الوطنية...
ثغر تَهْيِئة الاجيال القادمة من هذه الامة، فان كان ثمة من يبغي الاجر...
فليقم بكل ما اوتي من قوة بالتعاون مع كل الخيرين في هذا المجتمع القطري ..
اوان شئت فقل احدى لبنات كامل الامة!
ليستنهض التربوين الهمم لاعادة احياء مناهج و منابع التعليم القائم
على الاصالة المحلية و العربية ..محاطة بسياجٍ اسلامية،
ليبنوا لنا اهم عنصر و اهم امانة في اعناقنا و اعناقهم....ابناء من هذه الامة.
ان المدارس " شبه المستقلة" فرصة للجميع يجب ان لا يُغفل عنها و لا يُتعجّل في دحرجتها
لاعادة كثير من الأمور الى نصاب الجادة...ليس شرطا بتكرار المسلك القديم
ولكن يجب ان تكون على اساس صلب و قويم...من اسس التربية و التعليم!
يا قدماء او خبراء او طاقات وزارة التربية والتعليم...
نتمنى منكم ان تتسلحوا بخوف الله و تطلبوا عونه و مدده و تُقدِموا على اخذ زمام المباردة
لاستغلال كل " شبه مستغلة"...
فكما نرى ان الكُرة الان قد وضعتها ادارة المجلس الاعلى في ارضكم يا اهل التربية...
اعترافا بحقكم و اهليتكم للمشاركة في قيادة الدفة!.
و للمجلس الاعلى او القائمين عليه...
على رسلكم و بروية....فيكفينا ما تسبب به
الاستعجال و القفزات التي عابت ما سبق في
كل افواج المدارس " المستقلة"!...
سؤال بريء اخير ...
الا يجب ان نعطيها هي فرصة اخرى للتقويم
واعادة التقييم.. بان نضمها و نجعلها كاخواتها.....
ليس في زمرة مدارس التربية...
ولكن مع المدارس السبعين...." شبه المستقلة"!!!!.