QATAR 11
08-07-2009, 04:53 AM
أكد ترحيب الشركة بفودافون واستعدادها التام للمنافسة.. د.ناصر معرفية: كيوتل لن تنافس
على الأسعار وإنما الخيارات الأكثر والقيمة والجودة الأكبر لعملائنا
كثير من الناس خابت آمالهم بمستويات أسعار فودافون
المنافسة ليست جديدة على كيوتل نظرا لتواجدها في 16 دولة
أنفقنا 70 مليون ريال لدعم البيئة والرعاية الصحية والتعليم وخدمة المجتمع
كيوتل قامت خلال عقدين من الزمن ببناء شبكة اتصالات متنقلة ذات جودة عالية في قطر
رحبت امس اتصالات قطر (كيوتل) الشركة الأولى في خدمات الاتصالات في قطر، ببدء المشغل الثاني لخدمات الاتصالات في قطر تقديم خدماته أخيراً، وكانت كيوتل قد رحبت بالمشغل الجديد في دولة قطر موطن كيوتل قبل عامين.
ويعد هذا الحدث نقطة مهمة في إستراتيجية كيوتل، ففي خلال العامين الماضيين، انضم إلى الشركة أكثر من مليون عميل في الخدمات المختلفة لها، علماً بأنها على وشك الإعلان عن العميل رقم 2،000،000 في القريب العاجل.
وقال د.ناصر معرفية، الرئيس التنفيذي لكيوتل: "لم نفاجأ بما رأيناه من قبل المشغل الثاني في قطر. فقد كنا على استعداد لمواجهة المنافسة منذ فترة. وقد درسنا ما أطلقه المشغل الثاني ولم نشعر بأن هناك حاجة من قبلنا لنغير ما نقوم به، الأمر الذي نعتبره مؤشراً على قوتنا وجاهزيتنا".
وأضاف د.معرفية: "ندرك أنه كانت هناك ردود أفعال مختلفة، فالكثير من الناس قد خابت آمالهم بمستويات الأسعار التي تم عرضها من قبل المشغل الثاني. وجدير بالذكر أن كيوتل قد عملت طوال سنين عديدة لتقديم قيمة عالية لعملائها، وستواصل العمل لتقديم المزيد... نحن سعداء لإطلاق المشغل الثاني خدماته أخيراً. فهذا يوفر الفرصة لعملائنا لكي يتحققوا بأنفسهم من مدى جودة خدمات كيوتل وملاءمة أسعار خدماتها. فكيوتل تعني ما تقول وتلتزم به: خيارات أكثر وقيمة أكبر، جودة عالية وسهولة في التعامل. تلك هي الأسس التي ارتكز عليها نجاحنا وسنواصل العمل وفقاً لها".
فالمنافسة ليست بأمر جديد على كيوتل، وبالفعل، فإن تاريخ كيوتل في المنافسة على الساحة الدولية حافل جداً، حيث انها تعمل في 16 دولة أخرى. كما أن كيوتل هي مجموعة الاتصالات الوحيدة في المنطقة التي نجحت في زيادة حصتها في سوق كل دولة من الدول التي توسعت لممارسة العمل فيها.
خيارات أكثر وقيمة أكبر
ستواصل كيوتل الاهتمام بجودة الخدمة والابتكار والملاءمة من ناحية التكلفة في كل ما تقدمه من منتجات وخدمات للعملاء. وقد سعت الشركة لمواصلة تقديم أوسع خيارات ممكنة من وسائل الدفع لعملائها لضمان أن يتمكن كل من في قطر من الاستفادة، بعكس الشركة الجديدة التي تستثني في الوقت الحالي قطاعات واسعة من السوق القطرية من خلال إصرارها على أن يكون الدفع بواسطة بطاقات الائتمان.
وعلق د.معرفية على ذلك بقوله: "كان من الملاحظ خلال العام الفائت أن كيوتل كانت تطرح شيئاً جديداً كل أسبوع تقريباً. ولذلك، فإننا نرى أن العملاء يتمتعون بالكثير من الخيارات في الوقت الحالي. ولا يقتصر الأمر على وجود العديد من العروض لخدمة "الشهري" فقط، بما في ذلك عرض الرقم المجاني الذي يختاره العميل للاتصال به مجاناً، بل يتوافر إلى جانب "الشهري" نطاق متكامل من العروض الخاصة بخدمة "هلا" مسبقة الدفع، والعديد من بطاقات الاتصالات مثل "الدولي" التي توفر قيمة عالية لأفراد الجمهور الذين يقومون بالاتصال بدول آسيا. أما بالنسبة للراغبين في استخدام الإنترنت أثناء التنقل، فقد قدمت كيوتل لهم خدمة البرودباند الجوال، كخدمة متكاملة مع جهاز مودم مجاني".
وشدد الدكتور معرفية على أنه: "ليس في نية كيوتل المنافسة على أسعار الخدمات ذلك أننا نركز دائماً على القيمة. وبالرغم من ذلك، فإننا نعتقد أن عملاءنا سيجدون قيمة جيدة في كل ما نقدمه لهم. ونحن نعلم بأن تكلفة الاتصالات عن طريق خدمة الشهري التي تبلغ 35 درهما للدقيقة تقدم قيمة كبيرة إضافة إلى أن لدينا عروضاً سخية لعملائنا تتمثل في منحهم 2000 دقيقة اتصال مجانية. أما على صعيد الاتصالات الدولية فإننا نعتقد بأننا ننافس بقوة، فتكلفة الاتصالات عن طريق بطاقات "الدولي" إلى الهند مثلاً تبلغ أقل من 1 ر.ق، أما العملاء الذين يستخدمون خدمة التجوال الذكي SmartRoamer في منطقة الخليج فلا يدفعون أكثر من 2 ر.ق للدقيقة الواحدة".
وأضاف: "برنامج "نجوم" الذي أطلق حديثاً قيمة إضافية للعملاء، بحيث يمكنهم من الحصول على المزيد مع كيوتل. فإن أضفنا إلى ذلك النطاق الواسع من خدمات كيوتل للتسلية والمرح مثل "الرنات"، ورسائل الوسائط المتعددة، والتلفزيون عبر الجوال، فباستطاعة كل شخص أن يلمس الفرق الكبير في الخيارات التي توفرها كيوتل".
خدمات عالية الجودة
لقد واصلت كيوتل الاستثمار بشكل كبير في تغطية شبكتها وتعتقد الشركة بأن لديها أفضل شبكة في المنطقة. ولكيوتل تغطية داخل المنازل والمباني، وتغطية أينما ذهبت في البر أو في البحر داخل قطر. وتدرك كيوتل أن بعض الأبحاث المستقلة يخطط لتنفيذها من قبل المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر وبعض الهيئات الأخرى فيما يتعلق بهذه المسألة، وتتطلع كيوتل إلى التعرف على نتائج تلك الدراسات. وتثق كيوتل بنتائج تلك الدراسات، فعلى سبيل المثال يصل معدل انقطاع المكالمات إلى %0.2، وهو معدل ممتاز إذ يقل بخمس مرات عن المعدل العالمي البالغ %1.
سهولة في التعامل
تفخر كيوتل بقربها من عملائها، وبسهولة التعامل المتبادل. فكيوتل سعيدة للغاية بالردود التي حصلت عليها بعد افتتاحها للعديد من المراكز الجديدة في جميع أنحاء قطر. فلدى كيوتل الآن 17 مركزاً في جميع مناطق قطر، يرتبط كل منها ارتباطاً وثيقاً بالمجتمع المحلي ويوفر العديد من الخدمات الاجتماعية والتعليمية.
وتدرس كيوتل خططاً متميزة لتقديم خدمات عديدة للمجتمع في إطار برنامج مسؤوليتها الاجتماعية. فقد أنفقت كيوتل في العام الماضي ما يقارب 70 مليون ر.ق لدعم البيئة، والرعاية الصحية، والتعليم، واحتياجات المجتمع. ومن المتوقع أن تواصل كيوتل العمل في هذه الناحية المهمة. وأضاف الدكتور معرفية: "تفخر كيوتل بأنها شركة قطرية، وتفخر بكونها جزءاً من تاريخ قطر ومستقبلها. إننا نرغب فعلاً في أن نكون علامة فارقة بالنسبة لأهل قطر، وسنواصل العمل على ذلك".
واختتم د.معرفية حديثه قائلاً: "المنافسة أمر إيجابي لنا جميعاً. إذ انها ستشجعنا على تقديم مستويات أعلى من الخدمات والفوائد لعملائنا، وستساعد السوق على مواصلة النمو في المستقبل. فقد أمضت كيوتل قرابة عقدين من الزمن في بناء شبكة اتصالات متنقلة ذات جودة عالية في قطر. ففي خلال السنوات الماضية، اكتسبنا الخبرة والرؤية اللازمتين لنكون مزود خدمات اتصالات على مستوى عالمي، ونجاحنا مبني على جهود جبارة والتزام كبير من قبل موظفينا على مدى سنين عديدة من عملنا، وكلي ثقة في أن كيوتل ستنجز الكثير والكثير في المستقبل.
يذكر ان شركة اتصالات قطر (كيوتل) هي شركة مزودة لخدمات الاتصالات ومرخصة من قبل المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر لتوفير الاتصالات الثابتة والمتنقلة في دولة قطر. وتمارس الشركة أعمالها من خلال استثماراتها الموجودة في 17 دولة، وهي ملتزمة بالتوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا. تكمن رؤية الشركة في أن تكون من أكبر 20 شركة اتصالات في العالم بحلول عام 2020.
على الأسعار وإنما الخيارات الأكثر والقيمة والجودة الأكبر لعملائنا
كثير من الناس خابت آمالهم بمستويات أسعار فودافون
المنافسة ليست جديدة على كيوتل نظرا لتواجدها في 16 دولة
أنفقنا 70 مليون ريال لدعم البيئة والرعاية الصحية والتعليم وخدمة المجتمع
كيوتل قامت خلال عقدين من الزمن ببناء شبكة اتصالات متنقلة ذات جودة عالية في قطر
رحبت امس اتصالات قطر (كيوتل) الشركة الأولى في خدمات الاتصالات في قطر، ببدء المشغل الثاني لخدمات الاتصالات في قطر تقديم خدماته أخيراً، وكانت كيوتل قد رحبت بالمشغل الجديد في دولة قطر موطن كيوتل قبل عامين.
ويعد هذا الحدث نقطة مهمة في إستراتيجية كيوتل، ففي خلال العامين الماضيين، انضم إلى الشركة أكثر من مليون عميل في الخدمات المختلفة لها، علماً بأنها على وشك الإعلان عن العميل رقم 2،000،000 في القريب العاجل.
وقال د.ناصر معرفية، الرئيس التنفيذي لكيوتل: "لم نفاجأ بما رأيناه من قبل المشغل الثاني في قطر. فقد كنا على استعداد لمواجهة المنافسة منذ فترة. وقد درسنا ما أطلقه المشغل الثاني ولم نشعر بأن هناك حاجة من قبلنا لنغير ما نقوم به، الأمر الذي نعتبره مؤشراً على قوتنا وجاهزيتنا".
وأضاف د.معرفية: "ندرك أنه كانت هناك ردود أفعال مختلفة، فالكثير من الناس قد خابت آمالهم بمستويات الأسعار التي تم عرضها من قبل المشغل الثاني. وجدير بالذكر أن كيوتل قد عملت طوال سنين عديدة لتقديم قيمة عالية لعملائها، وستواصل العمل لتقديم المزيد... نحن سعداء لإطلاق المشغل الثاني خدماته أخيراً. فهذا يوفر الفرصة لعملائنا لكي يتحققوا بأنفسهم من مدى جودة خدمات كيوتل وملاءمة أسعار خدماتها. فكيوتل تعني ما تقول وتلتزم به: خيارات أكثر وقيمة أكبر، جودة عالية وسهولة في التعامل. تلك هي الأسس التي ارتكز عليها نجاحنا وسنواصل العمل وفقاً لها".
فالمنافسة ليست بأمر جديد على كيوتل، وبالفعل، فإن تاريخ كيوتل في المنافسة على الساحة الدولية حافل جداً، حيث انها تعمل في 16 دولة أخرى. كما أن كيوتل هي مجموعة الاتصالات الوحيدة في المنطقة التي نجحت في زيادة حصتها في سوق كل دولة من الدول التي توسعت لممارسة العمل فيها.
خيارات أكثر وقيمة أكبر
ستواصل كيوتل الاهتمام بجودة الخدمة والابتكار والملاءمة من ناحية التكلفة في كل ما تقدمه من منتجات وخدمات للعملاء. وقد سعت الشركة لمواصلة تقديم أوسع خيارات ممكنة من وسائل الدفع لعملائها لضمان أن يتمكن كل من في قطر من الاستفادة، بعكس الشركة الجديدة التي تستثني في الوقت الحالي قطاعات واسعة من السوق القطرية من خلال إصرارها على أن يكون الدفع بواسطة بطاقات الائتمان.
وعلق د.معرفية على ذلك بقوله: "كان من الملاحظ خلال العام الفائت أن كيوتل كانت تطرح شيئاً جديداً كل أسبوع تقريباً. ولذلك، فإننا نرى أن العملاء يتمتعون بالكثير من الخيارات في الوقت الحالي. ولا يقتصر الأمر على وجود العديد من العروض لخدمة "الشهري" فقط، بما في ذلك عرض الرقم المجاني الذي يختاره العميل للاتصال به مجاناً، بل يتوافر إلى جانب "الشهري" نطاق متكامل من العروض الخاصة بخدمة "هلا" مسبقة الدفع، والعديد من بطاقات الاتصالات مثل "الدولي" التي توفر قيمة عالية لأفراد الجمهور الذين يقومون بالاتصال بدول آسيا. أما بالنسبة للراغبين في استخدام الإنترنت أثناء التنقل، فقد قدمت كيوتل لهم خدمة البرودباند الجوال، كخدمة متكاملة مع جهاز مودم مجاني".
وشدد الدكتور معرفية على أنه: "ليس في نية كيوتل المنافسة على أسعار الخدمات ذلك أننا نركز دائماً على القيمة. وبالرغم من ذلك، فإننا نعتقد أن عملاءنا سيجدون قيمة جيدة في كل ما نقدمه لهم. ونحن نعلم بأن تكلفة الاتصالات عن طريق خدمة الشهري التي تبلغ 35 درهما للدقيقة تقدم قيمة كبيرة إضافة إلى أن لدينا عروضاً سخية لعملائنا تتمثل في منحهم 2000 دقيقة اتصال مجانية. أما على صعيد الاتصالات الدولية فإننا نعتقد بأننا ننافس بقوة، فتكلفة الاتصالات عن طريق بطاقات "الدولي" إلى الهند مثلاً تبلغ أقل من 1 ر.ق، أما العملاء الذين يستخدمون خدمة التجوال الذكي SmartRoamer في منطقة الخليج فلا يدفعون أكثر من 2 ر.ق للدقيقة الواحدة".
وأضاف: "برنامج "نجوم" الذي أطلق حديثاً قيمة إضافية للعملاء، بحيث يمكنهم من الحصول على المزيد مع كيوتل. فإن أضفنا إلى ذلك النطاق الواسع من خدمات كيوتل للتسلية والمرح مثل "الرنات"، ورسائل الوسائط المتعددة، والتلفزيون عبر الجوال، فباستطاعة كل شخص أن يلمس الفرق الكبير في الخيارات التي توفرها كيوتل".
خدمات عالية الجودة
لقد واصلت كيوتل الاستثمار بشكل كبير في تغطية شبكتها وتعتقد الشركة بأن لديها أفضل شبكة في المنطقة. ولكيوتل تغطية داخل المنازل والمباني، وتغطية أينما ذهبت في البر أو في البحر داخل قطر. وتدرك كيوتل أن بعض الأبحاث المستقلة يخطط لتنفيذها من قبل المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر وبعض الهيئات الأخرى فيما يتعلق بهذه المسألة، وتتطلع كيوتل إلى التعرف على نتائج تلك الدراسات. وتثق كيوتل بنتائج تلك الدراسات، فعلى سبيل المثال يصل معدل انقطاع المكالمات إلى %0.2، وهو معدل ممتاز إذ يقل بخمس مرات عن المعدل العالمي البالغ %1.
سهولة في التعامل
تفخر كيوتل بقربها من عملائها، وبسهولة التعامل المتبادل. فكيوتل سعيدة للغاية بالردود التي حصلت عليها بعد افتتاحها للعديد من المراكز الجديدة في جميع أنحاء قطر. فلدى كيوتل الآن 17 مركزاً في جميع مناطق قطر، يرتبط كل منها ارتباطاً وثيقاً بالمجتمع المحلي ويوفر العديد من الخدمات الاجتماعية والتعليمية.
وتدرس كيوتل خططاً متميزة لتقديم خدمات عديدة للمجتمع في إطار برنامج مسؤوليتها الاجتماعية. فقد أنفقت كيوتل في العام الماضي ما يقارب 70 مليون ر.ق لدعم البيئة، والرعاية الصحية، والتعليم، واحتياجات المجتمع. ومن المتوقع أن تواصل كيوتل العمل في هذه الناحية المهمة. وأضاف الدكتور معرفية: "تفخر كيوتل بأنها شركة قطرية، وتفخر بكونها جزءاً من تاريخ قطر ومستقبلها. إننا نرغب فعلاً في أن نكون علامة فارقة بالنسبة لأهل قطر، وسنواصل العمل على ذلك".
واختتم د.معرفية حديثه قائلاً: "المنافسة أمر إيجابي لنا جميعاً. إذ انها ستشجعنا على تقديم مستويات أعلى من الخدمات والفوائد لعملائنا، وستساعد السوق على مواصلة النمو في المستقبل. فقد أمضت كيوتل قرابة عقدين من الزمن في بناء شبكة اتصالات متنقلة ذات جودة عالية في قطر. ففي خلال السنوات الماضية، اكتسبنا الخبرة والرؤية اللازمتين لنكون مزود خدمات اتصالات على مستوى عالمي، ونجاحنا مبني على جهود جبارة والتزام كبير من قبل موظفينا على مدى سنين عديدة من عملنا، وكلي ثقة في أن كيوتل ستنجز الكثير والكثير في المستقبل.
يذكر ان شركة اتصالات قطر (كيوتل) هي شركة مزودة لخدمات الاتصالات ومرخصة من قبل المجلس الأعلى للاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر لتوفير الاتصالات الثابتة والمتنقلة في دولة قطر. وتمارس الشركة أعمالها من خلال استثماراتها الموجودة في 17 دولة، وهي ملتزمة بالتوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب شرق آسيا. تكمن رؤية الشركة في أن تكون من أكبر 20 شركة اتصالات في العالم بحلول عام 2020.