اسير الصمت
12-07-2009, 03:21 AM
تطورات مثيرة في قضية الاستيلاء على 100 مليون ريال .. قريبة صاحب الشركة تهدد الضحايا بعدم رد أموالهم !! 2009-07-12
صاحب شركة الاستثمار استغل إعاقة احد الضحايا واستولى منه على 100 ألف ريال
عائلاتنا تشردت بعد اضطرارنا لبيع منازلنا
مواطن : نطالب صاحب الشركة بالعودة للبلاد ورد حقوقنا
يمتلك عقارات في دولة خليجية ومكتب ومعرض سيارات يضم 23 سيارة
عادل الملاح :
تطورات مثيرة شهدتها قضية شركة الاستثمار المتورطة بالاستيلاء على حوالي 100 مليون ريال من عشرات المواطنين والمقيمين بغرض استثمارها في مجال المقاولات ورفض صاحب الشركة رد الأموال والأرباح لأصحابها واختفاءه فجأة .
فوجئ بعض الضحايا بإحدى أقارب صاحب الشركة تهددهم وتتوعد لهم بعدم رد ريال واحد من الملايين المستولي عليهم في حالة قيامهم بتقديم أية شكاوي أو بلاغات داخل أقسام الشرطة ضد صاحب الشركة ، وطلبت من الضحايا أن يقوموا بالتوقيع على المخالصة قبل حصولهم على أموالهم إلا أن كثير من الضحايا رفضوا هذا الأمر وأصروا على استرداد جميع أموالهم المسلوبة ، وأشار الضحايا أن صاحب الشركة يمتلك العديد من العقارات في إحدى الدول الخليجية ويدير مكتبا لتوظيف الأموال في مجال العقارات أيضا ، وقال أحد الضحايا وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة أنه رغب في تحسين وضعه المالي وكان قد ادخر جزء من المال وقدره 100 ألف ريال وأعطاها لصاحب الشركة لاستثمارها والاستفادة من الأرباح إلا أنه فوجئ برفض صاحب الشركة رد الأرباح أو أصل المبلغ بحجة تعثره في الأزمة المالية مشيرا إلى انه لم يمتلك في حياته سوى هذا المبلغ الذي ضاع على أيدي صاحب الشركة وقال "حسبي الله ونم الوكيل " بعد أن ضاع حلمه في زيادة المبلغ الذي ادخره .
وطال الضحايا بضرورة عودة صاحب الشركة إلى البلاد مرة أخرى ومقابلة الضحايا لتصفية جميع الحسابات ورد أموالهم مرة أخرى مؤكدين أن صاحب الشركة حصل على أموالهم في ظل وجود الأزمة المالية وليس قبلها مشيرين أن صاحب الشركة ابلغ البعض منهم أن الأزمة المالية العالمية لم تؤثر على أوضاعه المالية وأن الأرباح المتفق عليها سوف تصرف في مواعيدها المحددة في العقود المبرمة بين الطرفين إلا أنهم فوجئوا بعدم رد الأموال بعد مماطلة دامت 7 شهور متواصلة من الوعود الواهية في رد الأموال إلى أصحابها .
التقت "الشرق " مع مجموعة أخرى من الضحايا والذين قاموا بتحرير محاضر ضد صاحب الشركة بعد أن فوجئوا بضياع أموالهم وتشريد عائلاتهم بعد أن قام البعض منهم ببيع منازلهم والعيش في منازل بالإيجار لاستثمار أموالهم من اجل تحسين دخلهم المادي وتامين مستقبل أبنائهم وأطفالهم إلا أنهم اصطدموا بالواقع الأليم بعد أن استيقظوا على خبر اختفاء صاحب الشركة وخروجه من البلاد وضياع أموالهم وأحلامهم .
يقول أحد الضحايا والذي تعرض لضياع نصف مليون ريال من أمواله من خلال تلك الشركة لقد تعرفت على صاحب الشركة من خلال أحد أقاربي وعلمت أن تمنح أرباحا كبيرة وشجعني على الدخول في مجال استثمار الأموال مع تلك الشركة هي زوجتي بهدف تأمين مستقبل أبنائنا وتحقيق أحلامهم وبالفعل اقتنعت بالفكرة وتوجهت إلى مقر الشركة وأبرمت العقد معها ووجدت هناك مجموعة من الموظفين قبل مقابلة صاحب الشركة وهم المساعدين له وفي النهاية أبرمت العقد معه وأعطيته نصف مليون ريال على أن استفيد من أرباح هذا المبلغ خلال عام كامل والحصول في نهاية العام على مليون ونصف المليون ريال وقد طمئني وأبلغني أن الأرباح ستصرف في مواعيدها وان الشركة لها سمعة معروفة إلا إنني اكتشفت بتأخر الأرباح وعندما توجهت للشركة ابلغوني بأنها ستصرف في الشهر القادم وظليت على هذا المنوال عدة شهور فتوجهت إلى مقر البنك لصرف الشيك البنكي ففوجئت بعدم وجود رصيد للشركة في البنك ، وكدت وقتها أن أصاب بالجنون خاصة أن هذا المبلغ قد ادخرته خلال سنوات عمل طويلة وكانوا بغرض تأمين مستقبل أبنائي وتوفير حياة أفضل لهم فقمت بالتوجه مرة أخرى للشركة وظلوا يماطلوني في سداد المبلغ وتهدأتي في كل مرة عندما يروني أنني مثار ومصر في الحصول على أموالى حتى في النهاية فوجئت باختفاء صاحب الشركة ووجود العشرات من الحالات المشابهة التي رفضت الشركة رد أموالهم وحقوقهم في رأس المال وليس الأرباح وكذلك إتباع أسلوب المماطلة ووقتها أيقنت أنني ترضت لعمليات نصب وضاعت فيها أموالي ، ويضيف الضحية قائلا أطالب الجهات المختصة والمعنية برد أموالي وحقوق أبنائي وأطفالي .
ويقول موطن أخر من ضحايا شركة الاستثمار والتي ضاعت أمواله يمتلك صاحب الشركة العديد من المشروعات التجارية وكذلك يمتلك معرض سيارات بداخله 23 سيارة وتساءل الضحية لماذا لم يقم صاحب الشركة ببيع ممتلكاته خاصة أنه يتلك مجموعة من العقارات وقطع أرضي بالدوحة فضلا عن المشاريع التي يمتلكها في الدولة المجاورة الموجود فيها حاليا ورد حقوقنا التي ضاعت فجأة وقال لقد كنت أتوجه إلى الشركة وكانت هناك موظفة هي المنوطة بالأعمال الإدارية الخاصة بمراجعة الشيكات البنكية والعود المبرمة بين الشركة والمودعين إلا أننا فوجئنا بإختفاء تلك الموظفة وعندما كنا نسأل عنها على اعتبار المختصة بالتعامل معنا في الأمور المادية والتي تصل إلى الملايين لم يجب أحدا علينا ، ويضيف الضحية لقد وجدت الآن عندما أتوجه للشركة مجموعة من أقارب صاحب الشركة لم أراها من قبل وقالت إحدى قريباته لي إذا قمت بالإبلاغ في قسم الشرطة أو تحدثت للصافة فلم تحصل على أية أموال ، ورغم أن صاحب الشركة كان يوعدني في كل شهر أنني سوف أحصل على أموالي وحقوقي المالية إلا أنني اكتشفت بعد ذلك أنها نوع من المماطلة حتى لا أقوم بتقديم بلاغ ضدهم وأكد الضحية أن المركز المالي لصاحب الشركة قوي جدا في ظل الكم الهائل من ممتلكاته سواء كانت عقارات أو أراضي أو محلات تجارية يستطيع خلالها رد أموال الضحايا ، وطالب التضحية بالتحفظ على أموال وممتلكات صاحب الشركة وبعض أقاربه الذي قام بتسجيل جزء كبير منها إليهم ، وأشار أن هناك عائلات من بعض الدول الخليجية قامت بوضع أموالها في الشركة بغرض استثمارها وتم الاستيلاء عليها .
ويؤكد أحد الضحايا أن صاحب الشركة كان يقوم بالتواصل معنا وتهدئتنا عن طريق رسائل الجوال عندما كان يبلغنا عن طريقها أن الأموال سوف تصرف على بداية الشهر الجديد ويهنئنا وننتظر بادية الشهر الجديد وعندما نتوجه للشركة لتحصيل أموالنا نفاجأ بعدم وجود الأرباح أو حتى رأس المال ويقومون أيضا بإتباع أسلوب المماطلة أيضا ، ويشير الضحية والذي دفع 300 ألف ريال للشركة أن هناك الكثير من العائلات قد تشردت بسبب استيلاء الشركة على أموال الأشخاص وهناك عائلات قد باعت منازلها وجلست في منازل للإيجار حتى هذه اللحظة وأصبحوا غير قادرين على دفع الإيجار .
وفي النهاية تحدث الضحية صاحب الإعاقة ومن ذوي الاحتياجات الخاصة فيقول بنبرة حزن شديدة لقد عرض علي أحد أصدقائي فكرة استثمار المبلغ الذي ادخرته وقدره 100 ألف ريال للاستثمار في تلك الشركة نظير أرباح كبيرة بغرض تحسين أوضاعي فوافقته الرأي وقمت بدفع المبلغ للشركة على أن أستلم الأرباح على دفعات ولكني فوجئت عقب دفع المبلغ بعدم قيام صاحب الشركة بصرف أموالي وعندما سألته قال لي اطمئن أموالك محفوظة وسوف تحصل عليها الشهر القادم فتوجهت مرة أخرى حسب الميعاد لأحصل على أموالي فأبلغني بعد أسبوعين وفي النهاية وبعد تحديد الميعاد الأخير لي توجهت إليه ففوجئت بإختفائه ورفض أقاربه رد الأموال لي ، ويقول المواطن أتمنى عودة أموالي مرة أخرى وحقوقي من خلال الجهات المختصة خاصة بعد سفر صاحب الشركة في الخارج ورفضه رد الأموال أو ببيع ممتلكاته لسداد ديون الناس وحقوقهم .
صاحب شركة الاستثمار استغل إعاقة احد الضحايا واستولى منه على 100 ألف ريال
عائلاتنا تشردت بعد اضطرارنا لبيع منازلنا
مواطن : نطالب صاحب الشركة بالعودة للبلاد ورد حقوقنا
يمتلك عقارات في دولة خليجية ومكتب ومعرض سيارات يضم 23 سيارة
عادل الملاح :
تطورات مثيرة شهدتها قضية شركة الاستثمار المتورطة بالاستيلاء على حوالي 100 مليون ريال من عشرات المواطنين والمقيمين بغرض استثمارها في مجال المقاولات ورفض صاحب الشركة رد الأموال والأرباح لأصحابها واختفاءه فجأة .
فوجئ بعض الضحايا بإحدى أقارب صاحب الشركة تهددهم وتتوعد لهم بعدم رد ريال واحد من الملايين المستولي عليهم في حالة قيامهم بتقديم أية شكاوي أو بلاغات داخل أقسام الشرطة ضد صاحب الشركة ، وطلبت من الضحايا أن يقوموا بالتوقيع على المخالصة قبل حصولهم على أموالهم إلا أن كثير من الضحايا رفضوا هذا الأمر وأصروا على استرداد جميع أموالهم المسلوبة ، وأشار الضحايا أن صاحب الشركة يمتلك العديد من العقارات في إحدى الدول الخليجية ويدير مكتبا لتوظيف الأموال في مجال العقارات أيضا ، وقال أحد الضحايا وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة أنه رغب في تحسين وضعه المالي وكان قد ادخر جزء من المال وقدره 100 ألف ريال وأعطاها لصاحب الشركة لاستثمارها والاستفادة من الأرباح إلا أنه فوجئ برفض صاحب الشركة رد الأرباح أو أصل المبلغ بحجة تعثره في الأزمة المالية مشيرا إلى انه لم يمتلك في حياته سوى هذا المبلغ الذي ضاع على أيدي صاحب الشركة وقال "حسبي الله ونم الوكيل " بعد أن ضاع حلمه في زيادة المبلغ الذي ادخره .
وطال الضحايا بضرورة عودة صاحب الشركة إلى البلاد مرة أخرى ومقابلة الضحايا لتصفية جميع الحسابات ورد أموالهم مرة أخرى مؤكدين أن صاحب الشركة حصل على أموالهم في ظل وجود الأزمة المالية وليس قبلها مشيرين أن صاحب الشركة ابلغ البعض منهم أن الأزمة المالية العالمية لم تؤثر على أوضاعه المالية وأن الأرباح المتفق عليها سوف تصرف في مواعيدها المحددة في العقود المبرمة بين الطرفين إلا أنهم فوجئوا بعدم رد الأموال بعد مماطلة دامت 7 شهور متواصلة من الوعود الواهية في رد الأموال إلى أصحابها .
التقت "الشرق " مع مجموعة أخرى من الضحايا والذين قاموا بتحرير محاضر ضد صاحب الشركة بعد أن فوجئوا بضياع أموالهم وتشريد عائلاتهم بعد أن قام البعض منهم ببيع منازلهم والعيش في منازل بالإيجار لاستثمار أموالهم من اجل تحسين دخلهم المادي وتامين مستقبل أبنائهم وأطفالهم إلا أنهم اصطدموا بالواقع الأليم بعد أن استيقظوا على خبر اختفاء صاحب الشركة وخروجه من البلاد وضياع أموالهم وأحلامهم .
يقول أحد الضحايا والذي تعرض لضياع نصف مليون ريال من أمواله من خلال تلك الشركة لقد تعرفت على صاحب الشركة من خلال أحد أقاربي وعلمت أن تمنح أرباحا كبيرة وشجعني على الدخول في مجال استثمار الأموال مع تلك الشركة هي زوجتي بهدف تأمين مستقبل أبنائنا وتحقيق أحلامهم وبالفعل اقتنعت بالفكرة وتوجهت إلى مقر الشركة وأبرمت العقد معها ووجدت هناك مجموعة من الموظفين قبل مقابلة صاحب الشركة وهم المساعدين له وفي النهاية أبرمت العقد معه وأعطيته نصف مليون ريال على أن استفيد من أرباح هذا المبلغ خلال عام كامل والحصول في نهاية العام على مليون ونصف المليون ريال وقد طمئني وأبلغني أن الأرباح ستصرف في مواعيدها وان الشركة لها سمعة معروفة إلا إنني اكتشفت بتأخر الأرباح وعندما توجهت للشركة ابلغوني بأنها ستصرف في الشهر القادم وظليت على هذا المنوال عدة شهور فتوجهت إلى مقر البنك لصرف الشيك البنكي ففوجئت بعدم وجود رصيد للشركة في البنك ، وكدت وقتها أن أصاب بالجنون خاصة أن هذا المبلغ قد ادخرته خلال سنوات عمل طويلة وكانوا بغرض تأمين مستقبل أبنائي وتوفير حياة أفضل لهم فقمت بالتوجه مرة أخرى للشركة وظلوا يماطلوني في سداد المبلغ وتهدأتي في كل مرة عندما يروني أنني مثار ومصر في الحصول على أموالى حتى في النهاية فوجئت باختفاء صاحب الشركة ووجود العشرات من الحالات المشابهة التي رفضت الشركة رد أموالهم وحقوقهم في رأس المال وليس الأرباح وكذلك إتباع أسلوب المماطلة ووقتها أيقنت أنني ترضت لعمليات نصب وضاعت فيها أموالي ، ويضيف الضحية قائلا أطالب الجهات المختصة والمعنية برد أموالي وحقوق أبنائي وأطفالي .
ويقول موطن أخر من ضحايا شركة الاستثمار والتي ضاعت أمواله يمتلك صاحب الشركة العديد من المشروعات التجارية وكذلك يمتلك معرض سيارات بداخله 23 سيارة وتساءل الضحية لماذا لم يقم صاحب الشركة ببيع ممتلكاته خاصة أنه يتلك مجموعة من العقارات وقطع أرضي بالدوحة فضلا عن المشاريع التي يمتلكها في الدولة المجاورة الموجود فيها حاليا ورد حقوقنا التي ضاعت فجأة وقال لقد كنت أتوجه إلى الشركة وكانت هناك موظفة هي المنوطة بالأعمال الإدارية الخاصة بمراجعة الشيكات البنكية والعود المبرمة بين الشركة والمودعين إلا أننا فوجئنا بإختفاء تلك الموظفة وعندما كنا نسأل عنها على اعتبار المختصة بالتعامل معنا في الأمور المادية والتي تصل إلى الملايين لم يجب أحدا علينا ، ويضيف الضحية لقد وجدت الآن عندما أتوجه للشركة مجموعة من أقارب صاحب الشركة لم أراها من قبل وقالت إحدى قريباته لي إذا قمت بالإبلاغ في قسم الشرطة أو تحدثت للصافة فلم تحصل على أية أموال ، ورغم أن صاحب الشركة كان يوعدني في كل شهر أنني سوف أحصل على أموالي وحقوقي المالية إلا أنني اكتشفت بعد ذلك أنها نوع من المماطلة حتى لا أقوم بتقديم بلاغ ضدهم وأكد الضحية أن المركز المالي لصاحب الشركة قوي جدا في ظل الكم الهائل من ممتلكاته سواء كانت عقارات أو أراضي أو محلات تجارية يستطيع خلالها رد أموال الضحايا ، وطالب التضحية بالتحفظ على أموال وممتلكات صاحب الشركة وبعض أقاربه الذي قام بتسجيل جزء كبير منها إليهم ، وأشار أن هناك عائلات من بعض الدول الخليجية قامت بوضع أموالها في الشركة بغرض استثمارها وتم الاستيلاء عليها .
ويؤكد أحد الضحايا أن صاحب الشركة كان يقوم بالتواصل معنا وتهدئتنا عن طريق رسائل الجوال عندما كان يبلغنا عن طريقها أن الأموال سوف تصرف على بداية الشهر الجديد ويهنئنا وننتظر بادية الشهر الجديد وعندما نتوجه للشركة لتحصيل أموالنا نفاجأ بعدم وجود الأرباح أو حتى رأس المال ويقومون أيضا بإتباع أسلوب المماطلة أيضا ، ويشير الضحية والذي دفع 300 ألف ريال للشركة أن هناك الكثير من العائلات قد تشردت بسبب استيلاء الشركة على أموال الأشخاص وهناك عائلات قد باعت منازلها وجلست في منازل للإيجار حتى هذه اللحظة وأصبحوا غير قادرين على دفع الإيجار .
وفي النهاية تحدث الضحية صاحب الإعاقة ومن ذوي الاحتياجات الخاصة فيقول بنبرة حزن شديدة لقد عرض علي أحد أصدقائي فكرة استثمار المبلغ الذي ادخرته وقدره 100 ألف ريال للاستثمار في تلك الشركة نظير أرباح كبيرة بغرض تحسين أوضاعي فوافقته الرأي وقمت بدفع المبلغ للشركة على أن أستلم الأرباح على دفعات ولكني فوجئت عقب دفع المبلغ بعدم قيام صاحب الشركة بصرف أموالي وعندما سألته قال لي اطمئن أموالك محفوظة وسوف تحصل عليها الشهر القادم فتوجهت مرة أخرى حسب الميعاد لأحصل على أموالي فأبلغني بعد أسبوعين وفي النهاية وبعد تحديد الميعاد الأخير لي توجهت إليه ففوجئت بإختفائه ورفض أقاربه رد الأموال لي ، ويقول المواطن أتمنى عودة أموالي مرة أخرى وحقوقي من خلال الجهات المختصة خاصة بعد سفر صاحب الشركة في الخارج ورفضه رد الأموال أو ببيع ممتلكاته لسداد ديون الناس وحقوقهم .