المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : + قطر تحارب الأزمة بمشاريع مليارية +



الوسيط العقاري
13-07-2009, 12:03 PM
الدوحة ـ القبس:

يظهر إصرار قطر على شراء حصة استراتيجية في شركة بورشة الألمانية للسيارات الفارهة مدى متانة اقتصاد هذه الدولة الخليجية الصغيرة في مجابهة تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية التي لم تستثن أحدا من شرورها.
فبالرغم من تردد بعض أصحاب شركة بورشة في بيع حصة أغلبية للحكومة القطرية، وممانعة العديد من المساهمين في إتمام هذه الصفقة، لدرجة أن رئيس مجلس إدارة الشركة قال لهم في عموميتها السنوية إن استحواذ قطر على حصة استراتيجية لن يغير شعار الشركة من «الحصان الى الجمل»، إلا أن قطر تبدي عزيمة قوية على مواصلة مفاوضاتها مع بورشة لإنجاز صفقة طال انتظارها تقدر قيمتها بحوالى 7 مليارات دولار.
وفي ذات الوقت، تسعى شركة الديار الحكومية ــ ذراع قطر الاستثمارية في قطاع العقار المحلي والعالمي ــ التي باتت اليوم إحدى أكبر شركات العقار في العالم، الى زيادة استثماراتها في السوق البريطاني من 3 مليارات إسترليني الى 5 مليارات، فضلا عن تمسك الشركة بمشروع برج «شارد أوف غلاس» الذي سيكون أكبر ناطحة سحاب في أوروبا، والذي يقع في قلب مدينة لندن.
وتقدر تكاليف هذا المشروع الذي استحوذت شركة الديار قبل عام على الأرض التي سيشيد عليها والتي كانت عبارة عن ثكنات عسكرية تدعى «ثكنات تشيلسي» بأكثر من 4 مليارات دولار.
يقول غانم بن سعد ال سعد الرئيس التنفيذي لشركة الديار القطرية: «استثماراتنا في المملكة المتحدة تقدر بـ 3 مليارات جنيه إسترليني، ونرغب في زيادتها الى 5 مليارات أو أكثر»، وأضاف: «نحن لسنا بتجار.. وإنما نسعى للاستثمار أكثر فأكثر في الاقتصاد، ونريد أن نوسع من أفق الاستثمار».
وأصبحت شركة الديار القطرية اليوم عبارة عن إمبراطورية عقارية، حيث تمتد مشروعاتها وعملياتها الاستثمارية عبر 40 دولة حول العالم.

::: ضخ رؤوس الأموال :::

وبموازاة كل ذلك، وعلى الصعيد الداخلي، فاجأت شركة دوحة لاند المملوكة لشركة الديار، الأوساط العقارية في قطر أواخر الشهر الفائت بمشروع عقاري سكني ضخم قيل إن حرم أمير قطر الشيخة موزة بنت ناصر المسند تقف وراء فكرته.
المشروع الذي سمي بـ «قلب الدوحة» يشمل تطوير وسط الدوحة في رؤية تكاملية شاملة للعاصمة القطرية، ويهدف الى إحياء الهوية المعمارية القطرية التراثية في غمرة الطفرة الاقتصادية التي تعيشها البلاد.
يمتد المشروع الفريد من نوعه الذي سيكون بمثابة جسر بين الماضي والحاضر على مساحة 35 هكتارا، فيما تقدر ميزانية المشروع بنحو 5.5 مليارات دولار، ويتوقع اكتمال جميع مراحله بحلول عام 2016، على أن تنتهي مرحلته الأولى في 2012.
ويرى اقتصاديون أن استمرار قطر في إبرام هذه الصفقات، وإنجاز العديد من المشروعات والاستثمارات العملاقة في الداخل والخارج، إنما ينم عن تمتعها بسيولة مالية فائضة بالرغم من شح السيولة الذي فرضته الأزمة العالمية.
ويقول سيتارامان الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة إن السوق القطري يتجاهل الأزمة وانعكاساتها ويشهد نشاطا كبيرا على صعيد ضخ رؤوس الأموال، لافتا الى وجود سياسات مالية واقتصادية يجري تطبيقها من شأنها تخفيف تداعيات الأزمة في القطاع الاستثماري.
وحسب أرقام رسمية، تعد قطر واليابان الأقل تأثرا بالأزمة بين العديد من الدول من حيث النشاط في أسواق المال، فبينما تراجعت أسواق المال العام الفائت في الولايات المتحدة الأميركية بنسبة 44%، وفي الصين بنسبة 62%، وفي الهند بنسبة 52%، فإن هذه النسبة كانت في كل من قطر واليابان بحدود 28% فقط.

::: إيرادات مالية هائلة :::

وفضلا عن الإيرادات المالية الهائلة التي تتمتع بها قطر بفضل صادرات الغاز المتنامية، يعتقد سيتارامان أن تطبيق الحكومة القطرية لمبدأ الحوكمة للمؤسسات المالية والمصرفية ساهم في حماية اقتصاد البلاد من تداعيات الأزمة العالمية.
ووفقا لتقديرات اقتصادية محلية، من المنتظر أن يحقق الاقتصاد القطري نموا بنسبة 9.5% خلال هذا العام، ارتفاعا من 8% في 2008، لكن صندوق النقد الدولي يتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لدولة قطر للعام الحالي بنسبة 14%، وبناء على هذه التقديرات، فان قطر ستكون في طريقها نحو تسجيل أعلى معدلات النمو الاقتصادي في العالم خلال العام 2009.
وقبل بضعة أيام، أبرمت الحكومة القطرية ممثلة بجهاز قطر للاستثمار، صفقة مثيره للجدل مع سوق نيويورك يورونيكست باعت بموجبها 20% من شركة بورصة قطر لسوق نيويورك يورونيكست مقابل 200 مليون دولار.
وقبل ذلك، كان أمير قطر وحرمه يفتتحان مشروع ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال في العاصمة البريطانية، وهو مشروع عملاق يقع في اقليم ويلز، حيث سيكون مخصصا لتصدير الغاز الطبيعي المسال الى جميع أنحاء بريطانيا.
وسيتم نقل الغاز من قطر الى بريطانيا عبر سفن عملاقة متطورة تكنولوجيا، بامكان الشحنة الواحدة منها اضاءة جميع منازل لندن، التي يربو عدد سكانها اليوم على 12 مليون نسمة.
وتقدر التكاليف الاستثمارية لمشروع ساوث هوك والتي تحملتها قطر بالكامل بأكثر من ملياري دولار.
يقول سيين ماجي نائب رئيس شركة كلايد آند كو أكبر شركة محاماة دولية في منطقة الخليج العربي، ان قطر تحظى باقتصاد مزدهر ينمو بخطى ثابتة ويحظى بديمومة لا تنقطع.

::: باروميتر الاقتصاد :::

تسير أعمال بناء مطار الدوحة الدولي الجديد على قدم وساق، حيث يتوقع انجازه بشكل كامل في عام 2011، وتبلغ اجمالي تكاليفه قرابة 15 مليار دولار بحسب أكبر الباكر الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، وسيكون بامكان هذا المطار استيعاب نحو 24 مليون مسافر سنويا، وبذلك يكون واحدا من بين أكبر المطارات في العالم.
قطاع العقارات الذي شكل في ظل الأزمة العالمية، «باروميتر» لاقتصاديات العديد من الدول ومدى تأثرها بالأزمة، يمضي في مشروعاته في قطر دون أن يلتفت الى الوراء.
ويرى عقاريون أن تأثير هذا القطاع الهام يكاد لا يذكر، على خلاف قطاعات مماثلة في بعض دول المنطقة، فرغم انخفاض الايجارات وأسعار العقارات بنسب محدودة متفاوته، ورغم تعثر بعض عمليات التمويل العقاري، فأنه وحتى الآن لم يعلن في قطر عن توقف مشروع عقاري البتة، فالآليات الثقيلة ومعدات البناء العملاقة ما زالت تصدر هديرها لاستكمال مشروعات توشك على الانتهاء.
وبالنسبة الى الخبير العقاري فلاح الغضيض، فان سوق العقارات القطري كان في منأى عن الأزمة العالمية منذ بدايتها، فالتداعيات التي تحملها ضئيلة وضعيفة للغاية، موضحا أن التعاملات العقارية تشهد تناميا مستمرا رغم ركود الصيف الذي يضاف الى ركود الأزمة العالمية.
وأوضح أن السوق العقاري في قطر يحتاج سنويا الى حوالي 25 الف وحدة سكنية، مما يجعله في نشاط كبير ومستمر مهما حصل من ركود آني نتيجة ظرف أو أزمة هنا أو هناك.
وتوقع استمرار الطلب على العقارات في قطر وبوتيرة نمو متسارعة خلال الفترة المقبلة، خصوصا في ظل الحديث عن وصول الأزمة العالمية الى مستوى «القاع».
وكان رئيس الحكومة القطرية الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قد أوعز قبل ثلاثة أسابيع الى جهاز قطر للاستثمار بشراء كامل أصول المحافظ العقارية المتعثرة للبنوك المحلية والتي قدرت بنحو 15 مليار ريال (4.1 مليارات دولار)، مما ساعد في انتعاش السوق العقاري

المصدر : القبس الكويتية

السندان
13-07-2009, 12:45 PM
شكرا لك اخوي السهم الطايح

ذهب
13-07-2009, 01:06 PM
ما شوف الاقتصاد القوي لقطر ؟؟؟ اثر على البورصه بلايجاب بل انهيار

صبرا جمل والله المستعان الله يخلف علينا

eXpert*
13-07-2009, 01:15 PM
الدوحة ـ القبس:

يظهر إصرار قطر على شراء حصة استراتيجية في شركة بورشة الألمانية للسيارات الفارهة مدى متانة اقتصاد هذه الدولة الخليجية الصغيرة في مجابهة تداعيات الأزمة الاقتصادية العالمية التي لم تستثن أحدا من شرورها.
فبالرغم من تردد بعض أصحاب شركة بورشة في بيع حصة أغلبية للحكومة القطرية، وممانعة العديد من المساهمين في إتمام هذه الصفقة، لدرجة أن رئيس مجلس إدارة الشركة قال لهم في عموميتها السنوية إن استحواذ قطر على حصة استراتيجية لن يغير شعار الشركة من «الحصان الى الجمل»، إلا أن قطر تبدي عزيمة قوية على مواصلة مفاوضاتها مع بورشة لإنجاز صفقة طال انتظارها تقدر قيمتها بحوالى 7 مليارات دولار.
وفي ذات الوقت، تسعى شركة الديار الحكومية ــ ذراع قطر الاستثمارية في قطاع العقار المحلي والعالمي ــ التي باتت اليوم إحدى أكبر شركات العقار في العالم، الى زيادة استثماراتها في السوق البريطاني من 3 مليارات إسترليني الى 5 مليارات، فضلا عن تمسك الشركة بمشروع برج «شارد أوف غلاس» الذي سيكون أكبر ناطحة سحاب في أوروبا، والذي يقع في قلب مدينة لندن.
وتقدر تكاليف هذا المشروع الذي استحوذت شركة الديار قبل عام على الأرض التي سيشيد عليها والتي كانت عبارة عن ثكنات عسكرية تدعى «ثكنات تشيلسي» بأكثر من 4 مليارات دولار.
يقول غانم بن سعد ال سعد الرئيس التنفيذي لشركة الديار القطرية: «استثماراتنا في المملكة المتحدة تقدر بـ 3 مليارات جنيه إسترليني، ونرغب في زيادتها الى 5 مليارات أو أكثر»، وأضاف: «نحن لسنا بتجار.. وإنما نسعى للاستثمار أكثر فأكثر في الاقتصاد، ونريد أن نوسع من أفق الاستثمار».
وأصبحت شركة الديار القطرية اليوم عبارة عن إمبراطورية عقارية، حيث تمتد مشروعاتها وعملياتها الاستثمارية عبر 40 دولة حول العالم.

::: ضخ رؤوس الأموال :::

وبموازاة كل ذلك، وعلى الصعيد الداخلي، فاجأت شركة دوحة لاند المملوكة لشركة الديار، الأوساط العقارية في قطر أواخر الشهر الفائت بمشروع عقاري سكني ضخم قيل إن حرم أمير قطر الشيخة موزة بنت ناصر المسند تقف وراء فكرته.
المشروع الذي سمي بـ «قلب الدوحة» يشمل تطوير وسط الدوحة في رؤية تكاملية شاملة للعاصمة القطرية، ويهدف الى إحياء الهوية المعمارية القطرية التراثية في غمرة الطفرة الاقتصادية التي تعيشها البلاد.
يمتد المشروع الفريد من نوعه الذي سيكون بمثابة جسر بين الماضي والحاضر على مساحة 35 هكتارا، فيما تقدر ميزانية المشروع بنحو 5.5 مليارات دولار، ويتوقع اكتمال جميع مراحله بحلول عام 2016، على أن تنتهي مرحلته الأولى في 2012.
ويرى اقتصاديون أن استمرار قطر في إبرام هذه الصفقات، وإنجاز العديد من المشروعات والاستثمارات العملاقة في الداخل والخارج، إنما ينم عن تمتعها بسيولة مالية فائضة بالرغم من شح السيولة الذي فرضته الأزمة العالمية.
ويقول سيتارامان الرئيس التنفيذي لبنك الدوحة إن السوق القطري يتجاهل الأزمة وانعكاساتها ويشهد نشاطا كبيرا على صعيد ضخ رؤوس الأموال، لافتا الى وجود سياسات مالية واقتصادية يجري تطبيقها من شأنها تخفيف تداعيات الأزمة في القطاع الاستثماري.
وحسب أرقام رسمية، تعد قطر واليابان الأقل تأثرا بالأزمة بين العديد من الدول من حيث النشاط في أسواق المال، فبينما تراجعت أسواق المال العام الفائت في الولايات المتحدة الأميركية بنسبة 44%، وفي الصين بنسبة 62%، وفي الهند بنسبة 52%، فإن هذه النسبة كانت في كل من قطر واليابان بحدود 28% فقط.

::: إيرادات مالية هائلة :::

وفضلا عن الإيرادات المالية الهائلة التي تتمتع بها قطر بفضل صادرات الغاز المتنامية، يعتقد سيتارامان أن تطبيق الحكومة القطرية لمبدأ الحوكمة للمؤسسات المالية والمصرفية ساهم في حماية اقتصاد البلاد من تداعيات الأزمة العالمية.
ووفقا لتقديرات اقتصادية محلية، من المنتظر أن يحقق الاقتصاد القطري نموا بنسبة 9.5% خلال هذا العام، ارتفاعا من 8% في 2008، لكن صندوق النقد الدولي يتوقع أن ينمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي لدولة قطر للعام الحالي بنسبة 14%، وبناء على هذه التقديرات، فان قطر ستكون في طريقها نحو تسجيل أعلى معدلات النمو الاقتصادي في العالم خلال العام 2009.
وقبل بضعة أيام، أبرمت الحكومة القطرية ممثلة بجهاز قطر للاستثمار، صفقة مثيره للجدل مع سوق نيويورك يورونيكست باعت بموجبها 20% من شركة بورصة قطر لسوق نيويورك يورونيكست مقابل 200 مليون دولار.
وقبل ذلك، كان أمير قطر وحرمه يفتتحان مشروع ساوث هوك للغاز الطبيعي المسال في العاصمة البريطانية، وهو مشروع عملاق يقع في اقليم ويلز، حيث سيكون مخصصا لتصدير الغاز الطبيعي المسال الى جميع أنحاء بريطانيا.
وسيتم نقل الغاز من قطر الى بريطانيا عبر سفن عملاقة متطورة تكنولوجيا، بامكان الشحنة الواحدة منها اضاءة جميع منازل لندن، التي يربو عدد سكانها اليوم على 12 مليون نسمة.
وتقدر التكاليف الاستثمارية لمشروع ساوث هوك والتي تحملتها قطر بالكامل بأكثر من ملياري دولار.
يقول سيين ماجي نائب رئيس شركة كلايد آند كو أكبر شركة محاماة دولية في منطقة الخليج العربي، ان قطر تحظى باقتصاد مزدهر ينمو بخطى ثابتة ويحظى بديمومة لا تنقطع.

::: باروميتر الاقتصاد :::

تسير أعمال بناء مطار الدوحة الدولي الجديد على قدم وساق، حيث يتوقع انجازه بشكل كامل في عام 2011، وتبلغ اجمالي تكاليفه قرابة 15 مليار دولار بحسب أكبر الباكر الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، وسيكون بامكان هذا المطار استيعاب نحو 24 مليون مسافر سنويا، وبذلك يكون واحدا من بين أكبر المطارات في العالم.
قطاع العقارات الذي شكل في ظل الأزمة العالمية، «باروميتر» لاقتصاديات العديد من الدول ومدى تأثرها بالأزمة، يمضي في مشروعاته في قطر دون أن يلتفت الى الوراء.
ويرى عقاريون أن تأثير هذا القطاع الهام يكاد لا يذكر، على خلاف قطاعات مماثلة في بعض دول المنطقة، فرغم انخفاض الايجارات وأسعار العقارات بنسب محدودة متفاوته، ورغم تعثر بعض عمليات التمويل العقاري، فأنه وحتى الآن لم يعلن في قطر عن توقف مشروع عقاري البتة، فالآليات الثقيلة ومعدات البناء العملاقة ما زالت تصدر هديرها لاستكمال مشروعات توشك على الانتهاء.
وبالنسبة الى الخبير العقاري فلاح الغضيض، فان سوق العقارات القطري كان في منأى عن الأزمة العالمية منذ بدايتها، فالتداعيات التي تحملها ضئيلة وضعيفة للغاية، موضحا أن التعاملات العقارية تشهد تناميا مستمرا رغم ركود الصيف الذي يضاف الى ركود الأزمة العالمية.
وأوضح أن السوق العقاري في قطر يحتاج سنويا الى حوالي 25 الف وحدة سكنية، مما يجعله في نشاط كبير ومستمر مهما حصل من ركود آني نتيجة ظرف أو أزمة هنا أو هناك.
وتوقع استمرار الطلب على العقارات في قطر وبوتيرة نمو متسارعة خلال الفترة المقبلة، خصوصا في ظل الحديث عن وصول الأزمة العالمية الى مستوى «القاع».
وكان رئيس الحكومة القطرية الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني قد أوعز قبل ثلاثة أسابيع الى جهاز قطر للاستثمار بشراء كامل أصول المحافظ العقارية المتعثرة للبنوك المحلية والتي قدرت بنحو 15 مليار ريال (4.1 مليارات دولار)، مما ساعد في انتعاش السوق العقاري

المصدر : القبس الكويتية


القبس مادري من وين تجيب أخبارها !!

دوحة لاند تابعه لـ مؤسسة قطر ،،، وقد أستقلت منذ قريب لـ تصبح شركة مستقلة بـ ذاتها .
وليس كما ذكر في الخبر أن الشركة مملوكة لـ الديار !!!

عزوز المضارب
13-07-2009, 01:24 PM
وحسب أرقام رسمية، تعد قطر واليابان الأقل تأثرا بالأزمة بين العديد من الدول من حيث النشاط في أسواق المال، فبينما تراجعت أسواق المال العام الفائت في الولايات المتحدة الأميركية بنسبة 44%، وفي الصين بنسبة 62%، وفي الهند بنسبة 52%، فإن هذه النسبة كانت في كل من قطر واليابان بحدود 28% فقط.

:rolleyes2::rolleyes2:
اذا من 12000 نقطه الى 5800 نقطه يحسبوها تراجع 28% ؟؟؟؟
مشكور على النقل اخوي السهم الطايح