المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكم الصور على المراتب



~ نســـايم ~
16-07-2009, 02:29 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اسمحوا لي بس تكفون ابي اعرف الحكم لاني دورت ولا حصلت بالمواقع و من قالت لي خالتي وانا مب مرتاحه :(


انا بصراحه اشتري حق ولدي وبنتي شراشف عليها صور عادي ما افتكرت وما حطيت ببالي يمكن حلال او حرام وخصوصا الكل يدري بان في فتاوي تحرم الصور الفوتوغرافيه



الحين اللي اشتريه لبنتي مثلا يجي بصور باربي او بنوتات عاديات وحق ولدي صور لاعبين كرتون وهالشكل


هل هذا حرام ؟؟


وجزاكم الله خير ما تقصرون

البحار
16-07-2009, 04:33 PM
أخي الكريم الأحوط تركه

قال الشيخ العلامة ابن عثيمين رحمه الله



أن يتخذه على سبيل الإهانة مثل:

أن يجعله فراشاً أو مخدة أو وسادة أو ما أشبه ذلك

فهذا فيه خلاف بين أهل العلم :

فأكثر أهل العلم على الجواز

وأنه لا بأس به

لأن

الرسول اتخذ وسادة فيها صورة

ولأن

هذا ضِدُ السبب الذي من أجله حُرم استعمال الصور لأن هذا إهانة.

وذهب بعض أهل العلم إلى التحريم

واستدل هؤلاء بأن النبي جاء إلى بيته ذات يوم فرأى (نُمرقةً) أي مخدة فيها صور فوقف ولم يدخل

قالت عائشة :
فعرفت الكراهية في وجهه

فقلت :
أتوب إلى الله ورسوله مما صنعت ؟

فقال
(إن أهل هذه الصور يعذبون يقال لهم أحيوا ماخلقتم )

قالوا فنكرهها لأن الرسول كرهها

وقال
(إن أهل هذه الصور يعذبون )

وقال
(إن الملائكة لاتدخل بيتاً فيه صورة )

ويُحمل ما ذُكر عنه أنه اتكأ على مخدة فيها صورة بأن هذه الصورة قُطع رأسها

وإذا قُطع رأس الصورة فهي جائزة .



ولا شك أن تجنب هذا أورع وأحوط

فلا تستعمل الصور ولو على سبيل الامتهان كالفراش والمخدة والسلامة أسلم

وشيء كره الرسول أن يدخل البيت من أجله فلا ينبغي لك أن ينشرح صدرك به

فمن يستطيع أن ينشرح صدره في مكان كره النبي دخوله .

لهذا

فالقول بالمنع إن لم يكن هو الصواب فإنه هو الاحتياط .

منقول..

المتضرعه لله
17-07-2009, 10:28 AM
الله يعطيك العافيه

ويبارك فيك ويجزاك كل خير

~ نســـايم ~
23-07-2009, 07:24 AM
جزاكم الله خير ماقصرتوا جعله بميزان حسناتكم يا اخواني وخواتي وقريت فتاوي كثيره ولله الحمد ارتحت بارك الله فيكم

المتضرعه لله
23-07-2009, 03:14 PM
سماحة الشيخ صالح الفوزان

السؤال : لقد عرض أحد أصحاب المحلات عملاً وهو (طباعة صور الأطفال على الملابس وغيرها)0 حتى يتم عرضها وبيعها على الناس... فما حكم ذلك.؟.
الجواب :
لا يجوز هذا العمل لأن فيه طباعة صور ذوات الأرواح على القمصان التي يلبسها الأطفال فتكون الصورة ظاهرة معلنة على صدر الشخص وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( لعن الله المصورين ) وقال ( كل مصور في النار ) وعَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا أَخْبَرَتْهُ أَنَّهَا اشْتَرَتْ نُمْرُقَةً فِيهَا تَصَاوِيرُ فَلَمَّا رَآهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ عَلَى الْبَابِ فَلَمْ يَدْخُلْ فَعَرَفْتُ فِي وَجْهِهِ الْكَرَاهِيَةَ فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَتُوبُ إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ مَاذَا أَذْنَبْتُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا بَالُ هَذِهِ النُّمْرُقَةِ قَالَتْ فَقُلْتُ اشْتَرَيْتُهَا لَكَ لِتَقْعُدَ عَلَيْهَا وَتَوَسَّدَهَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ أَصْحَابَ هَذِهِ الصُّوَرِ يُعَذَّبُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيُقَالُ لَهُمْ أَحْيُوا مَا خَلَقْتُمْ وَقَالَ إِنَّ الْبَيْتَ الَّذِي فِيهِ الصُّوَرُ لا تَدْخُلُهُ الْمَلائِكَةُ . رواه البخاري 5181

وهذا يشمل الصور المنحوتة والمنقوشة والمطبوعة والمرسومة والمأخوذة بالكاميرا لأن الكل تصوير داخل في عموم الحديث ولا يستثنى من ذلك إلا حالات الضرورة أو الحاجة كالإثباتات الشخصية التي لابد منها وليست الحالة التي ذكرتها في سؤالك مما يدخل في الإستثناء فابحث عن أعمال أخرى من الحلال ونسأل الله أن يكفينا بحلاله عن حرامه ويغنينا بفضله عمن سواه .

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .

الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد
www.islam-qa.com

والمفارش والمراتب تاخذ نفس حكم الملابس


وبارك الله فيك

بوعلي2
25-07-2009, 01:14 AM
التصوير حرام ؟؟

يعني حتى لو اصور شكلي بالجوال حرام ؟؟؟؟؟

بوعلي2
25-07-2009, 01:35 AM
المفتي: محمد بن صالح العثيمين
الإجابة:

الصور الفوتوغرافية الذي نرى فيها؛ أن هذه الآلة التي تخرج الصورة فوراً، وليس للإنسان في الصورة أي عمل، نرى أن هذا ليس من باب التصوير، وإنما هو من باب نقل صورة صورها الله عز وجل بواسطة هذه الآلة، فهي انطباعٌ لا فعل للعبد فيه من حيث التصوير، والأحاديث الواردة إنما هي في التصوير الذي يكون بفعل العبد ويضاهي به خلق الله، ويتبين لك ذلك جيداً بما لو كتب لك شخص رسالة فصورتها في الآلة الفوتوغرافية، فإن هذه الصورة التي تخرج ليست هي من فعل الذي أدار الآلة وحركها، فإن هذا الذي حرك الآلة ربما يكون لا يعرف الكتابة أصلاً، والناس يعرفون أن هذا كتابة الأول، والثاني ليس له أي فعل فيها.

ولكن إذا صور هذا التصوير الفوتوغرافي لغرض محرم، فإنه يكون حراماً تحريم الوسائل.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الثاني - باب التصوير.

لولوتي
25-07-2009, 01:49 AM
وما الحكم في تعليق الصور ((للمتوفين))؟؟؟

مع جزيل الشكر لصاحب الموضوع ولأصحاب الردود.

~ نســـايم ~
25-07-2009, 04:29 AM
من خلال بحثي في عدة مواقع وجدت الفتوى في ذلك الامر بالتفصيل في موقع ( اسلام سؤال وجواب ) وهذا نصه :




حكم طمس الصور في الكتب والمجلات، وما هي الصور التي تمنع دخول الملائكة؟
السؤال : هل من الضروري طمس الصور على أغلفة الكتب حتى لا تمنع الملائكة من دخول البيت؟. وهل الصور في صناديق تدوير القمامة تمنع الملائكة من دخول البيت ، حتى لو خصصنا مكاناً في المنزل لذلك.



الجواب :



الحمد لله



أولاً :

انتشار الصور في الكتب والمجلات وأغلفة المعلَّبات وغيرها ، من الأمور التي عمَّ بها البلاء ، ولا يلزم المسلم تتبعها لطمسها لما في ذلك من المشقة الكبيرة .

قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله : " الأشياء الضرورية التي دخلت على الناس ، وعمَّت بها البلوى ، كالصور التي في النقود والكبريت ونحوها ، فالذي يظهر لي أن هذا من باب الاضطرار ، وأحوال الاضطرار وعموم البلوى ، يرجى فيه عفو الله ، ويُسَهَّلُ الأمرُ فيه ". انتهى من " الأجوبة النافعة عن المسائل الواقعة " ص 83 .

وقال الشيخ ابن عثيمين : " لا يلزم الإنسان أن يطمس كل ما يجد في المجلات والجرائد من أجل المشقة ، والله سبحانه وتعالى يقول : ( وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ) ، والإنسان لم يشترِ هذه المجلات والجرائد من أجل صورها ، بل من أجل ما فيها من الأخبار والعلوم ". انتهى من "جلسات رمضانية" ص103، وينظر : "الشرح الممتع" (2/92) .



ثانياً :

الصور التي تمنع الملائكة من دخول البيت هي : صور ذوات الأرواح غير الممتهنة .

أمَّا الصور المباحة كصور المناظر الطبيعية وغير ذوات الأرواح ، والصور الممتهنة ، فلا تمنع الملائكة من دخول المكان الموجودة فيه .

ويدل على أن الصور الممتهنة لا تمنع من دخول الملائكة ما جاء عن أَبي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَتَانِي جِبْرِيلُ ، فَقَالَ : إِنِّي كُنْتُ أَتَيْتُكَ الْبَارِحَةَ فَلَمْ يَمْنَعْنِي أَنْ أَكُونَ دَخَلْتُ عَلَيْكَ الْبَيْتَ الَّذِي كُنْتَ فِيهِ إِلَّا أَنَّهُ كَانَ فِي بَابِ الْبَيْتِ تِمْثَالُ الرِّجَالِ ، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ قِرَامُ سِتْرٍ فِيهِ تَمَاثِيلُ ، وَكَانَ فِي الْبَيْتِ كَلْبٌ .

فَمُرْ بِرَأْسِ التِّمْثَالِ الَّذِي بِالْبَابِ فَلْيُقْطَعْ فَلْيُصَيَّرْ كَهَيْئَةِ الشَّجَرَةِ ، وَمُرْ بِالسِّتْرِ فَلْيُقْطَعْ وَيُجْعَلْ مِنْهُ وِسَادَتَيْنِ مُنْتَبَذَتَيْنِ يُوطَآَنِ ، وَمُرْ بِالْكَلْبِ فَيُخْرَجْ .

فَفَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . رواه الترمذي (2806) وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة (256) .

قال الحافظ ابن حجر : " وَفِي هَذَا الْحَدِيث تَرْجِيح قَوْل مَنْ ذَهَبَ إِلَى أَنَّ الصُّورَة الَّتِي تَمْتَنِع الْمَلَائِكَة مِنْ دُخُول الْمَكَان الَّتِي تَكُون فِيهِ بَاقِيَة عَلَى هَيْئَتهَا ، مُرْتَفِعَة غَيْر مُمْتَهَنَة , فَأَمَّا لَوْ كَانَتْ مُمْتَهَنَة ، أَوْ غَيْر مُمْتَهَنَة لَكِنَّهَا غُيِّرَتْ مِنْ هَيْئَتهَا ؛ إِمَّا بِقَطْعِهَا مِنْ نِصْفهَا أَوْ بِقَطْعِ رَأْسهَا فَلَا اِمْتِنَاع ". انتهى من " فتح الباري " (10/392) .

وقال الخطابي : " وَإِنَّمَا لَا تَدْخُلُ الْمَلَائِكَةُ بَيْتًا فِيهِ كَلْبٌ أَوْ صُورَةٌ مِمَّا يَحْرُمُ اِقْتِنَاؤُهُ مِنْ الْكِلَابِ وَالصُّوَرِ , فَأَمَّا مَا لَيْسَ بِحَرَامٍ مِنْ كَلْبِ الصَّيْدِ وَالزَّرْعِ وَالْمَاشِيَةِ ، وَالصُّورَةِ الَّتِي تُمْتَهَنُ فِي الْبِسَاطِ وَالْوِسَادَةِ وَغَيْرِهِمَا ، فَلَا يَمْتَنِعُ دُخُولُ الْمَلَائِكَةِ بِسَبَبِهِ ". نقله عنه في " تحفة الأحوذي " (8 / 72) .

وقال الشيخ ابن عثيمين : " الصورة إذا كانت ممتهنة في فراش أو وسادة ، فأكثر العلماء على أنها جائزة ، وعلى هذا فلا تمتنع الملائكة من دخول المكان ؛ لأنه لو امتنعت لكان ذلك ممنوعاً ". انتهى " لقاء الباب المفتوح" (85 /6)

وروى الإمام أحمد (6290) عن لَيْث قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ وَهُوَ مُتَّكِئٌ عَلَى وِسَادَةٍ فِيهَا تَمَاثِيلُ طَيْرٍ وَوَحْشٍ .

فَقُلْتُ: أَلَيْسَ يُكْرَهُ هَذَا .

قَالَ: لَا ، إِنَّمَا يُكْرَهُ مَا نُصِبَ نَصْبًا .

وسئل الشيخ ابن باز عن حكم التصاوير في البطانيات ، وعلب الحليب ، وغيرها من الأغراض اللازمة للبيت.

فأجاب :

" هذه يعفى عنها لأنها ممتهنة ، فالفراش ممتهن ، والوسادة ممتهنة ، وعلب الصلصة تلقى في القمامة ، فلا يضر ما فيها من الصور إن شاء الله ; لأنها كلها ممتهنة ". انتهى " فتاوى نور على الدرب " (1 / 310) .

والصور الموجودة في صناديق تدوير القمامة تعد ممتهنة، ولا تمنع الملائكة من دخول البيت.



والله أعلم .

وهذا رابط الموقع مع الفتوى :

http://www.islam-qa.com/ar/ref/129673/


وايضا من باب التصوير والاحتفاظ بها للذكرى وجدت لكم هذه الفتوى في موقع اسلام ويب :

السؤال


بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل الاحتفاظ بالصور الفوتوغرافية بقصد الذكرى جائز؟ أرجو توضيح حكم الشرع في ذلك. وجزاكم الله خيرا.
الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
فإذا كانت الصور مجسمة فإن حرمتها محل اتفاق إن كانت من ذوات الأرواح من إنسان أو حيوان.
وإذا كانت (فوتوغرافية) وهي التي تعمل بالكاميرا الآن فإن كانت لغير ذوات الأرواح كالأشجار والبحار والأنهار فحكمها الجواز .
أما غيرها كالصور الشخصية فهي محل خلاف بين أهل العلم من المعاصرين فمن منعها نظر إلى عموم الأحاديث المانعة من التصوير مثل قوله عليه الصلاة والسلام: (لا تدخل الملائكة بيتاً فيه كلب ولا صورة) متفق عليه من حديث أبي طلحة رضي الله عنه. وقوله: (إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون) رواه مسلم. وقوله: (إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة فيقال لهم أحيوا ما خلقتم) متفق عليه. ومثله حديث علي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له: (أن لا تدع صورة إلا طمستها ولا قبراً مشرفاً إلا سويته). وقال أهل هذا القول: إن العلة في تحريم ذلك أنها مضاهاة لخلق الله). وعليه فيحرم عندهم كل أنواع التصوير باستثناء الضروري كالبطاقة الشخصية ونحوها.
ومن أجاز هذا قال: إن التقاط الصورة بالآلة أو بالفيديو ليس مضاهاة لخلق الله وإنما هو من باب نقل صورة صورها الله عز وجل بواسطة هذه الآلة فهي انطباع لا فعل للعبد فيه من حيث التصوير كما أن من أخذ ورقة بخط شخص ثم جعلها في آلة لتصوير الأوراق لا يقال عنه إنه أتى بما يضاهي خط فلان بل أنه نفس الخط، وقالوا أيضا إن الأحاديث الواردة في النهي عن التصوير إنما هي التي تكون بفعل العبد ويضاهي بها خلق الله. وإذا لم تدع الحاجة إلى هذا النوع من التصوير فلا شك أن الأولى تركه بعداً عن الشبهة وخوفاً من أن يكون مما هو داخل تحت عموم الأحاديث الدالة على النهي عن التصوير والتنفير منه، ثم إن محل الخلاف هو ما إذا لم تكن الصورة قد أخذت مما لا يجوز النظر إليه، فإن أخذت مما لايجوز النظر إليه، كتصوير النساء لغير ضرورة، وأشد منه تصويرالعورات.. فإن التصويرحينئذ لايجوز بحال، بل هو إثم عظيم وباب شر وفتنة.
والله أعلم.

هذا الرابط :

http://www.islamweb.net.qa/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=1935&Option=FatwaId


في النهاية يا جماعة , من ترك شيئا لله عوضه الله خيراً منه وجزاكم الله خير على المساعده و على السؤال ايضا وبارك الله فيكم وثبتكم على طاعته اللهم امين .

قطري جنتل
25-07-2009, 11:17 PM
جزاك الله خير

~ نســـايم ~
26-07-2009, 06:45 AM
ويجزاك بمثله اخوي

المستشار 1
26-07-2009, 12:28 PM
الله يعطيك العافيه

ويبارك فيك ويجزاك كل خير