ROSE
21-07-2009, 07:03 AM
9.8 مليون ريال خسائر دلالة في 6 شهور
عقد مجلس إدارة شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة "دلالة" (ش.م.ق) اجتماعه يوم الاثنين لمناقشة واعتماد البيانات المالية للفترة المنتهية في 30 يونيو 2009، وقد أظهرت النتائج المالية تحقيق الشركة خسائر قدرها 9,8 مليون ريال قطري.
وقد أوضح سعادة السيد تركي محمد الخاطر رئيس مجلس إدارة شركة دلالة بأن هذه الخسائر تأتي نتيجة المخصصات المالية التي أخذتها الشركة والتي تبلغ 22,6 مليون ريال قطري والمتعلقة بإعادة تثمين محفظتها الاستثمارية والعقارية.
وأشار الخاطر إلى أنه وعلى الرغم من الظروف الاقتصادية الحالية إلا أن الشركة استطاعت تحقيق أرباح تشغيلية بلغت 12,8 مليون ريال قطري إلا أن احتساب مخصصات إعادة تثمين المحفظة الاستثمارية أدى إلى وجود هذه الخسارة.
وأكد رئيس مجلس إدارة دلالة القابضة على أن الميزانية العمومية للشركة توضح وجود احتياطيات نقدية كافية لدى الشركة وهو الأمر الايجابي الذي يساهم في دعم استثمارات الشركة في الفترة القادمة.
وأشار الخاطر إلى أن دلالة تسير بخطى ثابتة وقوية في السوق القطري بإضافة المزيد من الخدمات التي يحتاجها العملاء والتي كان أخرها خدمة التداول الآلي عبر الهاتف.
أنشئت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة (ش.م.ق) في مايو 2005 برأسمال مدفوع قدره 200 مليون ريال قطري، وفي سبتمبر من نفس العام أصبحت أول شركة مالية واستثمارية غير مصرفية تدرج في سوق الدوحة للأوراق المالية، بعد ذلك أنشأت شركة دلالة القابضة شركتي دلالة للوساطة ودلالة للوساطة الإسلامية واستطاعت دلالة في وقت قياسي الفوز بثقة المستثمرين المحلين والأجانب على السواء بفضل خبرة الشركة المتفوقة في السوق وفي مجال الوساطة المالية والاستثمار.
عقد مجلس إدارة شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة "دلالة" (ش.م.ق) اجتماعه يوم الاثنين لمناقشة واعتماد البيانات المالية للفترة المنتهية في 30 يونيو 2009، وقد أظهرت النتائج المالية تحقيق الشركة خسائر قدرها 9,8 مليون ريال قطري.
وقد أوضح سعادة السيد تركي محمد الخاطر رئيس مجلس إدارة شركة دلالة بأن هذه الخسائر تأتي نتيجة المخصصات المالية التي أخذتها الشركة والتي تبلغ 22,6 مليون ريال قطري والمتعلقة بإعادة تثمين محفظتها الاستثمارية والعقارية.
وأشار الخاطر إلى أنه وعلى الرغم من الظروف الاقتصادية الحالية إلا أن الشركة استطاعت تحقيق أرباح تشغيلية بلغت 12,8 مليون ريال قطري إلا أن احتساب مخصصات إعادة تثمين المحفظة الاستثمارية أدى إلى وجود هذه الخسارة.
وأكد رئيس مجلس إدارة دلالة القابضة على أن الميزانية العمومية للشركة توضح وجود احتياطيات نقدية كافية لدى الشركة وهو الأمر الايجابي الذي يساهم في دعم استثمارات الشركة في الفترة القادمة.
وأشار الخاطر إلى أن دلالة تسير بخطى ثابتة وقوية في السوق القطري بإضافة المزيد من الخدمات التي يحتاجها العملاء والتي كان أخرها خدمة التداول الآلي عبر الهاتف.
أنشئت شركة دلالة للوساطة والاستثمار القابضة (ش.م.ق) في مايو 2005 برأسمال مدفوع قدره 200 مليون ريال قطري، وفي سبتمبر من نفس العام أصبحت أول شركة مالية واستثمارية غير مصرفية تدرج في سوق الدوحة للأوراق المالية، بعد ذلك أنشأت شركة دلالة القابضة شركتي دلالة للوساطة ودلالة للوساطة الإسلامية واستطاعت دلالة في وقت قياسي الفوز بثقة المستثمرين المحلين والأجانب على السواء بفضل خبرة الشركة المتفوقة في السوق وفي مجال الوساطة المالية والاستثمار.