Love143
22-01-2006, 03:34 PM
أكد أن معظم أرباح البنوك والشركات تشغيلية
زياد النصار: نتوقع صعودا كبيرا مدعوما بالنتائج الايجابية للشركات والتدفقات المالية
قلل مدير حسابات الشركات في الوحدة المصرفية الدولية والمقاولات في بنك برقان زياد منصور النصار من تراجع مؤشر البورصة امس وقال ان كل عوامل دعم السوق مازالت قائمة وموجودة وعلى كافة المستويات بما يشمل كل القطاعات المدرجة.
وتوقع النصار ان يشهد سوق الكويت للأوراق المالية خلال الفترة القليلة المقبلة صعودا كبيرا مدعوما بالنتائج الايجابية المالية للشركات المدرجة والبنوك على وجه التحديد.
وقال النصار ان سوق الكويت خلال فترة قريبة سيكون محط انظار المستثمرين الاجانب والعرب وذلك لحالة الاستقرار الاقتصادي التي تشهدها الكويت مدعومة بأرباح الشركات والبنوك التي جاءت معظمها ارباحا تشغيلية كما ستكشف عنه الايام.
وأضاف ان المؤشر العام لسوق الكويت لا يدعو ابدا الا للتفاؤل فقد كثر الحديث في العام 2005 عن تراجعات محتملة في البورصة ومع ذلك انتهى العام 2005 بانجازات ونجاحات للمؤشر لم يشهدها على مدى عقود مضت.
وتوقع النصار استمرار القطاعات الموجودة في سوق الكويت للأوراق المالية بتحقيق نتائجها الطيبة على مستوى العوائد او الارباح او على مستوى التداول مدعومة بكل عوامل الدفع الموجودة سواء كانت هذه العوامل متمثلة في حجم الانفاق الحكومي المعلن وما سيتبعه من مشاريع عملاقة او من حيث فتح الاسواق الخارجية امام رؤوس الأموال الكويتية للنمو.
وخص النصار قطاع البنوك في توقعاته باستمرار نموه بما يخدم مصلحة مساهميها ومتداوليها في البورصة وهو ما ينعكس في الاخير على اداء سوق الكويت بشكل عام.
وقال النصار ان التطور الحاصل في بورصة الكويت وانخفاض اسعار الاسهم المدرجة يعتبر من اهم عوامل دعم السوق ومؤشراته التي ستشهد تحسنا ملحوظا في كافة المستويات وعلى مستوى كافة القطاعات دون استثناء.
وقال اننا نشاهد رؤوس اموال اجنبية تدخل الكويت وأهمها اصرار البنوك الاجنبية على افتتاح فروع لها في البلاد وكل هذا يعكس الثقة التي يتمتع بها الاقتصاد الكويتي بكافة مؤشراته.
زياد النصار: نتوقع صعودا كبيرا مدعوما بالنتائج الايجابية للشركات والتدفقات المالية
قلل مدير حسابات الشركات في الوحدة المصرفية الدولية والمقاولات في بنك برقان زياد منصور النصار من تراجع مؤشر البورصة امس وقال ان كل عوامل دعم السوق مازالت قائمة وموجودة وعلى كافة المستويات بما يشمل كل القطاعات المدرجة.
وتوقع النصار ان يشهد سوق الكويت للأوراق المالية خلال الفترة القليلة المقبلة صعودا كبيرا مدعوما بالنتائج الايجابية المالية للشركات المدرجة والبنوك على وجه التحديد.
وقال النصار ان سوق الكويت خلال فترة قريبة سيكون محط انظار المستثمرين الاجانب والعرب وذلك لحالة الاستقرار الاقتصادي التي تشهدها الكويت مدعومة بأرباح الشركات والبنوك التي جاءت معظمها ارباحا تشغيلية كما ستكشف عنه الايام.
وأضاف ان المؤشر العام لسوق الكويت لا يدعو ابدا الا للتفاؤل فقد كثر الحديث في العام 2005 عن تراجعات محتملة في البورصة ومع ذلك انتهى العام 2005 بانجازات ونجاحات للمؤشر لم يشهدها على مدى عقود مضت.
وتوقع النصار استمرار القطاعات الموجودة في سوق الكويت للأوراق المالية بتحقيق نتائجها الطيبة على مستوى العوائد او الارباح او على مستوى التداول مدعومة بكل عوامل الدفع الموجودة سواء كانت هذه العوامل متمثلة في حجم الانفاق الحكومي المعلن وما سيتبعه من مشاريع عملاقة او من حيث فتح الاسواق الخارجية امام رؤوس الأموال الكويتية للنمو.
وخص النصار قطاع البنوك في توقعاته باستمرار نموه بما يخدم مصلحة مساهميها ومتداوليها في البورصة وهو ما ينعكس في الاخير على اداء سوق الكويت بشكل عام.
وقال النصار ان التطور الحاصل في بورصة الكويت وانخفاض اسعار الاسهم المدرجة يعتبر من اهم عوامل دعم السوق ومؤشراته التي ستشهد تحسنا ملحوظا في كافة المستويات وعلى مستوى كافة القطاعات دون استثناء.
وقال اننا نشاهد رؤوس اموال اجنبية تدخل الكويت وأهمها اصرار البنوك الاجنبية على افتتاح فروع لها في البلاد وكل هذا يعكس الثقة التي يتمتع بها الاقتصاد الكويتي بكافة مؤشراته.