QATAR 11
23-07-2009, 06:01 AM
http://www.q6re.com/vb/image.php?u=3231&dateline=1245420201
http://www.qatarp.com/files/128/Untitled-12322.jpg
ألف عميل حتى الآن واستهداف %33 من السوق خلال 3 سنوات
تركيبة رأس مال فودافون قطر بعد الاكتتاب
المساهم نسبة الأسهم المملوكة قيمة الأسهم المملوكة (مليون ريال) صفة المساهم
مؤسسة قطر %27.05 2270 مؤسس
مجموعة فودافون العالمية %22.95 1900 مؤسس
الأفراد القطريون %26 2200 مكتتبون أوليون
المؤسسات والشركات القطرية المكتتبة %14 1176 مكتتبون أوليون
صندوق التقاعد العسكري %3.3 277 مؤسس
صندوق قروض العاملين بالجهات العسكرية %3.4 285 مؤسس
وقفية الصحة والتعليم %3.3 277 مؤسس
التسلسل الزمني لشركة "فودافون قطر"
10 ديسمبر 2008 إعلان فوز اتحاد فودافون/مؤسسة قطر بالترخيص الثاني للجوال في قطر
23 ابريل 2008 صدور أول بيان صحافي معلنا ميلاد "فودافون قطر"
22 يونيو 2008 تسجيل فودافون قطر بموجب البند 68 كشركة مساهمة قطرية
29 يونيو 2008 حصول الشركة على ترخيصها رسميا من الأعلى للاتصالات
ديسمبر 2008 إجراء المكالمات التجريبية الأولى على شبكة فودافون
01 مارس 2009 بدء شبكة فودافون قطر بالعمل رسميا
10 مارس 2009 فودافون ترحب بأول ألف عميل
12-26 أبريل 2009 فترة الاكتتاب في %40 من أسهم "فودافون قطر"
10 مايو 2009 الإعلان عن تغطية الاكتتاب بنسبة %100
26 مايو 2009 انعقاد الجمعية العامة التأسيسية للشركة
07 يوليو 2009 إطلاق العروض التجارية لعامة سكان قطر وافتتاح المتجر على الإنترنت
13 يوليو 2009 افتتاح أول محلات الشركة في مجمع لاند مارك
15 يوليو 2009 افتتاح متجرين جديدين في مشيرب واللولو هايبرماركت
18 يوليو 2009 توقيع اتفاقية مع "بنك الدوحة" ثم مع "الميرة" و"كارفور" لطرح خدمات "فودافون" عبر فروعها مما رفع عدد المحلات والمنافذ إلى 28.
21 يوليو 2009 فودافون تعلن بلوغها 20 ألف مشترك
22 يوليو 2009 إدراج أسهم "فودافون قطر" في بورصة قطر
تملك سيولة حالية بـ 305 ملايين دولار
استثمار 2 مليار ريال في 10 سنوات وتوزيع الأرباح في 2013
قال المدير المالي لـ «فودافون قطر» إن الشركة تتوقع أن تحقق أرباحا على مستوى التشغيل السنوي قبل الاقتطاع والاستهلاك في غضون 3 سنوات، أي في 31 مارس 2011، ولكن لن يتم توزيع أي أرباح قبل عام 2013. وأضاف أن «فودافون قطر» ستكون الشركة الوحيدة في سوق الدوحة للأوراق المالية التي تبتدئ سنتها المالية في 1 أبريل وتنتهي في 31 مارس، مشيرا إلى أن أول تقرير للبيانات المالية للشركة سيفصح عنه في شهر نوفمبر المقبل، وسيكون تقريرا عن أداء نصف العام المنتهي في 30 سبتمبر 2009. وأوضح أن خطة الشركة تقضي باستثمار 2.1 مليار ريال قطري خلال 10 سنوات من 2008 حتى 2018. وكشف أن السيولة المتوفرة للتشغيل حاليا لدى الشركة تبلغ 200 مليون دولار وسيضاف إليها قرض بـ 105 ملايين دولار من مجموعة «فودافون» الدولية، مؤكدا أنه ليس على عاتق الشركة أية ديون حاليا.
%40 حصة السوق في 2018
ومن جانبه كشف المدير المالي لـ «فودافون قطر»، جون تومبلسون أن خطة عمل الشركة تتوقع اقتطاع حصة %33 من إجمالي عملاء الهاتف الجوال في قطر أي من السوق ككل وذلك بحلول السنة الثالثة لبداية نشاط الشركة.
وبنت «فودافون قطر» توقعاتها حول عدد مشتركيها في خطتها لـ 10 سنوات على أساس توقعات وتحليل متعلق بسكان قطر ونسبة الاختراق في سوق الهاتف الجوال في الدولة. وقالت نشرة إصدار الطرح الأولي للاكتتاب في %40 من أسهم الشركة، الذي تم في أبريل الماضي، إن عدد سكان قطر الذي بلغ 1.55 مليون نسمة في نهاية 2008 يتوقع أن يبلغ 3 ملايين في 31 مارس 2018. وبناء على نسبة الاختراق التي بلغتها سوق الجوال في قطر عند 31 ديسمبر بـ %108، حيث إن عملاء الجوال كيوتل كان حينها 1.6 مليون مشترك وبقسمة عدد عملاء الجوال على عدد السكان تنتج نسبة اختراق أو انتشار الهاتف الجوال قدرها %108. وتتوقع «فودافون قطر» أن تتواصل نسبة الاختراق في الزيادة خلال السنوات المقبلة مع بداية في تباطؤها لتصل في عام 2018 نسبة %125 وبالنظر إلى أن توقعات عدد سكان قطر سيكون حينها 3 ملايين نسمة فإن عدد عملاء الهاتف الجوال لكلتا الشركتين المقدمتين للخدمة سيكون 3.8 مليون. وتنوي «فودافون قطر» الاستحواذ على 1.6 مليون من بين هؤلاء المشتركين البالغ عددهم 3.8 مليون مشترك أي بحصة سوقية قدرها %40.
وتشير دراسة «فودافون قطر» للسوق التي ضمنتها في نشرة الإصدار إلى أن الشركة ستجذب عملاء من 4 مصادر رئيسية أولها القادمون الجدد لدولة قطر، وثانيا جذب بعض العملاء الحاليين لكيوتل، وثالثا من المقيمين الحاليين في قطر ولا يستخدمون حاليا خدمات الجوال، وأخيرا من الميل المتزايد عند المستخدمين للاحتفاظ بشريحتين للهاتف الجوال.
انضمام «بنك الدوحة» و«التجاري»
ويذكر أن الاشتراك مع «فودافون» يتم إما عن طريق بطاقة الائتمان الدولية (فيزا وماستركارد) أو عن طريق الحساب البنكي لمن يملكون حسابات لدى QNB حتى الآن. غير أن غراهام مار أوضح أن «فودافون قطر» اختارت أن تبدأ بنظام اشتراك Flexi عن طريق حساب Freedom، الذي يدمج بين صيغتي الدفع المسبق والدفع اللاحق في انتظار إطلاق صيغة الدفع اللاحق «Red» قبل نهاية العام 2009. وقال: «ما نقدمه الآن للعملاء قبل توفير Red الدفع المسبق هو تعريف العملاء على النظم الجديدة لفودافون وقد لاحظنا أن الحساب المصرفي من البنك الوطني عليه إقبال كبير ولدينا اتصالات لزيادة عدد المصارف التي تعمل معنا، ومن المتوقع أن ينضم إلينا بنك الدوحة والبنك التجاري بعد شهر تقريبا والاتصالات جارية مع عدد كبير من البنوك، والأمر يعتمد على تغيير خدمات فنية لديهم».
وحول الحرب الكلامية التي حدثت بين شركتي المحمول الموجودتين بقطر قال غراهام: «عندما تدخل شركة جديدة يكون هناك تذمر وبعض التنافس من الشركة الموجودة، وأهم شيء بالنسبة إلينا هو العميل ثم العميل ثم العميل، وكيوتل شركة جيدة لها نشاطات خارج قطر أيضاً، ولكننا مقتنعون بالانتصار في هذه المنافسة، والشيء المهم أن الشركتين ستتنافسان على العملاء، ولن تتفقا عليهم بالطبع، وما يميز قطر أن هناك دورانا في العمل والأشخاص المقيمين والوافدين الذين يأتون ويذهبون، ونحن منافستنا تبدأ بعملاء كيوتل، كما سيكون على الوافدين والمقيمين في شبكاتنا الأخرى وغيرهم».
وردا على سؤال حول العرض الخاص للمكالمات الدولية بـ 50 درهما للدقيقة حتى 30 سبتمبر المقبل، وبعض الأقاويل في أنها تعتبر خسارة كبيرة لفودافون، أجاب الرئيس التنفيذي للشركة لا أوافق، السبب أننا لدينا قدرة شرائية دولية، ونتعامل مع آلاف الشبكات العالمية بالتسعيرة الخاصة بنا، وهذا العرض مميز جدا، وفي الهند لدينا أرخص، ونحقق ربحية للمساهمين والعملاء وأهلا بالمنافسة.
حظر تداول حصة المؤسسين إلى غاية 2010
«فودافون قطر» أول شركة مفتوحة لتملك الأجانب بنسبة %100
كشف المدير المالي لـ «فودافون قطر» جون تومبلسون أن الشركة ستكون أول شركة قطرية مدرجة في بورصة قطر تتاح فيها للمستثمرين الأجانب إمكانية تملك %100 من أسهمها، أي من رأس مالها المعلن والمدفوع. غير أن هذا الاحتمال غير وارد إلى غاية 30 يونيو 2010، حيث يسري حظر على تداول أسهم المؤسسين والبالغة حصتها %60 من رأسمال الشركة إلى غاية هذا التاريخ. وعليه فإن عدد الأسهم المتاحة للتداول بداية من جلسة اليوم هو 338 مليون و160 ألف سهم تمثل %40 من رأسمال الشركة، والتي طرحت للاكتتاب العام الأولي في الفترة ما بين 12 و26 أبريل الماضي.
وقال الرئيس التنفيذي جراهام مار إن سمو أمير البلاد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وسمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند، يرغبان في أن تنجح «فودافون قطر» في التأكيد على نجاح الاستثمار الأجنبي في قطر، وعلى هذا الأساس تمت التوصية بفتح الحد الأقصى المسموح لتملك الأجانب والمنصوص عليه في القانون بـ %25.
وأضاف أن هذا الإجراء الأول من نوعه يتزامن أيضا مع دخول بورصة نيويورك «يورونكس» شريكا بـ %20 في بورصة قطر ومسيرا لها، حيث ستكون «فودافون قطر» أول شركة تدرج في بورصة قطر بصيغتها الجديدة.
وسيكون بالإمكان التداول بأسهم «فودافون قطر» بداية من الساعة العاشرة اليوم بأي سعر طيلة الجلسة، فيما سيكون التداول بداية من جلسة الغد ضمن نطاق الحد الأقصى بـ (- أو +%10) حسب قوانين بورصة قطر.
وقد أشارت نشرة الإصدار للطرح الأولي العام للاكتتاب في %40 من فودافون قطر إلى تقييدات على تحويل الأسهم، حيث لا يجوز لأي مؤسس التنازل عن أي من أسهمه أو تحويله أو إثقاله اعتبارا من تاريخ تأسيس الشركة إلى غاية تاريخ 30 يونيو 2010.
وتشمل قائمة المؤسسين اتحاد فودافون ومؤسسة قطر وصندوق التقاعد العسكري القطري وصندوق قروض العاملين بالجهات العسكرية بقطر ووقفية التعليم والصحة القطرية.
كما أنه يحضر خلال فترة السنوات الثلاث التي تلي تاريخ 30 يونيو 2010 على اتحاد «فودافون ومؤسسة قطر» التخلص من عدد من الأسهم التي من شأنها أن تؤدي إلى انخفاض تملك مجموعة فودافون العالمية وفروعها، بحيث يصبح عدد الأسهم أقل من الأغلبية التي اكتتب بها اتحاد «فودافون ومؤسسة قطر» عند تأسيس «فودافون قطر».
ويذكر أن رأسمال شركة «فودافون قطر» يبلغ 8.454 مليار ريال قطري موزعة على 845 مليون و400 ألف سهم. وتتوزع نسب التملك في الشركة كما يلي: %22.95 لمجموعة فودافون، و%27.05 لمؤسسة قطر، وصندوق التقاعد العسكري %3.3، وصندوق قروض العاملين بالجهات العسكرية %3.4، ووقفية الصحة والتعليم %3.3.
تدفق إيجابي في 2011
تتوقع «فودافون قطر» أن تبلغ نفقاتها المالية الرأسمالية في الاستثمار في تطوير الشبكة وتنفيذ مشاريع تقنية المعلومات والبيع بالتجزئة حوالي 2.1 مليار ريال قطري حتى 2018. وبعد الانتهاء من إقامة الشبكة ستركز مستويات النفقات فقط على أعمال صيانة الشبكة، وتستقر هذه التكاليف الاستثمارية في حدود %7 من الإيرادات السنوية للشركة. وتقدر «فودافون قطر» أن رأس مال الشركة العامل سيكون كافيا، ولكنها تنوي اقتراض 405 ملايين ريال قطري في خلال فترة الـ 10 السنوات المنتهية في 2018.
وقال تومبلسون أن «فودافون قطر» تملك حاليا سيولة بقيمة 200 مليون دولار هي عبارة عن الفائض من إيرادات الاكتتاب العام على %40 من أسهمها بعد دفع كامل حقوق رخصة الجوال التي حصلت عليها من المجلس الأعلى للاتصالات في قطر. وأشار إلى أن مجموعة «فودافون» العالمية ستوفر خط قرض بقيمة 105 ملايين دولار لفرعها في قطر، حيث إن كلفة القروض في خارج قطر أقل منها في داخلها. وبهذا سيكون إجمالي السيولة المتوفرة من أجل الاستثمارات المطلوبة والتشغيل هو 305 ملايين دولار.
و نوه المدير المالى لفودافون إلى الشركة لديها إمكانيات كبيرة للتحكم في النفقات، حيث أن فودافون ستتعاون مع أطراف و شبكة من الموردين في مختلف أنحاء العالم تحصل من خلالها على أسعار قليلة التكلفة، باعتبار أنها شركة عالمية وكثير من نفقاتها الرأسمالية ستجرى خارج البلاد. وأوضح مثلا أن تكاليف محطات الشبكة ستكون منخفضة لأن مجموعة فودافون تقوم حاليا بتركيب وتوسيع العديد من شبكات فروعها عبر العالم، ويكفي مثلا أنها تركب 2000 محطة في الهند وحدها، وعلى هذا الأساس فإنها تشتري التجهيزات وعقود الإنجاز بأسعار رخيصة لكنها تحصل على أفضل الخدمات والمنتجات.
وأشارت جون تومبلسون إلى أن فودافون قطر تتوقع أن تحقق أرباحا على مستوى التشغيل السنوي قبل الاستهلاك في غضون 3 سنوات، فمن المتوقع أن تكون الأرباح السنوية قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والاستنزال التدريجي، إيجابية في السنة المالية التي تنتهي في 31 مارس 2011. وقال إن الشركة تهدف إلى تحقيق هامش للأرباح قبل الاقتطاعات (EBITDA) على المدى الطويل بنسبة 40 إلى %46.
وأكد المدير المالي لفودافون أن الشركة لا تتوقع توزيع أرباح على المساهمين قبل نهاية السنة المالية 2012/2013 أي بعد 31 مارس 2013. غير أنه أشار إلى أن الشركة ستقدم قبل ذلك نوعا من المكافأة لمساهميها، وهو عبارة عن مكافآت عينية تشمل خدمات الشركة مثل عروض اشتراك خاصة في الهاتف الجوال وذات فائدة عالية، كما أن المكافآت ترتبط أيضا بكون «فودافون ليست شركة خدمات جوال فحسب، ولكنها أيضا تصنع وتسوق أجهزة الهاتف الجوال.
أما بخصوص تحقيق أرباح صافية إيجابية فإن «فودافون قطر» تتوقع أن يكون ذلك في السنة المالية المنتهية في 31 مارس 2016 والسبب في ذلك هو الاستنزال التدريجي لقيمة رسم الترخيص الذي حصلت عليه الشركة ودفعت مقابله 7.716 مليار ريال قطري. ويتم استنزال المبلغ خلال 20 عاما أي تقريبا بـ 385 مليون ريال قطري في كل سنة.
كما تتوقع «فودافون قطر» أن يصل عدد موظفيها إلى 500 موظف مع حلول السنة العاشرة على بدء نشاطها (2018).
http://www.qatarp.com/files/128/Untitled-12322.jpg
ألف عميل حتى الآن واستهداف %33 من السوق خلال 3 سنوات
تركيبة رأس مال فودافون قطر بعد الاكتتاب
المساهم نسبة الأسهم المملوكة قيمة الأسهم المملوكة (مليون ريال) صفة المساهم
مؤسسة قطر %27.05 2270 مؤسس
مجموعة فودافون العالمية %22.95 1900 مؤسس
الأفراد القطريون %26 2200 مكتتبون أوليون
المؤسسات والشركات القطرية المكتتبة %14 1176 مكتتبون أوليون
صندوق التقاعد العسكري %3.3 277 مؤسس
صندوق قروض العاملين بالجهات العسكرية %3.4 285 مؤسس
وقفية الصحة والتعليم %3.3 277 مؤسس
التسلسل الزمني لشركة "فودافون قطر"
10 ديسمبر 2008 إعلان فوز اتحاد فودافون/مؤسسة قطر بالترخيص الثاني للجوال في قطر
23 ابريل 2008 صدور أول بيان صحافي معلنا ميلاد "فودافون قطر"
22 يونيو 2008 تسجيل فودافون قطر بموجب البند 68 كشركة مساهمة قطرية
29 يونيو 2008 حصول الشركة على ترخيصها رسميا من الأعلى للاتصالات
ديسمبر 2008 إجراء المكالمات التجريبية الأولى على شبكة فودافون
01 مارس 2009 بدء شبكة فودافون قطر بالعمل رسميا
10 مارس 2009 فودافون ترحب بأول ألف عميل
12-26 أبريل 2009 فترة الاكتتاب في %40 من أسهم "فودافون قطر"
10 مايو 2009 الإعلان عن تغطية الاكتتاب بنسبة %100
26 مايو 2009 انعقاد الجمعية العامة التأسيسية للشركة
07 يوليو 2009 إطلاق العروض التجارية لعامة سكان قطر وافتتاح المتجر على الإنترنت
13 يوليو 2009 افتتاح أول محلات الشركة في مجمع لاند مارك
15 يوليو 2009 افتتاح متجرين جديدين في مشيرب واللولو هايبرماركت
18 يوليو 2009 توقيع اتفاقية مع "بنك الدوحة" ثم مع "الميرة" و"كارفور" لطرح خدمات "فودافون" عبر فروعها مما رفع عدد المحلات والمنافذ إلى 28.
21 يوليو 2009 فودافون تعلن بلوغها 20 ألف مشترك
22 يوليو 2009 إدراج أسهم "فودافون قطر" في بورصة قطر
تملك سيولة حالية بـ 305 ملايين دولار
استثمار 2 مليار ريال في 10 سنوات وتوزيع الأرباح في 2013
قال المدير المالي لـ «فودافون قطر» إن الشركة تتوقع أن تحقق أرباحا على مستوى التشغيل السنوي قبل الاقتطاع والاستهلاك في غضون 3 سنوات، أي في 31 مارس 2011، ولكن لن يتم توزيع أي أرباح قبل عام 2013. وأضاف أن «فودافون قطر» ستكون الشركة الوحيدة في سوق الدوحة للأوراق المالية التي تبتدئ سنتها المالية في 1 أبريل وتنتهي في 31 مارس، مشيرا إلى أن أول تقرير للبيانات المالية للشركة سيفصح عنه في شهر نوفمبر المقبل، وسيكون تقريرا عن أداء نصف العام المنتهي في 30 سبتمبر 2009. وأوضح أن خطة الشركة تقضي باستثمار 2.1 مليار ريال قطري خلال 10 سنوات من 2008 حتى 2018. وكشف أن السيولة المتوفرة للتشغيل حاليا لدى الشركة تبلغ 200 مليون دولار وسيضاف إليها قرض بـ 105 ملايين دولار من مجموعة «فودافون» الدولية، مؤكدا أنه ليس على عاتق الشركة أية ديون حاليا.
%40 حصة السوق في 2018
ومن جانبه كشف المدير المالي لـ «فودافون قطر»، جون تومبلسون أن خطة عمل الشركة تتوقع اقتطاع حصة %33 من إجمالي عملاء الهاتف الجوال في قطر أي من السوق ككل وذلك بحلول السنة الثالثة لبداية نشاط الشركة.
وبنت «فودافون قطر» توقعاتها حول عدد مشتركيها في خطتها لـ 10 سنوات على أساس توقعات وتحليل متعلق بسكان قطر ونسبة الاختراق في سوق الهاتف الجوال في الدولة. وقالت نشرة إصدار الطرح الأولي للاكتتاب في %40 من أسهم الشركة، الذي تم في أبريل الماضي، إن عدد سكان قطر الذي بلغ 1.55 مليون نسمة في نهاية 2008 يتوقع أن يبلغ 3 ملايين في 31 مارس 2018. وبناء على نسبة الاختراق التي بلغتها سوق الجوال في قطر عند 31 ديسمبر بـ %108، حيث إن عملاء الجوال كيوتل كان حينها 1.6 مليون مشترك وبقسمة عدد عملاء الجوال على عدد السكان تنتج نسبة اختراق أو انتشار الهاتف الجوال قدرها %108. وتتوقع «فودافون قطر» أن تتواصل نسبة الاختراق في الزيادة خلال السنوات المقبلة مع بداية في تباطؤها لتصل في عام 2018 نسبة %125 وبالنظر إلى أن توقعات عدد سكان قطر سيكون حينها 3 ملايين نسمة فإن عدد عملاء الهاتف الجوال لكلتا الشركتين المقدمتين للخدمة سيكون 3.8 مليون. وتنوي «فودافون قطر» الاستحواذ على 1.6 مليون من بين هؤلاء المشتركين البالغ عددهم 3.8 مليون مشترك أي بحصة سوقية قدرها %40.
وتشير دراسة «فودافون قطر» للسوق التي ضمنتها في نشرة الإصدار إلى أن الشركة ستجذب عملاء من 4 مصادر رئيسية أولها القادمون الجدد لدولة قطر، وثانيا جذب بعض العملاء الحاليين لكيوتل، وثالثا من المقيمين الحاليين في قطر ولا يستخدمون حاليا خدمات الجوال، وأخيرا من الميل المتزايد عند المستخدمين للاحتفاظ بشريحتين للهاتف الجوال.
انضمام «بنك الدوحة» و«التجاري»
ويذكر أن الاشتراك مع «فودافون» يتم إما عن طريق بطاقة الائتمان الدولية (فيزا وماستركارد) أو عن طريق الحساب البنكي لمن يملكون حسابات لدى QNB حتى الآن. غير أن غراهام مار أوضح أن «فودافون قطر» اختارت أن تبدأ بنظام اشتراك Flexi عن طريق حساب Freedom، الذي يدمج بين صيغتي الدفع المسبق والدفع اللاحق في انتظار إطلاق صيغة الدفع اللاحق «Red» قبل نهاية العام 2009. وقال: «ما نقدمه الآن للعملاء قبل توفير Red الدفع المسبق هو تعريف العملاء على النظم الجديدة لفودافون وقد لاحظنا أن الحساب المصرفي من البنك الوطني عليه إقبال كبير ولدينا اتصالات لزيادة عدد المصارف التي تعمل معنا، ومن المتوقع أن ينضم إلينا بنك الدوحة والبنك التجاري بعد شهر تقريبا والاتصالات جارية مع عدد كبير من البنوك، والأمر يعتمد على تغيير خدمات فنية لديهم».
وحول الحرب الكلامية التي حدثت بين شركتي المحمول الموجودتين بقطر قال غراهام: «عندما تدخل شركة جديدة يكون هناك تذمر وبعض التنافس من الشركة الموجودة، وأهم شيء بالنسبة إلينا هو العميل ثم العميل ثم العميل، وكيوتل شركة جيدة لها نشاطات خارج قطر أيضاً، ولكننا مقتنعون بالانتصار في هذه المنافسة، والشيء المهم أن الشركتين ستتنافسان على العملاء، ولن تتفقا عليهم بالطبع، وما يميز قطر أن هناك دورانا في العمل والأشخاص المقيمين والوافدين الذين يأتون ويذهبون، ونحن منافستنا تبدأ بعملاء كيوتل، كما سيكون على الوافدين والمقيمين في شبكاتنا الأخرى وغيرهم».
وردا على سؤال حول العرض الخاص للمكالمات الدولية بـ 50 درهما للدقيقة حتى 30 سبتمبر المقبل، وبعض الأقاويل في أنها تعتبر خسارة كبيرة لفودافون، أجاب الرئيس التنفيذي للشركة لا أوافق، السبب أننا لدينا قدرة شرائية دولية، ونتعامل مع آلاف الشبكات العالمية بالتسعيرة الخاصة بنا، وهذا العرض مميز جدا، وفي الهند لدينا أرخص، ونحقق ربحية للمساهمين والعملاء وأهلا بالمنافسة.
حظر تداول حصة المؤسسين إلى غاية 2010
«فودافون قطر» أول شركة مفتوحة لتملك الأجانب بنسبة %100
كشف المدير المالي لـ «فودافون قطر» جون تومبلسون أن الشركة ستكون أول شركة قطرية مدرجة في بورصة قطر تتاح فيها للمستثمرين الأجانب إمكانية تملك %100 من أسهمها، أي من رأس مالها المعلن والمدفوع. غير أن هذا الاحتمال غير وارد إلى غاية 30 يونيو 2010، حيث يسري حظر على تداول أسهم المؤسسين والبالغة حصتها %60 من رأسمال الشركة إلى غاية هذا التاريخ. وعليه فإن عدد الأسهم المتاحة للتداول بداية من جلسة اليوم هو 338 مليون و160 ألف سهم تمثل %40 من رأسمال الشركة، والتي طرحت للاكتتاب العام الأولي في الفترة ما بين 12 و26 أبريل الماضي.
وقال الرئيس التنفيذي جراهام مار إن سمو أمير البلاد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وسمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند، يرغبان في أن تنجح «فودافون قطر» في التأكيد على نجاح الاستثمار الأجنبي في قطر، وعلى هذا الأساس تمت التوصية بفتح الحد الأقصى المسموح لتملك الأجانب والمنصوص عليه في القانون بـ %25.
وأضاف أن هذا الإجراء الأول من نوعه يتزامن أيضا مع دخول بورصة نيويورك «يورونكس» شريكا بـ %20 في بورصة قطر ومسيرا لها، حيث ستكون «فودافون قطر» أول شركة تدرج في بورصة قطر بصيغتها الجديدة.
وسيكون بالإمكان التداول بأسهم «فودافون قطر» بداية من الساعة العاشرة اليوم بأي سعر طيلة الجلسة، فيما سيكون التداول بداية من جلسة الغد ضمن نطاق الحد الأقصى بـ (- أو +%10) حسب قوانين بورصة قطر.
وقد أشارت نشرة الإصدار للطرح الأولي العام للاكتتاب في %40 من فودافون قطر إلى تقييدات على تحويل الأسهم، حيث لا يجوز لأي مؤسس التنازل عن أي من أسهمه أو تحويله أو إثقاله اعتبارا من تاريخ تأسيس الشركة إلى غاية تاريخ 30 يونيو 2010.
وتشمل قائمة المؤسسين اتحاد فودافون ومؤسسة قطر وصندوق التقاعد العسكري القطري وصندوق قروض العاملين بالجهات العسكرية بقطر ووقفية التعليم والصحة القطرية.
كما أنه يحضر خلال فترة السنوات الثلاث التي تلي تاريخ 30 يونيو 2010 على اتحاد «فودافون ومؤسسة قطر» التخلص من عدد من الأسهم التي من شأنها أن تؤدي إلى انخفاض تملك مجموعة فودافون العالمية وفروعها، بحيث يصبح عدد الأسهم أقل من الأغلبية التي اكتتب بها اتحاد «فودافون ومؤسسة قطر» عند تأسيس «فودافون قطر».
ويذكر أن رأسمال شركة «فودافون قطر» يبلغ 8.454 مليار ريال قطري موزعة على 845 مليون و400 ألف سهم. وتتوزع نسب التملك في الشركة كما يلي: %22.95 لمجموعة فودافون، و%27.05 لمؤسسة قطر، وصندوق التقاعد العسكري %3.3، وصندوق قروض العاملين بالجهات العسكرية %3.4، ووقفية الصحة والتعليم %3.3.
تدفق إيجابي في 2011
تتوقع «فودافون قطر» أن تبلغ نفقاتها المالية الرأسمالية في الاستثمار في تطوير الشبكة وتنفيذ مشاريع تقنية المعلومات والبيع بالتجزئة حوالي 2.1 مليار ريال قطري حتى 2018. وبعد الانتهاء من إقامة الشبكة ستركز مستويات النفقات فقط على أعمال صيانة الشبكة، وتستقر هذه التكاليف الاستثمارية في حدود %7 من الإيرادات السنوية للشركة. وتقدر «فودافون قطر» أن رأس مال الشركة العامل سيكون كافيا، ولكنها تنوي اقتراض 405 ملايين ريال قطري في خلال فترة الـ 10 السنوات المنتهية في 2018.
وقال تومبلسون أن «فودافون قطر» تملك حاليا سيولة بقيمة 200 مليون دولار هي عبارة عن الفائض من إيرادات الاكتتاب العام على %40 من أسهمها بعد دفع كامل حقوق رخصة الجوال التي حصلت عليها من المجلس الأعلى للاتصالات في قطر. وأشار إلى أن مجموعة «فودافون» العالمية ستوفر خط قرض بقيمة 105 ملايين دولار لفرعها في قطر، حيث إن كلفة القروض في خارج قطر أقل منها في داخلها. وبهذا سيكون إجمالي السيولة المتوفرة من أجل الاستثمارات المطلوبة والتشغيل هو 305 ملايين دولار.
و نوه المدير المالى لفودافون إلى الشركة لديها إمكانيات كبيرة للتحكم في النفقات، حيث أن فودافون ستتعاون مع أطراف و شبكة من الموردين في مختلف أنحاء العالم تحصل من خلالها على أسعار قليلة التكلفة، باعتبار أنها شركة عالمية وكثير من نفقاتها الرأسمالية ستجرى خارج البلاد. وأوضح مثلا أن تكاليف محطات الشبكة ستكون منخفضة لأن مجموعة فودافون تقوم حاليا بتركيب وتوسيع العديد من شبكات فروعها عبر العالم، ويكفي مثلا أنها تركب 2000 محطة في الهند وحدها، وعلى هذا الأساس فإنها تشتري التجهيزات وعقود الإنجاز بأسعار رخيصة لكنها تحصل على أفضل الخدمات والمنتجات.
وأشارت جون تومبلسون إلى أن فودافون قطر تتوقع أن تحقق أرباحا على مستوى التشغيل السنوي قبل الاستهلاك في غضون 3 سنوات، فمن المتوقع أن تكون الأرباح السنوية قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والاستنزال التدريجي، إيجابية في السنة المالية التي تنتهي في 31 مارس 2011. وقال إن الشركة تهدف إلى تحقيق هامش للأرباح قبل الاقتطاعات (EBITDA) على المدى الطويل بنسبة 40 إلى %46.
وأكد المدير المالي لفودافون أن الشركة لا تتوقع توزيع أرباح على المساهمين قبل نهاية السنة المالية 2012/2013 أي بعد 31 مارس 2013. غير أنه أشار إلى أن الشركة ستقدم قبل ذلك نوعا من المكافأة لمساهميها، وهو عبارة عن مكافآت عينية تشمل خدمات الشركة مثل عروض اشتراك خاصة في الهاتف الجوال وذات فائدة عالية، كما أن المكافآت ترتبط أيضا بكون «فودافون ليست شركة خدمات جوال فحسب، ولكنها أيضا تصنع وتسوق أجهزة الهاتف الجوال.
أما بخصوص تحقيق أرباح صافية إيجابية فإن «فودافون قطر» تتوقع أن يكون ذلك في السنة المالية المنتهية في 31 مارس 2016 والسبب في ذلك هو الاستنزال التدريجي لقيمة رسم الترخيص الذي حصلت عليه الشركة ودفعت مقابله 7.716 مليار ريال قطري. ويتم استنزال المبلغ خلال 20 عاما أي تقريبا بـ 385 مليون ريال قطري في كل سنة.
كما تتوقع «فودافون قطر» أن يصل عدد موظفيها إلى 500 موظف مع حلول السنة العاشرة على بدء نشاطها (2018).