__________

[~~ الدانـه ~~]

(( مقال ادبي ارتأيت ان اضعه هنا ))





كـونـي صـامتـه ، ، واحـبلي


احـلام مسـتغانـمي


4 ملايين فتاة مصرية في طريقهن إلى العنوسه ، وثلث الفتيات في السعوديه يعانين المشكله إيّاها.

وأضنّ أنّ مثل هذه النسبه، حسب التعداد السكاني ، توجد في معظم الدول العربية،

التي لم تعد تدري فيها العائلات ماذا تفعل ببناتها ، اللائي على ثقافتهن ،

وأحيانا على جمالهن وثرائهن لا يجدن عريسا مناسباً.

قد لا يبقى أمام أهلهن يوماً إلا اتباع تقاليد بعض الولايات الهندية ،

حيث عندما يبدأ موسم الزواج في تموز ، تستأجر العائلات عصابات إجراميه

لاختطاف العريس المناسب والمجيء به تحت تهديد المسدس لتزويجه بابنتها،

بمباركة كاهن يجعل هذا الزواج غير قابل للإلغاء.

حلُ (مافيوي ) لجأ إليه الأهل ، بسبب ارتفاع قيمة مهور الرجال ،

وليس النساء، حسب تقاليد الهندوس.

إذا كانت اثنتان من كلّ خمس نساء في فرنسا تعيشان وتنامان بمفردهما ،

وهو أمر حسب الصديق ( زوربا) فيه إهانه لكل رجال الأرض ،

فإن مسؤوليّة الرجال في أوروبا ستزداد في السنوات المقبله ،

وكذلك جريمة لا مبالاتهم تجاه 38 في المئه من نساء تجاوزن سنّ الثلاثين ، ولا رجل في حياتهن


تؤكد الإحصاءات ارتفاع هذه النسبه ارتفاعاً مخيفا بحلول 2021،

حيث تُبشّرنا التنبؤات بأنّ أكثر من نصف النساء في أوروبا سيكّن في ربع القرن المقبل ( عوانس) ،

وإن كان لا وجود لهذه الكلمه في قاموس تلك الدول.

لكي أرفع معنويات هذا العدد الهائل من الأناث ، وأخففّ حسدهن لنا ،

نحن المتزوجات ، أُطمئنهن أن نصفنا يعيشن مع رجال متزوجين في النهار مع عملهم ،

وفي الليل مع أصدقائهم أو مع التلفزيون ، أو يقيمون علاقة مشبوهة مع الانترنت .

أي بين المتزوجات ايضاً ، نساء يعانين الطلاق العاطفي ، او الطلاق الليلي .. او الطلاق اللغويّ.

كقصة ذلك الزوج البرازيلي ، الذي أقسم على عدم مخاطبة زوجته إلى الأبد ،

لاعتقاده انها خانته مع أحد الاشخاص ، بعدما شك في أبوته لمولودهما السابع (!).

الزوجة البالغة اليوم 65 عاماً ، وفت بقسم زوجها ، ولم تتبادل معه كلمة واحدة طوال هذه الاعوام،

مفضلة أن يقوم أطفالها وأحفادها بالتحدث إليه نيابة عنها.

وتعترف بأنها في البدء كانت تصرخ كثيراً، ولكنها بعد ذلك دخلت في طور ( الصمت الزوجي ). أما بعلها، فيصرَح بكثير من الجدية ، بأنه رغم طول فترة الصمت بينهما ،

فقد استطاع ان ينجب منها خمسة أطفال ، دون ان ينبس أو يتفوّه أحدهما بكلمة.

وهكذا ، بفضل المؤسسه الزوجيّة ، أصبح في إمكان الأنسان أن يفاخر

بأنه يتميز عن الحيوان. كونه الكائن الحي الوحيد الذي في مقدوره

أن يتناسل دون ان يتبادل مع شريكه كلمه ، او يقوم بجهد المغازلة ،

التي تأخذ طقوسها عند الحيوانات ساعه بأكملها.

فلتطمئن قلوب الفتيات، اللائي لم تتزوجن بعد ، فمعظم المتزوجات ،

هنّ في الواقع عوانس انجبن أولاداً !


___________________________



أردتُكَ [ رجُلاً ] في زمن الذكُور !



http://www.shathaya.com/go/dir/91/00288jhwhj2.jpg


رجُلاً .


إِذا ما ضاقت بيَ الأرض بـ ما حوته ،
يكُون ليَ [ الأرض و الخلق أجمعين ] ..

يحتويني !

[رجل تعليم]

شكرا اخت داوود

مقال جيدا للأديبة الجزائرية أحلام مستغانمي


اقرأ مقالاتها باستمرار وأعشق أدبها ، وأكاد أجزم أنها استثنائية بحكم أنها تمسكت باللغة العربية رغم علمنا بأن اللغة الفرنسية هي التي تطبع أعمال إخواننا من الجزائر


شكرا لك وأنتظر مقالات أخرى إن وجدت


ليلتك سعيدة

[~~ الدانـه ~~]

فليعذرني كل من يمر من هنا



فلقد سقط العنوان سهوآ


طاب صباحكم

[عابر سبيل]

فليعذرني كل من يمر من هنا



فلقد سقط العنوان سهوآ


طاب صباحكم


سقط او "اُســقِــطـَ " ؟؟؟

اشياء كثيرة في هذا الاختيار تجعل المرء محتار...
هل لنا من يزيل الغبش...علنا نشارك بشيء من الحوار!.

هل الموضوع..أم كاتبته...ام لغته...
هي " فقط" ما يراد لنا ان نعرفه من و راء هذا "الاختيار"؟

[شاي كرك]

(( مقال ادبي ارتأيت ان اضعه هنا ))





كـونـي صـامتـه ، ، واحـبلي


احـلام مسـتغانـمي


4 ملايين فتاة مصرية في طريقهن إلى العنوسه ، وثلث الفتيات في السعوديه يعانين المشكله إيّاها.

وأضنّ أنّ مثل هذه النسبه، حسب التعداد السكاني ، توجد في معظم الدول العربية،

التي لم تعد تدري فيها العائلات ماذا تفعل ببناتها ، اللائي على ثقافتهن ،

وأحيانا على جمالهن وثرائهن لا يجدن عريسا مناسباً.

قد لا يبقى أمام أهلهن يوماً إلا اتباع تقاليد بعض الولايات الهندية ،

حيث عندما يبدأ موسم الزواج في تموز ، تستأجر العائلات عصابات إجراميه

لاختطاف العريس المناسب والمجيء به تحت تهديد المسدس لتزويجه بابنتها،

بمباركة كاهن يجعل هذا الزواج غير قابل للإلغاء.

حلُ (مافيوي ) لجأ إليه الأهل ، بسبب ارتفاع قيمة مهور الرجال ،

وليس النساء، حسب تقاليد الهندوس.

إذا كانت اثنتان من كلّ خمس نساء في فرنسا تعيشان وتنامان بمفردهما ،

وهو أمر حسب الصديق ( زوربا) فيه إهانه لكل رجال الأرض ،

فإن مسؤوليّة الرجال في أوروبا ستزداد في السنوات المقبله ،

وكذلك جريمة لا مبالاتهم تجاه 38 في المئه من نساء تجاوزن سنّ الثلاثين ، ولا رجل في حياتهن


تؤكد الإحصاءات ارتفاع هذه النسبه ارتفاعاً مخيفا بحلول 2021،

حيث تُبشّرنا التنبؤات بأنّ أكثر من نصف النساء في أوروبا سيكّن في ربع القرن المقبل ( عوانس) ،

وإن كان لا وجود لهذه الكلمه في قاموس تلك الدول.

لكي أرفع معنويات هذا العدد الهائل من الأناث ، وأخففّ حسدهن لنا ،

نحن المتزوجات ، أُطمئنهن أن نصفنا يعيشن مع رجال متزوجين في النهار مع عملهم ،

وفي الليل مع أصدقائهم أو مع التلفزيون ، أو يقيمون علاقة مشبوهة مع الانترنت .

أي بين المتزوجات ايضاً ، نساء يعانين الطلاق العاطفي ، او الطلاق الليلي .. او الطلاق اللغويّ.

كقصة ذلك الزوج البرازيلي ، الذي أقسم على عدم مخاطبة زوجته إلى الأبد ،

لاعتقاده انها خانته مع أحد الاشخاص ، بعدما شك في أبوته لمولودهما السابع (!).

الزوجة البالغة اليوم 65 عاماً ، وفت بقسم زوجها ، ولم تتبادل معه كلمة واحدة طوال هذه الاعوام،

مفضلة أن يقوم أطفالها وأحفادها بالتحدث إليه نيابة عنها.

وتعترف بأنها في البدء كانت تصرخ كثيراً، ولكنها بعد ذلك دخلت في طور ( الصمت الزوجي ). أما بعلها، فيصرَح بكثير من الجدية ، بأنه رغم طول فترة الصمت بينهما ،

فقد استطاع ان ينجب منها خمسة أطفال ، دون ان ينبس أو يتفوّه أحدهما بكلمة.

وهكذا ، بفضل المؤسسه الزوجيّة ، أصبح في إمكان الأنسان أن يفاخر

بأنه يتميز عن الحيوان. كونه الكائن الحي الوحيد الذي في مقدوره

أن يتناسل دون ان يتبادل مع شريكه كلمه ، او يقوم بجهد المغازلة ،

التي تأخذ طقوسها عند الحيوانات ساعه بأكملها.

فلتطمئن قلوب الفتيات، اللائي لم تتزوجن بعد ، فمعظم المتزوجات ،

هنّ في الواقع عوانس انجبن أولاداً !


___________________________



أردتُكَ [ رجُلاً ] في زمن الذكُور !



http://www.shathaya.com/go/dir/91/00288jhwhj2.jpg


رجُلاً .


إِذا ما ضاقت بيَ الأرض بـ ما حوته ،
يكُون ليَ [ الأرض و الخلق أجمعين ] ..

يحتويني !



مقال أدبي:rolleyes2: ؟! متأكد(ه) إنه مقال أدبي ؟؟ ..
أدبي أدبي ؟! .. :rolleyes2:

[~~ الدانـه ~~]

سقط او "اُســقِــطـَ " ؟؟؟

اشياء كثيرة في هذا الاختيار تجعل المرء محتار...
هل لنا من يزيل الغبش...علنا نشارك بشيء من الحوار!.

هل الموضوع..أم كاتبته...ام لغته...
هي " فقط" ما يراد لنا ان نعرفه من و راء هذا "الاختيار"؟




يسعد مساك عابر


العنوان ( انا اسقطته ) سهوآ مني


سهري للساعه الواحده والنصف صباحآ تحت وطأة الم ( السن اللعين ) ارهقني شوي !


فأستميحكم عذرآ .


بخصوص تساؤلك الاخير احتمال مافهمت مغزاه بس بجاوبك حسب فهمي


مايراد لنا من هذا الموضوع الاستمتاع بطريقة سرد الكاتبه لقضيه اجتماعيه هي في الاصل

مفروغ منها ، واعجابي الشديد بقلمها جعلني اختار هذا المقال الذي يخصنا نحن معشر النساء.


هل مازال هناك (غبش) (باختياري) لأحاول توضيحه ؟


بانتظار تشريفي لحوارك الممتع ورقي حضورك( مهما كان نوعه ! )


انتظرك

[~~ الدانـه ~~]

شكرا اخت داوود

مقال جيدا للأديبة الجزائرية أحلام مستغانمي


اقرأ مقالاتها باستمرار وأعشق أدبها ، وأكاد أجزم أنها استثنائية بحكم أنها تمسكت باللغة العربية رغم علمنا بأن اللغة الفرنسية هي التي تطبع أعمال إخواننا من الجزائر


شكرا لك وأنتظر مقالات أخرى إن وجدت


ليلتك سعيدة


طاب مساؤك استاذي الكريم تربيه وتعليم


وانا كذلك اقرأ كتاباتها واعشقها


اسعدني تعليقك وكريم مرورك

[~~ الدانـه ~~]

مقال أدبي:rolleyes2: ؟! متأكد(ه) إنه مقال أدبي ؟؟ ..
أدبي أدبي ؟! .. :rolleyes2:





والله ياشاي كرك مش متأكده


كذا الكلمه جات معاي !


تهقى غلط ؟


انت قصدك مقال احلام ولا الفاصله الي تحته ؟! ترى هناك فرق !


مرورك طيب وتعليقك حلو ...... انت لازلت تقرا كتاب اختصار الردود في المشاركات ؟ !


شكلك ايه

[شاي كرك]

والله ياشاي كرك مش متأكده
كذا الكلمه جات معاي !
تهقى غلط ؟
انت قصدك مقال احلام ولا الفاصله الي تحته ؟! ترى هناك فرق !
مرورك طيب وتعليقك حلو ...... انت لازلت تقرا كتاب اختصار الردود في المشاركات ؟ !
شكلك ايه






ليش الفاصلة اللي تحت " بحجم مقال " .. تستاهل ليش لا ..:rolleyes2:

مبين إن الرد " شايل شوي على كرك " .. :secret:
المهم .. المقاله الأدبية المذكورة أفتقرت للحبك الإملائي وبس .. بحكم انها مقالة أدبية .. :secret:

وشغله ثانية ، ما أعتقد اني بشرد عن النص وبعلق على الفاصلة :shy:.. مع انها كيوت ومحد انتبه لها .. معاااااي ؟!:shy:

مافهمت " بالظبط " شتقصدين بالكتاب ..<< لاحظي انا قلت بالظبط ..:telephone:

منتضر التوضيح .. عشان بس نكون في الصورة .. << تششيييييييييييز:nice:

[~~ الدانـه ~~]

ليش الفاصلة اللي تحت " بحجم مقال " .. تستاهل ليش لا ..:rolleyes2:

مبين إن الرد " شايل شوي على كرك " .. :secret:
المهم .. المقاله الأدبية المذكورة أفتقرت للحبك الإملائي وبس .. بحكم انها مقالة أدبية .. :secret:

وشغله ثانية ، ما أعتقد اني بشرد عن النص وبعلق على الفاصلة :shy:.. مع انها كيوت ومحد انتبه لها .. معاااااي ؟!:shy:

مافهمت " بالظبط " شتقصدين بالكتاب ..<< لاحظي انا قلت بالظبط ..:telephone:

منتضر التوضيح .. عشان بس نكون في الصورة .. << تششيييييييييييز:nice:



اي معاك اناا


البارح قريت لك رد اظن في موضوع ماذا تحب ان تقرأ اعتقد كان تعليقك شيء عن الجوده واختصارات الردود بالمشاركات

انا الظاهر فهمتها غلط لاني عدت قرائتها الآن فاعذرني .


انا بالتأكيد ...... لاحظ بالتأكيد ماراح اشيل عليك مهما كان نوع تعليقك


صحيح اتضايق واحيانآ ( يصيحوني ! ) بس ماني قدك انت هوايتك الاستفزاز (الحلو طبعآ ) وانا مسالمه جدآ ما اجاريك .


تسلم وتدوم شاي كرك

[عابر سبيل]

يسعد مساك عابر


العنوان ( انا اسقطته ) سهوآ مني


سهري للساعه الواحده والنصف صباحآ تحت وطأة الم ( السن اللعين:cry2: ) ارهقني شوي !


فأستميحكم عذرآ .


بخصوص تساؤلك الاخير احتمال مافهمت مغزاه بس بجاوبك حسب فهمي


مايراد لنا من هذا الموضوع الاستمتاع بطريقة سرد الكاتبه لقضيه اجتماعيه هي في الاصل

مفروغ منها ، واعجابي الشديد بقلمها جعلني اختار هذا المقال الذي يخصنا نحن معشر النساء.


هل مازال هناك (غبش) (باختياري) لأحاول توضيحه ؟


بانتظار تشريفي لحوارك الممتع ورقي حضورك( مهما كان نوعه ! )


انتظرك



مرحبا مرة اخرى...
و اسأل الله ان يعقب الم سنك...بالشفاء و الراحة مما اغمك!.

حسنا انك بينتي لنا هدفك من سرد هذه المقالة
لهذه الكاتبة "الفاتنة"..
التي تتوشح دوما بحسن سردها لتغطي على حفيفها
و ربما لدغاتها لتنجح في بث ما بدا لي انه
سموم افعى!.

كتبت ردا هو كالعادة "معلقة"..
لكنني احتراما لرغبتك في عرض
هذا المقال هنا..في ركن الهدوء
من هذا المنتدى...وركن التعبير
ربما..بصفاء...

ساحتفظ بكلامي...
لكنني سابوح لك بسر ما اغاظني..

هذه الكاتبة في عرفي و يغلب على ظني..
انها عالمة مجددة...لفظاعات الخنى
و الفجور التي عنونها الناس
و غنوها ربما بحالة من "غباء"...
طربا باسمها .."الف ليلة و ليلة".. تلا لا لااااا!!!
لان من ترويها فتات "احلام" كان اسمها
شهرزاد...مع ماجن "ضرغام"..
اسمه شهريار..في غابر الازمان..لا لا لللاااااا!!!.

لا اعلم..ان كنت قاسيا او مخطئا في ظني..
لكن..هذا ما استخلصه عقلي..
فقط من قراءة "اعفّ" كتابات
احلام مستغانمي
:secret:

هل هنا..من يُخطّئ ظني
و يخفف شيئا مما اغمّني!
تماما و كاني انا
من اشكو الم سني:)

[شاي كرك]

اي معاك اناا

البارح قريت لك رد اظن في موضوع ماذا تحب ان تقرأ اعتقد كان تعليقك شيء عن الجوده واختصارات الردود بالمشاركات

انا الظاهر فهمتها غلط لاني عدت قرائتها الآن فاعذرني .

انا بالتأكيد ...... لاحظ بالتأكيد ماراح اشيل عليك مهما كان نوع تعليقك

صحيح اتضايق واحيانآ ( يصيحوني ! ) بس ماني قدك انت هوايتك الاستفزاز (الحلو طبعآ ) وانا مسالمه جدآ ما اجاريك .

تسلم وتدوم شاي كرك





حصل خير :) .. بس كل ما في الموضوع أني انفرست من كلمة " أضن" الي بالاصل المفروض تكتبينها " أظن" .. حيث ان سقطة متذوقي الأدب لا تقارن باي متذوق آخر ..
لأن الكلمة مممممم بمثابة أمانة تسلم للمتلقي .. فوجب العناية بها ..:)

وبس .. :)

[~~ الدانـه ~~]

مرحبا مرة اخرى...
و اسأل الله ان يعقب الم سنك...بالشفاء و الراحة مما اغمك!.

حسنا انك بينتي لنا هدفك من سرد هذه المقالة
لهذه الكاتبة "الفاتنة"..
التي تتوشح دوما بحسن سردها لتغطي على حفيفها
و ربما لدغاتها لتنجح في بث ما بدا لي انه
سموم افعى!.

كتبت ردا هو كالعادة "معلقة"..
لكنني احتراما لرغبتك في عرض
هذا المقال هنا..في ركن الهدوء
من هذا المنتدى...وركن التعبير
ربما..بصفاء...

ساحتفظ بكلامي...
لكنني سابوح لك بسر ما اغاظني..

هذه الكاتبة في عرفي و يغلب على ظني..
انها عالمة مجددة...لفظاعات الخنى
و الفجور التي عنونها الناس
و غنوها ربما بحالة من "غباء"...
طربا باسمها .."الف ليلة و ليلة".. تلا لا لااااا!!!
لان من ترويها فتات "احلام" كان اسمها
شهرزاد...مع ماجن "ضرغام"..
اسمه شهريار..في غابر الازمان..لا لا لللاااااا!!!.

لا اعلم..ان كنت قاسيا او مخطئا في ظني..
لكن..هذا ما استخلصه عقلي..
فقط من قراءة "اعفّ" كتابات
احلام مستغانمي
:secret:

هل هنا..من يُخطّئ ظني
و يخفف شيئا مما اغمّني!
تماما و كاني انا
من اشكو الم سني:)




ليتني استطيع كشف الغم عنك لما تأخرت ثانيه ياعزيزي ،،،،،ازاح الله غمك وسؤ ظنك ! والمك .



المقال ياسيدي ليس به من بث السموم في شيء ( لك ان تقتبس منه اي جزئيه مخله تحتوي على الخنى والمجون كما اسلفت ) صحيح اغلب مؤلفاتها تحتوي على رموز ( ...........) لانها ظواهر سلبيه ( مخشوشه ! ) اظهرتها الكاتبه للنور فليس معناها انها تنادي بها


فرواية ذاكرة الجسدلاحلام رشحت من بين 150 روايه عربيه للفوز بجائزة نجيب محفوظ فالروايه تتحدث عن قصة حب مؤثره ذات خلفيه سياسيه تفضح الفساد في دولة الجزائر في ذالك العصر
وتخللها الكثير من ( .........) ورغم ذلك بيع منها في دقائق معدوده مايعادل مبيعات كتب نجيب محفوظ في خمس سنوات .

قرأت اسوأ من عباراتها في روايات احسان عبد القدوس ونجيب محفوظ لكن (لانهم ذكور لم يهاجموا بنفس القسوه ) فالأدب في وطننا العربي مقتصر على الذكور دون الاناث . .


باختصار تذوق القراءة حريه شخصيه تعتمد على (ذوق ) الشخص لي ان اقرأ مايحلو لي وانت كذلك

(من وانا بأول ثانوي ) قرأت لاحسان عبد القدوس ونجيب محفوظ وغاده السمان ونزار قباني ! ( هذا بالخش ) واحلام مستغانمي وسعاد الصباح وما اصبت بسم الافاعي بل كان الترياق لروحي !


ومن يضاهيها روعة هذه الاحلام مستغانمي

ترعرعت على كلماتها !


دائما احسها ام روحيه لي !


ولا اشبع من ارتشاف ابجديتها!


رائعة !

..بل مذهلة هذه الاحلام ......... كيفي :)

[عابر سبيل]

(( مقال ادبي ارتأيت ان اضعه هنا ))





كـونـي صـامتـه ، ، واحـبلي





إذا كانت اثنتان من كلّ خمس نساء في فرنسا تعيشان وتنامان بمفردهما ،

وهو أمر حسب الصديق ( زوربا) فيه إهانه لكل رجال الأرض ،

فإن مسؤوليّة الرجال في أوروبا ستزداد في السنوات المقبله ،

وكذلك جريمة لا مبالاتهم تجاه 38 في المئه من نساء تجاوزن سنّ الثلاثين ، ولا رجل في حياتهن




وفي الليل مع أصدقائهم أو مع التلفزيون ، أو يقيمون علاقة مشبوهة مع الانترنت .

أي بين المتزوجات ايضاً ، نساء يعانين الطلاق العاطفي ، او الطلاق الليلي .. او الطلاق اللغويّ.



فقد استطاع ان ينجب منها خمسة أطفال ، دون ان ينبس أو يتفوّه أحدهما بكلمة.

وهكذا ، بفضل المؤسسه الزوجيّة ، أصبح في إمكان الأنسان أن يفاخر

بأنه يتميز عن الحيوان. كونه الكائن الحي الوحيد الذي في مقدوره

أن يتناسل دون ان يتبادل مع شريكه كلمه ، او يقوم بجهد المغازلة ،

التي تأخذ طقوسها عند الحيوانات ساعه بأكملها.

فلتطمئن قلوب الفتيات، اللائي لم تتزوجن بعد ، فمعظم المتزوجات ،

هنّ في الواقع عوانس انجبن أولاداً !


___________________________


![/left]



لانك طلبت ذلك....انا
اضع ما ارى (كرأي)... ان به
سموما مخبأة تحت معسول
مشاعر او "همزات" تلك الالفاظ...

اختنا الكريمة...
المسألة - عندي عالاقل-
ليست مسألة مبارزة
بين "ذكورية" و "انثوية"..

فانا لم اقرأ لاي من الاسماء التي ذكرت..
لكنني ربما ساكتفي منهم بما ذكرت لنا انت..

الا "نزارا"..فبسبب صديقان في غربتي
الامريكية... كانا شغوفان بما "ينهق" به...
و انا؛يقولون لسبب ما صدري وسيع.. "شبرين لو اكثر:secret:"
و فيه ناس تتهمني في نفس الوقت..باني شخص فظيع:threaten:..
(( و انا شحليلي في حال سبيلي...مجرد عااااااابر سبيل))

المهم...انا ليس في مبدأي...من يوم الاعدادية..(قبل الثانوية)
انني أُقصي عني احد...مهما خالفني..
الا ان يكون شره خطر على ديني قبل حياتي...
الذي هو الخطر الاكبر...

فمن هنا..انا اسمع...و احاور حتى من
تختلف "ذائقته" و مساراته عني..
ناقشت كثيرا..المتشدد في دينه و المتراخي..
المتعصب في مذهبه و حتى مبشرا نصراني..
و كلهم..في الاخير وحسب ما اظهروا لي...
لم افقد عندهم كامل ودهم و احترامهم لي...
و انا - بحمد الله و للان- اكن لهم كلهم عظيم حبي...
مع عظيم اشفاقي على بعض منهم...هدانا الله و اياهم..

((مشكلة لما الانسان يحب تقريبا كل انسان..
يفرح و يحزن و يتألم معه و له....لييييش؟؟
لانه مثله انسااااااان....الله يرحم
من شربني من صغري هذا الهم..
تعبني و رحل عن دنياي))
،
*
*

وعن كاتبتك ...مستغانمي...
قرات تلخيصا عن روايتها "الساحرة"...
فاهتديت الى نوعية نداءات "غوايتها"
و غاياتها...

و لعلمك..فان اكثر من صفق و هلل لهذه الاحلام..
تراهم رجال..او تماما كما تكررين انت
بحسرة..."ذكور" ربما حياتهم كلها في
النصف "الاحقر" او الاسفل من اجسادهم!!!.

اما النساء..حسب ما نما لي..فانهن اكثر من
تقززن منها و اشعلن حربا ضروسا ضدها..
الكاتبات و الاديبات قبل المتدينات او العاديات..
،
*
*

اختم..
لم اتي لموضعوك الاول ( او الثاني)
والذي بصدق ..و من كل قلبي اتمنى ان لا يكون الاخير،

لم آتي هنا لاجادل قناعاتك او لاستعرض قناعاتي..
استفسرتُ و استأذنتُ...و انتي بكرمك سمحتِي لي..
و هذا له تقدير عالي عندي (و في عيني و على راسي:shy:)

و لا يجعلنك كلامي او "تدقيق" معجم المنتدى / شاي كرك:nice:
تشعرين باي شعور سلبي او افكار "تُـبْـكي"...

ترانا في النقاش...
تتناطح اقلامنا او اناملنا او مخرجات
عقولنا.... و ربما ما في قعر افئدة البعض منا...

بس في الاخير..يبقى..من ناحيتي
لك وللكل...احترام و تقدير...اكبر و اكبر..
مما كان....دام ان المسألة...لا تتعدى..
مسألة تبادل.."وجهات نظر"..

و شوفي ...اش سوى بي السهر...
من الم الضرس...مو من القهر:eek5:
"كلك نظر:)"...