ROSE
28-07-2009, 01:56 PM
الفالح: إنتاج أرامكو السعودية
النفطي وصل إلى 12مليون برميل يومياً في يونيو الماضي
وانخفاض تكلفة إنشاء مصفاة (ساتورب) بنحو 3 مليارات دولار
مع توقع خفض تكلفة مصفاة ينبع
أرقام 28/07/2009
قال رئيس شركة أرامكو السعودية خالد الفالح إن إنتاج الشركة وصل إلى 12مليون برميل يومياً في يونيو الماضي مع احتفاظها بفائض إنتاج نفطي بمعدل يتراوح بين 1.5 و2 مليون برميل في اليوم.
وكشف الفالح في مقابلة نشرتها صحيفة الحياة اليوم عن خفض تكلفة عقود بناء مصفاة «أرامكو السعودية- توتال» المشتركة (ساتورب) من 13 ملياراً إلى 9.6 مليار دولار معرباً عن الأمل بأن تنخفض أيضاً عقود بناء مصفاة ينبع المشتركة مع كونوكو فيليبس.
وأشار إلى أن أرامكو السعودية تركز حالياً على إنتاج الغاز غير المصاحب ليشكّل أكثر من نصف إجمالي استهلاك الطاقة في السعودية والذي بلغ معدل 6.3% سنوياً في السنوات الخمس الماضية مع توقع ارتفاعه إلى 6.5 % سنوياً خلال مدة مماثلة مقبلة.
ولم يستبعد الفالح عودة أسعار النفط للتحسن على المدى رغم انخفاض الطلب في العام الحالي والذي سبقه مؤكداً أن القدرة الإنتاجية العالية التي تتمتع بها السعودية تتيح لها في ظل الأوضاع الحالية الاحتفاظ بفائض قوي يسهم في تقليص أعمال القطاع النفطي ومضاعفة أنشطة إنتاج الغاز غير المصاحب.
النفطي وصل إلى 12مليون برميل يومياً في يونيو الماضي
وانخفاض تكلفة إنشاء مصفاة (ساتورب) بنحو 3 مليارات دولار
مع توقع خفض تكلفة مصفاة ينبع
أرقام 28/07/2009
قال رئيس شركة أرامكو السعودية خالد الفالح إن إنتاج الشركة وصل إلى 12مليون برميل يومياً في يونيو الماضي مع احتفاظها بفائض إنتاج نفطي بمعدل يتراوح بين 1.5 و2 مليون برميل في اليوم.
وكشف الفالح في مقابلة نشرتها صحيفة الحياة اليوم عن خفض تكلفة عقود بناء مصفاة «أرامكو السعودية- توتال» المشتركة (ساتورب) من 13 ملياراً إلى 9.6 مليار دولار معرباً عن الأمل بأن تنخفض أيضاً عقود بناء مصفاة ينبع المشتركة مع كونوكو فيليبس.
وأشار إلى أن أرامكو السعودية تركز حالياً على إنتاج الغاز غير المصاحب ليشكّل أكثر من نصف إجمالي استهلاك الطاقة في السعودية والذي بلغ معدل 6.3% سنوياً في السنوات الخمس الماضية مع توقع ارتفاعه إلى 6.5 % سنوياً خلال مدة مماثلة مقبلة.
ولم يستبعد الفالح عودة أسعار النفط للتحسن على المدى رغم انخفاض الطلب في العام الحالي والذي سبقه مؤكداً أن القدرة الإنتاجية العالية التي تتمتع بها السعودية تتيح لها في ظل الأوضاع الحالية الاحتفاظ بفائض قوي يسهم في تقليص أعمال القطاع النفطي ومضاعفة أنشطة إنتاج الغاز غير المصاحب.