ROSE
29-07-2009, 06:52 AM
3.8 مليون ريال قيمة أرباح الإسلامية للأوراق المالية بانخفاض 75 %
3.5 % حصة الشركة في تداولات السوق
عبدالله : نعمل على جذب نظام اتصال جديد يلبي متطلبات العملاء
9.3 مليون ريال قيمة الأرباح التشغيلية مقارنة بـ 21.6 مليون خلال 2008
5.5 مليون ريال إجمالي المصاريف بانخفاض 12 % عن 2008
كتب – عاطف الجبالي :
عقد أمس لقاء صحفي بمقر الشركة الإسلامية للأوراق المالية وذلك لاستعراض نتائج نشاط الشركة خلال الشهور الستة الأولى من عام 2009 بالإضافة إلى البيانات المالية نصف السنوية التي تم اعتمادها من مجلـس الإدارة في اجتماعـه والتي تم ابلاغها إلى بورصة قطر .
وقال السيد محمد عبد الله المدير العام للشركة: حققت الشركة صافي أرباح بلغ 3.8 مليون ريال قطري خلال النصف الأول من 2009 مقارنة بـ 15.4 خلال نفس الفترة من العام الماضي بانخفاض قدره 75 % .
أضاف أن الإيرادات التشغيلية للشركة بلغت 9.3 مليون ريال قطري في حين بلغت الإيرادات التشغيلية خلال الفترة ذاتها من العام 2008 21.6 مليون ريال بانخفاض بلغت نسبته 57 % .
أضاف المدير العام للشركة أن اجمالي المصاريف خلال النصف الأول من 2009 بلغ 5.5 مليون ريال مقارنة بـ 6.2 مليون ريال خلال الفترة ذاتها من عام 2008 .
وأشار محمد عبدالله إلى أن نتائج الشركة الإسلامية للأوراق المالية هي واقع لما حدث خلال العام الماضي من أزمة المال العالمية والممتد مداها خلال النصف الأول من 2009 والتي عصفت بمعظم أسواق المال العالمية .
أضاف المدير العام للشركة قائلاً : على الرغم من الخطوات الجادة التي اتخذتها الحكومة القطرية لدعم سوق الأوراق المالية إلا أن هناك تأثراً بأزمة المال العالمية مشيراً إلى أن الشركة مازالت تعتمد على تحقيق أرباح تشغيلية .
وحول حصة الشركة من نسبة التداول في السوق قال محمد عبدالله : حصة الشركة من نسبة تداول السوق خلال النصف الأول من 2009 بلغت 3.5 % في حين بلغت حصة الشركة خلال الفترة ذاتها من 2008 ما نسبته 8.8 % من نسبة التداول .
أضاف أن الشركة تتعامل في الأسهم المجازة شرعاً فقط مشيراً إلى أن حصة الشركة في قطاع التأمين لا تتجاوز 20 % في حين بلغت حصتها في قطاع البنوك 4 % فقط .
ورداً على سؤال حول التراجع الكبير لإرباح الشركة قال المدير العام للشركة: حققنا أرباح كبيرة خلال النصف الأول من 2008 بفضل الصفقات الخاصة للشركة مشيراً إلى أن أوضاع السوق خلال النصف الأول من 2009 لم تساعدنا على تحقيق نفس النتائج.
أضاف أن إستراتيجية الشركة المستقبلية تعتمد على استقطاب أكبر قدر من العملاء لتوسيع قاعدتها منوه إلى أن الشركة الإسلامية للأوراق المالية قامت بتعزيز بعض خدمات الدعم الفني.
أضاف محمد عبدالله إلى أنه جاري تغير نظام إبلاغ العميل عن طريق الرسائل النصية ومن المنتظر أن تنتهي الشركة من تغير هذا النظام في 21 أغسطس المقبل منوه إلى أن الشركة في المراحل المتقدمة في التفاوض لجذب نظام اتصال جديد يلبي جميع متطلبات العملاء .
وقال عبدالله إن الشركة ماضية قدما في خططها المستقبلية الرامية إلى بناء قاعدة عملاء اكبر وتقديم احدث تقنيات التداول المتاحة لهم كما ثمن دخول شركاء عالميين في بورصة قطر وتحويلها إلى بورصة عالمية .
أضاف إن خطوات الحكومة لتحفيز الاقتصاد تعكس حرص الدولة على استقطاب الاستثمارات ذات الخبرة في إدارة البورصات للارتقاء بأداء السوق المحلي وتحويله إلى العالمية مشيراً إلى أن الشركة ماضية في خططها الطموحة لتعزيز مكانة الشركة كأحد أهم الوسطاء العاملين في بورصة قطر وان الفترة الماضية أكدت على قدرة الشركة على التأقلم والثبات من خلال تعزيز علاقاتها بعملائها .
3.5 % حصة الشركة في تداولات السوق
عبدالله : نعمل على جذب نظام اتصال جديد يلبي متطلبات العملاء
9.3 مليون ريال قيمة الأرباح التشغيلية مقارنة بـ 21.6 مليون خلال 2008
5.5 مليون ريال إجمالي المصاريف بانخفاض 12 % عن 2008
كتب – عاطف الجبالي :
عقد أمس لقاء صحفي بمقر الشركة الإسلامية للأوراق المالية وذلك لاستعراض نتائج نشاط الشركة خلال الشهور الستة الأولى من عام 2009 بالإضافة إلى البيانات المالية نصف السنوية التي تم اعتمادها من مجلـس الإدارة في اجتماعـه والتي تم ابلاغها إلى بورصة قطر .
وقال السيد محمد عبد الله المدير العام للشركة: حققت الشركة صافي أرباح بلغ 3.8 مليون ريال قطري خلال النصف الأول من 2009 مقارنة بـ 15.4 خلال نفس الفترة من العام الماضي بانخفاض قدره 75 % .
أضاف أن الإيرادات التشغيلية للشركة بلغت 9.3 مليون ريال قطري في حين بلغت الإيرادات التشغيلية خلال الفترة ذاتها من العام 2008 21.6 مليون ريال بانخفاض بلغت نسبته 57 % .
أضاف المدير العام للشركة أن اجمالي المصاريف خلال النصف الأول من 2009 بلغ 5.5 مليون ريال مقارنة بـ 6.2 مليون ريال خلال الفترة ذاتها من عام 2008 .
وأشار محمد عبدالله إلى أن نتائج الشركة الإسلامية للأوراق المالية هي واقع لما حدث خلال العام الماضي من أزمة المال العالمية والممتد مداها خلال النصف الأول من 2009 والتي عصفت بمعظم أسواق المال العالمية .
أضاف المدير العام للشركة قائلاً : على الرغم من الخطوات الجادة التي اتخذتها الحكومة القطرية لدعم سوق الأوراق المالية إلا أن هناك تأثراً بأزمة المال العالمية مشيراً إلى أن الشركة مازالت تعتمد على تحقيق أرباح تشغيلية .
وحول حصة الشركة من نسبة التداول في السوق قال محمد عبدالله : حصة الشركة من نسبة تداول السوق خلال النصف الأول من 2009 بلغت 3.5 % في حين بلغت حصة الشركة خلال الفترة ذاتها من 2008 ما نسبته 8.8 % من نسبة التداول .
أضاف أن الشركة تتعامل في الأسهم المجازة شرعاً فقط مشيراً إلى أن حصة الشركة في قطاع التأمين لا تتجاوز 20 % في حين بلغت حصتها في قطاع البنوك 4 % فقط .
ورداً على سؤال حول التراجع الكبير لإرباح الشركة قال المدير العام للشركة: حققنا أرباح كبيرة خلال النصف الأول من 2008 بفضل الصفقات الخاصة للشركة مشيراً إلى أن أوضاع السوق خلال النصف الأول من 2009 لم تساعدنا على تحقيق نفس النتائج.
أضاف أن إستراتيجية الشركة المستقبلية تعتمد على استقطاب أكبر قدر من العملاء لتوسيع قاعدتها منوه إلى أن الشركة الإسلامية للأوراق المالية قامت بتعزيز بعض خدمات الدعم الفني.
أضاف محمد عبدالله إلى أنه جاري تغير نظام إبلاغ العميل عن طريق الرسائل النصية ومن المنتظر أن تنتهي الشركة من تغير هذا النظام في 21 أغسطس المقبل منوه إلى أن الشركة في المراحل المتقدمة في التفاوض لجذب نظام اتصال جديد يلبي جميع متطلبات العملاء .
وقال عبدالله إن الشركة ماضية قدما في خططها المستقبلية الرامية إلى بناء قاعدة عملاء اكبر وتقديم احدث تقنيات التداول المتاحة لهم كما ثمن دخول شركاء عالميين في بورصة قطر وتحويلها إلى بورصة عالمية .
أضاف إن خطوات الحكومة لتحفيز الاقتصاد تعكس حرص الدولة على استقطاب الاستثمارات ذات الخبرة في إدارة البورصات للارتقاء بأداء السوق المحلي وتحويله إلى العالمية مشيراً إلى أن الشركة ماضية في خططها الطموحة لتعزيز مكانة الشركة كأحد أهم الوسطاء العاملين في بورصة قطر وان الفترة الماضية أكدت على قدرة الشركة على التأقلم والثبات من خلال تعزيز علاقاتها بعملائها .