(الفيصل)
02-08-2009, 09:09 AM
بسم الله والحمد لله
والصلاة والسلام على رسول الله وبعد،،
يقول الدكتور أحمد ناجي مساعد وزير الصحة للشؤون الصحية من أنه لاجدوى من تركيب كاميرات حرارية للكشف عن انفلونزا الخنازير بمنفذ ابوسمرة البري لفحص القادمين من الخارج والتأكد من عدم اصابتهم بالفيروس اثناء تواجدهم في خارج البلاد وذلك علي غرار الكاميرات الموجودة في مطار الدوحة الدولي.
وقال الدكتور ناجي لالراية يوجد مكتب في منفذ ابوسمرة لمتابعة القادمين وهناك تعليمات للقادمين بضرورة التوجه الي المراكز الصحية المعتمدة في حال شعورهم بأي اعراض للمرض ولكن ان نقوم بانزال القادمين من سياراتهم في هذا الطقس حيث يكتسب الجسم درجة حرارة الجو فما بالك بمن هو مريض فعلا فان الاجهزة ستظهر بان الجميع درجة حرارتهم مرتفعة علي غير الحقيقة وكان المجلس الأعلي للصحة قد أهاب بجميع القادمين إلي الدوحة من الدول التي تأثرت بشكل متوسط إلي كبير بمرض انفلونزا اتش 1إن1 التوجه إلي أقرب مركز صحي في حالة شعر الشخص ببعض أعراض المرض أو ارتفاع درجة الحرارة إلي 38 درجة مئوية أو أعلي وذلك خلال خمسة أيام من وصوله.
وتساؤلاتنا المشروعة هي
لماذا مطار الدوحة الدولي قام بتركيب كاميرات حرارية للكشف عن انفلونزا الخنازير... وكذالك فعلت أغلب المطارات الدولية ؟؟؟!!!!
هل لأن تركيب تلك الاجهزة في المطار(الدولي) هو لذر الرماد بالعيون؟؟؟!!! أم هي وسيلة لإعطاء صورة للمنظمات العالمية أن دولة قطر مهتمة بكشف هذا المرض والقضاء عليه؟؟
اذا كان هذا الجهاز ليست لهو جدوى كما (يقول مساعد الوزير) لماذا صرفتم المال العام عليه وتم تركيبة بمطارنا؟؟؟!!!
الم يثبت الواقع العملي أن كثير من الحالات تم أكتشافها بالمطارات عن طريق تلك الاجهزة ؟؟؟(كما صرحتم سابقاً)؟؟!!!
هل قرارعدم تركيبة في منفذ أبو سمره لعدم جدواه(كما زعمتم) ..سوف يوحي للمواطن البسيط لدينا أنه لاقيمة لحياته ولحياة الشعوب الخليجية والعربية التي تستخدم ذالك المنفذ ؟؟؟ في حين لايستخدمة اتباع العم سام؟؟؟!!!!
تلك هي اسئلتنا(المشروعة) التي اتمنى أن نجد أجابات (صريحة) عليها بصحفنا المحلية.
وبإسمي وبأسم اعضاء المنتدى أتقدم بخالص العزاء .. وعظيم المواساة لإسرة (المواطن القطري) الذي وافته المنية جراء هذا المرض .
وانا لله وانا إليه راجعون
والصلاة والسلام على رسول الله وبعد،،
يقول الدكتور أحمد ناجي مساعد وزير الصحة للشؤون الصحية من أنه لاجدوى من تركيب كاميرات حرارية للكشف عن انفلونزا الخنازير بمنفذ ابوسمرة البري لفحص القادمين من الخارج والتأكد من عدم اصابتهم بالفيروس اثناء تواجدهم في خارج البلاد وذلك علي غرار الكاميرات الموجودة في مطار الدوحة الدولي.
وقال الدكتور ناجي لالراية يوجد مكتب في منفذ ابوسمرة لمتابعة القادمين وهناك تعليمات للقادمين بضرورة التوجه الي المراكز الصحية المعتمدة في حال شعورهم بأي اعراض للمرض ولكن ان نقوم بانزال القادمين من سياراتهم في هذا الطقس حيث يكتسب الجسم درجة حرارة الجو فما بالك بمن هو مريض فعلا فان الاجهزة ستظهر بان الجميع درجة حرارتهم مرتفعة علي غير الحقيقة وكان المجلس الأعلي للصحة قد أهاب بجميع القادمين إلي الدوحة من الدول التي تأثرت بشكل متوسط إلي كبير بمرض انفلونزا اتش 1إن1 التوجه إلي أقرب مركز صحي في حالة شعر الشخص ببعض أعراض المرض أو ارتفاع درجة الحرارة إلي 38 درجة مئوية أو أعلي وذلك خلال خمسة أيام من وصوله.
وتساؤلاتنا المشروعة هي
لماذا مطار الدوحة الدولي قام بتركيب كاميرات حرارية للكشف عن انفلونزا الخنازير... وكذالك فعلت أغلب المطارات الدولية ؟؟؟!!!!
هل لأن تركيب تلك الاجهزة في المطار(الدولي) هو لذر الرماد بالعيون؟؟؟!!! أم هي وسيلة لإعطاء صورة للمنظمات العالمية أن دولة قطر مهتمة بكشف هذا المرض والقضاء عليه؟؟
اذا كان هذا الجهاز ليست لهو جدوى كما (يقول مساعد الوزير) لماذا صرفتم المال العام عليه وتم تركيبة بمطارنا؟؟؟!!!
الم يثبت الواقع العملي أن كثير من الحالات تم أكتشافها بالمطارات عن طريق تلك الاجهزة ؟؟؟(كما صرحتم سابقاً)؟؟!!!
هل قرارعدم تركيبة في منفذ أبو سمره لعدم جدواه(كما زعمتم) ..سوف يوحي للمواطن البسيط لدينا أنه لاقيمة لحياته ولحياة الشعوب الخليجية والعربية التي تستخدم ذالك المنفذ ؟؟؟ في حين لايستخدمة اتباع العم سام؟؟؟!!!!
تلك هي اسئلتنا(المشروعة) التي اتمنى أن نجد أجابات (صريحة) عليها بصحفنا المحلية.
وبإسمي وبأسم اعضاء المنتدى أتقدم بخالص العزاء .. وعظيم المواساة لإسرة (المواطن القطري) الذي وافته المنية جراء هذا المرض .
وانا لله وانا إليه راجعون