مغروور قطر
04-08-2009, 05:01 PM
طاقة" تستحوذ على حصة بنسبة 15 % من أصول بحر الشمال ويتمّ تعيينها مشغِّل منصات
بيان صحفي 04/08/2009
أعلنت اليوم شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" ش.م.ع أن شركة "طاقة إنيرجي بي.في." (طاقة إنيرجي) التابعة والمملوكة لها بالكامل استحوذت على حصة 15% من أصول بحر الشمال من "إل 11 بي جروب" التي تتألف من شيفرون للاستكشاف والإنتاج (هولندا) بي.في. و "دي إس إم إنيرجي بي.في" و "إي بي إن" بمبلغ لم يتمّ الكشف عنه.
وتشكّل هذه الصفقة جزءاً من العمليات التي تتمّ بين "إل 11 بي جروب" و "إل 8-دي فيلد جروب" التي تضمّ طاقة إنيرجي و سيروس إنيرجي (هولندا) بي.في. و "دي إس إم إنيرجي بي.في" و إنيرجي 06 للاستثمار بي.في. و "إي دبليو إي إيه جي" و "إي بي إن".
وتضم عملية الاستحواذ حصة 15% من وحدة "إل 8 دي" ومنصة (إل 11 بي-إيه) لإنتاج النفط والتي تخدّم حقل الغاز التابع لـ(إل 8-دي) فضلاً عن وصلة خطّ أنابيب إلى خط أنابيب نوردغاسترانسبورت (إن جي تي). أما النسبة الباقية البالغة (85%) فقد حصل عليها أعضاء الآخرون من "إل 8-دي فيلد جروب".
وقد تبع عملية الاستحواذ هذه تعيين "إل 8-دي فيلد جروب" لطاقة إنيرجي كمشغّل لمنصة (إل 11 بي-إيه) اعتباراً من 1 أغسطس 2009. أما سيروس إنيرجي (هولندا) بي.في. فهي مشغل ترخيص "إل 11 بي جروب". ويُتوقع البدء بالإنتاج قبل نهاية السنة.
وقال بول فان غيلدر، المدير الإداري لشركة طاقة أوروبا: "من خلال حضور طاقة الدائم في المنطقة، فقد أكّدت وعلى الدوام مصداقيتها كمشغّل في منطقة بحر الشمال، وتعتبر الصفقة التي أتممناها اليوم دليلاً واضحاً على ذلك. إن الإجراء الذي اتخذناه يرفع من قدرات عمليات طاقة البحرية الحالية ويعزز بنيتنا التحتية في هولندا بما يحقق النفع والفائدة لكل الأطراف من خلال إتاحة المجال للبدء بأولى مراحل الإنتاج الممكنة. إن تركيزنا الآن منصبّ على التأكد من أن الانتقال سيكون سريعاً لضمان الثبات في تطوير حقل الغاز".
وفي 29 يوليو 2009، أعلنت طاقة إنيرجي عن استحواذها على شركة دي إس إم إنيرجي القابضة بي.في. (دي إس إم إنيرجي). ويُتوقع أن تنتهي عملية الاستحواذ في الربع الثالث من 2009 وذلك وفقاً للموافقات والإشعارات القانونية. وتعتبر شركة (دي إس إم إنيرجي) إحدى شركاء طاقة ضمن "إل 8-دي جروب" وسيتمّ نقل حصتها إلى طاقة إنيرجي بعيد إنجاز صفقة الاستحواذ.
إن المنطقة المرخّص بها لمجموعة (إل 11 بي) والأصول المرتبطة بهذه المنطقة تقع شمال دين هيلدر بـ50 كيلومتراً على الرصيف القاري الهولندي.
بيان صحفي 04/08/2009
أعلنت اليوم شركة أبوظبي الوطنية للطاقة "طاقة" ش.م.ع أن شركة "طاقة إنيرجي بي.في." (طاقة إنيرجي) التابعة والمملوكة لها بالكامل استحوذت على حصة 15% من أصول بحر الشمال من "إل 11 بي جروب" التي تتألف من شيفرون للاستكشاف والإنتاج (هولندا) بي.في. و "دي إس إم إنيرجي بي.في" و "إي بي إن" بمبلغ لم يتمّ الكشف عنه.
وتشكّل هذه الصفقة جزءاً من العمليات التي تتمّ بين "إل 11 بي جروب" و "إل 8-دي فيلد جروب" التي تضمّ طاقة إنيرجي و سيروس إنيرجي (هولندا) بي.في. و "دي إس إم إنيرجي بي.في" و إنيرجي 06 للاستثمار بي.في. و "إي دبليو إي إيه جي" و "إي بي إن".
وتضم عملية الاستحواذ حصة 15% من وحدة "إل 8 دي" ومنصة (إل 11 بي-إيه) لإنتاج النفط والتي تخدّم حقل الغاز التابع لـ(إل 8-دي) فضلاً عن وصلة خطّ أنابيب إلى خط أنابيب نوردغاسترانسبورت (إن جي تي). أما النسبة الباقية البالغة (85%) فقد حصل عليها أعضاء الآخرون من "إل 8-دي فيلد جروب".
وقد تبع عملية الاستحواذ هذه تعيين "إل 8-دي فيلد جروب" لطاقة إنيرجي كمشغّل لمنصة (إل 11 بي-إيه) اعتباراً من 1 أغسطس 2009. أما سيروس إنيرجي (هولندا) بي.في. فهي مشغل ترخيص "إل 11 بي جروب". ويُتوقع البدء بالإنتاج قبل نهاية السنة.
وقال بول فان غيلدر، المدير الإداري لشركة طاقة أوروبا: "من خلال حضور طاقة الدائم في المنطقة، فقد أكّدت وعلى الدوام مصداقيتها كمشغّل في منطقة بحر الشمال، وتعتبر الصفقة التي أتممناها اليوم دليلاً واضحاً على ذلك. إن الإجراء الذي اتخذناه يرفع من قدرات عمليات طاقة البحرية الحالية ويعزز بنيتنا التحتية في هولندا بما يحقق النفع والفائدة لكل الأطراف من خلال إتاحة المجال للبدء بأولى مراحل الإنتاج الممكنة. إن تركيزنا الآن منصبّ على التأكد من أن الانتقال سيكون سريعاً لضمان الثبات في تطوير حقل الغاز".
وفي 29 يوليو 2009، أعلنت طاقة إنيرجي عن استحواذها على شركة دي إس إم إنيرجي القابضة بي.في. (دي إس إم إنيرجي). ويُتوقع أن تنتهي عملية الاستحواذ في الربع الثالث من 2009 وذلك وفقاً للموافقات والإشعارات القانونية. وتعتبر شركة (دي إس إم إنيرجي) إحدى شركاء طاقة ضمن "إل 8-دي جروب" وسيتمّ نقل حصتها إلى طاقة إنيرجي بعيد إنجاز صفقة الاستحواذ.
إن المنطقة المرخّص بها لمجموعة (إل 11 بي) والأصول المرتبطة بهذه المنطقة تقع شمال دين هيلدر بـ50 كيلومتراً على الرصيف القاري الهولندي.