QATAR 11
05-08-2009, 05:04 AM
تستضيفه الدوحة في 22 نوفمبر المقبل ..مؤتمر خليجي يستشرف مستقبل الصناعة خلال السنوات العشر المقبلة
أفادت منظمة الخليج للاستشارات الصناعية بأن الهيئة الملكية للجبيل وينبع بالمملكة العربية السعودية أعلنت انضمامها إلى رعاة مؤتمر الصناعيين الثاني عشر لدول مجلس التعاون الخليجي والمعرض العالمي للمناولة والشراكة الصناعية، واللذين سيعقدان في الدوحة خلال الفترة من 22 إلى 24 نوفمبر القادم تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى. وتنظم منظمة الخليج للاستشارات الصناعية (جويك) مؤتمر الصناعيين الثاني عشر بالتعاون مع وزارة الطاقة والصناعة ووزارة الأعمال والتجارة والأمانة العامة لمجلس التعاون واتحاد غرف التجارة والصناعة في المجلس وغرفة تجارة وصناعة قطر حيث سيركز المؤتمر على مناقشة موضوع مستقبل الصناعه بدول مجلس التعاون 2020. وستدخل الهيئة الملكية للجبيل وينبع كراعٍ فضي لمؤتمر الصناعيين الخليجيين وستكون ضمن قائمة المؤسسات والشركات الداعمة للمؤتمر , وهي شركة قطر للبترول ,الشريك الإستراتيجي، والشركة القطرية للصناعات التحويلية , الراعي الماسي، والشركة المتحدة للتنمية , الراعي الفضي، وبنك قطر للتنمية , الراعي التنموي. وأشارت منظمة الخليج للاستشارات الصناعية في هذا الإطار إلى أن الهيئة الملكية للجبيل وينبع تضطلع بمهام إنشاء وتطوير مدينتين صناعيتين في كل من الجبيل وينبع، وتخطيط وتشغيل التجهيزات الأساسية التابعة لهما، إضافة إلى تشجيع القطاع الخاص على المشاركة في بناء المدينتين، والاستثمار في تطوير قطاع صناعي متين، وتوفير التدريب الفني للعمالة السعودية وتأهيلها، ووضع الخطط لمواكبة متطلبات الصناعة على المديين القصير والطويل. وأكدت منظمة جويك أن سلسلة مؤتمرات الصناعيين لدول مجلس التعاون تعتبر من أهم المؤتمرات التي تعقدها المنظمة منذ انطلاق المؤتمر الأول عام 1987.
وأشار مسؤولو منظمة الخليج للاستشارات الصناعية إلى أن دول مجلس التعاون تستضيف مؤتمرات الصناعيين بالتناوب بينها مرة كل عامين، , ويحظى هذا الحدث الصناعي باهتمام ومشاركة وزراء الصناعة في دول المجلس ، كما تشارك في المؤتمر شريحة عريضة من رجال الأعمال والصناعيين من مختلف أنحاء العالم. وقال مسؤولو المنظمة إن المؤتمر الثاني عشر للصناعيين الخليجيين يهدف إلى استشراف مستقبل الصناعة الخليجية خلال العشر سنوات القادمة ، والتعرف على آليات ربط واندماج القطاع الصناعي الخليجي بالشراكات العالمية الأكثر جدوى لمستقبل المنطقة، وذلك من خلال طرح واقع الصناعة الخليجية اليوم من حيث السياسات والاستراتيجيات، والبنية التحتية، ودرجة الاندماج والتشابكات الصناعية، والأسواق والشركاء، ووضع الصناعات الصغيرة والمتوسطة وكيفية الاستمرار في دعمها. ويناقش المؤتمر التحديات التي تواجه الصناعات الخليجية في مجال رفع الكفاءة التنافسية والارتباط بالأسواق العالمية، ورفع الكفاءة البيئية للصناعة، والبحث والتطوير، والمعرفة التقنية الصناعية، وتطوير الكفاءة البشرية الصناعية. وسيقام في إطار مؤتمر الصناعيين المقبل معرضان، أحدهما خاص بمستلزمات ومتطلبات الصناعيين الخليجيين، خاصة مشاريع الصناعات الصغيرة والمتوسطة، ويشمل ذلك الماكينات والمعدات والخدمات والتمويل ، أما المعرض الثاني فهو خاص بالمناولة والشراكة الصناعية، وستتخلله اجتماعات ثنائية توفيقية. وسيتناول معرض المناولة الفرص التي أفرزتها البيئة الاقتصادية الجديدة .. ويرى مسؤولو منظمة الخليج للاستشارات الصناعية أن هذا المعرض يمهد الطريق لمزيد من التفاعل بين الصناعات الخليجية والصناعات العالمية. وقال هؤلاء المسؤولون إن النية تتجه لعقد أكثر من ألفي اجتماع توفيقي أو ثنائي بين كبريات الشركات الخليجية ومنها شركة قطر للبترول والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء وشركة نفط البحرين (بابكو) ، إضافة إلى موردين من الخليج ودول عدة.
أفادت منظمة الخليج للاستشارات الصناعية بأن الهيئة الملكية للجبيل وينبع بالمملكة العربية السعودية أعلنت انضمامها إلى رعاة مؤتمر الصناعيين الثاني عشر لدول مجلس التعاون الخليجي والمعرض العالمي للمناولة والشراكة الصناعية، واللذين سيعقدان في الدوحة خلال الفترة من 22 إلى 24 نوفمبر القادم تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى. وتنظم منظمة الخليج للاستشارات الصناعية (جويك) مؤتمر الصناعيين الثاني عشر بالتعاون مع وزارة الطاقة والصناعة ووزارة الأعمال والتجارة والأمانة العامة لمجلس التعاون واتحاد غرف التجارة والصناعة في المجلس وغرفة تجارة وصناعة قطر حيث سيركز المؤتمر على مناقشة موضوع مستقبل الصناعه بدول مجلس التعاون 2020. وستدخل الهيئة الملكية للجبيل وينبع كراعٍ فضي لمؤتمر الصناعيين الخليجيين وستكون ضمن قائمة المؤسسات والشركات الداعمة للمؤتمر , وهي شركة قطر للبترول ,الشريك الإستراتيجي، والشركة القطرية للصناعات التحويلية , الراعي الماسي، والشركة المتحدة للتنمية , الراعي الفضي، وبنك قطر للتنمية , الراعي التنموي. وأشارت منظمة الخليج للاستشارات الصناعية في هذا الإطار إلى أن الهيئة الملكية للجبيل وينبع تضطلع بمهام إنشاء وتطوير مدينتين صناعيتين في كل من الجبيل وينبع، وتخطيط وتشغيل التجهيزات الأساسية التابعة لهما، إضافة إلى تشجيع القطاع الخاص على المشاركة في بناء المدينتين، والاستثمار في تطوير قطاع صناعي متين، وتوفير التدريب الفني للعمالة السعودية وتأهيلها، ووضع الخطط لمواكبة متطلبات الصناعة على المديين القصير والطويل. وأكدت منظمة جويك أن سلسلة مؤتمرات الصناعيين لدول مجلس التعاون تعتبر من أهم المؤتمرات التي تعقدها المنظمة منذ انطلاق المؤتمر الأول عام 1987.
وأشار مسؤولو منظمة الخليج للاستشارات الصناعية إلى أن دول مجلس التعاون تستضيف مؤتمرات الصناعيين بالتناوب بينها مرة كل عامين، , ويحظى هذا الحدث الصناعي باهتمام ومشاركة وزراء الصناعة في دول المجلس ، كما تشارك في المؤتمر شريحة عريضة من رجال الأعمال والصناعيين من مختلف أنحاء العالم. وقال مسؤولو المنظمة إن المؤتمر الثاني عشر للصناعيين الخليجيين يهدف إلى استشراف مستقبل الصناعة الخليجية خلال العشر سنوات القادمة ، والتعرف على آليات ربط واندماج القطاع الصناعي الخليجي بالشراكات العالمية الأكثر جدوى لمستقبل المنطقة، وذلك من خلال طرح واقع الصناعة الخليجية اليوم من حيث السياسات والاستراتيجيات، والبنية التحتية، ودرجة الاندماج والتشابكات الصناعية، والأسواق والشركاء، ووضع الصناعات الصغيرة والمتوسطة وكيفية الاستمرار في دعمها. ويناقش المؤتمر التحديات التي تواجه الصناعات الخليجية في مجال رفع الكفاءة التنافسية والارتباط بالأسواق العالمية، ورفع الكفاءة البيئية للصناعة، والبحث والتطوير، والمعرفة التقنية الصناعية، وتطوير الكفاءة البشرية الصناعية. وسيقام في إطار مؤتمر الصناعيين المقبل معرضان، أحدهما خاص بمستلزمات ومتطلبات الصناعيين الخليجيين، خاصة مشاريع الصناعات الصغيرة والمتوسطة، ويشمل ذلك الماكينات والمعدات والخدمات والتمويل ، أما المعرض الثاني فهو خاص بالمناولة والشراكة الصناعية، وستتخلله اجتماعات ثنائية توفيقية. وسيتناول معرض المناولة الفرص التي أفرزتها البيئة الاقتصادية الجديدة .. ويرى مسؤولو منظمة الخليج للاستشارات الصناعية أن هذا المعرض يمهد الطريق لمزيد من التفاعل بين الصناعات الخليجية والصناعات العالمية. وقال هؤلاء المسؤولون إن النية تتجه لعقد أكثر من ألفي اجتماع توفيقي أو ثنائي بين كبريات الشركات الخليجية ومنها شركة قطر للبترول والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء وشركة نفط البحرين (بابكو) ، إضافة إلى موردين من الخليج ودول عدة.