إنتعاش
10-02-2005, 04:34 AM
أكد عدد من مسؤولي البنوك والمستثمرين علي أن أعداد المكتتبين في أسهم ناقلات في ازدياد مستمر مع اقتراب موعد إغلاق الاكتتاب المحدد له 16 من فبراير الجاري.وقالوا أن فتوي الشيخ القرضاوي من شأنها زيادة أعداد المكتتبين خلال الفترة القادمة.
وأوضحوا أن الاستثمار في أسهم ناقلات يعد فرصة عظيمة للمستثمرين يجب اغتنامها مؤكدين علي أهمية الاحتفاظ بالأسهم وعدم التسرع ببيعها عند إدراجها بالبورصة.وأشاروا إلي أهمية أن يحرص المكتتبون علي كتابة بياناتهم بصورة واضحة مع استيفاء كافة البيانات الموجودة في طلبات الاكتتاب.
وقال عبدالرحمن المير المدير التنفيذي- دائرة الخدمات المصرفية ببنك الدوحة ان عدد طلبات الاكتتاب في أسهم شركة ناقلات ارتفع بمقدار الضعف منذ بداية الاكتتاب مع زيادة في المبالغ المستلمة لدي البنك.
وأضاف أن أعداد المكتتبين في زيادة مستمرة في الفترة الحالية نظراً لقرب ميعاد إغلاق الاكتتاب في أسهم الشركة مشيراً إلي أن تأثير فتوي الشيخ القرضاوي لن يكون فورياً لأن قرارت الاستثمار غالباً ما تحتاج إلي وقت كاف.
وأكد علي أن الاكتتاب في أسهم شركة ناقلات حظي بتغطية إعلامية كبيرة خاصة من وسائل الإعلام المختلفة إضافة إلي الندوة الهامة التي عقدها سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة والتي وضح فيها أهمية وفوائد الاكتتاب في الشركة الأمر الذي أعطي دفعة كبيرة لعملية الاكتتاب قبل البدء فيها.
وأشار المير إلي أن البورصة القطرية حظيت باهتمام أعداد كبيرة من المستثمرين في الآونة الأخيرة نتيجة للمكاسب الجيدة التي يتم تحقيقها لافتاً إلي أن بنك الدوحة شهد زيادة في إقبال المستثمرين علي شراء أسهمه مع زيادة في حجم الطلب علي المعرض و نظراً للطفرة التي يشهدها البنك عاماً بعد الآخر.
وأضاف أن إعلان البنك رفع توصية للجمعية العمومية بتوزيع 70% أسهماً مجانية ساهم في زيادة إقبال المستثمرين علي شراء أسهم البنك.
ومن جهته قال محمد علي السندي مسؤول الاكتتاب ببنك الدوحة لشركة ناقلات أن أعداد المكتتبين الجدد في ازدياد مستمر مع اقتراب ميعاد إغلاق الاكتتاب.
وأضاف أن فتوي الشيخ القرضاوي من شأنها زيادة أعداد المكتتبين خلال الفترة المتبقية من عمر الاكتتاب.
وأوضح أن أعداد المكتتبين عن طريق بنك الدوحة بلغ حوالي 10 آلاف طلب حتي الخميس الماضي متوقعاً زيادة أعداد المكتتبين خلال الأيام الأخيرة من عمر الاكتتاب بحدود 2000 إلي 3000 مكتتب خاصة من كبار المستثمرين.
وأكد علي أن عمليات الاكتتاب تتم بشكل منظم في بنك الدوحة وليس هناك شكاوي تذكر لافتاً إلي أنه في حالة وجود أي شكوي يتم حلها فوراً.
وأضاف أن بنك الدوحة قام بتجهيز قاعة للاكتتاب مكونة من قسمين واحد للرجال وآخر للنساء الأمر الذي جعل عمليات الاكتتاب تتم في سهولة ويسر.
وأوضح محمد السندي أن أعداد استمارات الاكتتاب المتوفرة في البنك ارتفعت من 400-600 استمارة في بداية الاكتتاب ووصلت إلي 700-1000 حالياً.
وأكد علي أهمية كتابة المكتتبين لبياناتهم بصورة واضحة مع استيفاء كافة البيانات في طلبات الاكتتاب.
وأضاف أن فتوي القرضاوي من المتوقع أن تؤثر في ازدياد أعداد المكتتبين.
وأشار إلي أن زيادة المكتتبين لمبالغ اكتتابهم عدة مرات تحدث إرباكاً للقائمين علي استلام الطلبات في البنك خاصة في ظل قيام عدد كبير من المستثمرين بزيادة عدد أسهم أكثر من مرة.
وأكد علي أن الفترة الأخيرة من عمر الاكتتاب سوف يزاد فيها أعداد المكتتبين خاصة من كبارهم.
واستطلعت الراية الاقتصادية آراء بعض المكتتبين في أحد البنوك وفي البداية قال جواد رضواني ان الاكتتاب في أسهم شركة ناقلات فرصة عظيمة يجب ألا يفوتها أي مواطن قطري.
وأضاف أن فتوي القرضاوي بخصوص إجازة الاستثمار في أسهم الشركة مما لا شك فيه سوف تزيد من أعداد المكتتبين بالرغم من أن معظم المواطنين أخذوا قرار الاستثمار في الشركة بناء علي نشاطها.
وأكد علي أن مردود سهم ناقلات الغاز سيكون إيجابياً وكبيراً خاصة في ظل حجم المشروعات التي تنتظرها الشركة.
وأشار إلي أنه علي الرغم من الأهمية الكبيرة للاحتفاظ بسهم ناقلات الغاز إلا أن أعداداً كبيرة من صغار المستثمرين سوف يقومون ببيع السهم عند نزوله البورصة.
وتوقع أن يصل سعر السهم عند إدراجه في البورصة ما بين 30 إلي 50 ريالاً.
وذكر أن الاستثمار في البورصة جذب الناس وصرفهم عن الاستثمار في المجالات الأخري باستثناء القطاع العقاري الذي يعطي مردوداً استثمارياً جيداً.
وشدد علي أهمية أن يكون موقع البورصة الجديد قريباً من السوق مع الأخذ في الاعتبار توفير أماكن كثيرة لمواقف السيارات.
ومن جهته قال محمد مبارك أحمد أحد المكتتبين أن الاكتتاب في شركة ناقلات الغاز فرصة لن تعوض لافتاً إلي أن أعداد المكتتبين في ازدياد مستمر.
وأضاف أن فتوي الشيخ القرضاوي بإجازة الاكتتاب في ناقلات سيصب في زيادة أعداد المكتتبين خلال الفترات المتبقية من عمر الاكتتاب.
وتوقع أن يصل سعر السهم عند إدراجه في البورصة ما بين 30 إلي 35 ريالاً.
وأوضحوا أن الاستثمار في أسهم ناقلات يعد فرصة عظيمة للمستثمرين يجب اغتنامها مؤكدين علي أهمية الاحتفاظ بالأسهم وعدم التسرع ببيعها عند إدراجها بالبورصة.وأشاروا إلي أهمية أن يحرص المكتتبون علي كتابة بياناتهم بصورة واضحة مع استيفاء كافة البيانات الموجودة في طلبات الاكتتاب.
وقال عبدالرحمن المير المدير التنفيذي- دائرة الخدمات المصرفية ببنك الدوحة ان عدد طلبات الاكتتاب في أسهم شركة ناقلات ارتفع بمقدار الضعف منذ بداية الاكتتاب مع زيادة في المبالغ المستلمة لدي البنك.
وأضاف أن أعداد المكتتبين في زيادة مستمرة في الفترة الحالية نظراً لقرب ميعاد إغلاق الاكتتاب في أسهم الشركة مشيراً إلي أن تأثير فتوي الشيخ القرضاوي لن يكون فورياً لأن قرارت الاستثمار غالباً ما تحتاج إلي وقت كاف.
وأكد علي أن الاكتتاب في أسهم شركة ناقلات حظي بتغطية إعلامية كبيرة خاصة من وسائل الإعلام المختلفة إضافة إلي الندوة الهامة التي عقدها سعادة السيد عبدالله بن حمد العطية النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الطاقة والصناعة والتي وضح فيها أهمية وفوائد الاكتتاب في الشركة الأمر الذي أعطي دفعة كبيرة لعملية الاكتتاب قبل البدء فيها.
وأشار المير إلي أن البورصة القطرية حظيت باهتمام أعداد كبيرة من المستثمرين في الآونة الأخيرة نتيجة للمكاسب الجيدة التي يتم تحقيقها لافتاً إلي أن بنك الدوحة شهد زيادة في إقبال المستثمرين علي شراء أسهمه مع زيادة في حجم الطلب علي المعرض و نظراً للطفرة التي يشهدها البنك عاماً بعد الآخر.
وأضاف أن إعلان البنك رفع توصية للجمعية العمومية بتوزيع 70% أسهماً مجانية ساهم في زيادة إقبال المستثمرين علي شراء أسهم البنك.
ومن جهته قال محمد علي السندي مسؤول الاكتتاب ببنك الدوحة لشركة ناقلات أن أعداد المكتتبين الجدد في ازدياد مستمر مع اقتراب ميعاد إغلاق الاكتتاب.
وأضاف أن فتوي الشيخ القرضاوي من شأنها زيادة أعداد المكتتبين خلال الفترة المتبقية من عمر الاكتتاب.
وأوضح أن أعداد المكتتبين عن طريق بنك الدوحة بلغ حوالي 10 آلاف طلب حتي الخميس الماضي متوقعاً زيادة أعداد المكتتبين خلال الأيام الأخيرة من عمر الاكتتاب بحدود 2000 إلي 3000 مكتتب خاصة من كبار المستثمرين.
وأكد علي أن عمليات الاكتتاب تتم بشكل منظم في بنك الدوحة وليس هناك شكاوي تذكر لافتاً إلي أنه في حالة وجود أي شكوي يتم حلها فوراً.
وأضاف أن بنك الدوحة قام بتجهيز قاعة للاكتتاب مكونة من قسمين واحد للرجال وآخر للنساء الأمر الذي جعل عمليات الاكتتاب تتم في سهولة ويسر.
وأوضح محمد السندي أن أعداد استمارات الاكتتاب المتوفرة في البنك ارتفعت من 400-600 استمارة في بداية الاكتتاب ووصلت إلي 700-1000 حالياً.
وأكد علي أهمية كتابة المكتتبين لبياناتهم بصورة واضحة مع استيفاء كافة البيانات في طلبات الاكتتاب.
وأضاف أن فتوي القرضاوي من المتوقع أن تؤثر في ازدياد أعداد المكتتبين.
وأشار إلي أن زيادة المكتتبين لمبالغ اكتتابهم عدة مرات تحدث إرباكاً للقائمين علي استلام الطلبات في البنك خاصة في ظل قيام عدد كبير من المستثمرين بزيادة عدد أسهم أكثر من مرة.
وأكد علي أن الفترة الأخيرة من عمر الاكتتاب سوف يزاد فيها أعداد المكتتبين خاصة من كبارهم.
واستطلعت الراية الاقتصادية آراء بعض المكتتبين في أحد البنوك وفي البداية قال جواد رضواني ان الاكتتاب في أسهم شركة ناقلات فرصة عظيمة يجب ألا يفوتها أي مواطن قطري.
وأضاف أن فتوي القرضاوي بخصوص إجازة الاستثمار في أسهم الشركة مما لا شك فيه سوف تزيد من أعداد المكتتبين بالرغم من أن معظم المواطنين أخذوا قرار الاستثمار في الشركة بناء علي نشاطها.
وأكد علي أن مردود سهم ناقلات الغاز سيكون إيجابياً وكبيراً خاصة في ظل حجم المشروعات التي تنتظرها الشركة.
وأشار إلي أنه علي الرغم من الأهمية الكبيرة للاحتفاظ بسهم ناقلات الغاز إلا أن أعداداً كبيرة من صغار المستثمرين سوف يقومون ببيع السهم عند نزوله البورصة.
وتوقع أن يصل سعر السهم عند إدراجه في البورصة ما بين 30 إلي 50 ريالاً.
وذكر أن الاستثمار في البورصة جذب الناس وصرفهم عن الاستثمار في المجالات الأخري باستثناء القطاع العقاري الذي يعطي مردوداً استثمارياً جيداً.
وشدد علي أهمية أن يكون موقع البورصة الجديد قريباً من السوق مع الأخذ في الاعتبار توفير أماكن كثيرة لمواقف السيارات.
ومن جهته قال محمد مبارك أحمد أحد المكتتبين أن الاكتتاب في شركة ناقلات الغاز فرصة لن تعوض لافتاً إلي أن أعداد المكتتبين في ازدياد مستمر.
وأضاف أن فتوي الشيخ القرضاوي بإجازة الاكتتاب في ناقلات سيصب في زيادة أعداد المكتتبين خلال الفترات المتبقية من عمر الاكتتاب.
وتوقع أن يصل سعر السهم عند إدراجه في البورصة ما بين 30 إلي 35 ريالاً.