السهم الملتهب
07-08-2009, 05:26 PM
جفاف بحيرة طبرية وانقطاع ثمر نخل بيسان ونضوب عين زغر من العلامات التي تسبق ظهور
الدجال ودليل ذلك خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم
يوما من الايام الرسول جالس صلى الله عليه وسلم اذا جاءه رجل من النصارى مسيحي اسمه تميم بن أوس الداري
فقال أين محمد أين محمد فدل على التبي فذهب الى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال يامحمد
قبل ان يسلم قد رأيت أمرا فأخبر النبي بالقصة التي حدثت له وبعدها أعلن أسلامه
فتقول فاطمة بنت قبيس فنادى النبي بناس وقام المنادي بنداء أيها الناس الصلاه جامعه الصلاه
جامعه هذا النداء للاعلام ولتجميع الناس في المسجد فتقول فاطمة كنت مع من حضر وجلست
فقال النبي أن تميم الداري كان نصراني فأسلم وبايعني وأخبرني خبر قد أخبرتكم به من قبل
فقال النبي وهو يخطب على الصحابه كان ثلاثون رجلا من قومه أي من قوم تميم من النصارى
ركبوا البحر على سفينة فماجت بهم الامواج شهرا كاملا البحر لعب الموج فيهم يقول حتى
رفئت على جزيرة فنزل ثلاثون رجلا في الجزيرة منهم تميم الداري فلما نزلوا وجدوا دابه حيوان
حيوان كله شعر غريب مشعر من رأسه الى مؤخرته فأذا بالحيوان يتكلم فأعتقدوا أنه شيطان
حتى سمت اسم واحد منهم أي أنها نأدت واحد منهم بأسمه فخافوا فقالت لهم قد علمتوا بخبري
أرأيتم ذلك الدير والدير هو صومعة معبد لليهود قديم فقالوا نعم فقالت أذهبوا اليه فانه فيه
رجل هو الى خبركم باالاشواق أي انه منتظر أي واحد حتى يسئله فيقول ذهبنا فوجدنا رجلا
أعظم مارأينا خلقتن يقول مقيد بالسلاسل والحديد من رأسه الى رجله وأشده وثاقا مجموعة
يداه إلى عنقه ما بين ركبتيه إلى كعبه بالحديد، فيقول لم دخلنا عليه خفنا منه قال قد قدرتم
على خبري فأخبروني ما أنتم ؟
قالوا نحن أناس من العرب
فقال: أخبروني عن نخل بيسان .
قلنا: عن أي شأنها تستخبر ؟
قال : أسألكم عن نخلها هل يثمر ؟
قلنا له : نعم
قال: أما إنه يوشك أن لا تثمر .
( ملاحظة :- بيسان هي منطقة بين حوران وفلسطين منطقة كان فيه نخل قبل مئات السنين يقول أهل العلم أنقطع الثمر منها من مئات السنين سبحان الله )
قال : أخبروني عن بحيرة طبرية .
قلنا : عن أي شأنها تستخبر؟
قال : هل فيها ماء ؟
قالوا : هي كثيرة الماء .
قال : أما إن ماءها يوشك أن يجف . ( ملاحظة :- خبر منقول من BBC بتناقص حاد لمنسوب المياه في بحيرة طبريه )
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_679000/679567.stm
قال : أخبروني عن عين زغر .
قالوا : عن أي شأنها تستخبر ؟
قال : هل في العين ماء وهل يزرع أهلها بماء العين ؟
قلنا له : نعم هي كثيرة الماء وأهلها يزرعون من مائها
قال: أما إن ماءها يوشك أن يجف .
( ملاحظة :- عين زغر تقع في مدينة زغر والتي تقع بجانب البحر الميت والذي كان يسمى سابقا ببحيرة زغر )
قال : أسئلكم عن نبي الاميين ( والاميين هنا هم العرب كما يطلقه اليهود سابقا عن العرب )
قال : هل خرج
قالوا : نعم خرج من مكة ونزل بيثرب
قال : أقاتلوه العرب
قالوا : نعم
قال : كيف صنع بهم
قالوا : ظهر على من يليهم من العرب واطاعوه
قال لهم : أما انه خيرا لناس ان يتبعوه ( أي أنهم يتبعوا الرسول صلى الله عليه وسلم )
ثم قالوا له من أنت ؟
قال : أنا المسيح الدجال ( سمي المسيح لأن عينه ممسوحه )
قال : يوشك أن يأذن لي بالخروج فأسير في الارض فلا أدع قرية الا حفظتها في اربعين ليلة
غير مكة وطيبة فأنهما محرمه علي كلما أردت أن أدخل واحدة أستقبلني ملك بيده سيف صلتن
يصدني عنها وأن على كل نقبا ملائكة يحرسونها
فأذا بالرسول صلى الله عليه وسلم معه عصا وهو يقص على الصحابه القصة يضرب العصا على المنبر ويقول هذه طيبة هذة طيبة ( أي المدينة المنوره )
ثم قال النبي للصحابة قال لهم أنه في بحر الشام ( أي مكان الجزيرة التي فيها الدجال )
ثم قال النبي وهو يسئل نفسه ويجاوب : لا أنه ليس في بحر الشام ( المقصود ببحر الشام البحر المتوسط )
ثم قال النبي : أنه في بحر اليمن
ثم قال النبي : لا أنه ليس في بحر اليمن
ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم : لا بل من قبل المشرق من قبل المشرق من قبل المشرق
من قبل مشرق المدينة .
الدجال ودليل ذلك خطبة رسول الله صلى الله عليه وسلم
يوما من الايام الرسول جالس صلى الله عليه وسلم اذا جاءه رجل من النصارى مسيحي اسمه تميم بن أوس الداري
فقال أين محمد أين محمد فدل على التبي فذهب الى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال يامحمد
قبل ان يسلم قد رأيت أمرا فأخبر النبي بالقصة التي حدثت له وبعدها أعلن أسلامه
فتقول فاطمة بنت قبيس فنادى النبي بناس وقام المنادي بنداء أيها الناس الصلاه جامعه الصلاه
جامعه هذا النداء للاعلام ولتجميع الناس في المسجد فتقول فاطمة كنت مع من حضر وجلست
فقال النبي أن تميم الداري كان نصراني فأسلم وبايعني وأخبرني خبر قد أخبرتكم به من قبل
فقال النبي وهو يخطب على الصحابه كان ثلاثون رجلا من قومه أي من قوم تميم من النصارى
ركبوا البحر على سفينة فماجت بهم الامواج شهرا كاملا البحر لعب الموج فيهم يقول حتى
رفئت على جزيرة فنزل ثلاثون رجلا في الجزيرة منهم تميم الداري فلما نزلوا وجدوا دابه حيوان
حيوان كله شعر غريب مشعر من رأسه الى مؤخرته فأذا بالحيوان يتكلم فأعتقدوا أنه شيطان
حتى سمت اسم واحد منهم أي أنها نأدت واحد منهم بأسمه فخافوا فقالت لهم قد علمتوا بخبري
أرأيتم ذلك الدير والدير هو صومعة معبد لليهود قديم فقالوا نعم فقالت أذهبوا اليه فانه فيه
رجل هو الى خبركم باالاشواق أي انه منتظر أي واحد حتى يسئله فيقول ذهبنا فوجدنا رجلا
أعظم مارأينا خلقتن يقول مقيد بالسلاسل والحديد من رأسه الى رجله وأشده وثاقا مجموعة
يداه إلى عنقه ما بين ركبتيه إلى كعبه بالحديد، فيقول لم دخلنا عليه خفنا منه قال قد قدرتم
على خبري فأخبروني ما أنتم ؟
قالوا نحن أناس من العرب
فقال: أخبروني عن نخل بيسان .
قلنا: عن أي شأنها تستخبر ؟
قال : أسألكم عن نخلها هل يثمر ؟
قلنا له : نعم
قال: أما إنه يوشك أن لا تثمر .
( ملاحظة :- بيسان هي منطقة بين حوران وفلسطين منطقة كان فيه نخل قبل مئات السنين يقول أهل العلم أنقطع الثمر منها من مئات السنين سبحان الله )
قال : أخبروني عن بحيرة طبرية .
قلنا : عن أي شأنها تستخبر؟
قال : هل فيها ماء ؟
قالوا : هي كثيرة الماء .
قال : أما إن ماءها يوشك أن يجف . ( ملاحظة :- خبر منقول من BBC بتناقص حاد لمنسوب المياه في بحيرة طبريه )
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_679000/679567.stm
قال : أخبروني عن عين زغر .
قالوا : عن أي شأنها تستخبر ؟
قال : هل في العين ماء وهل يزرع أهلها بماء العين ؟
قلنا له : نعم هي كثيرة الماء وأهلها يزرعون من مائها
قال: أما إن ماءها يوشك أن يجف .
( ملاحظة :- عين زغر تقع في مدينة زغر والتي تقع بجانب البحر الميت والذي كان يسمى سابقا ببحيرة زغر )
قال : أسئلكم عن نبي الاميين ( والاميين هنا هم العرب كما يطلقه اليهود سابقا عن العرب )
قال : هل خرج
قالوا : نعم خرج من مكة ونزل بيثرب
قال : أقاتلوه العرب
قالوا : نعم
قال : كيف صنع بهم
قالوا : ظهر على من يليهم من العرب واطاعوه
قال لهم : أما انه خيرا لناس ان يتبعوه ( أي أنهم يتبعوا الرسول صلى الله عليه وسلم )
ثم قالوا له من أنت ؟
قال : أنا المسيح الدجال ( سمي المسيح لأن عينه ممسوحه )
قال : يوشك أن يأذن لي بالخروج فأسير في الارض فلا أدع قرية الا حفظتها في اربعين ليلة
غير مكة وطيبة فأنهما محرمه علي كلما أردت أن أدخل واحدة أستقبلني ملك بيده سيف صلتن
يصدني عنها وأن على كل نقبا ملائكة يحرسونها
فأذا بالرسول صلى الله عليه وسلم معه عصا وهو يقص على الصحابه القصة يضرب العصا على المنبر ويقول هذه طيبة هذة طيبة ( أي المدينة المنوره )
ثم قال النبي للصحابة قال لهم أنه في بحر الشام ( أي مكان الجزيرة التي فيها الدجال )
ثم قال النبي وهو يسئل نفسه ويجاوب : لا أنه ليس في بحر الشام ( المقصود ببحر الشام البحر المتوسط )
ثم قال النبي : أنه في بحر اليمن
ثم قال النبي : لا أنه ليس في بحر اليمن
ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم : لا بل من قبل المشرق من قبل المشرق من قبل المشرق
من قبل مشرق المدينة .