حلال ولا حرام ؟؟؟؟؟

[طواش]

حلال ولا حرام إن الواحد يبيع شي يملكه غيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[عاشق الشهادة]

في الزمن هذا كل شي جايز !!!

[طواش]

في الزمن هذا كل شي جايز !!!

الحلال بين والحرام بين وأنا أخوك

[ولد النواخذه]

سؤال غريب الصراحه اشلون يعني حلال ان الواحد يبيع شئ ما يملكه من الاساس أنا اشوفها سرقه والسرقة حرام

[Bu Rashid]

قصدك سمج في البحر ولا نجووووووم في السما ... طبعا ما يجووووز
للعلم اخي لا يجوووز ايضا ان تبيع بضاعه انت تملكها ولكن لم تصل للبلد ..

أنا لست مفتي ولكن هذى الذى تعلمته والله اعلم

[هذلان]

حلال ولا حرام إن الواحد يبيع شي يملكه غيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

من شكل السؤال .. فيه انا ... لانه الاجابه واضه ،، شسالفه

[سموالأخلاق]

حلال ولا حرام إن الواحد يبيع شي يملكه غيره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


بسم الله والحمدلله

اخي الفاضل الطواش ... هل تقصد ان تكون وسيط في بيع سلعه معينه يملكها الغير

ام تقصد ان تبيع شي انت لا تملكه ويملكه غيرك

بمعنى ان تبيع السلعه لشخص وهي ليست في ملكك دون علمه . وتقبض ثمنها ثم تذهب الى السوق او الشخص صاحب السلعه مثلا ثم تشتري تلك السلعه منه .

او ان تتفق على بيع سياره معينه وتقبض ، ثم تذهب لتشتري تلك السيارة من السـوق او من
شخــص اخـــر يملكها !!.

الخلاصة ان المعاملة بهذا الشكل
غير جائزه شرعا

قال صلى الله عليه وسلم ( لا تبيع ما ليس عندك )
اي مالا تملك .


فلا يجوز للإنسان أن يبيع السلعة وهو لا يملكها، بعض الناس إذا جاء أحد يشتري باع واشترى معه ثم يذهب ويشتري السلعة من السوق، هذا لا يجوز، لكن تعده إذا ما كان عندك السلعة تقول: تأتيني في وقت كذا ثم تشتريها، أما أن تبيع معه وتشتري وتأخذ العربون وأنت ما اشتريت السلعة فهذا حرام.



يفهم من الحديث كما ورد عن غير واحد من الفقهاء قديما وحديثا : أن الرجل يأتي إلى حكيم بن حزام يطلب منه شراء سلعة يعتقد أنها عنده، وهي في الحقيقة ليست عنده، والمشتري لا يعلم، وحكيم لم يشأ أن يخبره، فيبيعه السلعة ويقبض ثمنها، على أمل أن يشتريها من السوق، ثم يسلمها له.


والله تعالى اعلم
وفقكم الله

[طواش]

سؤال غريب الصراحه اشلون يعني حلال ان الواحد يبيع شئ ما يملكه من الاساس أنا اشوفها سرقه والسرقة حرام

صح كلامك ، السؤال غريب لأن تصرفات بعض الناس غريبة .

أوضح لك أكثر :

نفترض إنك فوضت شخص يبيع لك حاجة بمبلغ معين ، هل يحق له إنه يعرضها بسعر أعلى

وياخذ الفرق له ؟؟؟؟؟؟؟

[طواش]

قصدك سمج في البحر ولا نجووووووم في السما ... طبعا ما يجووووز
للعلم اخي لا يجوووز ايضا ان تبيع بضاعه انت تملكها ولكن لم تصل للبلد ..

أنا لست مفتي ولكن هذى الذى تعلمته والله اعلم


إذا كان لا يجوز بيع بضاعة تملكها ولم تصل إلى البلاد فكيف يبيع بعضهم ممتلكات غيرهم

ويحسبون لأنفسهم نصيب فيها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[سموالأخلاق]

أوضح لك أكثر :

نفترض إنك فوضت شخص يبيع لك حاجة بمبلغ معين ، هل يحق له إنه يعرضها بسعر أعلى

وياخذ الفرق له ؟؟؟؟؟؟؟

اذا فوض انسان شخص في بيع سلعة معينة بسعر محدد ، فليس لهذا الشخص ان يربح عليه
لأنه مؤتمن من قبل "فلان " وكل ما جاء من زيادة او ربح او خصم او هدية او الخ ذلك فإنه
يعــود الى صاحب المال ، صاحب السلعه .

مثال لك :

اذا قال صاحب السلعه : بع هذه السلعه بسعر كذا / فباعها الشخص بسعر أعلى ، فإن هذه
الزياده تكون لصاحب السلعة .


إلا أن يأذن صاحب السلعه له : بأن يقول : بع هذه السلعه بكذا ... وما زاد فهو من نصيبك .


والله تعالى اعلم .
وققكم الله .


وقــــد سئُُـئلَ عـــــلماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
رجل يبيع لرجل بضاعته ، أي : يعطيه بضاعة لكي يبيعها له بمعرفته ، وهذا الرجل يزيد في الثمن ، ويأخذ هو الزيادة ، فهل يعتبر هذا رباً ، وما حكم من يفعل ذلك ؟
فأجابوا : " الذي يبيع البضاعة يعتبر وكيلاً لصاحب البضاعة ، وهو مؤتمن عليها وعلى ثمنها ، فإذا أخذ شيئاً من الثمن بدون علم صاحب البضاعة كان خائناً للأمانة ، وما أخذه حرام عليه" انتهى . فتاوى اللجنة الدائمة (14/274)


وجـــاء في فـــــتاوى اللجنة الدائمة (14/273) :
" من وكَّلَك لبيع سلعة له ، وحدد سعراً لتبيعها به ، ثم بعتها بسعر أعلى مما حدده لك ، فهو حق لمالك السلعة ، إلا إذا رضي لك بذلك وأذن لك بأخذه ، فإنه يباح لك في هذه الحال تملّكه وهو حلال لك " انتهى .



وبناء على ذلك : فإن بعت البضاعة بأكثر مما حدده صاحبك ، فالزيادة له ، إلا أن يأذن فيها لك .
ويجوز أن تتفق معه على أنك تبيعها بكذا ، والزيادة لك ، وأما أخذها بدون علمه وإذنه ، فهو من أكل أموال الناس بالباطل .
والله أعلم .

[طواش]

من شكل السؤال .. فيه انا ... لانه الاجابه واضه ،، شسالفه

السالفة إن بعض الوسطاء والدلالوة في مجال العقارات ياخذون العقار منك ويعرضونه بسعر

أعلى من اللي أنت طالبه فإا انباع عطوك فلوسك اللي طلبتها وأخذوا الباقي على إنه من تعبهم

وشقاهم غير عمولتهم.

[الفنان جراح]

اكيد حرام دام ان الطرف الاخر مايدري عنه..
وكل انسان محاسب على عمله..

[طواش]

بسم الله والحمدلله

اخي الفاضل الطواش ... هل تقصد ان تكون وسيط في بيع سلعه معينه يملكها الغير

ام تقصد ان تبيع شي انت لا تملكه ويملكه غيرك

بمعنى ان تبيع السلعه لشخص وهي ليست في ملكك دون علمه . وتقبض ثمنها ثم تذهب الى السوق او الشخص صاحب السلعه مثلا ثم تشتري تلك السلعه منه .

او ان تتفق على بيع سياره معينه وتقبض ، ثم تذهب لتشتري تلك السيارة من السـوق او من
شخــص اخـــر يملكها !!.

الخلاصة ان المعاملة بهذا الشكل
غير جائزه شرعا

قال صلى الله عليه وسلم ( لا تبيع ما ليس عندك )
اي مالا تملك .


فلا يجوز للإنسان أن يبيع السلعة وهو لا يملكها، بعض الناس إذا جاء أحد يشتري باع واشترى معه ثم يذهب ويشتري السلعة من السوق، هذا لا يجوز، لكن تعده إذا ما كان عندك السلعة تقول: تأتيني في وقت كذا ثم تشتريها، أما أن تبيع معه وتشتري وتأخذ العربون وأنت ما اشتريت السلعة فهذا حرام.



يفهم من الحديث كما ورد عن غير واحد من الفقهاء قديما وحديثا : أن الرجل يأتي إلى حكيم بن حزام يطلب منه شراء سلعة يعتقد أنها عنده، وهي في الحقيقة ليست عنده، والمشتري لا يعلم، وحكيم لم يشأ أن يخبره، فيبيعه السلعة ويقبض ثمنها، على أمل أن يشتريها من السوق، ثم يسلمها له.


والله تعالى اعلم
وفقكم الله








اذا فوض انسان شخص في بيع سلعة معينة بسعر محدد ، فليس لهذا الشخص ان يربح عليه
لأنه مؤتمن من قبل "فلان " وكل ما جاء من زيادة او ربح او خصم او هدية او الخ ذلك فإنه
يعــود الى صاحب المال ، صاحب السلعه .

مثال لك :

اذا قال صاحب السلعه : بع هذه السلعه بسعر كذا / فباعها الشخص بسعر أعلى ، فإن هذه
الزياده تكون لصاحب السلعة .


إلا أن يأذن صاحب السلعه له : بأن يقول : بع هذه السلعه بكذا ... وما زاد فهو من نصيبك .


والله تعالى اعلم .
وققكم الله .


وقــــد سئُُـئلَ عـــــلماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
رجل يبيع لرجل بضاعته ، أي : يعطيه بضاعة لكي يبيعها له بمعرفته ، وهذا الرجل يزيد في الثمن ، ويأخذ هو الزيادة ، فهل يعتبر هذا رباً ، وما حكم من يفعل ذلك ؟
فأجابوا : " الذي يبيع البضاعة يعتبر وكيلاً لصاحب البضاعة ، وهو مؤتمن عليها وعلى ثمنها ، فإذا أخذ شيئاً من الثمن بدون علم صاحب البضاعة كان خائناً للأمانة ، وما أخذه حرام عليه" انتهى . فتاوى اللجنة الدائمة (14/274)


وجـــاء في فـــــتاوى اللجنة الدائمة (14/273) :
" من وكَّلَك لبيع سلعة له ، وحدد سعراً لتبيعها به ، ثم بعتها بسعر أعلى مما حدده لك ، فهو حق لمالك السلعة ، إلا إذا رضي لك بذلك وأذن لك بأخذه ، فإنه يباح لك في هذه الحال تملّكه وهو حلال لك " انتهى .



وبناء على ذلك : فإن بعت البضاعة بأكثر مما حدده صاحبك ، فالزيادة له ، إلا أن يأذن فيها لك .
ويجوز أن تتفق معه على أنك تبيعها بكذا ، والزيادة لك ، وأما أخذها بدون علمه وإذنه ، فهو من أكل أموال الناس بالباطل .
والله أعلم .


نوّر الله طريقك وقلبك وثبتك على قوله الثابت مثل ما نورت ووضحت لنا ما التبس من أمور .