غناتي1
09-08-2009, 02:19 PM
http://www.raya.com/mritems/images/2009/8/9/2_463366_1_205.jpg
القطريون يتألقون ببرنامج القيادات الشابة ببريطانيا
بمبادرة ورعاية الأمير تشارلز
* عبدالهادي الهاجري: تدشين موزاييك قطر قريباً
* حصلنا على كورس مكثف في فن القيادة من جامعة كمبردج
* الشيخة موزة جعلت الدوحة مقصداً لطلبة العلم
* قطر ستجني ثمار الاستثمار في الإنسان خلال عشر سنوات
شاركت 5 قيادات شابة من دولة قطر في برنامج موزاييك انرناسيونال Mosaic
International للقيادات الشابة في العالم الإسلامي والذي تم تدشينه بمبادرة
ورعاية الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا المعروف باهتمامه تجاه العالم الإسلامي
ويهدف إلى الترابط وتوثيق العلاقات فيما بينها لخدمة مصالح بلدانها وذلك ضمن
90 قيادياً من 13 دولة إسلامية.
والقيادات القطرية الشابة التي شاركت في البرنامج هم :
1* السيد عبدالهادي بن عوجان آل فهيد الهاجري الباحث والمحلل
في علوم السياسات بمؤسسة راند
2* وثامر بن علي الربيعة الكواري
3* وشيخة السويدي
4* والجازي درويش
5* وميس طه.
واستمر البرنامج لمدة أسبوعين..
الأسبوع الأول كان عبارة عن كورس مكثف في فن القيادة بجامعة كمبردج
البريطانية العريقة
أما الأسبوع الثاني فقسمت فيه الوفود المشاركة إلى 5 مجموعات توزعت
على مختلف المدن البريطانية لزيارة مبادرات الأمير تشارلز لخلق جو من
المودة والاخوة وتوثيق الروابط بين المشاركين الذين هم بالأساس على مستوى
عال جداً من العلم والمعرفة والثقافة والذين فيهم الأمل أن يصبحوا من قيادات
العالم الإسلامي مستقبلاً.
و الأميرة بديعة بنت الحسن ابنة ولي العهد الأردني السابق عينها الأمير تشارلز
مديرة للبرنامج.
وعن تجربته الشخصية حول برنامج موزاييك انترناشيونال قال السيد
عبدالهادي بن عوجان الهاجري: من خلال هذه التجربة ومشاهداتي على
أرض الواقع استطيع القول إنه برنامج متميز ورائع للغاية وتجربة مفيدة
بكل المقاييس أتاحت لنا فرصة التعرف على ثقافات أخرى من العالم الإسلامي
والحصول على كورس مكثف بجامعة كمبردج في فن القيادة وهي بالطبع من
أعرق الجامعات البريطانية والعالمية والمتحدثين كانوا على أعلى مستوى
من الخبرة والكفاءة.
وحول كيفية اختياره وباقي أعضاء الوفد القطري للمشاركة في هذا البرنامج
ببريطانيا قال الهاجري:
قام مكتب ولي العهد البريطاني بالاتصال بي واختياري وتكليفي في ذات
الوقت باختيار أربعة قيادات قطرية شابة للمشاركة معي في البرنامج.
وأضاف الهاجري: بعد ذلك تم تكليفي باختيار 4 شباب للمشاركة بجواري
في البرنامج فقمت بزيارة الجامعات والمدينة التعليمية بحضور مبعوث من
موزاييك ومكتب الأمير تشارلز ومندوبة بنك HSBC الشرق الأوسط وأجرينا
مقابلات مع 30 شاباً وقع الاختيار على أربعة منهم للمشاركة معي في البرنامج
على درجة من العلم والثقافة والمعرفة.
وقال الهاجري:
عندما نفكر في الأمر جيداً نجد أن الفضل فيه يرجع إلى مؤسسة قطر للعلوم
والتربية وتنمية المجتمع الذي تتولى قيادتها صاحبة السمو الشيخة موزة بنت
ناصر المسند التي أنشأت هذا الصرح التعليمي الكبير الذي سيجعل من قطر
في المستقبل القريب منارة للعلم والمعرفة مثل بغداد ودمشق في العصور
الوسطى عندما كانت العاصمتان منارتين للعلم في العالم العربي والإسلامي
ومقصداً للدارسين والباحثين وطلبة العلم.
فوجود مؤسسة قطر للعلوم والتي بدأت قبل أكثر من عشر سنوات برعاية
صاحبة السمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند أفرزت العديد والعديد من
الكفاءات والآن أيضاً تجد بالمدينة التعليمية أعرق جامعات العالم مثل كورنيل
وجورج تاون وغيرها.
وأكد الهاجري أن موزاييك قطر سوف يحتضن كل المثقفين في العالم العربي
والاسلامي بعيداً عن المجاملات حيث ستكون عملية الاختيار على أعلى مستوى
ولن نسمح مطلقاً للمجاملات ولن نحتضن سوى من هم على مستوى عال من
الثقافة والعلم والمعرفة ومستوى تعليمي رفيع يجعله يبدع ويتألق ويشارك بفاعلية.
وقال الهاجري:
سنجني ثمر الاستثمار في الإنسان والعقول بعد عشر سنوات من الآن لدرجة
أن جميع قارات العالم أصبحت ترسل أبناءها للدراسة في المدينة التعليمية بقطر
بعد أن كانت ترسلهم للدراسة في أوروبا وأمريكا وهذا دليل آخر على أن قطر
سوف تصبح منارة العلم والمعرفة في العالم العربي والإسلامي بفضل المدينة
التعليمية التي ترعاها صاحبة السمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند فضلاً
أن الاستثمار في الإنسان القطري يلقى كل الدعم والرعاية من حضرة صاحب
السمو أمير البلاد المفدى وولي عهده الأمين.
القطريون يتألقون ببرنامج القيادات الشابة ببريطانيا
بمبادرة ورعاية الأمير تشارلز
* عبدالهادي الهاجري: تدشين موزاييك قطر قريباً
* حصلنا على كورس مكثف في فن القيادة من جامعة كمبردج
* الشيخة موزة جعلت الدوحة مقصداً لطلبة العلم
* قطر ستجني ثمار الاستثمار في الإنسان خلال عشر سنوات
شاركت 5 قيادات شابة من دولة قطر في برنامج موزاييك انرناسيونال Mosaic
International للقيادات الشابة في العالم الإسلامي والذي تم تدشينه بمبادرة
ورعاية الأمير تشارلز ولي عهد بريطانيا المعروف باهتمامه تجاه العالم الإسلامي
ويهدف إلى الترابط وتوثيق العلاقات فيما بينها لخدمة مصالح بلدانها وذلك ضمن
90 قيادياً من 13 دولة إسلامية.
والقيادات القطرية الشابة التي شاركت في البرنامج هم :
1* السيد عبدالهادي بن عوجان آل فهيد الهاجري الباحث والمحلل
في علوم السياسات بمؤسسة راند
2* وثامر بن علي الربيعة الكواري
3* وشيخة السويدي
4* والجازي درويش
5* وميس طه.
واستمر البرنامج لمدة أسبوعين..
الأسبوع الأول كان عبارة عن كورس مكثف في فن القيادة بجامعة كمبردج
البريطانية العريقة
أما الأسبوع الثاني فقسمت فيه الوفود المشاركة إلى 5 مجموعات توزعت
على مختلف المدن البريطانية لزيارة مبادرات الأمير تشارلز لخلق جو من
المودة والاخوة وتوثيق الروابط بين المشاركين الذين هم بالأساس على مستوى
عال جداً من العلم والمعرفة والثقافة والذين فيهم الأمل أن يصبحوا من قيادات
العالم الإسلامي مستقبلاً.
و الأميرة بديعة بنت الحسن ابنة ولي العهد الأردني السابق عينها الأمير تشارلز
مديرة للبرنامج.
وعن تجربته الشخصية حول برنامج موزاييك انترناشيونال قال السيد
عبدالهادي بن عوجان الهاجري: من خلال هذه التجربة ومشاهداتي على
أرض الواقع استطيع القول إنه برنامج متميز ورائع للغاية وتجربة مفيدة
بكل المقاييس أتاحت لنا فرصة التعرف على ثقافات أخرى من العالم الإسلامي
والحصول على كورس مكثف بجامعة كمبردج في فن القيادة وهي بالطبع من
أعرق الجامعات البريطانية والعالمية والمتحدثين كانوا على أعلى مستوى
من الخبرة والكفاءة.
وحول كيفية اختياره وباقي أعضاء الوفد القطري للمشاركة في هذا البرنامج
ببريطانيا قال الهاجري:
قام مكتب ولي العهد البريطاني بالاتصال بي واختياري وتكليفي في ذات
الوقت باختيار أربعة قيادات قطرية شابة للمشاركة معي في البرنامج.
وأضاف الهاجري: بعد ذلك تم تكليفي باختيار 4 شباب للمشاركة بجواري
في البرنامج فقمت بزيارة الجامعات والمدينة التعليمية بحضور مبعوث من
موزاييك ومكتب الأمير تشارلز ومندوبة بنك HSBC الشرق الأوسط وأجرينا
مقابلات مع 30 شاباً وقع الاختيار على أربعة منهم للمشاركة معي في البرنامج
على درجة من العلم والثقافة والمعرفة.
وقال الهاجري:
عندما نفكر في الأمر جيداً نجد أن الفضل فيه يرجع إلى مؤسسة قطر للعلوم
والتربية وتنمية المجتمع الذي تتولى قيادتها صاحبة السمو الشيخة موزة بنت
ناصر المسند التي أنشأت هذا الصرح التعليمي الكبير الذي سيجعل من قطر
في المستقبل القريب منارة للعلم والمعرفة مثل بغداد ودمشق في العصور
الوسطى عندما كانت العاصمتان منارتين للعلم في العالم العربي والإسلامي
ومقصداً للدارسين والباحثين وطلبة العلم.
فوجود مؤسسة قطر للعلوم والتي بدأت قبل أكثر من عشر سنوات برعاية
صاحبة السمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند أفرزت العديد والعديد من
الكفاءات والآن أيضاً تجد بالمدينة التعليمية أعرق جامعات العالم مثل كورنيل
وجورج تاون وغيرها.
وأكد الهاجري أن موزاييك قطر سوف يحتضن كل المثقفين في العالم العربي
والاسلامي بعيداً عن المجاملات حيث ستكون عملية الاختيار على أعلى مستوى
ولن نسمح مطلقاً للمجاملات ولن نحتضن سوى من هم على مستوى عال من
الثقافة والعلم والمعرفة ومستوى تعليمي رفيع يجعله يبدع ويتألق ويشارك بفاعلية.
وقال الهاجري:
سنجني ثمر الاستثمار في الإنسان والعقول بعد عشر سنوات من الآن لدرجة
أن جميع قارات العالم أصبحت ترسل أبناءها للدراسة في المدينة التعليمية بقطر
بعد أن كانت ترسلهم للدراسة في أوروبا وأمريكا وهذا دليل آخر على أن قطر
سوف تصبح منارة العلم والمعرفة في العالم العربي والإسلامي بفضل المدينة
التعليمية التي ترعاها صاحبة السمو الشيخة موزة بنت ناصر المسند فضلاً
أن الاستثمار في الإنسان القطري يلقى كل الدعم والرعاية من حضرة صاحب
السمو أمير البلاد المفدى وولي عهده الأمين.