المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : 750 % نموا في الأرباح الصافية لـ "الخليجي" في النصف الأول



QATAR 11
10-08-2009, 03:04 AM
النتائج تعكس النمو القوي في خدمات تمويل الشركات المصرفية الإسلامية


أكد روبين ماكول، الرئيس التنفيذي بالوكالة لبنك الخليجي أن النتائج التي حققها البنك خلال النصف الأول من العام تعكس الأسس القوية المتينة للبنك ،قائلا : " لقد شهد البنك طوال هذه الفترة إنجازات متعددة تمثلت في إعادة هيكلة بنك اللبناني للتجارة (فرنسا) وتحويله لبنك الخليجي فرنسا والزيادة في رأس ماله لدعم النمو بالإضافة إلى إطلاق الخليجي الإسلامي .
وقال ماكول خلال المؤتمر الصحفي الذي حضره كل من المدير المالي السيد كريستيان دي بيير و شربل قرداحي مدير الاستثمار: إن رأس مال الخليجي المدفوع و المصرح به أصبح في حدود 3.6 مليار ريال بعد إلغاء المطالبة بالجزء المتبقي من قيمة السهم.
وأشار ماكول إلى أن البنك اتخذ إجراءات قصيرة المدى للتأقلم مع الأزمة ، كما قام البنك بتقييم المحافظ في جميع الأسواق بشكل حذر ، قائلا في هذا الصدد: " إن إدارة البنك تأخذ بعين الاعتبار النمو المتوازن بين الودائع والقروض ."
وشدد ماكول على ارتفاع صافي الدخل التشغيلي بنسبة تناهز 89 % مقارنة مع النتائج المحققة حتى 30 يونيو 2008. قائلا : " يعود هذا الارتفاع إلى التوسع المستمر على مستوى الخدمات المصرفية للأفراد والأنشطة المصرفية الإسلامية وإلى المكاسب المحققة من إقراض الشركات والتمويلات التجارية ، بالإضافة إلى توسّع أنشطة المجموعة لتشمل الاستحواذ على البنك اللبناني للتجارة (فرنسا) الذي تم تغيير اسمه التجاري ليصبح الخليجي فرنسا ".
وأبرز الرئيس التنفيذي بالوكالة النمو الكبير الذي سجلته ودائع البنك في النصف الأول من العام بوتيرة أعلى من وتيرة التسليفات.
ولفت ماكول إلى ارتفاع قيمة القروض والتسليفات التي منحها البنك إلى العملاء بنسبة 17 % خلال النصف الأول من العام 2009 (565 % خلال سنة واحدة) ، لتبلغ 8,2 مليار ريال قطري في 30 يونيو 2009 (مقارنة مع 1,2 مليار ريال قطري في 30 يونيو 2008). أما الاستثمارات المالية ، التي تم شراؤها كجزء من إستراتيجية البنك لإدارة السيولة ، فلقد تضاعفت قيمتها في النصف الأول من العام الجاري لتصل إلى 2,8 مليار ريال قطري.
على صعيد آخر ، أشار ماكول إلى ارتفاع ودائع العملاء بنسبة 64 % مقارنة مع شهر ديسمبر من العام 2008 لتبلغ 7,6 مليار ريال قطري (25,9 مليون ريال في 30 يونيو 2008).
وفي هذا الصدد قال دي بيير، المدير المالي للخليجي: إن هذا الارتفاع خطوة كبيرة للبنك إذ إنه دعامة للنمو المستقبلي وهو يعود بشكل رئيسي إلى ارتفاع الودائع في عمليات البنك في قطر وودائع العملاء لدى الشركات التابعة للخليجي.
يذكر أن صافي أرباح الموحدة بعد خصم الضرائب لفترة الستة أشهر المنتهية في 30 يونيو 2009 ما مجموعه 108,4 مليون ريال قطري مقارنة مع 12,65 مليون ريال في الفترة نفسها من العام 2008 ، مسجلاً بذلك ارتفاعاً قدره 750 %. أما العائد على السهم من الأرباح فبلغ 0،30 ريال قطري مقارنة مع 0,04 ريال قطري للفترة ذاتها من العام 2008.
وحول إمكانية توزيع الأرباح على المساهمين نهاية العام قال ماكول: إن هذا القرار يعود إلى مجلس الإدارة. مضيفا : " انطلاقا من النتائج التي سيحققها البنك خلال هذا العام سيتخذ مجلس الإدارة قرار توزيع الأرباح من عدمه ، مع العلم بأن البنك في هذه المرحلة يواصل عملية التوسع في استثماراته..."
من جهة أخرى، ارتفع إجمالي حقوق الملكية ، والتي تتضمن بالإضافة إلى رأس المال المدفوع الاحتياطي القانوني والأرباح المدوّرة ، من 4,5 مليار ريال قطري في ديسمبر 2008 إلى 4,8 مليار ريال في يونيو 2009.
وقال دي بيير: إن نسبة كفاية رأس المال 26 %، مشيرا إلى أنها تشكل قاعدة متينة وراسخة لعمليات النمو في المستقبل ، وهو أحد الأسباب التي حملتنا على الاكتفاء برأس المال المدفوع.
وقال ماكول ، الرئيس التنفيذي بالوكالة للبنك الخليجي: إن هذا الأخير يتابع باهتمام التطورات الحاصلة على الساحة الاقتصادية في المنطقة ويرى بوادر تحسّن تدريجي في الأوضاع الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط ، وﺫلك على الرغم من الركود في قطاعي البناء والعقارات وارتفاع معدل القروض المتعثرة سواء العقارية منها أو قروض الأفراد. في هذا الإطار ، علّق السيد روبين ماكول قائلاً : " ننظر بعين الرضا إلى التحسّن التدريجي في الأوضاع الاقتصادية ، لكننا نعتقد بأن النصف الثاني من العام 2009 مليء بالتحديات. نحن لا نرى بأن العودة إلى المستويات السابقة من النمو ستحل في المدى القريب. ومن المرجّح أن تكون قطر في طليعة دول الخليج التي تعود إلى مستوياتها السابقة. يعود الفضل إلى الدعم القوي والمشكور من الحكومة والبنك المركزي ، وإلى انخفاض معدلات التضخم وارتفاع إنتاج الغاز الطبيعي المسال ، وإلى استكمال المشاريع الاستثمارية ومشاريع البنية التحتية التي تزيد قيمتها على 150 مليار دولار أمريكي بحلول العام 2012 ".
وأضاف ماكول: " نحن نقدر عالياً الدعم الذي قدمته الحكومة القطرية ومصرف قطر المركزي لدعم الاستقرار المالي خلال هذه الفترة الصعبة ، حيث ساهمت المبادرات المتتالية في تعزيز الثقة بالبنوك والقطاع المصرفي ".
كما استعرض الخليجي خلال المؤتمر الصحفي عدداً من خططه الموضوعة للنصف الثاني من العام الحالي، حيث يتطلع البنك إلى نمو مدروس يأخذ بعين الاعتبار نسبة المخاطر وتأمين التوازن بين المصاريف والنمو والمخاطر والعائد للمساهمين والزبائن. بحسب روبين ماكول: " سينصب اهتمام الخليجي خلال النصف الثاني من العام الجاري على توسيع الخدمات المصرفية للأفراد وللشركات والمؤسسات ، بالإضافة إلى العمليات والخدمات المصرفية المطابقة لأحكام الشريعة الإسلامية عبر الفرع الإسلامي - الخليجي الإسلامي".وشدد ماكول على رغبة البنك في الاستفادة من الديناميكية التي تتميز بها الشركات الصغرى و المتوسطة.
وأوضح ماكول أن البنك يسعى في إطار توسعه في السوق القطري إلى افتتاح 3 فروع جديدة قبل نهاية العام .

QATAR 11
10-08-2009, 04:07 AM
على هيئة سندات من قبل مصرف قطر المركزي

الحكومة تشتري %9 من إجمالي المحفظة التمويلية لـ «الخليجي»


http://www.alarab.com.qa/admin/articles/images/1964547341_09080989368_c4365929_989_999_v06.jpg


قال روبين ماكول الرئيس التنفيذ بالوكالة ببنك الخليج التجاري «الخليجي» إن البنك قد استفاد من قرار الحكومة القطرية بشراء المحافظ العقارية للبنوك لافتا إلى أن البنك قد قام ببيع حصة نسبتها %9 من محفظته التمويلية التي تبلغ قيمتها 8.2 مليار ريال.
وأشار إلى أن هذه النسبة والتي تبلغ قيمتها 769 مليون ريال قطري قد تم استبدالها على هيئة سندات من قبل مصرف قطر المركزي وليس على هيئة أموال كاش.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي التحليلي الخاص بالنتائج المالية للبنك الذي عقد يوم أمس.
ولفت ماكول إلى أن الحكومة القطرية قدمت 3 مبادرات لدعم البنوك، المرحلة الأولى منها تتعلق بقيام جهاز قطر للاستثمار بالاستحواذ على نسبة تتراوح ما بين 10-%20 من أسهم البنوك وأشار في هذا الصدد إلى أن بنك الخليجي لم يزد رأسماله غرار البنوك الأخرى، ولكن تم شراء بعض الأسهم مباشرة من السوق المالية.
وأوضح أن البنك لم يحصل على أي مساعدة في المبادرة الثانية والخاصة بشراء الحكومة المحافظ المالية للبنوك، بينما استفاد البنك من المرحلة الثالثة والخاصة بشراء المحافظ العقارية حيث تم استبدال عدد محدود من الاستثمارات العقارية مع البنك المركزي.
وأكد ماكول أن السياسة المالية للبنك هي النظر لاستثمارات بفوائد ثابتة مشيرا إلى أن الاستثمارات المالية للبنك بلغت في النصف الأول من 2009 2.8 مليار ريال، %62 منها على هيئة سندات قطرية، والقسم المتبقي في سندات مؤسسات ذات كفاءة، وهي استثمارات بفوائد ثابتة لعدد من الأداوات المالية العالية التصنيف والآمنة.
وفيما يتعلق بالنتائج المالية لبنك الخليج التجاري «الخليجي» خلال النصف الأول من العام فقد بلغ صافي الأرباح الموحدة بعد خصم الضرائب لفترة الستة الأشهر المنتهية في 30 يونيو 2009 ما مجموعه 108.4 مليون ريال قطري مقارنة مع 12.65 مليون ريال في الفترة نفسها من العام 2008، مسجلاً بذلك ارتفاعاً قدره %750. أما العائد على السهم من الأرباح فبلغ 0.30 ريال قطري مقارنة مع 0.04 ريال قطري للفترة ذاتها من العام 2008.
ارتفع صافي الدخل التشغيلي بنسبة %89 مقارنة مع النتائج المحققة حتى 30 يونيو 2008. وفقا لروبين ماكول، الرئيس التنفيذي بالوكالة، «يعود هذا الارتفاع إلى التوسع المستمر على مستوى الخدمات المصرفية للأفراد والأنشطة المصرفية الإسلامية وإلى المكاسب المحققة من إقراض الشركات والتمويلات التجارية، بالإضافة إلى توسّع أنشطة المجموعة لتشمل الاستحواذ على البنك اللبناني للتجارة (فرنسا) الذي تم تغيير اسمه التجاري ليصبح الخليجي فرنسا».
كذلك، ارتفعت قيمة القروض والتسليفات التي منحها البنك إلى العملاء بنسبة %17 خلال النصف الأول من العام 2009 (%565 خلال سنة واحدة)، لتبلغ 8.2 مليار ريال قطري في 30 يونيو 2009 (مقارنة مع 1.2 مليار ريال قطري في 30 يونيو 2008). أما الاستثمارات المالية، التي تم شراؤها كجزء من استراتيجية البنك لإدارة السيولة، فقد تضاعفت قيمتها في النصف الأول من العام الجاري لتصل إلى 2.8 مليار ريال قطري.
على صعيد آخر، شهدت ودائع العملاء ارتفاعاً بنسبة %64 مقارنة مع شهر ديسمبر من العام 2008 لتبلغ 7.6 مليار ريال قطري (25.9 مليون ريال في 30 يونيو 2008).
وقال دي بيير المدير المالي للخليجي «هذا الارتفاع خطوة كبيرة للبنك إذ إنه دعامة للنمو المستقبلي وهو يعود بشكل رئيسي إلى ارتفاع الودائع في عمليات البنك في قطر وودائع العملاء لدى الشركات التابعة للخليجي».
من جهة أخرى، ارتفع إجمالي حقوق الملكية، والتي تتضمن بالإضافة إلى رأس المال المدفوع الاحتياطي القانوني والأرباح المدوّرة، من 4.5 مليار ريال قطري في ديسمبر 2008 إلى 4.8 مليار ريال في يونيو 2009.
بلغت نسبة كفاية رأس المال %26 في 30 يونيو 2009. وفقاً لدي بيير «يشكّل هذا قاعدة متينة راسخة لعمليات النمو في المستقبل، وهو أحد الأسباب التي حملتنا على الاكتفاء برأس المال المدفوع».
إلى ذلك، يتابع الخليجي باهتمام التطورات الحاصلة على الساحة الاقتصادية في المنطقة ويرى بوادر تحسّن تدريجي في الأوضاع الاقتصادية في منطقة الشرق الأوسط، وﺫلك رغم الركود في قطاعي البناء والعقارات وارتفاع معدل القروض المتعثرة سواء العقارية منها أو قروض الأفراد. في هذا الإطار، علّق روبين ماكول قائلاً: «ننظر بعين الرضا إلى التحسّن التدريجي في الأوضاع الاقتصادية، لكننا نعتقد بأن النصف الثاني من العام 2009 مليء بالتحديات. نحن لا نرى بأن العودة إلى المستويات السابقة من النمو ستحل ّفي المدى القريب. ومن المرجّح أن تكون قطر في طليعة دول الخليج التي تعود إلى مستوياتها السابقة. يعود الفضل إلى الدعم القوي والمشكور من الحكومة والبنك المركزي، وإلى انخفاض معدلات التضخم وارتفاع إنتاج الغاز الطبيعي المسال، والى استكمال المشاريع الاستثمارية ومشاريع البنية التحتية التي تزيد قيمتها عن 150 مليار دولار أميركي بحلول العام 2012 «. أضاف ماكول: «نحن نقدر عالياً الدعم الذي قدمته الحكومة القطرية ومصرف قطر المركزي لدعم الاستقرار المالي خلال هذه الفترة الصعبة، حيث ساهمت المبادرات المتتالية في تعزيز الثقة بالبنوك والقطاع المصرفي».
كما استعرض الخليجي خلال المؤتمر الصحافي عدداً من خططه الموضوعة للنصف الثاني من العام الحالي، حيث يتطلع البنك إلى نمو مدروس يأخذ بعين الاعتبار نسبة المخاطر وتأمين التوازن بين المصاريف والنمو والمخاطر والعائد للمساهمين والزبائن. بحسب روبين ماكول، «سينصب اهتمام الخليجي خلال النصف الثاني من العام الجاري على توسيع الخدمات المصرفية للأفراد وللشركات والمؤسسات، بالإضافة إلى العمليات والخدمات المصرفية المطابقة لأحكام الشريعة الإسلامية عبر الفرع الإسلامي - الخليجي الإسلامي».
وقال روبين ماكول إن النتائج التي حققها البنك في النصف الأول من العام الجاري تعكس الأسس القوية والمتينة للبنك لافتا إلى أن البنك حقق العديد من الإنجازات في النصف الأول من هذا العام منها افتتاح أول فرع إسلامي في دولة قطر والانتهاء من تخفيض رأسمال البنك حيث تم إلغاء القيمة غير المدفوعة من رأس المال، ويبلغ رأسمال البنك المصرح به والمدفوع حاليا 3.6 مليار ريال بدلا من 7.2 مليار ريال.
ولفت إلى أنه قد تم تخفيض رأسمال البنك بنسبة %50 ليصبح رأس المال الجديد بعد التخفيض 3.6 مليار ريال قطري موزعا على عدد 360 ألف سهم.
وأوضح أنه لم يحدث أي تغيير ملموس للمساهمين، وما حدث هو دمج لكل سهمين في سهم جديد، وبالتالي فإنه لن يتوجب عليهم دفع القيمة الاسمية للسهم والتي تبلغ 5 ريالات وكذلك بقي المساهمون مع نفس النسب التي يمتلكونها في البنك.
وقال إنه نتيجة للأزمة المالية العالمية اتخذ الخليجي عدة إجراءات قصيرة المدى، وفي نفس الوقت اتبع بناء أسس راسخة منها تقييم المحافظ التي يمتلكها البنك في جميع الأسواق بشكل حذر كما تعمل الإدارة المالية بشكل حذر في توجهاتها وتأخذ بعين الاعتبار النمو المتوازن في القروض والودائع.
وأضاف أنه ومنذ انطلاقته يهدف الخليجي إلى تطبيق أفضل المعايير العالمية في الحوكمة والإدارة السليمة وذلك بهدف تنظيم العمل بشكل يتوافق مع القوانين القطرية والنظم العالمية مشيرا إلى أن البنك يراقب بشكل حثيث التكلفة، ويسعى إلى تخفيض التكلفة بدون تغيير توجهات البنك وبدون خفض عمليات الاستثمار.
وأكد أن إدارة الخليجي تقدر الدعم الذي قدمته الحكومة والمصرف المركزي لدعم النظام المالي وإجراءاتها الهادفة إلى تعزيز الثقة بالقطاع المصرفي والبنوك بشكل خاص.

QATAR 11
10-08-2009, 04:11 AM
«الخليجي» يتلقى تسهيلات ائتمانية بقيمة 100 مليون دولار


تلقى «الخليجي» تسهيلات ائتمانية متوسطة المدى ومضمونة من بنك ألبن كابيتال للاستثمار المحدود (قطر) بقيمة 100 مليون دولار أميركي، وﺫلك بهدف تعزيز محفظة البنك بالدولار الأميركي.
تجدر الإشارة إلى أن ألبن كابيتال قد بدأ عملياته في قطر أوائل عام 2008، ومن ذلك الحين دأب ألبن على تعزيز موقعه في السوق من خلال توفير مجموعة كاملة من الخدمات الاستشارية للشركات في مجال أسواق رأس المال، وترويج الديون، وعمليات الاندماج والاستحواذ، وبحوث استشارية. وبالإضافة إلى قطر، يتواجد ألبن كابيتال حالياً في كل من دبي ومسقط.
كما أن ألبن كابيتال هي الذراع الاستثمارية المصرفية لبنك ساراسين- ألبن المحدود (الشرق الأوسط) التابع للبنك السويسري الخاص ساراسين وشركاه المحدود، وتعمل المؤسستان وفق نموذج عمل فريد حيث تقوم الأنشطة المصرفية الاستثمارية لألبن كابيتال بدور المكمل للأنشطة المصرفية الخاصة التي يقوم بها بنك ساراسين- ألبن.

QATAR 11
10-08-2009, 04:12 AM
3 فروع جديدة لـ «الخليجي» بنهاية العام

أعلن روبين ماكول الرئيس التنفيذي بالوكالة لبنك الخليج التجاري خلال المؤتمر الصحافي أن البنك لديه خطة لفتح 3 فروع جديدة في قطر بنهاية العام الجاري مشيرا إلى أن البنك لديه في الوقت الحالي 8 فروع، 3 منها في قطر، و4 في الإمارات العربية المتحدة وفرع واحد في فرنسا. وقال إن أحد الفروع الجديدة سيتم افتتاحه قبل نهاية العام في منطقة بن عمران وفرع آخر يتم العمل عليه حاليا في السلطان بلازا وفرع ثالث في شارع حمد الكبير مشيرا في ذات السياق إلى أنه ربما يحدث تأخير يعوق افتتاح الفروع الثلاثة بنهاية العام بسبب التأخير الذي يحدث بالإنشاءات والأعمال الهندسية.

QATAR 11
10-08-2009, 04:15 AM
«الخليجي»: لا يوجد قرار بتوزيع أرباح نهاية العام حتى الآن

قال روبن ماكول الرئيس التنفيذي بالوكالة ببنك الخليج التجاري خلال المؤتمر الصحافي وردا على سؤال حول إمكانية توزيع البنك أرباحا على المساهمين نهاية العام على ضوء النتائج الجيدة التي حققها في النصف الأول إنه لم يتم اتخاذ قرار حتى الآن بخصوص هذا الشأن لافتا إلى أن نتائج النصف الثاني من العام الجاري هي التي ستحدد ما إذا كان سيتم توزيع أرابح على المساهمين من عدمه.
وقال إن هذا القرار يعود إلى مجلس إدارة البنك الذي سيقرر على ضوء النتائج المحققة بنهاية العام معربا عن رغبة البنك أن يتم توزيع أرباح على المساهمين، إلا أنه أشار إلى أن بنك الخليج التجاري ما زال بنكا ناشئا ولديه العديد من الاستثمارات التي يرغب في الدخول بها مثل افتتاح فروع جديدة وإنشاء أنظمة جديدة.

السندان
10-08-2009, 01:46 PM
يعطيك العافية اخوي qatar11

صمتي حزن
10-08-2009, 06:06 PM
شكرا على نقل الخبر