مارشلاجو
10-08-2009, 09:18 AM
هذا الجهاز جديد ويختلف عن اي اجهزه اخرى وبحجم كف اليد وسريع جدا" وتمت مقارنته بجهاز فحص الدم واثبت فاعليه رهيبه في اظهار نتائج الكوليسترول في الدم بالمستويات الاربع ولمزيد من المعلومات :-
وأفضل طريقة للكشف عن ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم في وقت مبكر من أجل اتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب، هي إجراء اختبار للدم بشكل دوري. وينصح بعض الأطباء بالكشف أولا عن مستوى الكوليسترول الجيد والتريجليسرايد ومن ثم قياس إجمالي مستوى الكوليسترول الكلي. ويمكن قياس قيمة الكوليسترول “إل دي إل” من خلال هذه القيم الثلاث. ولا يحتاج عموماً إلى معرفة قيمة الكوليسترول “إل دي إل” بدقة، ولكن إذا ما كان ذلك ضروريا، فيجب إجراء فحص دم خاص لقياسه.
بيد أن قياس مستوى الكوليسترول الإجمالي يمكن أن يكون مضللا ذلك لأن بعض الناس يمتلكون مستويات منخفضة من الكوليسترول إل دي إل ومستويات عالية من التريجليسيرايد. وفي هذه الحالة، يمكن أن يظهر مستوى الكوليسترول طبيعياً. وبالتالي لن يكتشف الطبيب مخاطر الإصابة بأمراض القلب الناجمة عن المستويات الطبيعية التي لم يتم قياسها. وحتى لو أن القراءة الكلية كانت مناسبة، فقد يكون الشخص معرضا بشكل كبير للإصابة بأمراض القلب في حال كان الكوليسترول (إل دي إل) منخفضاً.
وتختلف مستويات الكوليسترول المقبولة وفقاً لتنوع عوامل الإصابة مثل العمر والجنس والتاريخ العائلي والحالة الصحية. وعليه، ليس هناك رقم سحري يفصل بين المستويات الخطيرة عن المستويات الآمنة، بل قام الباحثون والأطباء بتحديد مستويات الليبيدات في الدم التي في حال تجاوزها يرتفع احتمال الإصابة بمضاعفات القلبية إلى درجة يتطلب معها إجراء تغييرات في الأنماط الحياتية. وعليه، يتوجب على كل شخص التحدث مع طبيبه بشأن المستوى المناسب له. ويقول الخبراء في مايو كلينيك إنه في حال كان الشخص يتمتع بصحة جيدة تكون النسب على الشكل التالي:
إجمالي الكوليسترول: أقل من 200 مليجرام في الديسيليتر.
إجمالي التريجليسيرايد: إقل من 200 مليجرام في الديسيليتر.
الكوليسترول “إتش دي إل”: أعلى من 45 مليجراماً في الديسيليتر.
الكوليسترول “إل دي إل”: أقل من 100 مليجرام في الديسيليتر.
وفي حال كان الشخص يعاني من مرض الشريان التاجي، تكون النسب المقبولة على الشكل التالي:
إجمالي الكوليسترول: أقل 200 مليجرام في الديسيليتر.
إجمالي التريجليسرايد: أقل من 200 مليجرام في الديسيليتر.
إتش دي إل : أعلى من 35 مليجراماً في الديسيليتر.
إل دي إل: أقل من 100 مليجرام في الديسيليتر.
وأفضل طريقة للكشف عن ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم في وقت مبكر من أجل اتخاذ الإجراءات المناسبة في الوقت المناسب، هي إجراء اختبار للدم بشكل دوري. وينصح بعض الأطباء بالكشف أولا عن مستوى الكوليسترول الجيد والتريجليسرايد ومن ثم قياس إجمالي مستوى الكوليسترول الكلي. ويمكن قياس قيمة الكوليسترول “إل دي إل” من خلال هذه القيم الثلاث. ولا يحتاج عموماً إلى معرفة قيمة الكوليسترول “إل دي إل” بدقة، ولكن إذا ما كان ذلك ضروريا، فيجب إجراء فحص دم خاص لقياسه.
بيد أن قياس مستوى الكوليسترول الإجمالي يمكن أن يكون مضللا ذلك لأن بعض الناس يمتلكون مستويات منخفضة من الكوليسترول إل دي إل ومستويات عالية من التريجليسيرايد. وفي هذه الحالة، يمكن أن يظهر مستوى الكوليسترول طبيعياً. وبالتالي لن يكتشف الطبيب مخاطر الإصابة بأمراض القلب الناجمة عن المستويات الطبيعية التي لم يتم قياسها. وحتى لو أن القراءة الكلية كانت مناسبة، فقد يكون الشخص معرضا بشكل كبير للإصابة بأمراض القلب في حال كان الكوليسترول (إل دي إل) منخفضاً.
وتختلف مستويات الكوليسترول المقبولة وفقاً لتنوع عوامل الإصابة مثل العمر والجنس والتاريخ العائلي والحالة الصحية. وعليه، ليس هناك رقم سحري يفصل بين المستويات الخطيرة عن المستويات الآمنة، بل قام الباحثون والأطباء بتحديد مستويات الليبيدات في الدم التي في حال تجاوزها يرتفع احتمال الإصابة بمضاعفات القلبية إلى درجة يتطلب معها إجراء تغييرات في الأنماط الحياتية. وعليه، يتوجب على كل شخص التحدث مع طبيبه بشأن المستوى المناسب له. ويقول الخبراء في مايو كلينيك إنه في حال كان الشخص يتمتع بصحة جيدة تكون النسب على الشكل التالي:
إجمالي الكوليسترول: أقل من 200 مليجرام في الديسيليتر.
إجمالي التريجليسيرايد: إقل من 200 مليجرام في الديسيليتر.
الكوليسترول “إتش دي إل”: أعلى من 45 مليجراماً في الديسيليتر.
الكوليسترول “إل دي إل”: أقل من 100 مليجرام في الديسيليتر.
وفي حال كان الشخص يعاني من مرض الشريان التاجي، تكون النسب المقبولة على الشكل التالي:
إجمالي الكوليسترول: أقل 200 مليجرام في الديسيليتر.
إجمالي التريجليسرايد: أقل من 200 مليجرام في الديسيليتر.
إتش دي إل : أعلى من 35 مليجراماً في الديسيليتر.
إل دي إل: أقل من 100 مليجرام في الديسيليتر.