إنتعاش
10-08-2009, 10:38 AM
بدأت محطة الشعيبة 3 في مرحلة الإنتاج التجاري الكامل للمياه والكهرباء أمس الأول، في الموعد الذي سبق وأن حدده وزير المياه والكهرباء المهندس عبد الله الحصين، والذي انفردت «عكاظ» بنشره في عددها الصادر في 27/5/2009. وقال الوزير سيصبح شح المياه في منطقة مكة المكرمة والباحة من الماضي مع ضخ مياه محطة الشعيبة 3 بطاقتها الكاملة.
وشرعت أول محطة للإنتاج المزدوج للكهرباء وتحلية المياه في المملكة (الشعيبة الثالثة) في إنهاء مرحلة الإنتاج الكامل. ويصل الإنتاج الصافي للمحطة إلى 900 ميغا وات من الكهرباء و880 ألف متر مكعب من المياه المحلاة يوميا. ومع هذا الضخ لخزانات المؤسسة العامة لتحلية المياه التي يتم من خلالها ضخ المياه عبر الأنابيب إلى مناطق مكة المكرمة، جدة، الطائف، والباحة حسب حصة كل مدينة، ما سيزيل نقص المياه وتوزيعها عبر شبكات المياه، وسوف يتقلص الطلب على صهاريج المياه إلا في حالات محددة. يشار إلى أن محطة الشعيبة للمياه والكهرباء تقع جنوبي مدينة جدة، و تبعد مسافة 90 كيلو مترا تقريبا، وستلعب دورا رئيسا بدعم إنتاج الطاقة الكهربائية والمياه المحلاة لمنطقة مكة المكرمة بما في ذلك مدن مكة المكرمة، جدة، الطائف، وأيضا الباحة. وتعتبر محطة الشعيبة الثالثة التي يتم تشغيلها من قبل الشركة إحدى أكبر محطات الإنتاج المزدوج في العالم والتي تعتبر نموذجا حيا لمشاريع مماثلة ليس فقط في المملكة وإنما في العالم بشكل عام.
وشرعت أول محطة للإنتاج المزدوج للكهرباء وتحلية المياه في المملكة (الشعيبة الثالثة) في إنهاء مرحلة الإنتاج الكامل. ويصل الإنتاج الصافي للمحطة إلى 900 ميغا وات من الكهرباء و880 ألف متر مكعب من المياه المحلاة يوميا. ومع هذا الضخ لخزانات المؤسسة العامة لتحلية المياه التي يتم من خلالها ضخ المياه عبر الأنابيب إلى مناطق مكة المكرمة، جدة، الطائف، والباحة حسب حصة كل مدينة، ما سيزيل نقص المياه وتوزيعها عبر شبكات المياه، وسوف يتقلص الطلب على صهاريج المياه إلا في حالات محددة. يشار إلى أن محطة الشعيبة للمياه والكهرباء تقع جنوبي مدينة جدة، و تبعد مسافة 90 كيلو مترا تقريبا، وستلعب دورا رئيسا بدعم إنتاج الطاقة الكهربائية والمياه المحلاة لمنطقة مكة المكرمة بما في ذلك مدن مكة المكرمة، جدة، الطائف، وأيضا الباحة. وتعتبر محطة الشعيبة الثالثة التي يتم تشغيلها من قبل الشركة إحدى أكبر محطات الإنتاج المزدوج في العالم والتي تعتبر نموذجا حيا لمشاريع مماثلة ليس فقط في المملكة وإنما في العالم بشكل عام.