Love143
25-01-2006, 10:14 AM
200 جواز سفر مع سيدة سعودية للاكتتاب في مصرف الريان
تتواصل عملية الاكتتاب في مصرف الريان لابناء دول مجلس التعاون الخليجي بسلاسة بطريقة خالية من أية صعوبات او مشاكل. الشرق قامت بجولة سريعة داخل قاعات الاكتتاب والتقت عددا من موظفي بنك قطر الوطني الذين أكدوا توافد اعداد كبيرة من المكتتبات من دول التعاون الخليجي، خاصة من المملكة العربية السعودية. وتوقعوا ان يصل حجم الاكتتاب للسيدات إلى 30 ألف جواز. اما السيدات المكتتبات فقد اعربن عن ارتياحهن الشديد لسير العملية واعتبرن ان الاستثمار في مصرف الريان فرصة لا تعوض بثمن.
وللوقوف على كيفية اجراء المعاملات للمكتتبين تحدثت الشرق إلى بعض موظفي الاكتتاب، حيث اكد السيد علاء الدين هاشم أنه يتلقى طلبات كثيرة من ابناء دول مجلس التعاون، خاصة من المملكة العربية السعودية، مشيراً ان التوقعات المبدئية لعملية الاكتتاب النهائية تصل 10000 طلب وتأتي عمان في المرحلة الثانية من حيث حجم الاقبال ثم البحرين والامارات العربية المتحدة.
مؤكداً أن اهم الصعوبات التي تواجههم خلال عملية الاكتتاب هو عدم اكتمال الطلبات المقدمة والتزاحم الشديد وعدم الالتزام بالنظام.
وايضاً مخالفة بعض المكتتبين للوائح والانظمة التي تنظم عملية الاكتتاب وقال السيد علاء الدين إن المعاملة بعد ان تخضع للتدقيق تفصل الشيكات عنها ويحول كل شيك الى البنك الخاص به.
مشيراً إلى أنه استقبل 200 جواز سفر من سيدة جاءت من المملكة العربية السعودية للاكتتاب في مصرف الريان وقال نأمل ان نلبي احتياجات كل المكتتبين ونحن نقوم بجهود جبارة في سبيل ذلك، حيث نبدأ الدوام في السابعة صباحاً وننتهي في العاشرة ليلاً.
وتحدثنا ايضاً إلى السيد محمود حمدي عبدالرحمن الذي أكد لـ الشرق انه تلقى 110 جوازات سفر من قبل سيدة في مملكة البحرين.
وحول أهم الصعوبات التي يواجهها خلال عملية الاكتتاب اكد السيد محمود أن عدم اكتمال الاوراق الثبوتية واصطحاب جوازات ليست لها علاقة بالعائلة أو الاسرة هي من أكثر المعوقات في عملية الاكتتاب.
مؤكداً أن الاقبال كان من معظم دول مجلس التعاون، خاصة من المملكة العربية السعودية والبحرين وعمان.
حمدون عبدالرحمن اشار في حديثه لـ الشرق إلى أنه قد تلقى 27 جواز سفر من امرأة واحدة من السعودية وهذه الجوازات تعود لافراد اسرتها إلى الزوج والأبناء، مشيراً إلى أن عملية الاكتتاب تسير على خير مايرام، ولا توجد أية صعوبات أو مشاكل، سوى الازدحام الشديد وعدم الالتزام بقواعد الانضباط والنظام.
السيدة رحاب عباس حسين اكدت لـ الشرق ان طبيعة عملها تكمن في مراجعة معاملات المكتتبات وتدقيقها ثم تحويلها إلى جهات اخرى بعد التأكد من استكمال كافة الاوراق المطلوبة لذلك.
واشارت إنها استلمت 27 جوازا من سيدة في المملكة العربية السعودية وقالت نتوقع ان يصل حجم الاكتتاب المتوقع الى 30 الف طلب، مع انتهاء المدة المحددة لذلك.
السيدة فاطمة بشرى مدققة لطلبات الاكتتاب قالت إن اكبر عدد من الجوازات تلقته إلى الآن هو 30 جواز تعود لسيدة من المملكة العربية السعودية.
وحول الصعوبات التي تواجههم خلال عملية الاكتتاب أكدت فاطمة أن اهم مشكلة تواجههم هو ان تأتي سيدة من جنسية خليجية محددة وتحمل معها جوازات سفر تعود لجنسية أخرى وهذا لا يجوز الا اذا كانت السيدة تحمل الجنسية القطرية فقط.
وهناك العديد من الجوازات تأتينا ليست لها علاقة بجنسية صاحبة الجواز الأصلي.
ونحن ملتزمون بتنفيذ القوانين واللوائح الخاصة بعملية الاكتتاب وهي ان تصل الطلبات الخاصة بالزوجة والزوج والأبناء فقط، أما بقية افراد الاسرة فتكون عند الصالة المخصصة للرجال.
وقالت نحن نعمل ما بوسعنا من أجل تسهيل عملية الاكتتاب لمواطنات دول مجلس التعاون الخليجي.
شكراً.. لقطر على هذه المبادرة
وايضاً كانت للشرق جولة سريعة بين المكتتبات، حيث التقينا السيدة حنان عبدالمحسن من المملكة العربية السعودية التي اكدت انها جاءت لتكتتب بـ 9 جوازات تعود للزوج والابناء والأخوال وبعض الاقارب.
واشادت بسير عملية الاكتتاب وسرعة انجازها وتعاون الموظفين من اجل انجازها بأسرع ما يمكن.
وقالت إن هذه خطوة جيدة تحسب لقطر كونها فتحت المجال امام ابناء دول مجلس التعاون لكي يكتتبوا في مصرف الريان خاصة ان هناك علاقة اخوة وصداقة تجمع دول مجلس التعاون فيما بينها.
وحول الصعوبات التي واجهتها خلال الاكتتاب قالت السيدة حنان ان هناك بعض الصعوبات تواجهنا خلال حصولنا على الاستمارة الخاصة وطبعاً الازدحام الشديد بسبب بعض الارباكات.
وقالت لقد قضينا 8 ساعات على منفذ أبوسمرة الحدودي وذلك بسبب الاقبال الكبير الذي شهدته قطر للاكتتاب في مصرف الريان.
وكشفت للشرق أنها اضطررت إلى بيع عدد من مقتنياتها الذهبية وبعض العقارات من اجل الاكتتاب.
مريم عبدالله تقول لـ الشرق إنها باعت كل ما تمتلك من ذهب ومجوهرات، اضافة إلى بعض العقارات من اجل تأمين الاموال اللازمة للاكتتاب بمعرض الريان.
والسيدة مريم مواطنة في المملكة العربية السعودية في المنطقة الشرقية تقول إنها تزور قطر للمرة الأولى وقد اعجبت لما رأته في تقدم ونهضة عمرانية وتشكر قطر على اتاحة الفرصة لابناء دول مجلس التعاون الخليجي للاكتتاب في مصرف الريان.
موزة الجابري من عمان جاءت الى قطر حاملة 33 جوازا تعود للزوج والأبناء والاعمام والاخوال واقارب الزوج، وقد اعتبرت السيدة موزة ان الاكتتاب في مصرف الريان فرصة لا تعوض لذلك حرصت على المجيء الى قطر وتحمل عناء السفر، واضافت فاطمة ان الدافع الاساسي من وراء الاكتتاب هو ان المصرف اسلامي 100%.
ولا توجد له اية صفة ربوية او ما شابه ذلك.
وقالت إن عملية الاكتتاب تسير على ما يرام وبشكل سلس وخال من التعقيدات على الرغم من اننا قد انتظرنا على الحدود لمدة 9 ساعات.
تتواصل عملية الاكتتاب في مصرف الريان لابناء دول مجلس التعاون الخليجي بسلاسة بطريقة خالية من أية صعوبات او مشاكل. الشرق قامت بجولة سريعة داخل قاعات الاكتتاب والتقت عددا من موظفي بنك قطر الوطني الذين أكدوا توافد اعداد كبيرة من المكتتبات من دول التعاون الخليجي، خاصة من المملكة العربية السعودية. وتوقعوا ان يصل حجم الاكتتاب للسيدات إلى 30 ألف جواز. اما السيدات المكتتبات فقد اعربن عن ارتياحهن الشديد لسير العملية واعتبرن ان الاستثمار في مصرف الريان فرصة لا تعوض بثمن.
وللوقوف على كيفية اجراء المعاملات للمكتتبين تحدثت الشرق إلى بعض موظفي الاكتتاب، حيث اكد السيد علاء الدين هاشم أنه يتلقى طلبات كثيرة من ابناء دول مجلس التعاون، خاصة من المملكة العربية السعودية، مشيراً ان التوقعات المبدئية لعملية الاكتتاب النهائية تصل 10000 طلب وتأتي عمان في المرحلة الثانية من حيث حجم الاقبال ثم البحرين والامارات العربية المتحدة.
مؤكداً أن اهم الصعوبات التي تواجههم خلال عملية الاكتتاب هو عدم اكتمال الطلبات المقدمة والتزاحم الشديد وعدم الالتزام بالنظام.
وايضاً مخالفة بعض المكتتبين للوائح والانظمة التي تنظم عملية الاكتتاب وقال السيد علاء الدين إن المعاملة بعد ان تخضع للتدقيق تفصل الشيكات عنها ويحول كل شيك الى البنك الخاص به.
مشيراً إلى أنه استقبل 200 جواز سفر من سيدة جاءت من المملكة العربية السعودية للاكتتاب في مصرف الريان وقال نأمل ان نلبي احتياجات كل المكتتبين ونحن نقوم بجهود جبارة في سبيل ذلك، حيث نبدأ الدوام في السابعة صباحاً وننتهي في العاشرة ليلاً.
وتحدثنا ايضاً إلى السيد محمود حمدي عبدالرحمن الذي أكد لـ الشرق انه تلقى 110 جوازات سفر من قبل سيدة في مملكة البحرين.
وحول أهم الصعوبات التي يواجهها خلال عملية الاكتتاب اكد السيد محمود أن عدم اكتمال الاوراق الثبوتية واصطحاب جوازات ليست لها علاقة بالعائلة أو الاسرة هي من أكثر المعوقات في عملية الاكتتاب.
مؤكداً أن الاقبال كان من معظم دول مجلس التعاون، خاصة من المملكة العربية السعودية والبحرين وعمان.
حمدون عبدالرحمن اشار في حديثه لـ الشرق إلى أنه قد تلقى 27 جواز سفر من امرأة واحدة من السعودية وهذه الجوازات تعود لافراد اسرتها إلى الزوج والأبناء، مشيراً إلى أن عملية الاكتتاب تسير على خير مايرام، ولا توجد أية صعوبات أو مشاكل، سوى الازدحام الشديد وعدم الالتزام بقواعد الانضباط والنظام.
السيدة رحاب عباس حسين اكدت لـ الشرق ان طبيعة عملها تكمن في مراجعة معاملات المكتتبات وتدقيقها ثم تحويلها إلى جهات اخرى بعد التأكد من استكمال كافة الاوراق المطلوبة لذلك.
واشارت إنها استلمت 27 جوازا من سيدة في المملكة العربية السعودية وقالت نتوقع ان يصل حجم الاكتتاب المتوقع الى 30 الف طلب، مع انتهاء المدة المحددة لذلك.
السيدة فاطمة بشرى مدققة لطلبات الاكتتاب قالت إن اكبر عدد من الجوازات تلقته إلى الآن هو 30 جواز تعود لسيدة من المملكة العربية السعودية.
وحول الصعوبات التي تواجههم خلال عملية الاكتتاب أكدت فاطمة أن اهم مشكلة تواجههم هو ان تأتي سيدة من جنسية خليجية محددة وتحمل معها جوازات سفر تعود لجنسية أخرى وهذا لا يجوز الا اذا كانت السيدة تحمل الجنسية القطرية فقط.
وهناك العديد من الجوازات تأتينا ليست لها علاقة بجنسية صاحبة الجواز الأصلي.
ونحن ملتزمون بتنفيذ القوانين واللوائح الخاصة بعملية الاكتتاب وهي ان تصل الطلبات الخاصة بالزوجة والزوج والأبناء فقط، أما بقية افراد الاسرة فتكون عند الصالة المخصصة للرجال.
وقالت نحن نعمل ما بوسعنا من أجل تسهيل عملية الاكتتاب لمواطنات دول مجلس التعاون الخليجي.
شكراً.. لقطر على هذه المبادرة
وايضاً كانت للشرق جولة سريعة بين المكتتبات، حيث التقينا السيدة حنان عبدالمحسن من المملكة العربية السعودية التي اكدت انها جاءت لتكتتب بـ 9 جوازات تعود للزوج والابناء والأخوال وبعض الاقارب.
واشادت بسير عملية الاكتتاب وسرعة انجازها وتعاون الموظفين من اجل انجازها بأسرع ما يمكن.
وقالت إن هذه خطوة جيدة تحسب لقطر كونها فتحت المجال امام ابناء دول مجلس التعاون لكي يكتتبوا في مصرف الريان خاصة ان هناك علاقة اخوة وصداقة تجمع دول مجلس التعاون فيما بينها.
وحول الصعوبات التي واجهتها خلال الاكتتاب قالت السيدة حنان ان هناك بعض الصعوبات تواجهنا خلال حصولنا على الاستمارة الخاصة وطبعاً الازدحام الشديد بسبب بعض الارباكات.
وقالت لقد قضينا 8 ساعات على منفذ أبوسمرة الحدودي وذلك بسبب الاقبال الكبير الذي شهدته قطر للاكتتاب في مصرف الريان.
وكشفت للشرق أنها اضطررت إلى بيع عدد من مقتنياتها الذهبية وبعض العقارات من اجل الاكتتاب.
مريم عبدالله تقول لـ الشرق إنها باعت كل ما تمتلك من ذهب ومجوهرات، اضافة إلى بعض العقارات من اجل تأمين الاموال اللازمة للاكتتاب بمعرض الريان.
والسيدة مريم مواطنة في المملكة العربية السعودية في المنطقة الشرقية تقول إنها تزور قطر للمرة الأولى وقد اعجبت لما رأته في تقدم ونهضة عمرانية وتشكر قطر على اتاحة الفرصة لابناء دول مجلس التعاون الخليجي للاكتتاب في مصرف الريان.
موزة الجابري من عمان جاءت الى قطر حاملة 33 جوازا تعود للزوج والأبناء والاعمام والاخوال واقارب الزوج، وقد اعتبرت السيدة موزة ان الاكتتاب في مصرف الريان فرصة لا تعوض لذلك حرصت على المجيء الى قطر وتحمل عناء السفر، واضافت فاطمة ان الدافع الاساسي من وراء الاكتتاب هو ان المصرف اسلامي 100%.
ولا توجد له اية صفة ربوية او ما شابه ذلك.
وقالت إن عملية الاكتتاب تسير على ما يرام وبشكل سلس وخال من التعقيدات على الرغم من اننا قد انتظرنا على الحدود لمدة 9 ساعات.