Love143
25-01-2006, 10:18 AM
200 ألف مواطن متوقع اكتتابهم في «الريان»
متابعة: هابو بكاي :
تواصلت عمليات الاكتتاب بمصرف الريان أمس بالبنوك المحلية وفروعها حيث شهدت إقبالاً كبيراً من المواطنين خصوصاً بعد التسهيلات التي قدمتها البنوك والمتمثلة في تمويل عمليات الاكتتاب وفي لقائه مع الشرق أكد السيد مازن الشكرجي مساعد المدير العام، دائرة الاستثمار - بنك قطر الوطني، أن عدد المكتتبين من المواطنين لن يقل عن عدد المكتتبين بشركة بروة العقارية الذي بلغ 200 ألف مواطن، مشيراً إلى أن فترة الأسبوعين التي تم تحديدها للاكتتاب كافية لإنهاء هذه العملية.
توفير الطلبات
وأضاف الشكرجي: إن عملية الاكتتاب بالنسبة للقطريين تسير بشكل سلسل رغم الزحمة الكبيرة والعائد إلى رغبة الكثير من المواطنين في الحصول على قروض للاكتتاب وأيضا لجوء بعض المكتتبين الخليجيين لإصدار شيكات مصرفية للاكتتاب في مصرف الريان بالبنوك المحلية.
وأشار الشكرجي إلى أن بنك قطر الوطني يعمل بكل طاقته من أجل تأمين جميع البنوك المحلية وفروعها بالكميات الكافية من طلبات الاكتتاب حيث تم حتى الآن توزيع 500 ألف طلب للاكتتاب للقطريين و500 ألف للخليجيين ونحن بصدد توزيع 100 ألف طلب اكتتاب، إضافية للقطريين و100 ألف أخرى للخليجيين وسوف نستمر في طباعة المزيد من هذه الطلبات حسب الحاجة لذلك.
وأوضح أنه رغم الإقبال الكبير من الخليجيين الذي دفع البنك الى زيادة عدد الموظفين في نادي قطر فإن ذلك لم يؤثر على عمليات اكتتاب المواطنين، حيث إن العملية تتم بشكل مرن وسلس وبإشادة من جميع المكتتبين.
من جهتهم عبر المواطنون الذين التقتهم الشرق عن رضاهم عن سير عملية الاكتتاب بمصرف الريان حيث لاتوجد عوائق تذكر.
وأشادوا بخطوة البنوك المحلية بتمويل عملية الاكتتاب بمصرف الريان التي دفعت الكثيرين إلى العمل على الاكتتاب بالحد الأقصى من أجل ضمان الحصول على أكبر عدد من الأسهم خلال عملية التخصيص التي توقع بعضهم أن تصل من ألف إلى 1500 سهم لكل مكتتب.. في البداية قال عايض القحطاني: إن عملية اكتتاب المواطنين بمصرف الريان تتم بصورة مريحة وسريعة حيث استطاعت البنوك المحلية أن تستجيب للإقبال الكبير من المواطنين للاكتتاب، وأشاد القحطاني بتسهيلات مصرف قطر المركزي وسماحه للبنوك المحلية بتمويل الاكتتاب في هذه المؤسسة المالية الكبيرة التي ستمثل نقلة نوعية في العمل المصرفي الإسلامي.
جذب الاستثمارات
وأضاف القحطاني: إن مصرف الريان سيكون أكبر مصرف إسلامي في دول الخليج والمنطقة العربية وقد مثل السماح للخليجيين فرصة لجذب استثمارات كبيرة للسوق القطري، مشيراً إلى أن الاكتتاب في مصرف الريان هو الأكبر في المنطقة وقد عكس الإقبال الكبير من قبل المواطنين والخليجيين قوة المركز المالي والعائد الممتاز المتوقع من الاستثمار في مصرف الريان.
وقال القحطاني: إن تسهيلات البنوك ومنحها القروض للمواطنين لتمويل عملية الاكتتاب رفع سقف توقعات المواطنين من عملية التخصيص، واعتبر محمد العنزي أن عملية الاكتتاب بمصرف الريان تتم بطريقة رائعة ودون معوقات، حيث لمس المواطنون استعداد البنوك المحلية وفروعها لهذه العملية من أول يوم واستطاعت هذه البنوك أن تتجاوز ما شهدته طلبات الاكتتاب من نقص في اليوم الأول بسبب سحب كثير من المكتتبين لكميات كبيرة من هذه الطلبات.
أكبر عدد من الأسهم
وأضاف العنزي: إن التسهيلات التي تقدمها البنوك المحلية من خلال تمويلها للاكتتاب بمصرف الريان جعل المواطنين يسعون للاكتتاب بأقصى حد للحصول على أكبر عدد من الأسهم خلال عملية التخصيص، وتوقع العنزي أن يتم التخصيص لكل مواطن من ألف سهم إلى 1500 سهم، وطالب بضرورة السماح للمواطنين بالاكتتاب عن طريق الإنترنت حيث إن هذا النظام مطبق في معظم دول المنطقة، ويساهم في تخفيف الضغط عن البنوك، وكذلك يوفر على المواطنين كثيراً من الوقت والجهد، حيث إن معظم معاملات عملاء البنوك متوقفة بسبب اعطاء الأولوية لعملية الاكتتاب.
وطالب العنزي بضرورة تحديد فترة الاكتتاب وذلك بسبب أن البنوك اعلنت موافقتها على عملية التمويل في وقت متأخر والجميع يسعى للحصول على القروض لتأمين المبالغ اللازمة لعملية الاكتتاب وهذا ما سبب ضغطاً على البنوك وبالتالي لابد من تمديد عملية الاكتتاب حتى يتمكن الجميع من الحصول القروض قبل فوات أوان الاكتتاب، ونبه العنزي إلى أن مصرف الريان يمثل فرصة استثمارية ممتازة للمواطنين والخليجيين الذين سمح لهم بالاكتتاب فيه حيث يعتبر هذا المصرف من أكبر البنوك في الشرق الأوسط وبالتالي فإن الاقبال الكبير على الاكتتاب فيه سواء من المواطنين أو الخليجيين يعكس قوة مركزة المالي والعوائد الجيدة المتوقعة من الاستثمار فيه.
الأكبر في المنطقة
وقال بسام حسن علي: إن الاكتتاب بمصرف الريان يمثل فرصة استثمارية هائلة وهذا ما وعاه المواطنون وحرصوا على الإقبال على عملية الاكتتاب حيث إن مصرف الريان مصرف اسلامي برأس مال هو الأكبر في المنطقة والأقدر على الانتشار والتوسع وبالتالي فإنه سيمثل إضافة قوية للاقتصاد القطري ويعود على مساهميه بعوائد مجزية وهذه العوامل أدت إلى حرص جميع المواطنين على الاكتتاب فيه.
وأضاف علي: إن مصرف الريان مثل فرصة جذب استثماري هائلة من خلال السماح للخليجيين بالاكتتاب فيه وهو ما سيؤدي إلى دخول سيولة كبيرة للسوق القطري وهو ما سيدعم السوق المالي ويساهم في انتعاشه، وتوقع أن يسعى الجميع إلى الاكتتاب بالحد الأقصى خصوصاً بعد فتح البنوك المجال أمام تمويل الاكتتاب بمصرف الريان وهذا ما لمسناه فقد توجه الجميع لهذه البنوك للحصول على قروض رغم أن الحد الأدنى الذي تم تحديده بـ 500 سهم لايتطلب مبالغ كبيرة، لكن الجميع يرغب في الاستفادة من النسبة والتناسب والحصول على أكبر عدد من الأسهم.
وقال علي: إن عملية الاكتتاب تسير بيسر ودون معوقات حيث إن البنوك المحلية استطاعت من خلال تجاربها مع الاكتتابات السابقة أن تقوم بهذه العملية بشكل منظم يجعل من فترة الأسبوعين التي تم تحديدها كافية لإنهاء جميع عمليات الاكتتاب.
عوائد جيدة
وأشاد السيد عبدالله المهندي بمرونة ويسر عمليات الاكتتاب بمصرف الريان رغم الإقبال الكبير والزحمة بالبنوك التي ساهم فيها لجوء المكتتبين الخليجيين لإصدار شيكات مصرفية للاكتتاب بها.
واعتبر المهندي أن عملية الاكتتاب بمصرف الريان هي الأكبر على مستوى المنطقة ومثل فرصة استثمارية جاذبة يسعى الجميع للاستفادة منها سواء كانوا مواطنين أو خليجيين وسيكون هذا المصرف داعما قويا للاقتصاد الوطني ويعود بالفائدة الكبيرة على مساهميه. وأشار إلى أن سماح المصرف المركزي للبنوك المحلية بتمويل المواطنين للاكتتاب بالريان دفع كثيرين إلى أخذ قروض من الاكتتاب بالحد الأقصى والحصول على أكبر استفادة من عملية التخصيص.
يذكر أن مصرف الريان (شركة مساهمة قطرية - قيد التأسيس) ويبلغ رأس مال المصرف المصرح به والمصدر 7.500.000.000 سبعة مليارات وخمسمائة مليون ريال قطري موزعة على 750.000.000 سبعمائة وخمسين مليون سهم، وعدد الأسهم المطروحة للاكتتاب العام بموجب نشرة الإصدار 412.500.000 (أربعمائة وإثنا عشر مليونا وخمسمائة ألف) سهم إجمالي قيمتها الاسمية 4.125.000.000 (أربعة مليارات ومائة وخمسة وعشرون مليونا) ريال قطري تمثل نسبة 55% من رأسمالها المصدر لمواطني مجلس التعاون لدول الخليج العربي كما يلي:
330.000.000 (ثلاثمائة وثلاثون مليون) سهم لمواطني دولة قطر.
82.500.000 (اثنان وثمانون مليونا وخمسمائة ألف) سهم لمواطني مجلس التعاون لدول الخليج العربي من غير القطريين.
ويبلغ سعر الطرح العام 10 ريالات قطرية يدفع منها عند الاكتتاب 5 ريالات وتمثل 50% من القيمة الاسمية للسهم، بالاضافة إلى 35 درهماً أي ما نسبته 7% من القيمة المدفوعة للسهم عند الاكتتاب تمثل رسوم ومصاريف التأسيس والاكتتاب والإصدار للسهم الواحد.
متابعة: هابو بكاي :
تواصلت عمليات الاكتتاب بمصرف الريان أمس بالبنوك المحلية وفروعها حيث شهدت إقبالاً كبيراً من المواطنين خصوصاً بعد التسهيلات التي قدمتها البنوك والمتمثلة في تمويل عمليات الاكتتاب وفي لقائه مع الشرق أكد السيد مازن الشكرجي مساعد المدير العام، دائرة الاستثمار - بنك قطر الوطني، أن عدد المكتتبين من المواطنين لن يقل عن عدد المكتتبين بشركة بروة العقارية الذي بلغ 200 ألف مواطن، مشيراً إلى أن فترة الأسبوعين التي تم تحديدها للاكتتاب كافية لإنهاء هذه العملية.
توفير الطلبات
وأضاف الشكرجي: إن عملية الاكتتاب بالنسبة للقطريين تسير بشكل سلسل رغم الزحمة الكبيرة والعائد إلى رغبة الكثير من المواطنين في الحصول على قروض للاكتتاب وأيضا لجوء بعض المكتتبين الخليجيين لإصدار شيكات مصرفية للاكتتاب في مصرف الريان بالبنوك المحلية.
وأشار الشكرجي إلى أن بنك قطر الوطني يعمل بكل طاقته من أجل تأمين جميع البنوك المحلية وفروعها بالكميات الكافية من طلبات الاكتتاب حيث تم حتى الآن توزيع 500 ألف طلب للاكتتاب للقطريين و500 ألف للخليجيين ونحن بصدد توزيع 100 ألف طلب اكتتاب، إضافية للقطريين و100 ألف أخرى للخليجيين وسوف نستمر في طباعة المزيد من هذه الطلبات حسب الحاجة لذلك.
وأوضح أنه رغم الإقبال الكبير من الخليجيين الذي دفع البنك الى زيادة عدد الموظفين في نادي قطر فإن ذلك لم يؤثر على عمليات اكتتاب المواطنين، حيث إن العملية تتم بشكل مرن وسلس وبإشادة من جميع المكتتبين.
من جهتهم عبر المواطنون الذين التقتهم الشرق عن رضاهم عن سير عملية الاكتتاب بمصرف الريان حيث لاتوجد عوائق تذكر.
وأشادوا بخطوة البنوك المحلية بتمويل عملية الاكتتاب بمصرف الريان التي دفعت الكثيرين إلى العمل على الاكتتاب بالحد الأقصى من أجل ضمان الحصول على أكبر عدد من الأسهم خلال عملية التخصيص التي توقع بعضهم أن تصل من ألف إلى 1500 سهم لكل مكتتب.. في البداية قال عايض القحطاني: إن عملية اكتتاب المواطنين بمصرف الريان تتم بصورة مريحة وسريعة حيث استطاعت البنوك المحلية أن تستجيب للإقبال الكبير من المواطنين للاكتتاب، وأشاد القحطاني بتسهيلات مصرف قطر المركزي وسماحه للبنوك المحلية بتمويل الاكتتاب في هذه المؤسسة المالية الكبيرة التي ستمثل نقلة نوعية في العمل المصرفي الإسلامي.
جذب الاستثمارات
وأضاف القحطاني: إن مصرف الريان سيكون أكبر مصرف إسلامي في دول الخليج والمنطقة العربية وقد مثل السماح للخليجيين فرصة لجذب استثمارات كبيرة للسوق القطري، مشيراً إلى أن الاكتتاب في مصرف الريان هو الأكبر في المنطقة وقد عكس الإقبال الكبير من قبل المواطنين والخليجيين قوة المركز المالي والعائد الممتاز المتوقع من الاستثمار في مصرف الريان.
وقال القحطاني: إن تسهيلات البنوك ومنحها القروض للمواطنين لتمويل عملية الاكتتاب رفع سقف توقعات المواطنين من عملية التخصيص، واعتبر محمد العنزي أن عملية الاكتتاب بمصرف الريان تتم بطريقة رائعة ودون معوقات، حيث لمس المواطنون استعداد البنوك المحلية وفروعها لهذه العملية من أول يوم واستطاعت هذه البنوك أن تتجاوز ما شهدته طلبات الاكتتاب من نقص في اليوم الأول بسبب سحب كثير من المكتتبين لكميات كبيرة من هذه الطلبات.
أكبر عدد من الأسهم
وأضاف العنزي: إن التسهيلات التي تقدمها البنوك المحلية من خلال تمويلها للاكتتاب بمصرف الريان جعل المواطنين يسعون للاكتتاب بأقصى حد للحصول على أكبر عدد من الأسهم خلال عملية التخصيص، وتوقع العنزي أن يتم التخصيص لكل مواطن من ألف سهم إلى 1500 سهم، وطالب بضرورة السماح للمواطنين بالاكتتاب عن طريق الإنترنت حيث إن هذا النظام مطبق في معظم دول المنطقة، ويساهم في تخفيف الضغط عن البنوك، وكذلك يوفر على المواطنين كثيراً من الوقت والجهد، حيث إن معظم معاملات عملاء البنوك متوقفة بسبب اعطاء الأولوية لعملية الاكتتاب.
وطالب العنزي بضرورة تحديد فترة الاكتتاب وذلك بسبب أن البنوك اعلنت موافقتها على عملية التمويل في وقت متأخر والجميع يسعى للحصول على القروض لتأمين المبالغ اللازمة لعملية الاكتتاب وهذا ما سبب ضغطاً على البنوك وبالتالي لابد من تمديد عملية الاكتتاب حتى يتمكن الجميع من الحصول القروض قبل فوات أوان الاكتتاب، ونبه العنزي إلى أن مصرف الريان يمثل فرصة استثمارية ممتازة للمواطنين والخليجيين الذين سمح لهم بالاكتتاب فيه حيث يعتبر هذا المصرف من أكبر البنوك في الشرق الأوسط وبالتالي فإن الاقبال الكبير على الاكتتاب فيه سواء من المواطنين أو الخليجيين يعكس قوة مركزة المالي والعوائد الجيدة المتوقعة من الاستثمار فيه.
الأكبر في المنطقة
وقال بسام حسن علي: إن الاكتتاب بمصرف الريان يمثل فرصة استثمارية هائلة وهذا ما وعاه المواطنون وحرصوا على الإقبال على عملية الاكتتاب حيث إن مصرف الريان مصرف اسلامي برأس مال هو الأكبر في المنطقة والأقدر على الانتشار والتوسع وبالتالي فإنه سيمثل إضافة قوية للاقتصاد القطري ويعود على مساهميه بعوائد مجزية وهذه العوامل أدت إلى حرص جميع المواطنين على الاكتتاب فيه.
وأضاف علي: إن مصرف الريان مثل فرصة جذب استثماري هائلة من خلال السماح للخليجيين بالاكتتاب فيه وهو ما سيؤدي إلى دخول سيولة كبيرة للسوق القطري وهو ما سيدعم السوق المالي ويساهم في انتعاشه، وتوقع أن يسعى الجميع إلى الاكتتاب بالحد الأقصى خصوصاً بعد فتح البنوك المجال أمام تمويل الاكتتاب بمصرف الريان وهذا ما لمسناه فقد توجه الجميع لهذه البنوك للحصول على قروض رغم أن الحد الأدنى الذي تم تحديده بـ 500 سهم لايتطلب مبالغ كبيرة، لكن الجميع يرغب في الاستفادة من النسبة والتناسب والحصول على أكبر عدد من الأسهم.
وقال علي: إن عملية الاكتتاب تسير بيسر ودون معوقات حيث إن البنوك المحلية استطاعت من خلال تجاربها مع الاكتتابات السابقة أن تقوم بهذه العملية بشكل منظم يجعل من فترة الأسبوعين التي تم تحديدها كافية لإنهاء جميع عمليات الاكتتاب.
عوائد جيدة
وأشاد السيد عبدالله المهندي بمرونة ويسر عمليات الاكتتاب بمصرف الريان رغم الإقبال الكبير والزحمة بالبنوك التي ساهم فيها لجوء المكتتبين الخليجيين لإصدار شيكات مصرفية للاكتتاب بها.
واعتبر المهندي أن عملية الاكتتاب بمصرف الريان هي الأكبر على مستوى المنطقة ومثل فرصة استثمارية جاذبة يسعى الجميع للاستفادة منها سواء كانوا مواطنين أو خليجيين وسيكون هذا المصرف داعما قويا للاقتصاد الوطني ويعود بالفائدة الكبيرة على مساهميه. وأشار إلى أن سماح المصرف المركزي للبنوك المحلية بتمويل المواطنين للاكتتاب بالريان دفع كثيرين إلى أخذ قروض من الاكتتاب بالحد الأقصى والحصول على أكبر استفادة من عملية التخصيص.
يذكر أن مصرف الريان (شركة مساهمة قطرية - قيد التأسيس) ويبلغ رأس مال المصرف المصرح به والمصدر 7.500.000.000 سبعة مليارات وخمسمائة مليون ريال قطري موزعة على 750.000.000 سبعمائة وخمسين مليون سهم، وعدد الأسهم المطروحة للاكتتاب العام بموجب نشرة الإصدار 412.500.000 (أربعمائة وإثنا عشر مليونا وخمسمائة ألف) سهم إجمالي قيمتها الاسمية 4.125.000.000 (أربعة مليارات ومائة وخمسة وعشرون مليونا) ريال قطري تمثل نسبة 55% من رأسمالها المصدر لمواطني مجلس التعاون لدول الخليج العربي كما يلي:
330.000.000 (ثلاثمائة وثلاثون مليون) سهم لمواطني دولة قطر.
82.500.000 (اثنان وثمانون مليونا وخمسمائة ألف) سهم لمواطني مجلس التعاون لدول الخليج العربي من غير القطريين.
ويبلغ سعر الطرح العام 10 ريالات قطرية يدفع منها عند الاكتتاب 5 ريالات وتمثل 50% من القيمة الاسمية للسهم، بالاضافة إلى 35 درهماً أي ما نسبته 7% من القيمة المدفوعة للسهم عند الاكتتاب تمثل رسوم ومصاريف التأسيس والاكتتاب والإصدار للسهم الواحد.