ابن الجزيره
25-01-2006, 08:46 PM
شكلت تجارة الأسهم، عنصر جذب لا محدود للمستثمرين، فأعدادهم في نمو متزايد، وبات من الصعب حصر أرباحهم في ظل تفاوت الأسعار صعوداً وهبوطاً بين ليلة وضحاها، كما أن السيولة المتوافرة في أسواق الدولة تشهد زيادة مطردة، تارة وتراجعاً مطرداً تارة أخرى، تبعاً للمواسم والطقوس الاستثمارية التي يراها «البعض» مناسبة للدخول في الأسواق أو الخروج منها.
و«البعض» في هذا المقام، ما هو إلا دلالة على فئة محدودة من المستثمرين الذين يشكلون ثقلاً مادياً ومعنوياً بالنسبة للسوق أو لبقية المستثمرين، سواء من حيث قيمة استثماراتهم أو طبيعة تحركاتهم بين الأسهم أثناء ساعات التداول.
لهؤلاء شأن خاص، فكما يقال «يحسب لهم ألف حساب» منهم من يدير محفظته الشخصية، ومنهم من يدير أموال أقاربه، ومنهم من يستثمر وحده على مبدأ «العب وحدك تيجي راضي»، ممن يطلق عليهم صغار المستثمرين اسم «الكبار» أو كما يسميهم البعض «الهوامير».
هؤلاء الكبار ينظرون إلى تواجدهم في قاعة التداول بسوق قطر ضرورة لا بد منها، ولكنهم كغيرهم من المستثمرين يواجهون صعوبة في إيجاد مواقف لسياراتهم، ولا يجدون في بعض الأحيان مقعداً يجلسون عليه نظراً للازدحام الشديد الذي بدأ في السوق منذ بداية العام الماضي تقريباً بالتزامن مع فورة الانتعاش التي طرأت على التداولات.
يعني......... كش ملك.....!!!
ودمتم سالمين
و«البعض» في هذا المقام، ما هو إلا دلالة على فئة محدودة من المستثمرين الذين يشكلون ثقلاً مادياً ومعنوياً بالنسبة للسوق أو لبقية المستثمرين، سواء من حيث قيمة استثماراتهم أو طبيعة تحركاتهم بين الأسهم أثناء ساعات التداول.
لهؤلاء شأن خاص، فكما يقال «يحسب لهم ألف حساب» منهم من يدير محفظته الشخصية، ومنهم من يدير أموال أقاربه، ومنهم من يستثمر وحده على مبدأ «العب وحدك تيجي راضي»، ممن يطلق عليهم صغار المستثمرين اسم «الكبار» أو كما يسميهم البعض «الهوامير».
هؤلاء الكبار ينظرون إلى تواجدهم في قاعة التداول بسوق قطر ضرورة لا بد منها، ولكنهم كغيرهم من المستثمرين يواجهون صعوبة في إيجاد مواقف لسياراتهم، ولا يجدون في بعض الأحيان مقعداً يجلسون عليه نظراً للازدحام الشديد الذي بدأ في السوق منذ بداية العام الماضي تقريباً بالتزامن مع فورة الانتعاش التي طرأت على التداولات.
يعني......... كش ملك.....!!!
ودمتم سالمين