مغروور قطر
16-08-2009, 12:57 PM
شركة الخليج للصناعات الدوائية “جلفار” تتوقع جاهزية مصنعيها لإنتاج المراهم وخام الأنسولين خلال العامين المقبلين.. وتستبعد تسريح أي موظف
أرقام 16/08/2009
توقع المدير العام لشركة الخليج للصناعات الدوائية “جلفار” في رأس الخيمة الدكتور أيمن ساحلي اكتمال جاهزية مصنع الشركة لإنتاج خام الأنسولين وهو الوحيد من نوعه في المنطقة في الربع الأخير من عام 2011، فيما سيسبقه في منتصف عام 2010 اكتمال مصنع آخر لإنتاج المراهم، خاصة "الميبو" المعروف في علاج الحروق والالتهابات.
وأوضح ساحلي في مقابلة نشرتها صحيفة الخليج الإماراتية اليوم أن الشركة انتهت من توسعة مصنع التقنية الحيوية بتكلفة تجاوزت 400 مليون درهم، ما يرفع طاقته الإنتاجية من نصف مليون إلى 3 ملايين حقنة سنوياً من مادة (الأيبوتين) التي يستخدمها مرضى الفشل الكلوي.
وأكد رداً على سؤال بشأن انعكاسات الأزمة المالية العالمية عدم نية الشركة تسريح أي موظف، خاصة بين المواطنين، بل إن الشركة تشهد نمواً مطرداً، ما يجعلها بحاجة للأيدي العاملة المؤهلة، الأمر الذي اعتبره دليلاً على محدودية تأثير الأزمة على قطاع الدواء.
وأشار إلى أن مساهمة الشركة في إنشاء مجموعة من المصانع تحمل اسم( جلفار) في عدد من الدول العربية والآسيوية بعضها على وشك البدء في الإنتاج، وذلك في إطار خططها التوسعية لتعزيز وجود منتجاتها التي بلغت أكثر من 400 مستحضر دوائي تنتشر في حوالي 40 بلداً.
أرقام 16/08/2009
توقع المدير العام لشركة الخليج للصناعات الدوائية “جلفار” في رأس الخيمة الدكتور أيمن ساحلي اكتمال جاهزية مصنع الشركة لإنتاج خام الأنسولين وهو الوحيد من نوعه في المنطقة في الربع الأخير من عام 2011، فيما سيسبقه في منتصف عام 2010 اكتمال مصنع آخر لإنتاج المراهم، خاصة "الميبو" المعروف في علاج الحروق والالتهابات.
وأوضح ساحلي في مقابلة نشرتها صحيفة الخليج الإماراتية اليوم أن الشركة انتهت من توسعة مصنع التقنية الحيوية بتكلفة تجاوزت 400 مليون درهم، ما يرفع طاقته الإنتاجية من نصف مليون إلى 3 ملايين حقنة سنوياً من مادة (الأيبوتين) التي يستخدمها مرضى الفشل الكلوي.
وأكد رداً على سؤال بشأن انعكاسات الأزمة المالية العالمية عدم نية الشركة تسريح أي موظف، خاصة بين المواطنين، بل إن الشركة تشهد نمواً مطرداً، ما يجعلها بحاجة للأيدي العاملة المؤهلة، الأمر الذي اعتبره دليلاً على محدودية تأثير الأزمة على قطاع الدواء.
وأشار إلى أن مساهمة الشركة في إنشاء مجموعة من المصانع تحمل اسم( جلفار) في عدد من الدول العربية والآسيوية بعضها على وشك البدء في الإنتاج، وذلك في إطار خططها التوسعية لتعزيز وجود منتجاتها التي بلغت أكثر من 400 مستحضر دوائي تنتشر في حوالي 40 بلداً.