المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فتوى للشيخ العلامة يوسف القرضاوي



الرسام القطري
26-01-2006, 10:35 AM
نفى فضيلة العلامة الدكتور يوسف القرضاوي أن يكون أجاز للبنوك الإسلامية تمويل الاكتتاب في مصرف الريان الجديد، ونصح فضيلته كل من أراد الاكتتاب بألا يورط نفسه في الحرام، فمن كانت لديه الأموال فليكتتب ومن لم تكن معه أموال فليرض ويقنع بما قسمه الله له، ووصف ما يلجأ له البعض من تحايل على أحكام الشريعة بتحايل اليهود على تحريم الصيد يوم السبت، جاء ذلك في فتوى أصدرها فضيلة العلامة الدكتور يوسف القرضاوي إثر تعافيه من آثار عملية جراحية تكللت بالنجاح، ولله الحمد والمنة على ذلك، نسأل الله دوام العفو والعافية.

وقد سئل الشيخ: سمعنا انك أجزت للبنوك الإسلامية ان تمول الاكتتاب في «مصرف الريان» الإسلامي الجديد، فمن لم يكن لديه مال يذهب الى البنك الاسلامي يطلب منه المال الذي يريده، ويرده عليه بعد مدة بزيادة، فهل ما سمعناه صحيح؟

وكان جواب الشيخ كالتالي: لم أفت بذلك قط، وما يكون لي أن أفتي به، لأنه ضد منهجي الإسلامي في فهم الشريعة: انها ليست مجرد ألفاظ وأشكال، بل كل أحكام الشريعة - ما عدا التعبدي المحض منها- معللة، ولها مقاصد وأهداف فيما تحلل وفيما تحرم، وفيما توجب وفيما تستحب، وقد كتب المحققون من فقهاء الأمة ضد الحيل، وانها تنافي مقاصد الشريعة.

وقد أصبح علم «مقاصد الشريعة» موضع اهتمام كل العلماء والباحثين، وتقام له المراكز وترصد له الجوائز، وأنا من أول المعنيين بهذا الأمر، فكيف أعود عليه بالإبطال، وأجيز التحايل على الشريعة بصورة أو بأخرى؟ وأجيز ما صنع اليهود من قبل حين وضعوا الشباك يوم الجمعة، ليسقط السمك فيها يوم السبت، ثم يصطادوه يوم الأحد، وهم ظاهرا لم يفعلوا شيئا في يوم السبت الذي حرم عليهم فيه الصيد!

ومع هذا لعنهم الله على فعلتهم، وجعلهم قردة خاسئين وكرر قصتهم في القرآن وخصوصا سورة الأعراف ليكونوا عبرة للمتحايلين على الله تعالى وعلى محارمه: «واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون» (الأعراف: 163) وقد جاء في بعض الأحاديث: «لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل».

ورأيي ان ما تحاول ان تفعله بعض البنوك الإسلامية أصرح في استحلال الحرام مما فعله اليهود، وقد قال بعض السلف عن اصحاب الحيل: انهم يخادعون الله كما يخادعون الصبيان.

ولطالما حملنا على السطحيين والحرفيين الذين يقفون عند أشكال الشرع ولا ينفذون الى جوهره، ويتمسكون بظواهره، ويغفلون مقاصده، وسميناهم «الظاهرية الجدد»!

وها نحن نرى ظاهرية من نوع جديد، ظاهرية تتفلت من أحكام الشرع بالحيل، والذين سميناهم «الظاهرية الجدد» كانوا يميلون الى التشدد في الشرع فلهم عذرهم وأجرهم، وان اخطأوا الطريق.

والذي أنصح اخواني المسلمين به: أن من كان معه مال فليكتتب به كله أو بعضه، ومن ليس عنده مال فيلقنع بما أتاه الله، ولا يورط نفسه في حرام، ولا شبهة حرام، وليدع ما يريبه إلا ما لا يريبه، «ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب» (الطلاق: 2-3)، وخصوصا ان هذا الأمر ليس من الضروريات ولا من الحاجيات، بل من التوسعات، والله تعالى يبارك في القليل من الحلال ما لا يبارك في الكثير من الحرام.

كما أنصح المصارف الإسلامية ومفتيها: بأن يقفوا عند حدود الله ويتقوا الشبهات «فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه» ويبتعدوا كل الابتعاد عن كل إقراض بالفائدة وما يشبهه.

وأنصح رجال الإدارة والاستثمار في المصارف الإسلامية: بأن يتقوا الله في أنفسهم وفيما ائتمنوا عليه، وألا يورطوا علماء الشرع بالضغط والاحراج، ليوجدوا لهم حيلا تبيح كل محظور، وأن يتخلوا عن اعتقادهم ان الشرعيين قادرون على استخراج هذه الحيل إذا اشتد الضغط عليهم، فالحلال بيّن والحرام بيّن، وفي الحلال ما يغني عن الحرام.

وعلى الشرعيين ألا يستجيبوا لهذه الضغوط، وان يعتصموا بالمحكمات ولا يركضوا وراء المتشابهات، فليس هذا من شأن الراسخين في العلم، انني أخشى على البنوك الإسلامية ان تفقد مصداقيتها إذا أرادت ان تنافس البنوك التقليدية في كل ما تصنعه، فلماذا كانت هذه إسلامية، وتلك غير إسلامية؟

بل انني أرى ان الذي يذهب الى البنك التقليدي، ليأخذ منه قرضا بفائدة معلومة: أقرب الى السلامة من المستقرضين من البنوك الإسلامية، لأن الأول صريح مع نفسه، يعلم انه ارتكب حراما، وأما الثاني فهو يخدع ربه، ويتلاعب بدينه، أو هكذا يزين له سوء عمله بعض المفتين، فيراه حسنا.

ولكن من المتفق عليه: أن الأمور بمقاصدها، وحسبنا الحديث النبوي الشريف: «إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى».

المصدر جريدة الشرق

MEGAMIX
26-01-2006, 11:03 AM
الحمد لله على سلا مته .... و الله يشفيه

شا كر لك اخوي على الخبر

مخاوي بورصه قطر
26-01-2006, 11:04 AM
يعطيك الف عافيه

khaldoon
26-01-2006, 11:17 AM
جزاك الله خيرا على نقل الموضوع

yajannah
26-01-2006, 11:42 AM
نريد مصدر الخبر
لأن ما نشر في الجرايد الرسمية عكس ذلك

عضو المنتدى
26-01-2006, 11:46 AM
..


لا حول والا قوه إلا بالله العلى العظيم


يأخوان سمعنا أنه أفتي بجواز التمويل من الصحف القطريه


بعد ما أكتتبنا في المصرف وانتهينا ظهرت الفتوي الصحيحه !!!


لماذا المصارف الأسلاميه سمحت بالتمويل إذا ومن أي لها الفتوى ؟؟؟


لا حول والا قوه إلا بالله العلى العظيم



.

ابوعلي
26-01-2006, 11:49 AM
لو سمحت اخوي ممكن المصدر

مستثمر بسيط
26-01-2006, 12:03 PM
المصدر

فتوة قبول المشاركة من باب التوسعةhttp://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4142&version=1&template_id=119&parent_id=13


فتوة عدم الاجازة

http://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4141&version=1&template_id=116&parent_id=114

فمن كان من أهل الورع والتحري، فليأخذ بالعزيمة ، ويدع ما يريبه إلى مالا يريبه ، وخصوصا إذا كان غرضه مجرد التوسع والاستزادة ، وقد قال تعالى: " ومن يتق الله يجعل له مخرجا ، ويرزقه من حيث لا يحتسب ".

حالي الذوق
26-01-2006, 12:05 PM
د. القرضاوي: لايجوز للبنوك الإسلامية تمويل الاكتتاب في مصرف الريان

نفى فضيلة العلامة الدكتور يوسف القرضاوي أن يكون أجاز للبنوك الإسلامية تمويل الاكتتاب في مصرف الريان الجديد، ونصح فضيلته كل من أراد الاكتتاب بألا يورط نفسه في الحرام، فمن كانت لديه الأموال فليكتتب ومن لم تكن معه أموال فليرض ويقنع بما قسمه الله له، ووصف ما يلجأ له البعض من تحايل على أحكام الشريعة بتحايل اليهود على تحريم الصيد يوم السبت، جاء ذلك في فتوى أصدرها فضيلة العلامة الدكتور يوسف القرضاوي إثر تعافيه من آثار عملية جراحية تكللت بالنجاح، ولله الحمد والمنة على ذلك، نسأل الله دوام العفو والعافية.

وقد سئل الشيخ: سمعنا انك أجزت للبنوك الإسلامية ان تمول الاكتتاب في «مصرف الريان» الإسلامي الجديد، فمن لم يكن لديه مال يذهب الى البنك الاسلامي يطلب منه المال الذي يريده، ويرده عليه بعد مدة بزيادة، فهل ما سمعناه صحيح؟

وكان جواب الشيخ كالتالي: لم أفت بذلك قط، وما يكون لي أن أفتي به، لأنه ضد منهجي الإسلامي في فهم الشريعة: انها ليست مجرد ألفاظ وأشكال، بل كل أحكام الشريعة - ما عدا التعبدي المحض منها- معللة، ولها مقاصد وأهداف فيما تحلل وفيما تحرم، وفيما توجب وفيما تستحب، وقد كتب المحققون من فقهاء الأمة ضد الحيل، وانها تنافي مقاصد الشريعة.

وقد أصبح علم «مقاصد الشريعة» موضع اهتمام كل العلماء والباحثين، وتقام له المراكز وترصد له الجوائز، وأنا من أول المعنيين بهذا الأمر، فكيف أعود عليه بالإبطال، وأجيز التحايل على الشريعة بصورة أو بأخرى؟ وأجيز ما صنع اليهود من قبل حين وضعوا الشباك يوم الجمعة، ليسقط السمك فيها يوم السبت، ثم يصطادوه يوم الأحد، وهم ظاهرا لم يفعلوا شيئا في يوم السبت الذي حرم عليهم فيه الصيد!

ومع هذا لعنهم الله على فعلتهم، وجعلهم قردة خاسئين وكرر قصتهم في القرآن وخصوصا سورة الأعراف ليكونوا عبرة للمتحايلين على الله تعالى وعلى محارمه: «واسألهم عن القرية التي كانت حاضرة البحر إذ يعدون في السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون» (الأعراف: 163) وقد جاء في بعض الأحاديث: «لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل».

ورأيي ان ما تحاول ان تفعله بعض البنوك الإسلامية أصرح في استحلال الحرام مما فعله اليهود، وقد قال بعض السلف عن اصحاب الحيل: انهم يخادعون الله كما يخادعون الصبيان.

ولطالما حملنا على السطحيين والحرفيين الذين يقفون عند أشكال الشرع ولا ينفذون الى جوهره، ويتمسكون بظواهره، ويغفلون مقاصده، وسميناهم «الظاهرية الجدد»!

وها نحن نرى ظاهرية من نوع جديد، ظاهرية تتفلت من أحكام الشرع بالحيل، والذين سميناهم «الظاهرية الجدد» كانوا يميلون الى التشدد في الشرع فلهم عذرهم وأجرهم، وان اخطأوا الطريق.

والذي أنصح اخواني المسلمين به: أن من كان معه مال فليكتتب به كله أو بعضه، ومن ليس عنده مال فيلقنع بما أتاه الله، ولا يورط نفسه في حرام، ولا شبهة حرام، وليدع ما يريبه إلا ما لا يريبه، «ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب» (الطلاق: 2-3)، وخصوصا ان هذا الأمر ليس من الضروريات ولا من الحاجيات، بل من التوسعات، والله تعالى يبارك في القليل من الحلال ما لا يبارك في الكثير من الحرام.

كما أنصح المصارف الإسلامية ومفتيها: بأن يقفوا عند حدود الله ويتقوا الشبهات «فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه» ويبتعدوا كل الابتعاد عن كل إقراض بالفائدة وما يشبهه.

وأنصح رجال الإدارة والاستثمار في المصارف الإسلامية: بأن يتقوا الله في أنفسهم وفيما ائتمنوا عليه، وألا يورطوا علماء الشرع بالضغط والاحراج، ليوجدوا لهم حيلا تبيح كل محظور، وأن يتخلوا عن اعتقادهم ان الشرعيين قادرون على استخراج هذه الحيل إذا اشتد الضغط عليهم، فالحلال بيّن والحرام بيّن، وفي الحلال ما يغني عن الحرام.

وعلى الشرعيين ألا يستجيبوا لهذه الضغوط، وان يعتصموا بالمحكمات ولا يركضوا وراء المتشابهات، فليس هذا من شأن الراسخين في العلم، انني أخشى على البنوك الإسلامية ان تفقد مصداقيتها إذا أرادت ان تنافس البنوك التقليدية في كل ما تصنعه، فلماذا كانت هذه إسلامية، وتلك غير إسلامية؟

بل انني أرى ان الذي يذهب الى البنك التقليدي، ليأخذ منه قرضا بفائدة معلومة: أقرب الى السلامة من المستقرضين من البنوك الإسلامية، لأن الأول صريح مع نفسه، يعلم انه ارتكب حراما، وأما الثاني فهو يخدع ربه، ويتلاعب بدينه، أو هكذا يزين له سوء عمله بعض المفتين، فيراه حسنا.

ولكن من المتفق عليه: أن الأمور بمقاصدها، وحسبنا الحديث النبوي الشريف: «إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى».

---------------------------------------------------------------------------------------
المصدر جريدة الشرق ، تاريخ النشر: الإثنين 16 يناير ,2006 تمام الساعة 01:18 صباحاً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة


ما اقول الا صباح الخييييييييييييييييييييير

yajannah
26-01-2006, 12:34 PM
إذا الكلام اللي تقولونه عن تحريم التمويل عن طريق البنوك الإسلامية صحيح


اذا البنوك الاسلامية اصبحت ربوية

وهيئات الرقابة الشرعية اصبحت اي كلام

نريد مصدر رسمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــي

yajannah
26-01-2006, 01:03 PM
بعد أن شاهدت المصدر

أعترف بأن الكلام صحيح

والإعتراف بالخطأ فضيلة

وما أقول إلا .... الله يسامح البنوك الإسلامية

بوخالد911
26-01-2006, 01:11 PM
واللي اخذ تمويل من يومين !!!

راحت عليييه ؟؟

وهل يقدر يرجع لهم المبلغ كاملا ؟
أكيد هناااك شورط تعجيزية ورسووم ما لها أول ولا تالي !!!

:::
؛؛؛

:(

حالي الذوق
26-01-2006, 01:12 PM
إذا الكلام اللي تقولونه عن تحريم التمويل عن طريق البنوك الإسلامية صحيح


اذا البنوك الاسلامية اصبحت ربوية

وهيئات الرقابة الشرعية اصبحت اي كلام

نريد مصدر رسمـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــي


يا اخي اقراء الكلام الي مكتوب كامل

تاريخ نشر الخبر الي فوق بتاريخ 16/1/2006

وفتوى عدم جواز الاكتتاب بتاريخ 15/1/2006 http://www.qaradawi.net/site/topics...6&parent_id=114


وفتوى السماح للبنوك بالتمويل بتاريخ 19/1/2006

http://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4142&version=1&template_id=119&parent_id=13

Delete
26-01-2006, 01:14 PM
يعطيك الف عافيه

as aa
26-01-2006, 02:30 PM
[QUOTE=حالي الذوق]يا اخي اقراء الكلام الي مكتوب كامل

تاريخ نشر الخبر الي فوق بتاريخ 16/1/2006

وفتوى عدم جواز الاكتتاب بتاريخ 15/1/2006 http://www.qaradawi.net/site/topics...6&parent_id=114


وفتوى السماح للبنوك بالتمويل بتاريخ 19/1/2006

http://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4142&version=1&template_id=119&parent_id=13[/QUOTE
مشكور اخي

ابو الاسهم
26-01-2006, 02:37 PM
خبر قديم :deal:
وقد تم اعادة دراسته من قبل فضيلة الدككتور يوسف واجاز التمويل بطريقة المشاركة

ما الداعى الى اثارته من جديد؟؟
:court: :court: :court:
:mad:

يا اخواننا المشرفين الرجاء الاغلاق

daaark
26-01-2006, 02:51 PM
لا حول ولا قوة الا بالله

المال والسلطه
26-01-2006, 02:51 PM
اللي شايفه فتاوي الاسهم تبدا بالتحريم وتنتهي با التحليل حسب المصلحه

النجم سهيل
26-01-2006, 02:54 PM
الخبر قديم....... :anger2:
وبعدين الشيخ القرضاوي لم يجز التمويل للبنوك الاسلاميه عن طريق الاقتراض بفائده
بتارخ 15-01-2006.
ومن ثم اجاز للبنوك الاسلاميه التمويل عن طريق المشاركه بتارخ 19-01-2006. :deal:

ابو الاسهم
26-01-2006, 02:57 PM
موضوع لاثارة البلبلة

يا اخواننا المشرفين الرجاء الاغلاق

QCB
26-01-2006, 03:31 PM
المشاركه غير التمويل غير !!

البنوك الاسلاميه تقوم على مبداء المشاركه للاسهم ثم تبيعها لك بسعر رمزي ..

اقرى تعهد الورقه التي وقعت عليها وقت الاكتتاب

ولله في ذمتهم !! ناس تحرم وناس تحلل

غشيم
26-01-2006, 03:37 PM
الحمدالله ما خذنا تمويل ولا غيره
بس ابي اعرف اللي خذوا على اساس انه يجوز
شمصيرهم الحين ؟

سهم عتيج
26-01-2006, 05:18 PM
المصدر

فتوة قبول المشاركة من باب التوسعةhttp://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4142&version=1&template_id=119&parent_id=13


فتوة عدم الاجازة

http://www.qaradawi.net/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=4141&version=1&template_id=116&parent_id=114

فمن كان من أهل الورع والتحري، فليأخذ بالعزيمة ، ويدع ما يريبه إلى مالا يريبه ، وخصوصا إذا كان غرضه مجرد التوسع والاستزادة ، وقد قال تعالى: " ومن يتق الله يجعل له مخرجا ، ويرزقه من حيث لا يحتسب ".


أرجو عدم خلط الامور وخلق البلبلة من هذا الموضوع,, لأن في التصريحين فرق في التاريخ.. حيث ان تاريخ النفي قبل تاريخ الاجازة,, لذلك فانني ومن خلال هذا الموضوع أتمنى من صاحب الموضوع ان يكون صادقا في نقل أي موضوع ,, وأن لا يكون من الذين يريدون أن يصطادوا في الماء العكر..

لذلك فان الموضوع يغلق لعدم صدق طارح الموضوع وتماديه على علماؤنا الأفاضل..

Love143
28-01-2006, 09:49 PM
http://members.lycos.co.uk/dhnal3od/closed.gif